ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء. انما امرهم الى بما كانوا يفعلون. فاحيانا اللي اوتوا الكتاب هم السبب الناس عن الدين. وده خطورة ان اللي يبقى عامل عن الدين العاملين للدين يتنازعوا - 00:00:03
ويفرقوا الدين شيعة ويقطعوا الدين شيعة فيصرفوا الناس عن الدين. ده عقوبة شديدة جدا. عقوبة شديدة ان هم ممكن هنا يذوقوا العذاب الشديد بسبب صد الناس عن الدين. كما قال الله عز وجل سورة النحل وتذوق السوء - 00:00:31
ما صددتم ان هم صد الناس عن دي بسبب التفرقة. فيقول الله عز وجل ان الذين فرقوا دينهم. عملوا ايه؟ جم على الدين وخدوا منه وبعدين قالوا الحتة اللي احنا خدناها دي هي الدين كله. وبعدين اقنعوا الاتباع ان ده الدين كله - 00:00:51
فالاتباع عشان جهلة تعصبوا فتشيعوا فجه واحد تاني بص قال ايه ده ده الدين ده ناقص. قام واخد حتة من الدين. اللي هي كانت ناقصة عند الاولاني وقال له اللي مش معك ده الدين. اللي معي ده هو الدين. وجاب اتباع واقنعهم ان اللي معه ده الدين. فبقوا شيعة. انتم فاكرين كلمة شيعة - 00:01:12
زي ما خدناه في سورة الانعام برضو. او يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض. وقلنا ان مرحلة البأس ان يبقى بأسنا بيننا شديد ازاي؟ بيبدأ الاول اللبس يحصل ان اللبس في الدين او يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأصابع. تلات مراحل كنا قلناهم. المرحلة الاولى اللبس ان الدين ما يبقاش واضح - 00:01:35
عند الناس. فنبقى شيع فيبقى في بأس بيننا. فربنا بيقول هنا دول عقوبتهم ان النبي صلى الله عليه وسلم يتبرأ منهم كتير من العلماء حمل الاية دي مش بس على اليهود والنصارى. قالوا ان كانت ممكن تبقى السياق يقول النياب في اليهود والنصارى. لكن هي في كل فرقة ضالة - 00:02:01
فرقت الدين. وكل ناس ساهموا في تفريق المسلمين. لهم نصيب من هذه الآية. وكانت ام سلمة تقول فليتق امرئ ان يتبرأ منه النبي صلى الله عليه وتذكر هذه الاية. وكانت تذكر هذه الاية وغيرها من الصحابة يذكرون هذه الاية في اللي خرجوا على سيدنا عثمان. وفي الفرقة اللي حصلت بعد سيدنا عثمان كان - 00:02:21
خوفوا الناس منها بهذه الاية. ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيئا. النبي صلى الله عليه وسلم يتبرأ منهم. وقيل منهم في شيء اي لست في هدايتهم من شيء لن تستطيع ان تهديه. المتعصب ده المتشيع ده مستحيل - 00:02:41
مستحيل تهديه. ده انما امرهم الى الله. دي من عند ربنا. انت مهما حاولت معه بالحجج في الغالب ما بيفوقش على حسب ما ما شيخه يحود. على حسب ما المتشيع له يحود وهو بيحود معه. ان الذين فرقوا دينهم كانوا شيعا لست منهم في شيء. انما امرهم الى الله - 00:03:01
ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون. يبقى تفريق وتقطيع الدين. خطر جدا. كل حزب بما لديهم فرحون. يقول الله عز زلوا تقطعوا امرهم بينهم زبرا. سورة المؤمنون. كان فيه معنى جميل قوي ذكره آآ الشيخ سلمان العلا في كتاب كيف نختلف؟ بيقول وتقطعوا امرهم بينهم - 00:03:23
زبر الزبور ده الصحيفة من الدين. فبيقول كل واحد لما جه يقطع قطع حتة من الدين. هو الكتاب المفروض يفضل مجموع فكأنهم قطعوا بعض الاوراق من الدين. وقال هو ده الدين. ثم فرح به. كل حزب بما لديهم فرحون. دي المصيبة - 00:03:45
وده نفس المعنى اللي ربنا قال قاله في سورة الانعام ايضا ان دي جريمة تجعلونه قراطيس ان القرآن يتقسم حتت قراطيس زي ما قلنا ان يبقى الكتاب اهو يتقسم دفاتر ملفات وكل ملف يتفصل فكل الطائفة تيجي تعجب بحتة من الدين ده - 00:04:05
يعجب بالدعوة وده يعجب بالجهاد وده يعجب بالعلم وده يعجب بالسياسة الشرعية. وكل واحد يقطع ده عن بقية الدين. ده قطع ده وياخد الايه؟ القطعة دي. وبعد ما ياخد القطعة دي فاللي حواليه يقولوا ايه ده؟ اديني اللي معك ناقص. يقوم واخد قطعة - 00:04:25
بيقول ايه انا معي الدين الكامل. فده يبص على ده وهو صادق ويقول له انت دين اللي معك ناقص. وده يبص على ده يقول له انت الدين اللي معك ناقص. والاتباع عمالين يسقفوا - 00:04:45
ايوة فعلا ناقص وعاملين وتقوم الشيعة وتحدث الفرقة ويحدث البأس بيننا. ان الذين فرقوا لازم يبقى متكامل. لازم النظرة تبقى متكاملة ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء. انما امرهم الى الله هذه الاية ايضا في اهل القبلة - 00:04:55
زي ما القايل قبلها قالوا ان لا ينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت في المشركين او كسبت في قالوا في اهل القبلة ايضا كما انها اللي بعدها كما انها تصلح لليهود - 00:05:13
وصار ايضا في اللي فرقوا آآ دين الاسلام من المسلمين - 00:05:23
التفريغ
ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء. انما امرهم الى بما كانوا يفعلون. فاحيانا اللي اوتوا الكتاب هم السبب الناس عن الدين. وده خطورة ان اللي يبقى عامل عن الدين العاملين للدين يتنازعوا - 00:00:03
ويفرقوا الدين شيعة ويقطعوا الدين شيعة فيصرفوا الناس عن الدين. ده عقوبة شديدة جدا. عقوبة شديدة ان هم ممكن هنا يذوقوا العذاب الشديد بسبب صد الناس عن الدين. كما قال الله عز وجل سورة النحل وتذوق السوء - 00:00:31
ما صددتم ان هم صد الناس عن دي بسبب التفرقة. فيقول الله عز وجل ان الذين فرقوا دينهم. عملوا ايه؟ جم على الدين وخدوا منه وبعدين قالوا الحتة اللي احنا خدناها دي هي الدين كله. وبعدين اقنعوا الاتباع ان ده الدين كله - 00:00:51
فالاتباع عشان جهلة تعصبوا فتشيعوا فجه واحد تاني بص قال ايه ده ده الدين ده ناقص. قام واخد حتة من الدين. اللي هي كانت ناقصة عند الاولاني وقال له اللي مش معك ده الدين. اللي معي ده هو الدين. وجاب اتباع واقنعهم ان اللي معه ده الدين. فبقوا شيعة. انتم فاكرين كلمة شيعة - 00:01:12
زي ما خدناه في سورة الانعام برضو. او يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض. وقلنا ان مرحلة البأس ان يبقى بأسنا بيننا شديد ازاي؟ بيبدأ الاول اللبس يحصل ان اللبس في الدين او يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأصابع. تلات مراحل كنا قلناهم. المرحلة الاولى اللبس ان الدين ما يبقاش واضح - 00:01:35
عند الناس. فنبقى شيع فيبقى في بأس بيننا. فربنا بيقول هنا دول عقوبتهم ان النبي صلى الله عليه وسلم يتبرأ منهم كتير من العلماء حمل الاية دي مش بس على اليهود والنصارى. قالوا ان كانت ممكن تبقى السياق يقول النياب في اليهود والنصارى. لكن هي في كل فرقة ضالة - 00:02:01
فرقت الدين. وكل ناس ساهموا في تفريق المسلمين. لهم نصيب من هذه الآية. وكانت ام سلمة تقول فليتق امرئ ان يتبرأ منه النبي صلى الله عليه وتذكر هذه الاية. وكانت تذكر هذه الاية وغيرها من الصحابة يذكرون هذه الاية في اللي خرجوا على سيدنا عثمان. وفي الفرقة اللي حصلت بعد سيدنا عثمان كان - 00:02:21
خوفوا الناس منها بهذه الاية. ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيئا. النبي صلى الله عليه وسلم يتبرأ منهم. وقيل منهم في شيء اي لست في هدايتهم من شيء لن تستطيع ان تهديه. المتعصب ده المتشيع ده مستحيل - 00:02:41
مستحيل تهديه. ده انما امرهم الى الله. دي من عند ربنا. انت مهما حاولت معه بالحجج في الغالب ما بيفوقش على حسب ما ما شيخه يحود. على حسب ما المتشيع له يحود وهو بيحود معه. ان الذين فرقوا دينهم كانوا شيعا لست منهم في شيء. انما امرهم الى الله - 00:03:01
ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون. يبقى تفريق وتقطيع الدين. خطر جدا. كل حزب بما لديهم فرحون. يقول الله عز زلوا تقطعوا امرهم بينهم زبرا. سورة المؤمنون. كان فيه معنى جميل قوي ذكره آآ الشيخ سلمان العلا في كتاب كيف نختلف؟ بيقول وتقطعوا امرهم بينهم - 00:03:23
زبر الزبور ده الصحيفة من الدين. فبيقول كل واحد لما جه يقطع قطع حتة من الدين. هو الكتاب المفروض يفضل مجموع فكأنهم قطعوا بعض الاوراق من الدين. وقال هو ده الدين. ثم فرح به. كل حزب بما لديهم فرحون. دي المصيبة - 00:03:45
وده نفس المعنى اللي ربنا قال قاله في سورة الانعام ايضا ان دي جريمة تجعلونه قراطيس ان القرآن يتقسم حتت قراطيس زي ما قلنا ان يبقى الكتاب اهو يتقسم دفاتر ملفات وكل ملف يتفصل فكل الطائفة تيجي تعجب بحتة من الدين ده - 00:04:05
يعجب بالدعوة وده يعجب بالجهاد وده يعجب بالعلم وده يعجب بالسياسة الشرعية. وكل واحد يقطع ده عن بقية الدين. ده قطع ده وياخد الايه؟ القطعة دي. وبعد ما ياخد القطعة دي فاللي حواليه يقولوا ايه ده؟ اديني اللي معك ناقص. يقوم واخد قطعة - 00:04:25
بيقول ايه انا معي الدين الكامل. فده يبص على ده وهو صادق ويقول له انت دين اللي معك ناقص. وده يبص على ده يقول له انت الدين اللي معك ناقص. والاتباع عمالين يسقفوا - 00:04:45
ايوة فعلا ناقص وعاملين وتقوم الشيعة وتحدث الفرقة ويحدث البأس بيننا. ان الذين فرقوا لازم يبقى متكامل. لازم النظرة تبقى متكاملة ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء. انما امرهم الى الله هذه الاية ايضا في اهل القبلة - 00:04:55
زي ما القايل قبلها قالوا ان لا ينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت في المشركين او كسبت في قالوا في اهل القبلة ايضا كما انها اللي بعدها كما انها تصلح لليهود - 00:05:13
وصار ايضا في اللي فرقوا آآ دين الاسلام من المسلمين - 00:05:23