وقال الحسن لا بأس بالشعوط للصائم ان لم يصل الى حقه ويكتحل. وقال الحسن لا بأس بالسعوط والسعوط هو ما يوصى ما ما يدخل الى الى الجوف عن طريق الانف استنشاقا للمداواة. لا بأس بالصعود للصائم اذا لم يصل - 00:00:00
الى حلقه ويشبه الصعوط بالنسبة للصائم ما يكون من اه من البخاخات التي يستعملها اصحاب الازمات الصدرية آآ اصحاب الازمات آآ آآ الصدرية من حيث آآ الرئة ونحوها. فاستعمال بخاخات على الراجح من قولي العلماء انه لا يفطر وما يصل الى الجوف من رذاذ او - 00:00:20
من آآ مواد هذه البخاخات لا ليس موجبا للفطر هو في الواقع اقل مما يصل الى الجوف الى جوف الصائم اذا كان في في مكان رطب يعني ما يصل الى الجوف من من من اشياء عالقة في الجو في الاماكن الرطبة الرطبة اكثر مما يصل الى الجوف - 00:00:50
هذا البخ الذي يستعمله اصحاب الازمات الصدرية. اه او الاثار الصدرية. اه والامراض الصدرية. اه واه آآ غالب ما يدخل الى الجوف الى الى الجوف من هذه الادوية يذهب الى الرئتين لا الى الجهاز الهضمي. وعلى هذا - 00:01:17
لا بأس باستعمالها للصائم وهذا هو الصحيح من قول العلماء وبه صدرت فتاوى عن جهات آآ افتائية عديدة من المجامع الفقهية والهيئات العلمية - 00:01:37
التفريغ
وقال الحسن لا بأس بالشعوط للصائم ان لم يصل الى حقه ويكتحل. وقال الحسن لا بأس بالسعوط والسعوط هو ما يوصى ما ما يدخل الى الى الجوف عن طريق الانف استنشاقا للمداواة. لا بأس بالصعود للصائم اذا لم يصل - 00:00:00
الى حلقه ويشبه الصعوط بالنسبة للصائم ما يكون من اه من البخاخات التي يستعملها اصحاب الازمات الصدرية آآ اصحاب الازمات آآ آآ الصدرية من حيث آآ الرئة ونحوها. فاستعمال بخاخات على الراجح من قولي العلماء انه لا يفطر وما يصل الى الجوف من رذاذ او - 00:00:20
من آآ مواد هذه البخاخات لا ليس موجبا للفطر هو في الواقع اقل مما يصل الى الجوف الى جوف الصائم اذا كان في في مكان رطب يعني ما يصل الى الجوف من من من اشياء عالقة في الجو في الاماكن الرطبة الرطبة اكثر مما يصل الى الجوف - 00:00:50
هذا البخ الذي يستعمله اصحاب الازمات الصدرية. اه او الاثار الصدرية. اه والامراض الصدرية. اه واه آآ غالب ما يدخل الى الجوف الى الى الجوف من هذه الادوية يذهب الى الرئتين لا الى الجهاز الهضمي. وعلى هذا - 00:01:17
لا بأس باستعمالها للصائم وهذا هو الصحيح من قول العلماء وبه صدرت فتاوى عن جهات آآ افتائية عديدة من المجامع الفقهية والهيئات العلمية - 00:01:37