باحث

بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين وللمستمعين. قال المؤلف رحمه الله تعالى باب النهي عن تعذيب العبد - 00:00:00ضَ

والدابة والمرأة والولد بغير سبب شرعي او زائد على قدر الادب قال الله تعالى وبالوالدين احسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين. والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل. وما ملكت ايمانكم - 00:00:20ضَ

الله لا يحب من كان مختالا فخورا. الحمد لله رب العالمين اللهم صلي وسلم على عبدك ورسولك نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين هذا المجلس التاسع عشر بعد الثلاثمائة في هذا الباب الذي بوبه المؤلف رحمه الله - 00:00:49ضَ

النهي عن تعذيب الدابة والعبد والزوجة والولد بما لا يخرج عن حدود الادب والتعذيب ناشئ من الظلم ومن الاعتداء والعدوان وكلاهما جريرات جريرتان عظيمتان وشريعتنا شريعة عظيمة وازنت بين الخلق بعضهم مع بعض - 00:01:13ضَ

ولهذا قاعدتها الا يبغي بعضكم على بعض. ان الله اوحى الي ان تواضعوا فلا يبغي احد على احد واستدل عليها باية الحقوق العشرة في سورة النساء واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا. وبالوالدين احسانا. الشاهد منه وما ملكت ايمانكم. ان الله لا يحب - 00:01:43ضَ

من كان مختالا فخورا ملك اليمين يشمل ما تملكه ملكا تاما من دوابك وبهائمك وعبيدك وما تملكه بالعقد بعقد النكاح وهي الزوجة كذلك اولادك وهم في تبع ملك في تبع ملكك وان لم يكونوا من ملك اليمين. اصل ملك اليمين في الارقة الذين يملكون ويباعون ويشترون - 00:02:06ضَ

فامر الله عز وجل بهم احسانا والاحسان ضد الاساءة وظلمهم والتعدي عليهم وايذاؤهم من ظلم من الاساءة اليهم التي نهينا عنها نعم الله اليك عن ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عذبت امرأة في هرة حبستها - 00:02:37ضَ

حتى ماتت فدخلت فيها النار لا هي اطعمتها وسقتها اذ هي حبستها ولا هي هي تركتها تأكل من خشاش الارظ. متفق عليه. هذا حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما في هذه المرأة - 00:03:07ضَ

وكانت صوامة قوامة لكن الله ادخلها النار بهرة اذتها وظلمتها ما ظلمها لها؟ حبستها حبست هذه المرأة الصالحة العابدة هذه الهرة فلا هي اطعمتها حتى تحيا ولا هي اطلقتها لتأكل من خشاش الارض - 00:03:27ضَ

فعذبت بها فيها اي بها بسببها ولم يشفع لها كونها بهذه العبادة قوامة قوامة وهذا فيه خطر ووخامة الظلم والبغي والاعتداء على من دونك وهذه المخلوقات ممن دونك اما من كان اعلى منك فانه يمنع نفسه من ظلمك - 00:03:54ضَ

فانتبه تستدرك نفسك ويستجري بك هواك وتتجاوز وتظلم وتعتدي وتؤذي من هو دونك انما شأنك الواجب مع من هو دونك الاحسان وبذل الخير اليد العليا خير من اليد السفلى في الصحيحين من حديث ابي هريرة رضي الله عنه - 00:04:22ضَ

ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان امرأة بغية من بني اسرائيل تفعل الفعل القبيح ادركها العطش فاتت الى بئر فنزلت فيه فشربت منه فازال الله بهذا الماء عطشها - 00:04:50ضَ

فلما رقت واذا كلب يلعق الثرى قد اذلق بلسانه من شدة العطش قالت في نفسها والله لقد بلغ العطش بهذا الكلب ما بلغ بي فرحمته ماذا صنعت نزلت مرة ثانية الى البئر - 00:05:10ضَ

ما هنا دلو ولا مولدات ولا دينمو ولا غطاس بل نزلت الى البئر فملأت موقها ايبوتها من جلد فعظت عليه باسنانها ورقة تشعبطت حتى بلغت فاسقت لهذا الكلب وهو كلب نجس - 00:05:30ضَ

لو غسل بمياه بحار الدنيا لم يطهر لكن لما كانت نفس ذات كبد رطبة كان فيها اجر ولو كانت نجسة محرمة في نفسها وشكر الله لها فادخلها الجنة على عمل يسير - 00:05:52ضَ

لكن ربي لا تخفى عليه الخفايا يطلع على كل شيء شكر الله لها فادخلها الجنة ورحمها وتغاضى عما كان من فعلها القبيح وفي هذا فضل الاحسان فضل ايتاء الخير وفيه شأن وجرم الايذاء - 00:06:13ضَ

تتبع فاذا كان هذا في بهائم فكيف بالمؤمنين تتبع عوراتهم واذائهم بانواع الاذى المؤمن شأنه عند الله يا اخواني شأن عظيم اعظم من الكعبة هذه البنية التي هي رمز توحيد الله في اروى - 00:06:34ضَ

تنقظ الكعبة حجرا حجرة اهون على الله عز وجل من ان يراق دم امرئ مسلم وش يدل هذا علي؟ على ان المؤمن والمسلم اعظم عند الله حرمة من هذه البنية - 00:06:55ضَ

هذه الحرمة اي الكعبة التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم لا تزال امتي بخير ما عظموا هذه الحرمة نعم احسن الله اليك. وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما انه مر بفتيان من قريش - 00:07:07ضَ

قد نصبوا طيرا وهم يرمونه. وقد جعلوا لصاحب الطير كل خاطئة من نبلهم. فلما رأوا ابن عمر تفرقوا فقال ابن عمر من فعل هذا لعن الله من فعل هذا ان رسول الله صلى الله - 00:07:26ضَ

عليه وسلم لعن من اتخذ شيئا فيه الروح غرضا متفق عليه. نعم حديث عبد الله ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم لعن من اتخذ شيئا فيه روح غرضا - 00:07:46ضَ

عربا ينصبه لي برميه وتدربه وتدريبه نهى عن ذلك عليه الصلاة والسلام من لعن عليه وابن عمر والحديث في الصحيحين اتى واذا هؤلاء الصبية قد اتخذوا غرضا. ما الغرض ها - 00:08:05ضَ

لأ وشو الغرض اللي اتخذوه كما سمعتم في الحديث؟ طيب اتخذوا غرض يعني نيشان يرمونه في نبلهم مع ان فيه تعود لهم بماذا في الرمي بالنبل وجعلوا لصاحبه كل سهم خاب - 00:08:27ضَ

ما خاب منها اي لم يصبه يأخذه. والسهم له قيمة في ابراءه وفي نصله وفي وهذا اللي هو ريشة فلما رأوا عبد الله ابن عمر تفرقوا وهذه هيبة العالم وينبغي الا يسفل العالم نفسه - 00:08:47ضَ

حتى تزول مهابته لان المهابة ما هي بذاته وانما لما في قلبه من العلم في صدره من العلم وكلما كانت المهابة اعظم كلما كانت الفائدة اكبر وكلما نقصت المهابة نقص نقصت الاستفادة - 00:09:08ضَ

تأملوها في اساتذتكم ومدرسيكم ولا سيما ممن وفدوا عليكم المراحل مراحل الصبية اذا استهنتم بهذا المدرس وضاعت مهابته قل انتفاعكم منه واذا عظمت مهابتكم لمن درسكم استفدتم منه واعتبروا هذا بمهابة الصحابة رضي الله عنهم للنبي صلى الله عليه وسلم - 00:09:28ضَ

حتى لم يملأوا اعينهم من النظر اليه من مهابته صلى الله عليه وسلم. ويسوى عيونهم بلغت محبته في قلوبهما المحل الكامل المحل الاوفى تفرقوا لما رأوا ابن عمر اخبر رضي الله عنه - 00:09:55ضَ

رضي الله عنهما بنهي النبي عن ذلك وانه لعن من فعل ذلك. اتخذ طيرا غرظا اي من هذه المخلوقات التي لها حرمة بان لا يستهان بشأنها مع انه ابيح لنا ذبحها لاكلها - 00:10:16ضَ

لكن لا يجوز ان تتخذ غرض بوجود البدائل في اتخاذها اغراضا اي نياشين يصوب اليها مع ان الرمي قوة كما قال عليه الصلاة والسلام الا ان القوة الرمي الا ان القوة الرمي - 00:10:36ضَ

وما ينتشر من اتخاذ الحمام والسمان يشبك به اه الطير من هذا الامر باتخاذها غرض اتخاذها لهذا الغرض لتدريبه عليه يسمى التدريب والتلويح بالطير هذا ما يجوز وان كان لمصلحة التدريب - 00:10:53ضَ

تدربوا على غير ذلك بان يوضع لحم ميت او طير ميت. اما وهو حي فهذا فيه التعذيب والايذاء الذي نهت عنه الشريعة بما سمعتم من لعن النبي صلى الله عليه وسلم - 00:11:21ضَ

وانت ايها المؤمن اذا تطرق الى مسامعك لعنه صلى الله عليه وسلم على امر ينبغي ان يكون في قلبك ردعة يكون في قلبك رعدة في نفس كارت جاف من هذا الامر الذي لعن النبي عليه - 00:11:37ضَ

فان كان هذا فيه فهذا علامة صحاوة قلبك وان فيك من الايمان ما اقام هذا القائم قائم الخوف من الذنب في قلبك اما ان تستهين به فعلمة ضعف الايمان تستوي الذنوب ما لعن عليها وما لم يلعن عليها عندك - 00:11:55ضَ

فهذا علامة الضعف وعلامة الانتكاس نعوذ بالله من الحور بعد الكور نعم احسن الله اليكم. وعن انس رضي الله عنه قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم ان تصبر البهائم - 00:12:13ضَ

متفق عليه نعم نهى صلى الله عليه وسلم ان تصبر البهائم اي تقتل صبرا ترى القتل ولهذا في الضحايا وهي مشروعة كره لك بل حرم عليك ان ترى هذه اختها وهي تذبح - 00:12:29ضَ

لان فيه ايذاء وتخويف كسبر البهائم اي تراعي وتنظر وهي تقتل او تحبس للقتل وهي تعلم ذلك ولهذا انما ابيح من ذلك على قدر حاجتكم في اكلكم وفي اكرامكم اضيافكم - 00:12:49ضَ

ما زاد على هذا فانت مؤاخذ عليه ومأثوم به والقاعدة في الايذاء ان كل اذية لا مصلحة راجحة فيها لاهلها فانها محرمة مثاله الوسم هذا ولا ما هو باذى والاذى والوسم نوعان - 00:13:10ضَ

واسم بالنار واسم بالشرط يشرط جلدها وما تحتها من طبقات اللحم العليا فهذا وسم وهذا وسم الشريحة اباحت منه ما فيه مصلحة اهلها لان الوسم للدابة فك ملكيتها ومعرفتها انها لال فلان - 00:13:31ضَ

فاجهزتها الشريعة لهذا الامر في حديث انس رضي الله عنه دخلته على مربد لنا اي لبني النجار وش المرباد هيا صلاح انك ما انت بعارفه وش المربد يا اخواني وين اللي حملوا المسحاة على ظهورهم بيعرفون المربد وشو - 00:13:58ضَ

اللي رقوا النخل يعرفون المربد وشو ها وشو الميسم لا ها بس القوع يبي تفسير نعم المربد المربد ارض بيضاء في ناحية زرعهم في وسطه او في ناحيته. يجفف فيها التمر - 00:14:21ضَ

ويذر فيها القمح والذرة والشعير هذا المربد يقول انس دخلت على نبينا صلى الله عليه وسلم في مربد لنا لبني النجار واذا هو يسم الغنم في اذانها ودل على ان الاذن من اين - 00:14:53ضَ

ليست من الوجه وانما من الرأس ليه؟ لانه نهى عليه الصلاة والسلام ان توسم الدابة في وجهها في حديث انس وجابر رضي الله عنهما مر النبي صلى الله عليه وسلم - 00:15:14ضَ

ادابة موسومة في وجهها. وتوجم اي تغظب هابه الصحابة فالتفت اليهم ثم قال لعن الله من فعل هذا اي من وسم الدابة في وجهه والشيطان يضيق الامر الواسع ويوسع الامر الضيق - 00:15:30ضَ

هذا كثير خصوصا في المحرمات في الواجبات. نأخذها في الوسم انظروها في اهل الابل ضيق الشيطان عليهم من الاذن الى الورك منا ومنا من الجهتين ووسع الوجه وصار اكثرت وسوم الناس في الوجه - 00:15:51ضَ

وهذا حرام من الاذن وجدام هذا وجه الخد وجه اللحي وجه الخشم وجهه الزنقوم وجه من الاذن قدام هذا وجه حرم انه يسلم الوسمة فيه وما وراء الاذن الى هذا اوسع - 00:16:15ضَ

لكن الشيطان يضيقها في عيونهم. ثم يأتي من يقول والله هذي اذا ما ابتسمناها ضاعت ابلنا يزينها الشيطان في قلوب الناس ولا ولا للمؤمن امام اوامر الله ونواهيه الا الامتثال سمعنا واطعنا - 00:16:37ضَ

اما اذا ذهب يبحث عن الاعذار والمعاذير فهذا علامة النفاق وظعف الدين كما قال الله جل وعلا وجاء المعذرون من الاعراب يأتي بانواع الاعذار. طيب لو كان كذا طيب اجازة يا فلان الله ينهاه ورسوله ويجيزه فلان - 00:16:56ضَ

هذا الهواء يبحث له عن مخرج ومستمسك ليبرر لنفسه او لغيره او في جماعته ما هم عليه من المعصية اباحت الشريعة الوسمى لما فيه المصلحة مع ان فيه نوع اذا - 00:17:14ضَ

الظيار كذلك فيه مصلحة في در الحليب الذي هو مقصود فان تيسر مع الظيارة الابرة ابرة البنج تعينت دفعا لهذا الاذى والاصل الجامع في هذا كله قول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم في الصحيح - 00:17:31ضَ

قال الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء نعم وعن ابي علي سويد بن مقرر رضي الله عنه قال لقد رأيتني سابع سبعة سويد ابن من - 00:17:52ضَ

المقرن رضي الله عنه احسن الله اليك. نعم. وعن ابي علي سويد بن مقرن رضي الله عنه قال لقد رأيتني سابع سبعة من مقرن ما لنا خادم الا واحدة لطمها اصغرنا. فامرنا - 00:18:11ضَ

الله صلى الله عليه وسلم ان نعتقها. رواه مسلم. هذا حديث ابي علي. سويد ابن مقرم رضي الله عنه هل لقد رأيتنا يعني علمتمونا كنا سابعة سبعة او سابعهم اخوة - 00:18:31ضَ

وان اصغرهم لطم خادمة لهم. من الخادمة ها ملك يمين ما هي مستقدمة من الشرق والغرب ما بعدت مكاتب الاستقدام هاك الوقت الله المستعان نعم الخادم هي الرقيقة المملوكة سواء مولدة - 00:18:51ضَ

من ابوين رقيقين او مشتراة يحصل بينهم الازعاج والعناد والاذى عاندتهم فلطمها لما لطمها غضب عليهم النبي عليه الصلاة والسلام غضب عليهم بهذا الفعل وامر عليه الصلاة والسلام ماذا ها بعتقها - 00:19:15ضَ

كفارة لها عن هذا اللطم. ما اللطم ضرب على الوجه وقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام وحرم ان يضرب الوجه وان يقبح وان يلعن سواء في ادمي بهيمة وعند اهل الابل لطم الابل من وجوهها من اشد الامور عليهم - 00:19:42ضَ

هذا مما نهى عنه النبي عليه الصلاة والسلام وجعل ذلك عتقها سببا لكفارة هذا الفعل. دل على عظمته وشناعته وعظيم جرمه وفي حديث معاوية ابن الحكم السلمي رضي الله عنه المخرج في صحيح مسلم - 00:20:07ضَ

قال ادركت النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة فعطست عطس ويصلي وقلت الحمد لله ورمقني الناس بابصارهم فقلت واثقل امياه تكلم جاهلا في صلاته بهذا الكلام وضربوا على افخاذهم يسكتونني - 00:20:24ضَ

فسكت فلما فرغ النبي صلى الله عليه وسلم من صلاته. فما رأيت معلما احسن تعليما منه فوالله ما قهرني ولا نهرني وانما قال ان هذه الصلاة لا يصلح فيها الكلام - 00:20:52ضَ

انما هي لقراءة القرآن والذكر والاستغفار هذا الفعل منه عليه الصلاة والسلام شق خاطر معاوية بن حكم وتهللت اساريره فقال يا رسول الله انه كانت لي جارية اي ترعى لي غنما في سلع - 00:21:06ضَ

اللفظ الاخر لمسنف الجوانية وان الذئب عدا على غنمي اكل واحدة فلما اخبرتني لم امل اتمالك نفسي فصككتها صكة وش الصكة على وجهها يسمونه كف رضي الله عنه الندم هذا وشو شيمة - 00:21:27ضَ

مع الديانة وان علي رقبة افأعتقها قال اتي بها فجاء بها فقال لها عليه الصلاة والسلام من انا؟ يعني يا مملوكة انت رسول الله قال لها اين الله؟ قالت الله في السماء - 00:21:52ضَ

ثم قال لها من انا؟ قالت انت رسول الله قال اعتقها فانها مؤمنة لما سألها ليستوثق من ايمانها لا ليمتحنها على عقيدتها ودينه لان العتق لمن عليه عتق لا بد ان تكون الرقبة ماذا - 00:22:13ضَ

مؤمنة تحرير رقبة مؤمنة المقصود من ذلك ان تبتعد يرعاك الله عن الاذى ان تؤذي غيرك سواء بالقول او بالفعل او بسوء الظن وهي خبايا النفوس وسخائم الصدور او بالاعتداء عليه بالبدن حتى لو كنت انت الاعلى وهو من دونك - 00:22:30ضَ

وقال الله واياكم اسباب الشرور وكفانا دواعي العثور ورزقنا الظن بالله العلي الغفور وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. نعم الحسود الاستغفار ايه الصلاة ولا خارج - 00:22:55ضَ

الاستغفار في الصلاة في قعودها رب اغفر لي. رب اغفر لي وكذلك في سجودك وركوعك سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي والصلاة كلها استغفار. طلبته او لم تطلبه وهناك استغفار عقبها لما ثبت في - 00:23:34ضَ

حديث ثوبان وعائشة رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا انصرف من صلاته قال استغفر الله استغفر الله استغفر الله. اللهم انت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والاكرام ثم ينصرف الى الناس - 00:23:59ضَ

والله اعلم سم يا عثمان الله اعلم الله اعلم سم ها اي نعم لا ترى هذه ترى الذبيحة ذبح اختها لان هذا من الرحمة والاحسان ودفع الايذاء والعدوان. نعم لا لان هذه الحيوانات مأمور بقتلها - 00:24:15ضَ

مأمور بقتلها فلا بأس باستخدامها لما فيه المنفعة المتعدية المنفعة المتعدية بان تجعل اه للتجارب لما فيه فائدة الناس فلا بأس بذلك لانها مسخرة الممنوع محض الاذية سم ايه ايه - 00:25:04ضَ

يطلزونه ولا يشبكونه انتم لكم عالم من عالمكم فاقول فيها الله اعلم سمعتم الاحاديث بما فيها من التشديد لكن هذا الله اعلم تحتاج الى مراجعة وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين - 00:25:34ضَ