السلام عليكم قلت لكم ان الفعل المضارع المعرض هو الفعل المضارع الذي لم تتصل به نون النسوة ولا نون التوكيد المباشرة وهو معرب لان له علامة تعرب عن حالته. اي تكشف حالته الاعرابية فنعرف بها امرفوع هو - 00:00:02
ام منصوب ام مجزوم؟ ولظبط هذه القاعدة قسمت هذا الفعل قسمين. الفعل المضارع الذي من الافعال الخمسة فعل المبهرة الذي من غيرها والذي من غيرها قسمته الى صحيح الاخر ومعتل الاخر وقسمت معتل - 00:00:22
قف الى معتل الاخر بالواو او الياء ومعتل الاخر بالالف. في شذرات سابقة. حدثتكم عن علامات اعراب بالفعل المضارع حين يكون من الافعال الخمسة. وعن علامات اعرابه حين يكون من غيرها وهو صحيح الاخر. وعن علامات - 00:00:42
حين يكون من غيرها وهو معتل الاخر بالواو او الياء. في هذه الشجرة ساحدثكم عن علامات اعراض بالفعل المضارع الذي ليس من الافعال الخمسة وهو معتل الاخر بالالف. ليس من الافعال الخمسة لانها لم - 00:01:02
اتصل به الف الاثنين ولا واو الجماعة ولا ياء المخاطبة. وهو معتل الاخر بالالف لان الحرف الاخير منه الف كما ترون هنا اسعى نسعى يسعى تسعى في الحالة الاصلية لهذا الفعل وهي حالة الرفع - 00:01:22
كان من حقه ان يرفع بضمة ظاهرة. ولكن الالف داكنة مطلقة لا تقبل التحريك. لذلك نقول هو مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة منع من ظهور قرية تعذر اي تعذر تحريك الالف. لاحظوا ان هنا قلنا في حالة الرفع مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها - 00:01:42
قال يعني يمكن تحريك الواو والياء فاقول ادعو وارمي ولكن في هذا التحريك ثقلا. اما هنا فلا يمكن التحريك لا بخفة ولا بثقل. ولذلك قلنا هذا الفعل يرفع بضمة مقدرة منع من ظهورها التعذر اي تعذر تحريك الالف - 00:02:08
طيب فين سبق بناصر؟ نقول ان سبق بناصب فمن حقه ان ينصب بفتحة ظاهرة مثل هذا ومثل هذا ومثل هذا ولكن الالف لا تقبل التحريك. لذلك ساقول منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة منع من - 00:02:32
ظهورها التعذر اي تعذر تحريك الالف. اذا اللفظ في حالة الرفع وفي حالة النصب واحد اسعى لن اسعى. طيب كيف افرق بين المرفوع والمنصوب باداة النصب؟ اذا سبق باداة نصب فهو منصوب. والالف ثابتة - 00:02:52
واذا كانت الالف ثابتة ولم يسبق باداة نصب فهو مرفوع. طيب ان سبق باداة جزب نقول هذه الالف اساسا فنعرف بحذف الالف انه مجزوم ونقول مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة. لذلك ساقول لم اسعى - 00:03:12
بعين مفتوحة هذه الفتحة هي الدليل على الالف المحذوفة للجزم لم نسعى بعين مفتوحة لم يسعى بعين مفتوحة لم تسعى بعين مفتوحة. اذا نخلص من هذا ان الفعل المظاع الذي ليس من الافعال الخمسة وهو معتل الاخر بالالف علامة رفعه الظمة المقدرة منع من ظهورها التعذر. وعلامة - 00:03:32
النصب الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر. وعلامة جزمه حذف حرف العلة الالف تأملوا معي قول الله تعالى انما يخشى الله من عباده العلماء الفعل يخشى ليس من الافعال الخمسة وهو معتل - 00:03:57
الاخرة بالالف والالف ثابتة ظاهرة امامي يخشى اذا ليس مجزوما لانه لو كان آآ مجزوما حذفت هذه الالف هو اما مرفوع او منصوب. طيب انما يخشى هل سبق الفعل يخشى باداة من ادوات النصب؟ لا - 00:04:16
اذا هو مرفوع. ساقول فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة منع من ظهورها التعذر. طيب في قول الله تعالى ما انزلنا عليك القرآن لتشقى لتشقى. فعل مضارع ليس من الافعال الخمسة وهو معتل الاخر بالالف - 00:04:36
الالف ثابتة اذا ليس مجزوما. هو اما مرفوع او منصوب. طيب ما الذي سبق الفعل تشقى؟ اللام لتشقى كي تشقى ولا تبديل لكلام الله تعالى. ما انزلنا عليك القرآن كي تشقى. وانا اعرف ان اللام - 00:04:56
لام التعليل اما ان تنصب بنفسها او ان تكون ان مضمرة بعدها فتنصب الفعل. اذا هو مسبوق بناصب. ساقول قاء فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر. طيب في قول الله تعالى ولم - 00:05:16
تخشع الا الله. لاحظ يخشع بشين مفتوحة والالف محذوفة. الالف المحذوفة دلتني على ان هذا الفعل مجزوم لذلك ساقول يخشى فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة. طبعا من لوازم اتقان - 00:05:36
هذه القاعدة ان نعرف ادوات النصب وادوات الجزم بالتفصيل وهذه ستأتي في معيار قادم من معايير الرخصة المهنية ان شاء الله تعالى خلصنا من هذا الى ان الفعل المضارع الذي ليس من الافعال الخمسة وهو معتل الاخر بالالف - 00:05:58
ارفعوا بضمة مقدرة منع من ظهورها التعذر فينصب بفتحة مقدرة منع من ظهورها التعذر ويجزم بحذف حرف العلة - 00:06:18
التفريغ
السلام عليكم قلت لكم ان الفعل المضارع المعرض هو الفعل المضارع الذي لم تتصل به نون النسوة ولا نون التوكيد المباشرة وهو معرب لان له علامة تعرب عن حالته. اي تكشف حالته الاعرابية فنعرف بها امرفوع هو - 00:00:02
ام منصوب ام مجزوم؟ ولظبط هذه القاعدة قسمت هذا الفعل قسمين. الفعل المضارع الذي من الافعال الخمسة فعل المبهرة الذي من غيرها والذي من غيرها قسمته الى صحيح الاخر ومعتل الاخر وقسمت معتل - 00:00:22
قف الى معتل الاخر بالواو او الياء ومعتل الاخر بالالف. في شذرات سابقة. حدثتكم عن علامات اعراب بالفعل المضارع حين يكون من الافعال الخمسة. وعن علامات اعرابه حين يكون من غيرها وهو صحيح الاخر. وعن علامات - 00:00:42
حين يكون من غيرها وهو معتل الاخر بالواو او الياء. في هذه الشجرة ساحدثكم عن علامات اعراض بالفعل المضارع الذي ليس من الافعال الخمسة وهو معتل الاخر بالالف. ليس من الافعال الخمسة لانها لم - 00:01:02
اتصل به الف الاثنين ولا واو الجماعة ولا ياء المخاطبة. وهو معتل الاخر بالالف لان الحرف الاخير منه الف كما ترون هنا اسعى نسعى يسعى تسعى في الحالة الاصلية لهذا الفعل وهي حالة الرفع - 00:01:22
كان من حقه ان يرفع بضمة ظاهرة. ولكن الالف داكنة مطلقة لا تقبل التحريك. لذلك نقول هو مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة منع من ظهور قرية تعذر اي تعذر تحريك الالف. لاحظوا ان هنا قلنا في حالة الرفع مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها - 00:01:42
قال يعني يمكن تحريك الواو والياء فاقول ادعو وارمي ولكن في هذا التحريك ثقلا. اما هنا فلا يمكن التحريك لا بخفة ولا بثقل. ولذلك قلنا هذا الفعل يرفع بضمة مقدرة منع من ظهورها التعذر اي تعذر تحريك الالف - 00:02:08
طيب فين سبق بناصر؟ نقول ان سبق بناصب فمن حقه ان ينصب بفتحة ظاهرة مثل هذا ومثل هذا ومثل هذا ولكن الالف لا تقبل التحريك. لذلك ساقول منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة منع من - 00:02:32
ظهورها التعذر اي تعذر تحريك الالف. اذا اللفظ في حالة الرفع وفي حالة النصب واحد اسعى لن اسعى. طيب كيف افرق بين المرفوع والمنصوب باداة النصب؟ اذا سبق باداة نصب فهو منصوب. والالف ثابتة - 00:02:52
واذا كانت الالف ثابتة ولم يسبق باداة نصب فهو مرفوع. طيب ان سبق باداة جزب نقول هذه الالف اساسا فنعرف بحذف الالف انه مجزوم ونقول مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة. لذلك ساقول لم اسعى - 00:03:12
بعين مفتوحة هذه الفتحة هي الدليل على الالف المحذوفة للجزم لم نسعى بعين مفتوحة لم يسعى بعين مفتوحة لم تسعى بعين مفتوحة. اذا نخلص من هذا ان الفعل المظاع الذي ليس من الافعال الخمسة وهو معتل الاخر بالالف علامة رفعه الظمة المقدرة منع من ظهورها التعذر. وعلامة - 00:03:32
النصب الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر. وعلامة جزمه حذف حرف العلة الالف تأملوا معي قول الله تعالى انما يخشى الله من عباده العلماء الفعل يخشى ليس من الافعال الخمسة وهو معتل - 00:03:57
الاخرة بالالف والالف ثابتة ظاهرة امامي يخشى اذا ليس مجزوما لانه لو كان آآ مجزوما حذفت هذه الالف هو اما مرفوع او منصوب. طيب انما يخشى هل سبق الفعل يخشى باداة من ادوات النصب؟ لا - 00:04:16
اذا هو مرفوع. ساقول فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة منع من ظهورها التعذر. طيب في قول الله تعالى ما انزلنا عليك القرآن لتشقى لتشقى. فعل مضارع ليس من الافعال الخمسة وهو معتل الاخر بالالف - 00:04:36
الالف ثابتة اذا ليس مجزوما. هو اما مرفوع او منصوب. طيب ما الذي سبق الفعل تشقى؟ اللام لتشقى كي تشقى ولا تبديل لكلام الله تعالى. ما انزلنا عليك القرآن كي تشقى. وانا اعرف ان اللام - 00:04:56
لام التعليل اما ان تنصب بنفسها او ان تكون ان مضمرة بعدها فتنصب الفعل. اذا هو مسبوق بناصب. ساقول قاء فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر. طيب في قول الله تعالى ولم - 00:05:16
تخشع الا الله. لاحظ يخشع بشين مفتوحة والالف محذوفة. الالف المحذوفة دلتني على ان هذا الفعل مجزوم لذلك ساقول يخشى فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة. طبعا من لوازم اتقان - 00:05:36
هذه القاعدة ان نعرف ادوات النصب وادوات الجزم بالتفصيل وهذه ستأتي في معيار قادم من معايير الرخصة المهنية ان شاء الله تعالى خلصنا من هذا الى ان الفعل المضارع الذي ليس من الافعال الخمسة وهو معتل الاخر بالالف - 00:05:58
ارفعوا بضمة مقدرة منع من ظهورها التعذر فينصب بفتحة مقدرة منع من ظهورها التعذر ويجزم بحذف حرف العلة - 00:06:18