قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لان يمشي احدكم في حاجة اخيه خير له من ان يعتكف في مسجدي هذا اشرحوا لنا هذا الحديث جزاكم الله خيرا هذا الحديث لا اعرف صحته ولكن يغني عنه ويكفي عنه ما رواه الشيخان في الصحيحين عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من كان في حاجة اخيه كان الله في حاجته من كان في حاجة اخيه كان الله في حاجته والصحيح من حديث ابي هريرة رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم انه قال والله في عون العبد ما كان العبد في عون اخيه. ما شاء الله. هذا يكفي عند اخر الحديث الذي غير معروف فالانسان اذا كان بحاجة اخيه وان اخاه في قضاء دينه في شفاعة الله في حاجة وفي علاجه في قضاء الدواء في نقله بالسيارة الى الطبيب في غير هذا من الحاجات والله جل وعلا وعده ان يكون في حاجته وان يقضي حاجته كما قضى حاجة اخيه واعده بالعون سبحانه وتعالى فالمؤمنون اخوة يتعاونون في حاجاتهم المباحة وحاجاتهم الشرعية وكل انسان له اجره في عونه لاخيه بحاجة الدنيوية والدينية جميعا. اما المعصية فلا لا يعينه عليها. المعاصي لا يعينها لا يجوز ان يعينها على المعصية ان الله يقول ولا تعاونوا على الاثم والعدوان والاخ يعينه في المباح العلاج ونحو ذلك وفي المشروع في اعانته على صلاة الجماعة زيادة هذا الحج اعادة هذا الجهاد يا انس على من والديه على صلة ارحامه الى غير هذا من وجوه الخير. ربع جمعة هذه الاعانة. هم جزاكم الله خيرا واحسن اليكم