منكم العلم رحم الله واشارة العلم فانه يزيد بكثرة الانفاق. وينقص مع الاشفاق وراقته باكمال. ولا تحملك دعوى فساد الزمان النصيحة عن واجب الاداء والبلاغ. فان فعلت فهي فعلة فانها الفساق الذهب الاحمر. ليتم لهم الخروج على الفضيلة ورفع لواء الرزيلة - 00:00:00ضَ

يقول عليك ان تؤدي زكاة العلم. زكاة العلم ببني امن العمل به اذا اعطاك الله عز وجل تشفع لنا ترى انه يرضى يباه وهذا. زكاة العلم به وينقص يا ابن ادم - 00:00:46ضَ

هل يجوز ابن القيم رحمه الله؟ ان قام العلم في هذا دخولا اوليا فان الله عز وجل عزة العلماء التحلي بعزة العلماء صيانة العلم وتعظيمه وحماية عزه وشرفه. وبقدر ما تبذله في هذا يكون الكشف منه. ومن العمل به ومن - 00:01:16ضَ

ورد الحق وظلم الناس هذا الله عز وجل ولا الشرفاء اليوم اننا اعطاه الله من العلم شرف وكرامة افضل من المال وافضل من الدنيا يقول الامام قصيدة عظيمة جدا يقولون - 00:01:56ضَ

وهم منهم الله ارى الناس اذا قيل ولو ان اهل العلم صانوا مصلا لكن يعني عند العلماء التحلي بعدة العلماء لكن كان هنا بعنوان العلماء ولعل الله نعم التحلي بعدة العلماء صيام العلم وتعظيمه وحماية جلال عزه وشرفه. وبقدر ما تبذله في هذا يكون الكشف منه ومن - 00:03:06ضَ

وبقدر ما تهجره يقول القوم ولا حول ولا قوة الا بالله العلي الحكيم. وعليك فاحذر ان يتمثل بك الغبار او بحث او خطاب ولا تسعى به الى اهل الدنيا ولا تقف به على اعتابهم - 00:04:56ضَ

ولا تبذله الى غير اهلي ويراه قدره. وقد بصرك وخيرتك بقراءة الترجم والسير لائمة المضوا. ترى فيها هذا النفس في سبيل هذه الحماية. لا سيما من جمع من جمع في هذا مثل كتاب الاخلاق والعلماء لمحمد - 00:05:16ضَ

رحمه الله تعالى وكتاب الاسلام بين العلماء والحكام لعبدالعزيز البدري رحمه الله تعالى وكتاب مناهج العلماء الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وارجو ان ترى اوراق ما ذكروه في كتاب عزة العلماء يسر الله - 00:05:36ضَ

ما هو طبع وقد كان العلماء يلقبون طلابهم شرف فصيلة المرجان علي بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى المتوفى للهجرة. كما نجدها عند عدد من ومطلعها يقولون وانما فرأى رجل ومن اكرمته عزة النفس يكرمه ولو ان اهل العلم صاموه صاموا - 00:05:56ضَ

المعجمة السابع والاربعون صيام العلم. ان بلغت موسما فتذكر ان قد يقول قائل كيف قد يكون عندك عزة العالم ان تعود نفسك القناعة. وتعلم ان ما كتبه الله لك من المال سيأتيك. وما لم يكتبه الله - 00:06:26ضَ

فلا تكن انسان متشوف بما عند الناس من اموال ومناصب وشرف وغير ذلك شرف من الله عز وجل اذا اراد الله رفعك والله لو اراد الناس كلهم ان ان يخذلوا ما ما استطاعوا واعلم ان الامة - 00:07:06ضَ

لو اجتمعوا على ان ينفعوك لن ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله عز وجل. ولو اجتمعوا على ان يظروك لن يظروك الا بشيء قد كتبه الله لك رفعت الاقلام وجفت الصحف. الزم قلبك القنال. اعطاك الله قليل اقنع الحمد لله الدنيا ممر وليست دار - 00:07:26ضَ

حتى وما كان الا عند الثياب مرقعة. قبل الانبياء لله عز وجل كانوا فقراء. صادقون صحابة صديقون العبرة بقرب من الله ولذلك ابن تيمية رحمه الله كان رجل من كبار العلماء ولكنه كان - 00:07:46ضَ

كان ما يجد الا مال يسير يقي فيه جوعته يسد فيه جوعته بل كان كما قال ابن القيم رحمه الله يقول شيخنا ابو العباس احيانا ما يجد الا شيئا يسيرا فيأخذ به ويتصدق. وكان على قلة ذات يده يقول ما - 00:08:06ضَ

حيث اعز منهم وكان يردد كثيرا رأيت القناعة رأس الغنى فصرت باديانها منذ هذا يراني على بابي ولا ذا يراني به منهم. فكنت غنيا بلا درهم امر على الناتج ام من؟ العالم ينبغي - 00:08:26ضَ

العلماء وايضا في علماء من المعاصرين ولله الحمد بقية خير ولكن لا ينبغي لطالب العلم ان يتوسل في هذا الامر الاشرار ما ارادوا يعني اعطاهم ولذلك من العلماء ما يقبل من العطايا من اشراف الناس لماذا؟ خشية الا يكون الحق اذا وافقوا هؤلاء - 00:08:46ضَ

لان النفوس مجهولة على حكم نسب اليها اي كما قال القحطاني في نونية يقول احسن الى الناس تستعجل قلوبهم فقال وفق الله الجميع لما فيه خير - 00:09:16ضَ