كثير من الناس لا يصلون الجمعة واوقات الا الجمعة واوقات رمضان فقط ويحتجون بحديث الجمعة الى الجمعة ورمضان الى رمضان مكفرات لما بينهما فهل هذا عمل صحيح بل الجهل لانه زر الله جل وعلا اوجب علينا طيب الجماعة وجب عليه الجمعة رمضان علينا ان نؤدي الواجبات الصلوات كلها الجمعة من رمضان ثم اوجب الله علينا ولن في هذا اجر عظيم اعدائنا اذا فعلنا هذا كله واجتهدنا من عذاب الله اننا نقبل ان نحتج بصلاة الجمعة صاحبنا كفارة او رمضان ثم ضيع ثم رجع الواجبات جمعة تكفي الصلوات واللي اعتقد ان صوم رمضان يسقط عنه تلك التكاليف وله خلق من المعاصي اجمع المسلمون قاطبة على ان رمضان لا يسقط واجبا وان صلاة الجمعة لا تسقط الواجبات الاخرى صلاة الجمعة لا تسوق صلاة الفجر الظهر ولا صلاة العصر ولا صلاة العصر صلاة الفجر صلاة العصر والمغرب والعشاء في وقتها يوما صلاة الظهر اما بقية الايام لا بد منها لا بد من كما انه لابد من اربع ويوم الجمعة اسوة المغرب والعشاء لابد منها من زحل صلاة الجمعة عنه هذه الفرائض كلها ويبرر الدول هل هذا اسقاط الواجبات هذه المحافظات تتجلى بعدما تقام على الحجة ويبين له كفر وظل بذلك واكثر من رمضان رمضان لا يصوم واجبات لا صلاة ولا يا ذنب ولا رضا لهم ما يجدون قال بليغة قبل اللغة تؤديها والله الذي جعل له في ذلك اجرا وثوابا هنا يكون ثواب رمضان مسبقا لبقية الصلوات الخمس والجمعة الجمعة رمظان ورمظان مكفرات لما بينهن ما لم ترفع الكبائر كبيرة ولما ثواب الصلوات الاصل ثوابها الا باجتناب الكبائر المعاصي كما قال جل وعلا امتى الكذب فلم يحصل تكفير وذئاب ويدخل الجنة الكبائر فالمطلوب ان هذا الكلام واضح جاهز يقول ان الجمعة ورمضان تكفيرا الواجبات من المحرمات هذا من الجهل العظيم الذي لا لا يعقل ومعنى نسأل الله ولعله اذا ادى الواجبات كلها ترك المحارم كلها لعله يوفق لعله يقبل التوصيات لعل الدخول في الجنة واذا اعجب بذلك ومن على الله بذلك