احمدوا الله الذي رزقنا لحظة تكون فرصة لنسمع فيها موعظة من الله قبل الموت نحن لا زلنا في الدنيا لا زلنا احياء لا زالت الموعظة تنفع لا زالت امكانية التوقف من طاحونة الحياة - 00:00:00ضَ
لحظة لتنتبه الى اننا متغافلون جدا عن مقام الله لا تزال موجودة نحن نسمع الان وامامنا قماشة وقت وبقية جهد في ابداننا يمكن ان نطيع الله يمكن ان نكون من اهل الجنة ان شاء الله - 00:00:26ضَ
لا تزال الفرصة قائمة ورزقنا الله الفرصة لنسمع ونحن في هذا الظرف سيأتي وقت يصرخ صارخ ويقول ربي ارجعون فيصرخ صارخ ويقول يا ليتنا نرد سيقول ربنا اخرجنا منها فان عدنا فانا ظالمون - 00:00:52ضَ
لكننا الان نحمد الله انه اعطانا هذه الفرصة الان ان نسمع وعندنا امكانية التطبيق فمن لوى عنقه بعد ذلك واعرض عن الله وبأى ونأى وبعد فان الله تعالى يقول عنهم انهم ينهون عنه وينأون عنه - 00:01:18ضَ
لوووا رؤوسهم. شايف القرآن يكلمك حتى عن لوية العنق يقول لوووا رؤوسهم يقول ينأون عنه يديرون ظهورهم يا عم انت هتشتغل في المواعظ الفرصة من فضل الله قائمة والموعظة تقال حيث وقتها قائم - 00:01:47ضَ
اللهم فاجعلنا من الذين يستمعون فيتبعون الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه ولا تجعلنا من الذين قلت فيهم ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا كثيرا من الجن والانس لهم قلوب ما بتشتغلش لا يفقهون بها - 00:02:12ضَ
ولهم اعين ايضا. برضو ما بتشتغلش. لا يبصرون بها ولهم اذان بس ما بتشتغلش لا يسمعون به اولئك بقر اولئك كالانعام اولئك جاموس اولئك كالانعام. لا والله الانعام اهدى منهم تعرف ربها بل هم اضل - 00:02:42ضَ
خلقهم لجهنم عطلوا وظيفة ما عندهم من حواس عمر بن الخطاب سمع الموعظة الف مرة فكان جهولا كانه لا عقل ولا سمع ولا بصر فلما اراد الله به الخير فقط القى السمع وهو منتبه - 00:03:06ضَ
لذلك ربنا في سورة الحج يقول اية يقول فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور تنقفل لا تطع من اغفلنا قلبه عن ذكرنا يضلم ينطفي فنحمد الله اننا في لحظة - 00:03:32ضَ
السماع فيها مجدي فلنفق ايها الاخوة لنتوضأ ولنسجد الان بين يدي ربنا ونقول سجد وجهي للذي شق سمعه وبصره سجد وجهي للجليل سبحانه وتعالى ننتفع من الفرصة - 00:03:55ضَ
التفريغ
احمدوا الله الذي رزقنا لحظة تكون فرصة لنسمع فيها موعظة من الله قبل الموت نحن لا زلنا في الدنيا لا زلنا احياء لا زالت الموعظة تنفع لا زالت امكانية التوقف من طاحونة الحياة - 00:00:00ضَ
لحظة لتنتبه الى اننا متغافلون جدا عن مقام الله لا تزال موجودة نحن نسمع الان وامامنا قماشة وقت وبقية جهد في ابداننا يمكن ان نطيع الله يمكن ان نكون من اهل الجنة ان شاء الله - 00:00:26ضَ
لا تزال الفرصة قائمة ورزقنا الله الفرصة لنسمع ونحن في هذا الظرف سيأتي وقت يصرخ صارخ ويقول ربي ارجعون فيصرخ صارخ ويقول يا ليتنا نرد سيقول ربنا اخرجنا منها فان عدنا فانا ظالمون - 00:00:52ضَ
لكننا الان نحمد الله انه اعطانا هذه الفرصة الان ان نسمع وعندنا امكانية التطبيق فمن لوى عنقه بعد ذلك واعرض عن الله وبأى ونأى وبعد فان الله تعالى يقول عنهم انهم ينهون عنه وينأون عنه - 00:01:18ضَ
لوووا رؤوسهم. شايف القرآن يكلمك حتى عن لوية العنق يقول لوووا رؤوسهم يقول ينأون عنه يديرون ظهورهم يا عم انت هتشتغل في المواعظ الفرصة من فضل الله قائمة والموعظة تقال حيث وقتها قائم - 00:01:47ضَ
اللهم فاجعلنا من الذين يستمعون فيتبعون الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه ولا تجعلنا من الذين قلت فيهم ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا كثيرا من الجن والانس لهم قلوب ما بتشتغلش لا يفقهون بها - 00:02:12ضَ
ولهم اعين ايضا. برضو ما بتشتغلش. لا يبصرون بها ولهم اذان بس ما بتشتغلش لا يسمعون به اولئك بقر اولئك كالانعام اولئك جاموس اولئك كالانعام. لا والله الانعام اهدى منهم تعرف ربها بل هم اضل - 00:02:42ضَ
خلقهم لجهنم عطلوا وظيفة ما عندهم من حواس عمر بن الخطاب سمع الموعظة الف مرة فكان جهولا كانه لا عقل ولا سمع ولا بصر فلما اراد الله به الخير فقط القى السمع وهو منتبه - 00:03:06ضَ
لذلك ربنا في سورة الحج يقول اية يقول فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور تنقفل لا تطع من اغفلنا قلبه عن ذكرنا يضلم ينطفي فنحمد الله اننا في لحظة - 00:03:32ضَ
السماع فيها مجدي فلنفق ايها الاخوة لنتوضأ ولنسجد الان بين يدي ربنا ونقول سجد وجهي للذي شق سمعه وبصره سجد وجهي للجليل سبحانه وتعالى ننتفع من الفرصة - 00:03:55ضَ