باحث

والحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فهذا المجلس السابع والثمانون لتذاكر سيرة النبي صلى الله عليه وسلم من خلال مختصرها - 00:00:01ضَ

الفصول في سيرة الرسول للحافظي اسماعيل ابن كثير رحمه الله. نعم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لشيخنا وللحاضرين والمسلمين - 00:00:23ضَ

قال المؤلف رحمه الله تعالى مسألة قالوا وكان يصح عقده بلفظ الهبة لقوله تعالى ان وهبت نفسها للنبي ان اراد النبي ان يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين واذا عقده بلفظ الهبة فلا مهر بالعقد ولا بالدخول بخلاف غيره - 00:00:43ضَ

اما النبي صلى الله عليه وسلم فله خصوصية فالمرأة وهبت نفسها لا يلزم ان يكون ذلك بلفظ الهبة يكفي ان تعرض نفسها على النبي عليه الصلاة والسلام فيقبلها بذلك. قالت وهبتك او لم تقل - 00:01:07ضَ

وهذي خصوصية للنبي انه يتزوج المرأة حتى بغير ولي نعم وهل كان ينحصر وهل كان ينحصر طلاقه طلاقه في الثلاث فيه وجهان اصحهما نعم لعموم الاية النبي طلاقك طلاق غيره - 00:01:27ضَ

النبي كطلاق غيره واحد او اثنتان وثلاث. فان الله عز وجل لم يجعل النبي فيه خصوصية عن غيره وجاء انه طلق ابنة ابي الجو بالطلاق الكنائ الحقي باهلك نعم وقيل لا لانه لما لم ينحصر نكاحه في الاربع لم ينحصر طلاقه في في الطلقات الثلاث وهذا تعسف - 00:01:50ضَ

لعدم التلازم نعم قال المؤلف رحمه الله تعالى مسألة وكان يباح له التزوج بغير ولي ولا شهود على الصحيح. نعم نبينا عليه الصلاة والسلام لا يشترط له ولي. ولا يشترط لعقد نكاحه شهود - 00:02:22ضَ

خصوصية له ولهذا زينب بنت جحش زوجها ربي لنبينا بغير ولي. وكانت تفاخر بذلك امهات المؤمنين كلكن زوجكن اهاليكن الا انا قد زوجني ربي من فوق سبع سماوات صلي وسلم عليه. نعم. اللهم صلي وسلم - 00:02:44ضَ

مسألة وكان يباح له التزوج بغير ولي ولا شهود على الصحيح لحديث زينب بنت جحش. بنت جحش انها كانت تفخر على ازواج النبي صلى الله عليه وسلم وتقول زوجكن اهلكن وزوجني الله من فوق سبع سماوات رواه البخاري - 00:03:07ضَ

نعم مسألة وهل كان يباح له التزوج في الاحرام على وجهين؟ ايه هل نبينا يجوز له ان ينكح وهو محرم لان من محظورات الاحرام عقد النكاح بل الخطبة والصحيح ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يتزوج قط وهو محرم - 00:03:27ضَ

وما ورد الاشكال في حديث ابن عباس رضي الله عنهما وكانت ميمونة بنت الحارث المصطلقي بنت الحارث العامرية الهلالية آآ خالته ظن ابن عباس وكان صغيرا وقتها عمره عشر سنين - 00:03:50ضَ

ان النبي نكحها وهي وهو محرم ولكن ميمونة ورافع وابو رافع مولى النبي عليه الصلاة والسلام وكان الواسط بينه وبينها صرحوا بان النبي كان حلالا غير محرم وهي اخر امرأة تزوجها نبينا عليه الصلاة والسلام تزوجها مرجعه من عمرة القضية - 00:04:10ضَ

التي كانت عام سبع من الهجرة في ذي القعدة تزوجها مرجعه وهو حلال قد قالت ميمونة بنت الحارث الهلالية العامرية اخت ام الفضل ذبابة زوجتي زوجتي عمه آآ العباس قالت لك نكحني النبي صلى الله عليه وسلم وهو حلال غير محرم - 00:04:38ضَ

سيكون هذا مما سبق الى فهم عبد الله ابن عباس وابو رافع الواسطة بينهما المرسال بين النبي وبين ميمونة ذكر ان النبي كان حلالا غير محرم نعم احدهما لا لعموم الحديث الذي في مسلم عن عثمان رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا ينكح المحرم - 00:05:12ضَ

ولا ينكح ولا يخطب والمخاطب ينكح لا يتزوج. ولا ينكح لا يزوج فلا يكون مالئ زوجا ولا مأذ ولا وليا لا ينكح لا يكون ولي ولا ينكح نفسه ان يكون زوجة او زوجة - 00:05:40ضَ

نعم والمخاطب داخل في عموم في عموم المتعلق خطابه عند الاكثريين. نعم. المخاطب نبينا عليه الصلاة والسلام وهذا من الفاظ العموم يشمل ذلك النبي وغيره. ولم يثبت ان النبي عقد على امرأة وهو ماذا - 00:06:05ضَ

وهو محرم. نعم وصحح الجواز لحديث ابن عباس انه صلى الله عليه وسلم تزوج ميمونة وهو محرم اخرجاه. ولكن ولكن يعارضه ما رواه ومسلم عن ميمونة نفسها عن ميمونة رضي الله عنها نفسها - 00:06:24ضَ

اي نعم ولكن يعارضه ما رواه مسلم عن ميمونة رضي الله عنها نفسها انه تزوج بها وهما حلالان صاحب القصة اعلم بها من الغير والله اعلم. وهما حلالان اي غير محرمين - 00:06:44ضَ

وصاحب القصة هي ميمونة اعلم بها ممن من ابن اختها ابن عباس وكان صغيرا وقتها ظن انه لما تزوجها في عمرة القضية انه كان محرما وفيه ان الانسان مهما بلغ في علمه يلحقه وهم - 00:07:01ضَ

ويلحقه خطأ مهما بلغ في علمه وجلالة قدره كما وقع لابن عباس رضي الله عنهما نعم مسألة واذا رغب في نكاح امرأة وجب عليها اجابته على الصحيح عند الاصحاب. نعم. فيحرم على غيره خطبتها - 00:07:19ضَ

اذا رغب النبي في امرأة قالوا لانها تأثم اذا لم تتزوج النبي عليه الصلاة والسلام. اللهم صلي وسلم. وقالوا يأثم غير النبي ان يتقدم لخطبتها واما اثمها فمحل تأمل لماذا؟ لان عقد النكاح مبناه على الاختيار لا على القهر والغصب - 00:07:38ضَ

والحالة الثانية انه يحرم على غيره ان يتقدم لخطبتها اذا علم واذا لم يعلم لم يحرم لم يحرم ذلك فان عمر رضي الله عنه عرظ ابنته حفصة لما طلقت عرظها على عثمان - 00:08:03ضَ

فلم يجب بشيء ثم عرضها على ابي بكر فسكت لما كان يعلم من من حديث النبي فيها وانه يريدها ثم خطبها النبي صلى الله عليه وسلم نعم مسألة هل كان يجب عليه ان يقسم لنسائه وامائه؟ ما القسم - 00:08:24ضَ

القسم هو اعطاء كل امرأة ليلة او ليلتيه الثانية مثلها هذا القسم ومن القسم ايضا الرزق والسكنى هل كان يجب عليه ان يقسم بين نسائه وايمائه ايضا الصحيح ان الايماء - 00:08:54ضَ

ليس لهن قسم الا ان يشاء من يشاء السيد وانما القسم بين النساء الحرائر والقسم في امور ثلاثة في النفقة وفي السكنى في المبيت ولهذا يكون عادلا المبيت وين؟ في الليل - 00:09:16ضَ

يكون عادلا بينهن هذي ليلة وبي ليلة هذا اسبوع وهذي اسبوع هذي الليلتين وهذي لي ليلتين وهكذا. نعم هل كان يجب عليه ان يقسم لنسائه وامائه؟ على وجهين والذي يظهر من الاحاديث الوجوب. لانه صلى الله عليه وسلم لما مرض - 00:09:39ضَ

كان يطوف عليهن وهو كذلك حتى استأذنهن ان يمرظ في بيت عائشة رظي الله عنها فاذن له. وقال ابو سعيد الاستخرج لا يجب لقوله تعالى ترجي من تشاء منهن وتؤوي اليك من تشاء الاية فيكون من الخصائص - 00:10:01ضَ

على كل حال القسم عليه واجب. لانه فعل ذلك وهو حق للمرأة وفي قوله جل وعلا ترجي منهن من تشاء وتؤوي اليك منهن من تشاء ترجي من تشاء وتؤوي اليك منهن من تشاء. هذا لما خيرهن عليه الصلاة والسلام - 00:10:21ضَ

نعم وهذا كله تفريع على ان على ان تزوجه وهو بمنزلة التسري في حقنا او لا؟ نعم هل تزوج النبي مثل التسري بمعنى مثل اتخاذ السرية ولا حكم زواج مستقل - 00:10:42ضَ

على وجهين عند الشافعي والصحيح وان الزواج زواج والتسري تسري. فلكل منهما حكم يخصه. نعم مسألة واعتق صفية وجعل عتقها وجعل عتقها وجعل عتقها صداقها كما ثبت في الصحيحين وجعل - 00:11:04ضَ

عتقها صداقة مفعولين مفعول الاول عتقها والمفعول الثاني صداقها صفية بنت حيي قتل ابوها حي ابن اخطب في خيبر وقتل زوجها سلام ابن ابي الحقيق وتزوجها النبي عليه الصلاة والسلام وذلك انه لما - 00:11:22ضَ

جمعوا السبي كانت صفية في صفي النبي عليه الصلاة في خمسه هل هي رقيقة مملوكة يمين؟ او زوجة ومن مهابتهم له عليه الصلاة والسلام ما سألوه قالوا ان سترها فهي زوجة - 00:11:49ضَ

لانه مشتهر ومستقر عندهم ان الاماء يكشفنا ايش؟ وجوههن ويأتي من يقول الاصل كشف الوجه لو كان الاصل لزمان لا فرق بين سرية وبين حرة هذا من جهة لما اردفها وراءه سترها برداءه عليه الصلاة والسلام - 00:12:12ضَ

فعرفوا انها زوجة ثم اولى ما عليها بماذا عليها ها ما ولمة النبي على صفية هيثم وهو التمر والاقط والسمن اولم عليها حيس عليه الصلاة والسلام ما قعد القعدان قعدان - 00:12:37ضَ

وشياه وخرفان حيس يسمونها يا اخواني الشعثة تسمى عبيطة وتسمى خبيصة عند بعض الناس تمر يعبط ويخلط مع الاقط والسمن وفي المدينة الان في الحجاز الحيس عندهم تمر وسمن ودخن - 00:13:03ضَ

هكذا اولم عليها كما في حديث انس بلال فهي زوجة لكن جعل عتقها صداقها لان الصداق له قيمة له له مبلغ لم يعطها مهرا وانما جعل عتقها اللي اعتقها بيه هو الصداق لها. نعم - 00:13:26ضَ

وقيل معنى ذلك ان انه اعتقها وشرط عليها ان تتزوج به. فوجب عليها الوفاء بالشرط بخلاف غيره. وقيل جعل نفس العتق صداقة. وصح ذلك بخلاف غيره وهو اختيار الغزالي قلت ويشكل على هذا ما حكاه الترمذي عن الشافعي انه جوز ذلك لاحاد الناس وهو وجه مشهور - 00:13:51ضَ

وقيل اعتقها بلا عوظ وتزوجها بلا مهر. لا لا في الحال ولا في المال. وهو عن ابي اسحاق وقطع به الحافظ ابو بكر البيهقي وصححه ابن الصلاح والنووي. على كل حال احسن ما يقال - 00:14:18ضَ

صفية بنت حيي ام المؤمنين رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم اعتقها وجعل عتقها صداقها ثم اكراما لها امهرها جارية. كما رواه البيهقي وغيره جعل لها مهرا جارية - 00:14:38ضَ

لها تملكها نعم قلت ووجهه الشيخ ابو عمرو قوله وجعل عتقها ابو عمرو ابو عمرو بن الصلاح كثيرا ما يذكره ابن كثير وهم من فقهاء وحفاظ الحديث الشافعية اكثر من يأتي ذكرهم عنده - 00:14:56ضَ

اه ابو السعيد الصخري وابو حامد محمد ابن محمد ابن محمد الغزالي والنووي وابن دقيق العيد وابو عمرو ابن الصلاح يكثر ذكرهم في مسائل الخلاف عند الحافظ كثير في هذا الكتاب كتاب الفصول. نعم - 00:15:20ضَ

يعني انه لم يمهرها غير انه اعتقها فيكون كقولهم الجوع زاد من لا زاد له. وقيل زاد من لا زاد له هذا او الجوع الجوع زاد من لا زاد له. بمعنى انه اذا اعطاه شيئا يسد يسد مسد الجوع. نعم - 00:15:44ضَ

وقيل بل امهرها جارية. كما رواه البيهقي باسناد غريب لا يصح نعم روى البيهقي انه امهرها جارية وفيه ضعف فيكون اصح الاقوال انه جعل صلى الله عليه وسلم عتق صفية هو صداقها الذي - 00:16:09ضَ

دخل بها عليها نعم كم باقي على الاقامة خمس دقايق يا شيخ. نعم قال المؤلف رحمه الله تعالى ما اختص به من الفضائل دون غيره ومن ذلك ان ازواجه امهات المؤمنين قال تعالى النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم. نعم من - 00:16:30ضَ

النبي عليه الصلاة والسلام ان زوجاته امهات المؤمنين ولهذا لا يصح بعد رسول الله ان ينكحن يجوز الواحد ينكح امه لا يجوز ولانهن زوجاته في الدنيا وزوجاته صلى الله عليه وسلم رظي الله عنهن في الاخرة - 00:16:55ضَ

فهذي من خصائص نبي عليه الصلاة والسلام غير النبي اذا مات رجل على المرأة او طلقها جاز له جاز في غيرها ينكحها يترتب عليها فروع هل اخوان زوجاته اخوال المؤمنين - 00:17:17ضَ

وهالبنات واولاده زوجاته ابناء المؤمنين هذي مسائل يذكرونها في آآ شأن هذا البهج لان ام المؤمنين لها اخ ولها اب ولها ابن. نعم ومعنى هذه الامومة الاحترام والطاعة وتحريم العقوق ووجوب التعظيم لا في تحريم بناتهن وجواز الخلوة بهن - 00:17:36ضَ

ولا تنتشر الحرمة الى الى من عاداهن. نعم معنى امهات المؤمنين لا يجوز نكاحهن ولهن الاحترام والتقدير كما لامهاتنا. والاجلال لكونهن من النبي عليه الصلاة والسلام. ما هو معناها يكشف - 00:18:06ضَ

تكشف له يجوز الخلوة بها؟ لا نعم وهل هن امهات المؤمنات على وجهين؟ صححوا المنع وهو قول عائشة رضي الله عنها وهذا تفريع على ان جمع المذكر هل يدخل فيه النساء؟ وهو وهو مقرره في الاصول - 00:18:23ضَ

وهل يقال في في اخوتهن اخوال المؤمنين فيه نزاع والنص جوازه يجوز ان يقال في معاوية ابن ابي سفيان انه خال المؤمنين وفي اخي ام سلمة انه خال المؤمنين نعم - 00:18:46ضَ

وهل يطلق على بناتهن اخوات المؤمنين؟ نص الشافعي في المختصر على جوازه. وجوزه بعض الاصحاب ومنع منه اخرون وقد انكر ابن صباغ وغيره ذلك على المزني انكر ابن الصباغ ذلك على المزني - 00:19:07ضَ

صاحب الشافعي نعم. على المزني آآ وقالوا غلط قال المؤلف رحمه الله تعالى فرع وهل يقال له صلى الله عليه وسلم ابو المؤمنين؟ نقل البغوي عن بعض الاصحاب الجواز قلت وهو قول معاوية وقد قرأ ابي وابن عباس رضي الله عنهم النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وهو اب لهم - 00:19:27ضَ

وازواجه امهاته وهو اب لهم النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وهو اب لهم وامهاته وزوجاته امهاتهم. هذا هو الصحيح انه ابو المؤمنين عليه الصلاة والسلام في الاحترام وقائم التقدير لا مقام المحرمية. لو كان اب محرم ما جاز ان ينكح من المؤمنات احدا عليه الصلاة والسلام - 00:19:55ضَ

معقول قيل في كون زوجاته امهات المؤمنين نعم ونقل الواحد عن بعض الاصحاب المنع لقوله تعالى ما كان محمد ابا احد من رجالكم ولكن المراد اباهم في النسب. والا فقد روى ابو داوود انما انا انما انا لكم مثل الوالد. الحديث في الاصطباط في - 00:20:24ضَ

الاستطابة مسألة وازواجه افظل نساء الامة لتظعيف لتظعيف اجرهن اجرهن بخلاف غيرهن ثم افضلهن خديجة وعائشة. قال ابو سعيد المتولي واختلف اصحابنا ايتهما افضل. وقول ابن حزم ان ازواجه صلى الله عليه وسلم افضل من سائر الصحابة حتى من ابي بكر الصديق رضي الله عنه قول لم يسبقه اليه احد - 00:20:48ضَ

وهو اضعف الاقوال. نعم. الصحابة افضلهم الخلفاء ترتيبهم في الصحابة في الفضل ترتيبهم في الخلافة. يشترك في ذلك الرجال والنساء. فلا يقال امهاتهم مين افضل من ابي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم - 00:21:22ضَ

ومن قاله ابن حازم قول شاذ لم يوافق عليه. نعم لهم فضل ولهم حرمة. هل يقال النبي ليس اب للمؤمنين لقوله ما كان محمد ابى احد من رجالكم. ولكن رسول الله - 00:21:38ضَ

المنفي هنا ابوة النسب. لان الاية في سياق زيد ابن حارثة لما تبناه النبي ثم اه نسخ التبني فنكح زيد زينب فلما طلقها زيد نكحها النبي عليه الصلاة والسلام فقال المنافقون وامثالهم كيف ينكح من زوجة ابنه؟ بنتبناه. فانزل الله قوله ما كان محمد - 00:21:53ضَ

احد من رجالكم ولكن رسول الله المنفي ابوة النسب لا ابوة الجلالة والقدر. ونقف عند هذا الموضع والله اعلم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد سائل يقول هناك شركة تقوم - 00:22:22ضَ

لتمكين المشتري من الشراء بالاقساط من بعض المتاجر مقابل رسوم على المشتري تزيد بزيادة قيمة الفاتورة فهل يجوز الشراء بهذه الطريقة؟ هذا هو الربا هذا هو الربا لان هذه الشركة تقسط عليك القيمة - 00:22:40ضَ

وتأخذ الزيادة بهذه الرسوم التي تزيد كلما زادت الفاتورة. فهذا هو الربا اخذوه مقدما او اخذوه مؤخرا ولا يصح التعامل به ولا يجوز الله ولي التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين - 00:23:03ضَ