خداو اللحم منحو اللحم قددوه وداوه معاهم. فأخبرا رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك. فأجاز لهما اكل ميتة البحر ونبأهما بأن ميتة البحر من المباح في مثل هذا السياق ماشي فهاد النزلة فنازلة خرى ولكن في مثل هاد السياق قال هو البحر هو الطهور ماؤه - 00:00:00
فقال هل معك ما منهم شيء؟ فعطاوه هداك اللحم المقدد من السمك فأكل منه عليه الصلاة والسلام. فإذا هذه نوازل كثيرة تدل على ان الصحابة اختلفوا في زمن رسول الله عليه الصلاة والسلام - 00:00:21
وكان سبب الخلاف الاختلاف في مدارك الفهم. السبب هو الفهم. ماشي لأن النصوص محاضراش عندهم النصوص. ها القرآن بين يديهم وها ولكن يختلفون في تدبير تنزيل حقائق الكتاب والسنة على النوازل الطارئة - 00:00:36
ها الحديث نعام كيقول هذا واجب وهذا مندوب ولكن هذه نازلة مغلفة بظروف الزمان والمكان وتغير احوال الانسان الذي لم يدرك هذا فانه لن يدري لن يدري كيف ينزل احكام الشريعة على الواقع - 00:00:56
فبما ان الامر اذا كذلك الفقه فقه والنصوص ونصوص فكيف اذا يؤخذ الفقه من النصوص كيف يؤخذ الفقه من النصوص هنا اذا يبدأ اصول الفقه بهاد الجواب بالضبط عن هذا السؤال بالذات نكون قد بدأنا ندخل في تعريف المركب الإضافي اصول - 00:01:20
الفقه اصول فقهية اذا كانني علمت يعني باعتباري طالب علم كانني علمت اذن ما الفقه وعلمت ان النصوص تختلف عن الحق وانه للخروج او للوصول الى الفقه انطلاقا من نصوص هنالك مسافة اسمها الفهم - 00:01:47
ها الكتاب ها السنة وراه الفقهين واش بيناتهم واحد القنطرة اسمها الفهم هاد الفهم ليكون فهما علميا وفهما مشروعا مشروعا بمعنى انه تسنده ادلة وتسنده استدلالات ويكون مقبولا مهما كان فيه من اختلاف او خلاف - 00:02:12
اذا لابد من ان اكون لا صناعة معينة. هذه الصناعة هي اصول فقهية حينما قالوا اصول صحيح يعني في التعريف المنطقي يقولون اصول جمع اصل وهذا الاصل هو ما ينبني عليه الشيء هو الاس هو كذا - 00:02:34
الى اخره التقسيمات اللغوية ولكن في حقيقة الامر ليس يعني بالضبط ذلك هو اصول الفقه ماشي هي المرتكزات والمنطلقات والمآخذ والأدلة هي اصول الفقه هو شيء اجمع اصول الفقه صناعة - 00:02:53
فيه الأدلة يعني السواري لي كتقوم كيقوم عليها الفقه فيه الأدلة وفيه ما يتعلق بالأدلة وما يسمى بعوارض الأدلة وفيه ايضا شروط معينة. لا بد ان تتوفر في الفقيه. لتكون له القدرة على الاستنباط وعلى الفهم والادراك - 00:03:15
اذن كل العلوم وكل الفهوم وكل الادوات التي ساحتاج اليها لمعالجة النص ثم الاستنباط المعنى من الصي ثم لتنزيله على الواقع. كل ذلك او تنفق واقسمها الى مراحل ثلاث يعني تلاتة د المراحل في الخدمة ديال الفقه - 00:03:39
كلها مراحل اصولية وهادي المراحل هي المكونة لأصول الفقه هاد المركب الكلي اذا الانسى يعني يشتغل بصورة تطبيقية عملية. ليكون الامر ابين وايسر عندنا نازلة قضية واقعة تخيل القضية لي بغيت سواء يعني من من القضايا المدرسية القديمة. يعني التي يعني نطق فيها الفقهاء باحكامهم مما اجمعوا عليه او مما اختلفوا فيه - 00:04:01
او من النوازل المعاصرة الجديدة التي تسمع بها امور المعاملات امور الطب وامور احكام الجراحات كذا كذا الى اخره من الأمور المعاصرة او الأمور القديمة من الأمور الفقهية في العبادات - 00:04:30
المعاملات بالمعنى القديم اذن عندنا النزيلة ونريد حكما شرعيا لهذه النازلة نريد ما نظن تعبير الفقهاء والاصوليين ما نظن انه حكم الله. ما نظن انه حكم الله في النازلة نريد ان نصل اليه - 00:04:46
وهادي غاية الدين والتدين فلابد اذا من ان نرجع الى الكتاب والسنة لا اشكال فيه ولا خلاف فيه لابد من المرجع الى الوحي لانك تريد ان تعرف حكم الله في الأمر لأن المفتي حينما يفتي بالحكم ما قيمة حكمه ولماذا له التأثير؟ الذي لا يكون لغيره - 00:05:04
يعني الناس يتسناو الفقيه او العالم ليقول لهم يعني الحكم في المسألة الفلانية والقضية الفلانية وكذا الى اخره ويكون لقوله وقع شديد سواء في من على من رضي ذلك او على من كره - 00:05:27
سبب واحد هو ان الناس اذ يتلقون ذلك الحكم يعني ليس لجلالة فلان ولقيمة لا لانهم يظنون ويعتقدون منظم بالمعنى العلمي للكلمة. اي عندهم واحد الترشيح كبير جدا. تسعين تسعود وتسعين فالمية. ان ذلك الحكم - 00:05:50
هو مراد الله تشريعي التكليفي واذا كان هو مراد الله التشريعية التكليفي فهم ملزمون به تطبيقا في الدين ومعناه اي حساب وجزاء في الآخرة. فعلا هو تركها. فاذن هو تدين يعبدون الله به - 00:06:10
فإذا كان ذلك كذلك فلابد اذا ليكون الأمر كذلك فعلا من ان تكون المرجعية الأولى لهذا الحكم كتاب الله وسنة رسوله رسول الله والا فلن تكون قيمة لذلك الحكم اطلاقا - 00:06:30
مغادي يلقى حتى صدى في المجتمع. ولا تأثير له في الناس وانما قيمة الاحكام التي ينطق بها العلماء قيمتها ما نظن ونعتقد انه يسندها من كتابا وسنة صرحوا به او لا؟ يعني واخا قال لك يعني يمكن يقول لك الدليل هو الآية الفلانية والحديث الفلاني او ما يقولش المهم انا كنعرفو بأنه يعني انا - 00:06:45
فيه ثقة كبيرة بأنه يعني لا ينطق هذا الرجل الا بأدلة. من الكتاب والسنة يغلط ما يغلطش حاجة اخرى مازال ما وصلنالهاش. المهم ان عندو مرجعية من كتاب الله وسنة رسول الله - 00:07:09
اذا ها هنا اذن عندنا محطات هذا هو الاساس الوحي محطة اولى والنتيجة المقصودة وهي الحكم الشرعي عن النازلة. الله اكبر اذن نرجع الى ما نحن فيه قلنا اذا عندنا مراحل - 00:07:22
ذكرنا منها اثنتين الوحي ومرحلة الوحي لدراسة النص الشرعي ثم عندنا النازلة بما هي تتطلب حكما شرعيا ان بين النص الشرعي والنازلة مرحلة قلنا هي الفهم الإدراكية انا ونتا بمعنى انه هي الانسان - 00:07:46
هي الانسان الذي سيتصدى للفهم والاستنباط ولذلك لابد من بيان شيء هاون قل ما ينتبه اليه الناس في هذا الزمان من طلبة العلم وهو نسبية الفقه نسبية في قيامها الفقه ليس مطلقا - 00:08:17
الشيخ هو ليس معصوما الفقه ليس كاملا يدخله الخطأ الصواب يدخله الاحتمالات من الحسن وعدمه والصواب وعدمه. علاش؟ لأنه دخل الإنسان بغينا نصيو الحكم ولا سبيل الى الفقه الا بهذا - 00:08:44
فلذلك ما ينبغي ان يغتر الإنسان بكثرة الأدلة وسرد النصوص عند بعض اهل العلم على ان يعميه ذلك عن ان كان ان يكون هذا العالم قد اخطأ في هذه النازلة. لما لا - 00:09:16
فتتلقى احكام العلماء في الفقه في غير الاجماعات والاتفاقات علامة استفهام اي بالنسبة قد يوافق يعني فهمك ويوافق يعني يعني يصير او تصير انت الى طمأنينة برأيه وعلى فهمه لك ذلك. ولكن لا يجوز - 00:09:36
ان تصل في اتباع شخصيتي او التلقي عنه الى درجة تقديسه امر خطير تقولي معاه الأدلة وإن مع الأدلة ومعه فهم ايضا دير الأدلة هل فهموه هو الأدلة تساوي هاه هذا كلام خطير اذا كان فهمه الأدلة اذا انصرف - 00:10:00
يتعبد بي يمكن لك تكبر في الصلاة بعد الفاتحة. بدل ما تقرا الآية قرا كلامه هو. فلا يجوز مين اهل العلم والفضل على روسنا وعلينا. ولكن حينما يكون الأمر مسار اختلاف. ماشي اجماع غير حيد ليا الإجماعات من الطريق. لأن الإجماعات قطعية - 00:10:21
حينما يكون الامر مسار خلاف وفيه اخذ مرد فلا يجوز شرعا. وعقلا بعد ذلك ان تعطى صفة الكمال والقداسة لاي فهم - 00:10:42
التفريغ
خداو اللحم منحو اللحم قددوه وداوه معاهم. فأخبرا رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك. فأجاز لهما اكل ميتة البحر ونبأهما بأن ميتة البحر من المباح في مثل هذا السياق ماشي فهاد النزلة فنازلة خرى ولكن في مثل هاد السياق قال هو البحر هو الطهور ماؤه - 00:00:00
فقال هل معك ما منهم شيء؟ فعطاوه هداك اللحم المقدد من السمك فأكل منه عليه الصلاة والسلام. فإذا هذه نوازل كثيرة تدل على ان الصحابة اختلفوا في زمن رسول الله عليه الصلاة والسلام - 00:00:21
وكان سبب الخلاف الاختلاف في مدارك الفهم. السبب هو الفهم. ماشي لأن النصوص محاضراش عندهم النصوص. ها القرآن بين يديهم وها ولكن يختلفون في تدبير تنزيل حقائق الكتاب والسنة على النوازل الطارئة - 00:00:36
ها الحديث نعام كيقول هذا واجب وهذا مندوب ولكن هذه نازلة مغلفة بظروف الزمان والمكان وتغير احوال الانسان الذي لم يدرك هذا فانه لن يدري لن يدري كيف ينزل احكام الشريعة على الواقع - 00:00:56
فبما ان الامر اذا كذلك الفقه فقه والنصوص ونصوص فكيف اذا يؤخذ الفقه من النصوص كيف يؤخذ الفقه من النصوص هنا اذا يبدأ اصول الفقه بهاد الجواب بالضبط عن هذا السؤال بالذات نكون قد بدأنا ندخل في تعريف المركب الإضافي اصول - 00:01:20
الفقه اصول فقهية اذا كانني علمت يعني باعتباري طالب علم كانني علمت اذن ما الفقه وعلمت ان النصوص تختلف عن الحق وانه للخروج او للوصول الى الفقه انطلاقا من نصوص هنالك مسافة اسمها الفهم - 00:01:47
ها الكتاب ها السنة وراه الفقهين واش بيناتهم واحد القنطرة اسمها الفهم هاد الفهم ليكون فهما علميا وفهما مشروعا مشروعا بمعنى انه تسنده ادلة وتسنده استدلالات ويكون مقبولا مهما كان فيه من اختلاف او خلاف - 00:02:12
اذا لابد من ان اكون لا صناعة معينة. هذه الصناعة هي اصول فقهية حينما قالوا اصول صحيح يعني في التعريف المنطقي يقولون اصول جمع اصل وهذا الاصل هو ما ينبني عليه الشيء هو الاس هو كذا - 00:02:34
الى اخره التقسيمات اللغوية ولكن في حقيقة الامر ليس يعني بالضبط ذلك هو اصول الفقه ماشي هي المرتكزات والمنطلقات والمآخذ والأدلة هي اصول الفقه هو شيء اجمع اصول الفقه صناعة - 00:02:53
فيه الأدلة يعني السواري لي كتقوم كيقوم عليها الفقه فيه الأدلة وفيه ما يتعلق بالأدلة وما يسمى بعوارض الأدلة وفيه ايضا شروط معينة. لا بد ان تتوفر في الفقيه. لتكون له القدرة على الاستنباط وعلى الفهم والادراك - 00:03:15
اذن كل العلوم وكل الفهوم وكل الادوات التي ساحتاج اليها لمعالجة النص ثم الاستنباط المعنى من الصي ثم لتنزيله على الواقع. كل ذلك او تنفق واقسمها الى مراحل ثلاث يعني تلاتة د المراحل في الخدمة ديال الفقه - 00:03:39
كلها مراحل اصولية وهادي المراحل هي المكونة لأصول الفقه هاد المركب الكلي اذا الانسى يعني يشتغل بصورة تطبيقية عملية. ليكون الامر ابين وايسر عندنا نازلة قضية واقعة تخيل القضية لي بغيت سواء يعني من من القضايا المدرسية القديمة. يعني التي يعني نطق فيها الفقهاء باحكامهم مما اجمعوا عليه او مما اختلفوا فيه - 00:04:01
او من النوازل المعاصرة الجديدة التي تسمع بها امور المعاملات امور الطب وامور احكام الجراحات كذا كذا الى اخره من الأمور المعاصرة او الأمور القديمة من الأمور الفقهية في العبادات - 00:04:30
المعاملات بالمعنى القديم اذن عندنا النزيلة ونريد حكما شرعيا لهذه النازلة نريد ما نظن تعبير الفقهاء والاصوليين ما نظن انه حكم الله. ما نظن انه حكم الله في النازلة نريد ان نصل اليه - 00:04:46
وهادي غاية الدين والتدين فلابد اذا من ان نرجع الى الكتاب والسنة لا اشكال فيه ولا خلاف فيه لابد من المرجع الى الوحي لانك تريد ان تعرف حكم الله في الأمر لأن المفتي حينما يفتي بالحكم ما قيمة حكمه ولماذا له التأثير؟ الذي لا يكون لغيره - 00:05:04
يعني الناس يتسناو الفقيه او العالم ليقول لهم يعني الحكم في المسألة الفلانية والقضية الفلانية وكذا الى اخره ويكون لقوله وقع شديد سواء في من على من رضي ذلك او على من كره - 00:05:27
سبب واحد هو ان الناس اذ يتلقون ذلك الحكم يعني ليس لجلالة فلان ولقيمة لا لانهم يظنون ويعتقدون منظم بالمعنى العلمي للكلمة. اي عندهم واحد الترشيح كبير جدا. تسعين تسعود وتسعين فالمية. ان ذلك الحكم - 00:05:50
هو مراد الله تشريعي التكليفي واذا كان هو مراد الله التشريعية التكليفي فهم ملزمون به تطبيقا في الدين ومعناه اي حساب وجزاء في الآخرة. فعلا هو تركها. فاذن هو تدين يعبدون الله به - 00:06:10
فإذا كان ذلك كذلك فلابد اذا ليكون الأمر كذلك فعلا من ان تكون المرجعية الأولى لهذا الحكم كتاب الله وسنة رسوله رسول الله والا فلن تكون قيمة لذلك الحكم اطلاقا - 00:06:30
مغادي يلقى حتى صدى في المجتمع. ولا تأثير له في الناس وانما قيمة الاحكام التي ينطق بها العلماء قيمتها ما نظن ونعتقد انه يسندها من كتابا وسنة صرحوا به او لا؟ يعني واخا قال لك يعني يمكن يقول لك الدليل هو الآية الفلانية والحديث الفلاني او ما يقولش المهم انا كنعرفو بأنه يعني انا - 00:06:45
فيه ثقة كبيرة بأنه يعني لا ينطق هذا الرجل الا بأدلة. من الكتاب والسنة يغلط ما يغلطش حاجة اخرى مازال ما وصلنالهاش. المهم ان عندو مرجعية من كتاب الله وسنة رسول الله - 00:07:09
اذا ها هنا اذن عندنا محطات هذا هو الاساس الوحي محطة اولى والنتيجة المقصودة وهي الحكم الشرعي عن النازلة. الله اكبر اذن نرجع الى ما نحن فيه قلنا اذا عندنا مراحل - 00:07:22
ذكرنا منها اثنتين الوحي ومرحلة الوحي لدراسة النص الشرعي ثم عندنا النازلة بما هي تتطلب حكما شرعيا ان بين النص الشرعي والنازلة مرحلة قلنا هي الفهم الإدراكية انا ونتا بمعنى انه هي الانسان - 00:07:46
هي الانسان الذي سيتصدى للفهم والاستنباط ولذلك لابد من بيان شيء هاون قل ما ينتبه اليه الناس في هذا الزمان من طلبة العلم وهو نسبية الفقه نسبية في قيامها الفقه ليس مطلقا - 00:08:17
الشيخ هو ليس معصوما الفقه ليس كاملا يدخله الخطأ الصواب يدخله الاحتمالات من الحسن وعدمه والصواب وعدمه. علاش؟ لأنه دخل الإنسان بغينا نصيو الحكم ولا سبيل الى الفقه الا بهذا - 00:08:44
فلذلك ما ينبغي ان يغتر الإنسان بكثرة الأدلة وسرد النصوص عند بعض اهل العلم على ان يعميه ذلك عن ان كان ان يكون هذا العالم قد اخطأ في هذه النازلة. لما لا - 00:09:16
فتتلقى احكام العلماء في الفقه في غير الاجماعات والاتفاقات علامة استفهام اي بالنسبة قد يوافق يعني فهمك ويوافق يعني يعني يصير او تصير انت الى طمأنينة برأيه وعلى فهمه لك ذلك. ولكن لا يجوز - 00:09:36
ان تصل في اتباع شخصيتي او التلقي عنه الى درجة تقديسه امر خطير تقولي معاه الأدلة وإن مع الأدلة ومعه فهم ايضا دير الأدلة هل فهموه هو الأدلة تساوي هاه هذا كلام خطير اذا كان فهمه الأدلة اذا انصرف - 00:10:00
يتعبد بي يمكن لك تكبر في الصلاة بعد الفاتحة. بدل ما تقرا الآية قرا كلامه هو. فلا يجوز مين اهل العلم والفضل على روسنا وعلينا. ولكن حينما يكون الأمر مسار اختلاف. ماشي اجماع غير حيد ليا الإجماعات من الطريق. لأن الإجماعات قطعية - 00:10:21
حينما يكون الامر مسار خلاف وفيه اخذ مرد فلا يجوز شرعا. وعقلا بعد ذلك ان تعطى صفة الكمال والقداسة لاي فهم - 00:10:42