التفريغ
انا قسمت مرة طبقات اللغات العربية هي الاولى مو عربي. عندي مئة دليل على هذا ان المرتبة الاولى العربية الثانية والتالتة شهرة ما في شي. اللغة الرابعة اللغة الفرنسية. ومع - 00:00:00ضَ
المانية. الالمانية لانه في اعراب يا اخي الانجليزية بتيجي متأخرة يا سيدي. انا ما بعرف انجليزي بعرف تلات كلمات. الانجليزي. الكلمة الواحدة اللي بعرفها انه ازا واحد بده تاني شي بسكر الشيطان يا ابليس. ازا قال له ابليس يعني بدي اريد منك شيء. نعم. وازا كان بده يوحد به اهلا وسهلا - 00:00:20ضَ
يا ويلكم يخرب بيتكم على اللغة. وازا كان بده يسأله بكم هذا بيقول له هاي ما بيضربه. اي نعم. ما بعرف والله همج بعدين في حروف تكتب ولا تقرأ. نعم. حروف تقرأ وهي غير مكتوبة. حروف تقرأ تارة على شكل معناها الانسان ينبغي ان - 00:00:43ضَ
يتعلم اللغة حتى يقرأ. وانما وضعت الكتابة ليتعلم منها القراءة. نعم. عكسوا المعنى. نعم. مع زلك عنده من النشاط ومن البراعة انهم فرضوا هاللغة هاي على ثلث العالم بيحكوا انجليزي ولغتنا نحن ضيعناها. نعم. سيدي ضيعتني. انت ايضا - 00:01:03ضَ
بالنسبة للمقطوع الفرنسي. ايه؟ اللي اه ارجو انه اه ما تزال قصص كتير بس. لفزي موجية ما بضحك الناس علي لفظ وجيد شوف شوف ما تعلمنا. يعني لفظي فيها مضحك. احفظ قصائد. والله احفظ حتى الان تذكرت يعني - 00:01:23ضَ
هادا الشي اللي حفزته من قديم اذكره من القديم طال عمرك اللي حافزها من قديم بالعربي وحتى بالفرنسي اذكرها وبعرفها بس لفظي سيء متل مرة واحد شافني بالمرجي. ضايع اجنبي - 00:01:43ضَ
لك شو؟ سوق الحميدية عكاتبها ميديا فم عليه شو عم يحكوا؟ نعم نعم ولزلك ازا قلت من يضحك الناس علي؟ حافزها بس ما اقول. معناها باللغة العربية. معناها هي قصيدة - 00:02:03ضَ
البحيرة التابعة لمارتين. نعم. ازا بدك تقول لك ترجمتها ترجمها الياس فياض. هذا نقوله فياض مؤلف كتاب الخطابة. كم من الخطباء الفنيين المعدودين؟ وازا قلت الخطب الفنية وسط بين التنفيذ وبين الالقاء العادي. هذا نقوله فياض اخوك الياس فياض شاعر. عربها بس ما عدا ترجمة على نوعين - 00:02:23ضَ
قديم في ترجمة حرفية نقل المعنى كما هو وفي هادا ترجمها اهكذا تنقضي دوما امانينا نطوي الحياة وليل الموت يطوينا. تمضي بنا سفن الايام ماخرة بحر الوجود ولا نلقي مراسينا. الاصل وين؟ اصل انسيفر المئة صار - 00:02:48ضَ
يعني اهكذا اه تحملنا الليالي في بحر الحياة بلا رجوع او شيء صعب بالمعنى هو مبدله - 00:03:18ضَ