هو مول السوارت سبحانه وتعالى وهو صاحب التصاريف والتصرفات الملكوتية في الارزاق وفي كل ما هو من شأن الربوبية ابدا واش كلشي بشر او لأحد اي تأثير ولكن القلب يحتاج الى عمق كبير - 00:00:00
على المستوى الروحي ليكون من المتوكلين ليعلم بان خاصية الرزق انما هي خاصية ربانية ليست لاحد فلا بعد ذلك في الله لومة لائم. تبع طريق الحق وخود بأسباب الخير وكن على يقين بأن رزقك سيصلك - 00:00:20
ولن يقطعه عنك احد. لن تموت يا عبد الله. حتى تستوفي اجلك ورزقك. ما تموت الا في اللحظة التي قدر الله لك فيها ان تموت. مذ كتب اجلك وانت جنين في بطن امك. امك. ولن تستكمل رزقك. الرزق ديالك ما ينقص ما ينقص - 00:00:40
قطع الا في اللحظة التي قدر لك بان تقبض فيها روحك وبعد ذلك لن يزاد في رزقك شيء ولن يتم اي تغيير ما دام ان الله جل وعلا قد قدر ذلك وكتبه سبحانه وتعالى. فإذن محتاجين حنا العقيدة يقينية - 00:01:00
محتاجين لتوكل حقيقي. محتاجين فقط الى معرفة بالله. اذن نعرفو الله شكون هو سبحانه وتعالى. ما خصائص الربوبية يلاه الخواص ديال الربوبية. فلما تعرف اله سبحانه وتعالى يعني بما يحكم الكون سبحانه وتعالى. بما هو رب للكون يتصرف في - 00:01:20
بما شاء وكما شاء. لا يغلبه على امره احد من خلقه سبحانه. سبحانه جل وعلا عن ذلك علوا كبيرا هو مول الشي هو مول الملك هو رب العالمين سبحانه وتعالى. المتصرف في المواقيت والمقادير والاعمار متصرف في كل شيء - 00:01:40
وهو على كل شيء وكيل جل وعلا. ما كاينش لي كينوب عليه سبحانه وتعالى في الخدمة. سبحانه وتعالى. هو الذي يتصرف في الخلق كله خلقا وانشاء ورزقا واماتة واحياء كل ما يتعلق بالربوبية عندو سبحانه جل علاه - 00:02:00
في الخزائن الواسعة هو مولاها وحده سبحانه وتعالى. ولذلك يعني المؤمن الحقيقي لما يسمع الدعايات ويسمع يعني الكلام الفارغ التي تنطق به بعض الوسائل الاعلامية وبعض المؤتمرات التي يعني فيها نوع من التدخل في شؤون - 00:02:20
الربوبية ويخلعو الناس ويوزعوهم بأن ارزاق الأرض قلت وبأن فعام الفين وكذا وخمسين سيموت الناس عطشا او جوعا ايه يا ربي تا على حسابو غالط. سبحانه وتعالى عن ذلك علو كبيرا. هذا كلام خاوي. المومن لا - 00:02:40
ثقوا بشيء من ذلك ابدا. ربي تعالى لي خلق البشرية. مني خلق ادم سبحانه. هكذا عقيدتنا نحن سيمينة من نهار خلق سيدنا ادم. خلق فيه كل ذرة ستكون نفسا الى يوم القيامة - 00:03:00
البشرية زعما هاد البشرية اللي جاية اللي كاينة واللي جاية الى ان يرث الله الأرض ومن عليها الا النفخة النهائية الخاتمة الخاتمة كل كل ذلك محصي عند الله جل وعلا نفسا نفسا. ما غادياش تنزل على الأرض نفس واحدة ماشي فخبار ربي - 00:03:20
سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا. بل علمها وخلقها وبرأها وصورها. وهي كما ارادها في علمه قبل ان يخلقها قبل ما ينزلها قبل ما ينفخ فيها الروح قبل بل قبل ان يقول لتلك النطفة كوني فتكون قبل - 00:03:40
هي في علم الله جل وعلا. وفي الحديث الصحيح لما خلق اله ادم مسح ظهره بيده سبحانه وتعالى كما يليق بجلال وجهه وعظيم فسقطت كل نسمة هو خالقها الى يوم القيامة. الصور ديال الأنفس كما ذكر - 00:04:00
واحد من شراح الحديث ديال الأنفس لي غادي يتخنقو فسقطت كل نفس هو خالقها يعني اسم الفاعل في السياق تعبير من الضمير كيعطي المستقبل. اني جاعل في الارض خليفة اي ساجعل اني خالق بشر من طين - 00:04:20
هو خالقها اي سيخلقها. فسقطت كلنا نسمة هو خالقها الى يوم القيامة. تصور هاديك الأنفس ظهرت لادم عليه السلام كلها الذرية ديالو تعرضت بين يديه. وعلى هذا الميزان يؤخذ قوله جل وعلا واذا اخذ ربك من بني ادم - 00:04:40
تعبير يعني بهاد الإضافة بهاد الشكل من بني ادم كيعني العموم اي من كل بني ادم من بني ادم من ظهورهم ذرياتهم واشهدهم على انفسهم الست بربكم قالوا بلى شهدنا ان تقولوا يوم القيامة انا كنا عن هذا غافلين الى اخر الاية - 00:05:00
فيعني هاد الحادث وهاد الآية يعني الحديث يشرح الآية او قل يفسر جزءا وتجليا من تجليات الآية فسقطت كل نسمة هو خالقها الى يوم القيامة. فجعل ادم ينظر الى بنيه. يعني كلها الذرية اذا كانت قبل ان تكون ما معنى كانت قبل ان تكون؟ اي كانت - 00:05:20
في علم الله بما اراد اله وكما اراد اله في عالم الذر كما يعبرون اي في عالم الأنفس ثم جل وعلا فاقها في ابدانها ونفخها انفسا وارواحا في الابدان كلا في موقته كاين لي جا من بعد سيدنا ادم مباشرة كابناء - 00:05:40
المباشرين واللي جا في الجيل الذي بعده والقرن الذي بعده ولا القرن الذي بعده الى القرن الذي نعيشه. كل اولئك مما كان وهو كائن وسيكون محصي عند الله واحدا واحدا واحدا. باش يجيو دابا يقول لك اودي الأرض غادية تموت بالعطش والرزق ما يبقاش - 00:06:00
اجي ابدا الله جل وعلا خلق الأرض يوم خلق قدر وقدر فيها اقواتها فلذلك اذا مصادرة الغيب تجي للغيب نتا وتصادرو تمسحو هادي مغادياش تكون هذا يعني جهل بالله هذا يقول هاد الكلام للانسان لي ما عندوش عقيدة بأن كاين رب خلق هاد الكون. هاد الكون غادي بالفوضى سبحان الله عن ذلك وعن ما يصفون علوا وتعالى - 00:06:20
قوة كبيرة جل وعلا. ولكن لما تشوف الناس كيموتو بالجوع فمعنى ذلك انه شي كياكل رزق شي. كاين التعدي في الأسباب. وهذا من باب الابتلاء هذا من باب الابتلاء. يبتلي بعض الناس ببعض في التعدي كاين والظلم كاين ولذلك جعل الحساب. وجعل العقاب - 00:06:50
وجعل الجن وجعلت الجنة لمن صبر او شكر وجعلت النار والعياذ بالله لمن كفر. فإذن هذا سر الابتلاء في الخلل فين كاين؟ ماشي في المقادير والأرزاق لا الخلل كاين في التسببات لأن التسببات تسند الى الإنسان وكلفها الإنسان - 00:07:10
وبذلك ظهر الفساد في البر والبحر. بما كسبت ايدي الناس. في كسبهم بما كسبت ايدي الناس في كسب البشر تما كاين الفساد وليس في فعل الله سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا. اما المقادير فهي مقدرة وموزعة كما اراد سبحانه وتعالى - 00:07:30
ويبتلي باسبابها الناس. ان خيرا فخير وان شرا فشر. ولهذا المومن حينما يرى هذه الحقيقة الكونية كما يعرضها القرآن الكريم. تحصل له الطمأنينة والسكينة. لو انها البشرية تمشي فعلا بمنطق ايماني ايمان - 00:07:50
في تحليل المعطيات القرآنية وتحليل المعطيات المادية اللي موجودة في الطبيعة من مياه ومن معادن ومن ومن ولكن تستاجب عدلي الشريعة. استجيبوا لعدل الشريعة. سيصل كل احد رزقه بالوجه المشروع. بلا ظلم - 00:08:10
وبلا حيف وبلا اي خلل. لكن معروف يعني انه الان يعني كما هو واضح وجلي. يعني كاين لي بغا يعني المقادير والمحاصيل ديال ديال الشعوب ديال ملايين ديال الناس. يعني حفنة من البشر تريد ان - 00:08:30
ان تحصل على كل ارزاق الكرة الأرضية ويعيش الأخرون تحت رحمتها جوعا وفي اطار خدمتها وفي اطار التبعية لها ها الظلم فين كاين وها الخلل فين كاين. ولذلك الله سبحانه وتعالى حينما يبتلي الإنسان يبتليه بهذا الميزان. ميزان ميزان - 00:08:50
ديال العدل اذن التكليف الذي يرجع اساسا الى المعطيات العقدية في ان الله حينما قسم الأرزاق قسمها عادي الى سبحانه وتعالى. وليس معنى العدل انه يعطي لهذا قدر لي عطى لهذا. لا. بل عدله - 00:09:10
التفريغ
هو مول السوارت سبحانه وتعالى وهو صاحب التصاريف والتصرفات الملكوتية في الارزاق وفي كل ما هو من شأن الربوبية ابدا واش كلشي بشر او لأحد اي تأثير ولكن القلب يحتاج الى عمق كبير - 00:00:00
على المستوى الروحي ليكون من المتوكلين ليعلم بان خاصية الرزق انما هي خاصية ربانية ليست لاحد فلا بعد ذلك في الله لومة لائم. تبع طريق الحق وخود بأسباب الخير وكن على يقين بأن رزقك سيصلك - 00:00:20
ولن يقطعه عنك احد. لن تموت يا عبد الله. حتى تستوفي اجلك ورزقك. ما تموت الا في اللحظة التي قدر الله لك فيها ان تموت. مذ كتب اجلك وانت جنين في بطن امك. امك. ولن تستكمل رزقك. الرزق ديالك ما ينقص ما ينقص - 00:00:40
قطع الا في اللحظة التي قدر لك بان تقبض فيها روحك وبعد ذلك لن يزاد في رزقك شيء ولن يتم اي تغيير ما دام ان الله جل وعلا قد قدر ذلك وكتبه سبحانه وتعالى. فإذن محتاجين حنا العقيدة يقينية - 00:01:00
محتاجين لتوكل حقيقي. محتاجين فقط الى معرفة بالله. اذن نعرفو الله شكون هو سبحانه وتعالى. ما خصائص الربوبية يلاه الخواص ديال الربوبية. فلما تعرف اله سبحانه وتعالى يعني بما يحكم الكون سبحانه وتعالى. بما هو رب للكون يتصرف في - 00:01:20
بما شاء وكما شاء. لا يغلبه على امره احد من خلقه سبحانه. سبحانه جل وعلا عن ذلك علوا كبيرا هو مول الشي هو مول الملك هو رب العالمين سبحانه وتعالى. المتصرف في المواقيت والمقادير والاعمار متصرف في كل شيء - 00:01:40
وهو على كل شيء وكيل جل وعلا. ما كاينش لي كينوب عليه سبحانه وتعالى في الخدمة. سبحانه وتعالى. هو الذي يتصرف في الخلق كله خلقا وانشاء ورزقا واماتة واحياء كل ما يتعلق بالربوبية عندو سبحانه جل علاه - 00:02:00
في الخزائن الواسعة هو مولاها وحده سبحانه وتعالى. ولذلك يعني المؤمن الحقيقي لما يسمع الدعايات ويسمع يعني الكلام الفارغ التي تنطق به بعض الوسائل الاعلامية وبعض المؤتمرات التي يعني فيها نوع من التدخل في شؤون - 00:02:20
الربوبية ويخلعو الناس ويوزعوهم بأن ارزاق الأرض قلت وبأن فعام الفين وكذا وخمسين سيموت الناس عطشا او جوعا ايه يا ربي تا على حسابو غالط. سبحانه وتعالى عن ذلك علو كبيرا. هذا كلام خاوي. المومن لا - 00:02:40
ثقوا بشيء من ذلك ابدا. ربي تعالى لي خلق البشرية. مني خلق ادم سبحانه. هكذا عقيدتنا نحن سيمينة من نهار خلق سيدنا ادم. خلق فيه كل ذرة ستكون نفسا الى يوم القيامة - 00:03:00
البشرية زعما هاد البشرية اللي جاية اللي كاينة واللي جاية الى ان يرث الله الأرض ومن عليها الا النفخة النهائية الخاتمة الخاتمة كل كل ذلك محصي عند الله جل وعلا نفسا نفسا. ما غادياش تنزل على الأرض نفس واحدة ماشي فخبار ربي - 00:03:20
سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا. بل علمها وخلقها وبرأها وصورها. وهي كما ارادها في علمه قبل ان يخلقها قبل ما ينزلها قبل ما ينفخ فيها الروح قبل بل قبل ان يقول لتلك النطفة كوني فتكون قبل - 00:03:40
هي في علم الله جل وعلا. وفي الحديث الصحيح لما خلق اله ادم مسح ظهره بيده سبحانه وتعالى كما يليق بجلال وجهه وعظيم فسقطت كل نسمة هو خالقها الى يوم القيامة. الصور ديال الأنفس كما ذكر - 00:04:00
واحد من شراح الحديث ديال الأنفس لي غادي يتخنقو فسقطت كل نفس هو خالقها يعني اسم الفاعل في السياق تعبير من الضمير كيعطي المستقبل. اني جاعل في الارض خليفة اي ساجعل اني خالق بشر من طين - 00:04:20
هو خالقها اي سيخلقها. فسقطت كلنا نسمة هو خالقها الى يوم القيامة. تصور هاديك الأنفس ظهرت لادم عليه السلام كلها الذرية ديالو تعرضت بين يديه. وعلى هذا الميزان يؤخذ قوله جل وعلا واذا اخذ ربك من بني ادم - 00:04:40
تعبير يعني بهاد الإضافة بهاد الشكل من بني ادم كيعني العموم اي من كل بني ادم من بني ادم من ظهورهم ذرياتهم واشهدهم على انفسهم الست بربكم قالوا بلى شهدنا ان تقولوا يوم القيامة انا كنا عن هذا غافلين الى اخر الاية - 00:05:00
فيعني هاد الحادث وهاد الآية يعني الحديث يشرح الآية او قل يفسر جزءا وتجليا من تجليات الآية فسقطت كل نسمة هو خالقها الى يوم القيامة. فجعل ادم ينظر الى بنيه. يعني كلها الذرية اذا كانت قبل ان تكون ما معنى كانت قبل ان تكون؟ اي كانت - 00:05:20
في علم الله بما اراد اله وكما اراد اله في عالم الذر كما يعبرون اي في عالم الأنفس ثم جل وعلا فاقها في ابدانها ونفخها انفسا وارواحا في الابدان كلا في موقته كاين لي جا من بعد سيدنا ادم مباشرة كابناء - 00:05:40
المباشرين واللي جا في الجيل الذي بعده والقرن الذي بعده ولا القرن الذي بعده الى القرن الذي نعيشه. كل اولئك مما كان وهو كائن وسيكون محصي عند الله واحدا واحدا واحدا. باش يجيو دابا يقول لك اودي الأرض غادية تموت بالعطش والرزق ما يبقاش - 00:06:00
اجي ابدا الله جل وعلا خلق الأرض يوم خلق قدر وقدر فيها اقواتها فلذلك اذا مصادرة الغيب تجي للغيب نتا وتصادرو تمسحو هادي مغادياش تكون هذا يعني جهل بالله هذا يقول هاد الكلام للانسان لي ما عندوش عقيدة بأن كاين رب خلق هاد الكون. هاد الكون غادي بالفوضى سبحان الله عن ذلك وعن ما يصفون علوا وتعالى - 00:06:20
قوة كبيرة جل وعلا. ولكن لما تشوف الناس كيموتو بالجوع فمعنى ذلك انه شي كياكل رزق شي. كاين التعدي في الأسباب. وهذا من باب الابتلاء هذا من باب الابتلاء. يبتلي بعض الناس ببعض في التعدي كاين والظلم كاين ولذلك جعل الحساب. وجعل العقاب - 00:06:50
وجعل الجن وجعلت الجنة لمن صبر او شكر وجعلت النار والعياذ بالله لمن كفر. فإذن هذا سر الابتلاء في الخلل فين كاين؟ ماشي في المقادير والأرزاق لا الخلل كاين في التسببات لأن التسببات تسند الى الإنسان وكلفها الإنسان - 00:07:10
وبذلك ظهر الفساد في البر والبحر. بما كسبت ايدي الناس. في كسبهم بما كسبت ايدي الناس في كسب البشر تما كاين الفساد وليس في فعل الله سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا. اما المقادير فهي مقدرة وموزعة كما اراد سبحانه وتعالى - 00:07:30
ويبتلي باسبابها الناس. ان خيرا فخير وان شرا فشر. ولهذا المومن حينما يرى هذه الحقيقة الكونية كما يعرضها القرآن الكريم. تحصل له الطمأنينة والسكينة. لو انها البشرية تمشي فعلا بمنطق ايماني ايمان - 00:07:50
في تحليل المعطيات القرآنية وتحليل المعطيات المادية اللي موجودة في الطبيعة من مياه ومن معادن ومن ومن ولكن تستاجب عدلي الشريعة. استجيبوا لعدل الشريعة. سيصل كل احد رزقه بالوجه المشروع. بلا ظلم - 00:08:10
وبلا حيف وبلا اي خلل. لكن معروف يعني انه الان يعني كما هو واضح وجلي. يعني كاين لي بغا يعني المقادير والمحاصيل ديال ديال الشعوب ديال ملايين ديال الناس. يعني حفنة من البشر تريد ان - 00:08:30
ان تحصل على كل ارزاق الكرة الأرضية ويعيش الأخرون تحت رحمتها جوعا وفي اطار خدمتها وفي اطار التبعية لها ها الظلم فين كاين وها الخلل فين كاين. ولذلك الله سبحانه وتعالى حينما يبتلي الإنسان يبتليه بهذا الميزان. ميزان ميزان - 00:08:50
ديال العدل اذن التكليف الذي يرجع اساسا الى المعطيات العقدية في ان الله حينما قسم الأرزاق قسمها عادي الى سبحانه وتعالى. وليس معنى العدل انه يعطي لهذا قدر لي عطى لهذا. لا. بل عدله - 00:09:10