التفريغ
يلا بارك الله فيك. سؤال اخر ورد لي البرنامج اعزائي المشاهدين يقول في قوله تعالى ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون. وفي اية اخرى قال ذوقوا عذاب النار التي كنتم بها تكذبون - 00:00:00ضَ
لماذا قال الذي وقال التي نعم هو في الحالتين قال ذوقوا عذاب النار. نعم الذي كنتم به تكذبون يعني بالعذاب ذوقوا عذاب النار التي كنتم بها تكذبون يعني بالنار وليس في العذاب. لماذا - 00:00:14ضَ
اتفضل. الاولى في الفاسقين والثانية في الكافرين الفاسقين كذبوا بالعذاب. اه هزا طبعا. الفاسق لان قد يكذب قد يكون مؤمن وهو فاسق انا لا اعذب انا كذا. ممكن. نعم. يعني - 00:00:30ضَ
وقال قال تعالى واما الذين فسقوا ومأواهم النار كلما وانك حتى لو كان يريد بهم الكفرة. لكن هنا قال فسقوا هذا امر كلما ارادوا ان يخرجوا منها اعيدوا فيها وقيل هم ذوقا - 00:00:48ضَ
ثم السياق في العذاب قال ولا لنذيقنهم من العذاب الادنى دون العذاب الاكبر اذا هما امران اولا هي في الفاسقين ثم السياق في العذاب الاخرى لا ليست كذلك في الكافرين والكافرين ينكرون النار اصلا - 00:01:07ضَ
يعني يعني ليست متعلقة بانكار العذاب وانما بانكار النار يعني النار اصلا مم ولذلك قال ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول للملائكة اهؤلاء اياكم كانوا يعبدون قالوا سبحانك انت ولينا من دونهم. بل كانوا يعبدون الجن - 00:01:25ضَ
اكثرهم به مؤمنون اليوم لا يملك كذا ونقول ذوقوا عذاب النار التي كنتم بها تكذبون حتى وقال بعدين حتى وراها واذا تتلم عليهم نفسها اياتنا قالوا ما هذا الا رجل يريد ان يصدكم عما كان يعبد اباؤكم - 00:01:50ضَ
اذا هي السياق يختلف نعم. ذلك في الكافرين ذلك في الفاسقين وفي العذاب وهذه في الكافرين - 00:02:07ضَ