التفريغ
لا حول ولا قوة الا بالله. الغيبة كبيرة من كبائر الذنوب. ويترتب فيها حقان. حق لله الذي حرمها وحق للمغتاب الذي نيل من عرضه واتهم فيه. وقد اه حذر من ذلك النبي صلى الله عليه وسلم وما جاء - 00:00:00ضَ
في هذا المقال بالخصوص قوله عليه الصلاة والسلام من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة ان يدع طعامه ولا شرابه فان الطعام والشراب وسائر المفطرات في نفسها مباحة - 00:00:19ضَ
لكن حرمها الله علينا حال الصيام. اما الغيبة والنميمة والسب والشتم واكل الحرام فهو حرام في رمضان وفي غيره لهذا هذا لم يصنه صيامه عن اعراض الناس وعن غيبتهم ومسبتهم. عافانا الله واياكم المسلمين من ذلك - 00:00:34ضَ
ومن كل بلاء والله اعلم - 00:00:54ضَ