كرهت الندامة صلى الله عليه وسلم لا لا فان هذه الحال يتعلق بها على الصيام الحجامة اما مباشرة فلا حرج في ذلك فلا حرج من ذلك صلى الله عليه وسلم قال يا رسول الله قال له المعنى انها مثل نظرة في معنى هذا صحيح رحمة الله جل وعلا ان من هذا او اليوم وبعدين فاين اهل بلدنا واذا اخذ شيئا من كفر عن ذلك وان هذا الشعب المقصود ان الحجاب عليم لا حرج فيها ثم قال صلى الله عليه وسلم اربع قواعد ومن كل حاجة ومسافر السؤال هذا هو الاصل الواجب وفي كل حال فاذا جزاك الله خيرا الانصاري رحمه الله نعم الخزيمة واحمد اقول لك مؤمن الحكمة في اصدار الحاجة الصحابة قد فصلوا حديث النبي صلى الله عليه وسلم. نعم. قولة عظيمة من الصحابة قد ظهروا بكل صدقة الحج عن النبي صلى الله عليه وسلم والعمرة ولم يثبت عنهم ان الرسول صلى الله عليه وسلم نجى في الحرم وخاصة الرسول صلى الله عليه وسلم وهو صائم ومحياهم لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه فجأة صلى الله عليه وسلم وعن ابي هريرة وسبحانه الله اكبر ماذا؟ هذه الحديث هذا هو الصيام قل رضي الله عنه واذا او لا زملائي وزملائي لا. المشاعر لان الحديث لم يدل على ان من اكل او شيئا فاحيانا في رمضان لان ده مش حرم الله عليه. حتى من الانبياء الله قال اللهم اجعل هذا من فضل الله في شيء سبحانه وتعالى عباد الله الخطأ لا يكذب عليه. يعني فعلا معصية من يتعمد الله عليه كما قال ان ينفع نعم اظنه مرة واحدة نعم يا لهوي الصبح النبي صلى الله عليه وسلم ثم الله لا ينشر وهل ممكن ولا ولا لكن ان الصبح لم يصلح هو من يوصيكم قد يكون الصبح صلى الله عليه وسلم سلمان ها ها او في نهار رمضان المخيف من قريب قال بعضهم يجعله المفروض ان الحقوق ادعوا لي شهر رمضان وخرج كما تعمدت ليس ضعيف طيب هو لا اله الا الله آآ وهكذا الاشياء هل يجوز في ايام الست من شوال ما ينفعش ان يجوز يوم الجمعة في ايام التشريق من شوال. هذا ما في الثواب صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة فلما صار اليوم اذا قال صلى الله عليه وسلم من خرج الى مكة. في رمضان اقام حتى بلغ القرآن حتى نظر الناس اليهم وشربوا ثم قيل لهم بعد ذلك وفي لفظ فقيل له رب العالمين رواه مسلم. وعن حمزة النبي رضي الله عنه انه قال يا رسول الله فقال صلى الله عليه وسلم فمن اخذ بها فحزنه ومن احب ان يكون فلا تنافر عليه. رواه مسلم وعن ابن عباس رضي الله عنه ولا يا ارحم الراحمين انا اللهم صلي على رسول الله وعلى آله وصحبه اما بعد هذه الاحاديث السلام وفي هذه الجهاد يقول رضي الله عنه يوده مع النبي صلى الله عليه وسلم الى مكة في رمضان وعلى الناس المشق عليهم الصيام قال النبي صلى الله عليه وسلم ترك والناس ان بعض الناس في حديث ابي سعيد عند مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان مقدمات المعبود وستروا اقوالكم قال فلما دنا قال قال ثم صمنا بعد ان مع النبي صلى الله عليه وسلم في الثواب فلا حرج فيه والفطر افضل ولهذا من الله ومن احب ان يصوم دل على فاصوم السفر فقال دل على انهم في هذا واسع الله يقول جل وعلا وما كان مريضا او على سفر عدة من عباد الله يعني في عرفة الادلة كلها تحصل على ان الانسان الصوم لكن ايضا لان الرسول صلى الله عليه وسلم بصوم يشق عليه حتى يكون الجهاد الحديث الاخير لا يكلف الله نفسا الا وسعها اما ان كان لكن ثم اتقدم وهكذا وهكذا لاحظ سبحان ربه بعض النصوص والادلة صلى الله عليه وسلم عمر يأمر الذين يفرقون بعد تمد الاحوال في الوقت الحاضر الاحكام يعني احنا نقول الان سيارة او مكيفات ما عنده خبر؟ نعم سبحان الله يا رب يا رب فالافضل له ان يصوم الاول؟ ان شاء الله لكن لا يشق عليه نعم لا حرج النبي واذا اه هو المسلم بنية ها سواء في الاكل او بالشرب او في الجبال لا ننساك تشرب او تمسك رمضان تمسك نعم كان اليوم الا اذا كانت الصلاة الاول ثم جمعها تقدم تقدم فرصة قل من يقول عمر يطيح وللشرف ثلاثين يوم اننا لابد ان نحضر خمرة قال النبي صلى الله فقال قال صلى الله عليه وسلم فقال ثم قال وعن عائشة رضي الله تعالى صلى الله عليه وسلم ثلاثة الصيام الاول فيما يتعلق بالجماعة يا رب جاءه رجل يسأل يقول يا رسول الله قال لهم اهل الرحلة في رمضان هذا يدل على انه يعني الناس ما هم او هذا تعمد ولهذا قال لك النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك قال قال ما استطيع اصوم شهرين متابعين طبعا قال اعلى رمل وما بين جامعتيها اهل بيت احوج اليه فضحك النبي صلى الله عليه وسلم عجبا من هذا الرجل وانما هو اسأل الكفارة التي تضيءه انه يطمع فيها هذا الحمد لله فوائده منها تسليم الجبال لا يجوز فليس لها ان تضحي واجب على من ترك هذه المعصية كفارة قال مسلم اصل الظحى ليس رقبة فان عجز مرتبة لان الرسول صلى الله عليه وسلم اصابها بعثرها اذا الى قدرك تصدق اليوم اياها لان اخر يوم هو من رمضان والواجب عليه صيامه التوبة وفي من المواعيد ان من نسي وهو صائم في حق الناس او بالعادة لان الله فالاقرب للحق بالذات واذا كفروا احتياطا فهو هؤلاء تعبانين توبة وكفارة. والجاهل تحت الالحاق بهذا وبهذا العالم لان ما تعلم الاحكام الشرعية باحكم الحق في الناس عمتا اذا اذا كفر الرسل قبل الفجر ثم تأخر اصلح حتى اصبح فلا حرج له لهذا الله يخليها ولا حرج اهل العلم ثم يشتغل بشيء اخر ثم يغتسل بعد الصلاة لا لا يأمر ذلك ولا حرج صلى الله عليه وسلم مات وعليه السلام صام عنه غريب على ذكرى لاولياء ان يصوموا عن اوليائهم اذا مات الله احد يصوم رمضان كفارة نشره على ان يصوم عن اخيه طيب او من والله انا معصوم عنه فاصوم عنه اطراف ام هذا الرمضان لابد رمضان لا اله الا الله والصلاة على محمد لا يشبه الصيام لا لا لا حرج في رمضان اخر من عباده او تصرفه واحد ومراد الله معلش لنفهم عليه السلام في رمضان رجل عليه اضرار في رمضان وجامع زوجته وهو صائم فهل عليه كالطائم عليه الصلاة الاستوى مضى في الزمان لم تنتهي بعد هذه المادة فضلا تابع المادة على الشريط الثاني