قبسات الشيخ د أحمد جلال

الأختبار فى الحياة بين رضا النفس ورضا الله للشيخ د/ أحمد جلال

أحمد جلال

في كتير من الاوقات الانسان منا بيختبر في هذه الحياة. بين ما تهواه النفس. بين الدنيا بين زينتها بين جمال الدنيا وبين ربنا سبحانه وتعالى. انه يفضي المدير بتاعه في الشغل على حساب الدين فهو على طول هيسيب الدين علشان يرضي المدير بتاعه في شغله انه يرضي صاحبه او يرضي ربنا فهو بيختار رضا صاحبه على رضا - 00:00:00ضَ

ربنا سبحانه وتعالى. فربنا سبحانه وتعالى ضرب له مثلا في غاية السوء. فقال ربنا تبارك وتعالى فمثله كمثل الكلب. مقصود المثل ده ان ربنا بيحذر الانسان اللي بيقدم هواه على رضا ربه ومولاه. ضرب الله عز وجل له مثلا بالكلب. اشمعنى الكلب؟ لان - 00:00:20ضَ

قمة الكلب لا تعدو بطنه. وفيه كتير من الناس همته دايما لا تعدو الا شهوته الا رغباته الا ما يريد بس واختيارات ممكن تجدوها دايما من اي حيوان تلاقوه دايما اختيارات الكلب. يترك الطيب ويبحث عنه خبيس. وربنا سبحانه وتعالى بيقول لنا سبحان الله - 00:00:40ضَ

هؤلاء الذين قدموا هواهم على رضا مولاهم. للاسف اختياراتهم دايما سيئة كاختيارات الكلب. لان نفسه ارضية سفلية. في حين ان المسلم ينبغي ان تكون نفسه نفس علوية سماوية. فاصلاح القلوب بيرفع العبد الى الله سبحانه وتعالى. راحت قلوب بيرجع العبد - 00:01:00ضَ

- 00:01:20ضَ