باحث

وهذا يكون سواء عاد اكان بمجرد العقد على معنى ان الاوائل كان عقدهم يقول اعطيتك هو العقد. يقول قبلت هذا العقد العصور الاولى. لان مبنى العقود على العرف فما تعارفه الناس عقدا فهو عقد - 00:00:00ضَ

هل نحن اليوم في هذا العصر ما نتعارف اذا قال اعطيتك انه خلاص صارت زوجة تدخل بها نعتبر نحن الكتابة هي العقد وهذا عرفنا اليوم. بدليل انك تخطب امرأة قد تنظر اليها وقد تعطيهم المهر. وانت ما عقدت الى الان - 00:00:18ضَ

بمعنى ما كتبت ولا حضر عاقد الانكحة ما يسمى هذي زوجة. ترفض بعدين تتبين لك انك ما تقدم على الزواج. ما يحتاج انك تطلق ولا سمع ان احد يقول ترى - 00:00:38ضَ

لانها ليست زوجة اصلا حتى يطلق. وعصر الاوائل لا. يلزم الطلاق. لانه ما كان عنده توثيق العقد بالكتابة. اذا مرجع هذا الى العرف. والعقود ترجع الى العرف. فما يسميه الناس عقدا فهو عقد - 00:00:53ضَ

من ثم صحة عقود الكفار بالاجماع. ومن ثم صحة عقود الكفار بالاجماع. لان يتعارفون ان هذا عقد. وان هذا زواج تعال هذا مرجع العقد الى العوف لا يعتبر وحدة لا غير - 00:01:14ضَ

وعدا لا ليس بدل يمتحن يخطب منك من اهلك رجل تعطونه خلاص وينظر ثم بعد ذلك تحتاجون الى توثيق العقد والكتابة ما تعتبر الا زواجا. ولا تعتبر هذا املاكا. بمعنى لو مات الرجل فانه لا - 00:01:40ضَ

ولا ترث لو ماتت. وبمعنى انه لو رأى انه لا يتزوج الان. ما يحتاج الى انه يطلق. فهذا يسمى وعدا لا يسمى عقدا. هذا عرف اللي اصطلحنا عليه في هذا العصر. نحن لا نسمي هذا عقدا حتى - 00:02:00ضَ

يوجد بمأذون ويوجد بكتابة. اذا وجد بكتابة مأذون هذا يسمى في عرفنا حق. لكن لو وجد في عصر العصور العقد يقول اعطيتك خلاص كما كان الصحابة يقول اعطيتك ويكون هذا عقد لم يذهب يدخل به مباشرة. لان هذا عرفهم. وهذه امور مرجعية الى العرف كما قاله شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى - 00:02:20ضَ

- 00:02:40ضَ