شرح الكافية لابن الحاجب أ.د. حسن العثمان

الكافية لابن الحاجب - 117 - الفصل العاشر - أ. د. حسن العثمان

حسن العثمان

بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا وقائدنا وقدوتنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين الله سبحانه وتعالى التوفيق والسداد والهداية والرشاد الكلام ما زال مستمرا في الصفة المشبهة والكلام الان في اعمال الصفة - 00:00:01ضَ

المشبهة طبعا تمام عنواني هذا الباب الصفة المشبهة باسم الفاعل كثير من التصريفيين يجعلون البابين او الابواب الثلاثة بابا واحدا. اقصد بالبابين وبالابواب الثلاثة اسم الفاعل الصفة المشبهة الصيغ المبالغة - 00:00:30ضَ

هي الثلاثة للدلالة الوصف المشتق من فعله او من اصل فعله يعني من المصدر للدلالة على من قام به الفعل السلاسل هذا مقصودها ما الفرق بين هذه الثلاثة او من جعلها معا في باب واحد لانها هي هكذا - 00:00:56ضَ

وصف مشتق من فعله او من اصل فعله للدلالة على من قام به الفعل لذلك هي باب واحد اما من جعلها بابين او جعلها ثلاثة لانه هناك فرق بين الصفة واسم الفاعل وبين صيغ المبالغة واسم الفاعل - 00:01:16ضَ

اشتقاق اسم الفاعل هو الوصف المشتقوم من فعله للدلالة على من قام به اي هذا الفعل على طريق او بطريق الحدوث والتجدد في حين ان الصفة المشبهة للدلالة على من قام به الفعل على سبيل - 00:01:38ضَ

الثبوت. طبعا هل هو على سبيل الثبوت هكذا على اطلاقه او فيه كلام قلت فيه كلام لكن هذا هو المشهور في حدها اما من تفرق ايضا بينها وبين صيغ المبالغة جعلها بابا مستقلا. لانه لمن قام به الفعل صيغ المبالغة الوصف المشتق من فعله للدلالة - 00:01:58ضَ

على من قام به الفعل ليس قام به الفعل على سبيل المرة ومرتين ثلاثة وانما على سبيل تكراره تكرارا مبالغا فيه او على سبيل الكثرة ايضا ففي كل من الابواب الثلاثة هناك - 00:02:18ضَ

كلها تدل على معنى اسم الفاعل ثم في الصفة المشبهة معنى زائد وفي صيغ المبالغة ايضا معنى زائد لهذا المعنى الزائد فصلت وجعلت بابا ثانيا او بابا ثالثا الاغلب في كتب التصريف ان تجعل صيغ المبالغة واسم الفاعل بابا واحدا - 00:02:34ضَ

ثم يفصلون الصفة المشبهة ومنهم من يجعل الثلاثة بابا واحدا ومنهم من يجعل كل باب نرجع الى الصفة الى اسم الفاعل. اسم الفاعل عمل عمل فعله بالتفريع اسمه المفعول عمل عمل فاعله ايضا التفريع. الصفة المشبهة عملت عمل الفعل بالتفريع - 00:02:54ضَ

لكن ليس عن الفاعل وانما عن اسم الفاعل. فاذا هي فرع عن لذلك هي اضعف في العمل من اسم الفاعل. ولذلك من باب العدل في العربية وقلنا اقامة العدل قاعدة من القواعد الاربعة الكبرى من باب العدل - 00:03:20ضَ

الا يعطى الفرع جميع ما يعطاه الاصل لا يصح في الفرع كل ما صح فيه الاصل والعكس صحيح كل ما صح في الفرع اذا صح في الاصلي لان الفرع هو الاضعف - 00:03:36ضَ

طيب مثلا في باب اعمال اسم الفاعل قالوا يعمل عمل اسم آآ الاسم الفاعل يعمل عمل فعله بشرط الاعتماد على صاحبه يعني على اعتماده على صاحبه يعني على مسند اليه وهو المبتدأ - 00:03:54ضَ

على آآ موصوفة او على صاحب الحال الثلاثة فيها تجمع بلفظة واحدة يقال يعمل اسم الفاعل وكذا اسم المفعول لانه قيل في اعمال اسم المفعول والكلام في اعمال اليس هكذا قال ابن الحاجب والكلام في - 00:04:10ضَ

اما الاسم المفعول كالكلام في اعمال اسم اللهم الا ان بينهما فرقا في طريقة الاشتقاق في الاعمال القضية واحدة فاذا الكلام في اسم الفاعل كالكلام في اسم المفعول انما يعملان بشرط الاعتماد - 00:04:29ضَ

يعمل بشرط الاعتماد على صاحبه الذي هو المبتدأ يعني المسند اليه او الموصوف او صاحب الحال. فهذا بالاعتماد على صاحبه. ان لم يعتمد على صاحبه ينبغي ان يعتمد على نفي او نهي او استفهام او شبه ذلك مما يلحق به - 00:04:46ضَ

الشروط نفسها تشترط في الصفة المشبهة لاعمالها ولكن جازت امورا في اسم الفاعل لانه اقوى. اذا لا تجوز في الصفة المشبهة. يعني مثلا في اسم الفعل هل يتقدم عليه مع - 00:05:07ضَ

او لا يتقدم قالوا يتقدم هنا قولا واحدا لا يجوز ان يتقدم حتى لا يعطى الفرع جميع ما اعطيه الاصل طيب اذا تعمل عمل فعلها لما هي اضعف لهذا السبب - 00:05:22ضَ

لماذا كانت اضعف؟ اولا لانها مشبهة باسم الفاعل والمشبه بالشيء ليس هو الشيء نفسه ثم ايضا اسم الفاعل علة اعماله ما هي جرى ايه انه على الفعل اليس هكذا او شرحتم ما المقصود بجريانه لكن الصفة المشبهة ليست جارية على الفعل - 00:05:40ضَ

في جميع اوزانها في بعض الاوزان قد تكون جارية على الفعل. القصد بالجريان على الفعل اذكر مرة ثانية الموافقة في عدد الحروف والموافقة في ليس في السكنات والحركات في ترتيب - 00:06:02ضَ

في فرق بين قولنا الموافقة بالسكنات والحركات والموافقة في ترتيب يعني حركة تقابل حركة قد تكون الحركة هنا فتحة وهنا تكون ضمة مثلا. مثلا في قاتل مثليات دخول قاتل حركة سكون حركة يدخل حركة سكون حركة. لكن في يدخلوا ضمة وفي قاتل كسرة لكن حركة قابلت - 00:06:17ضَ

في الصفة المشبهة في بحر اليست لها اوزان كثيرة اوزان الصفة المشبهة لما جاء ابن الحاجب رحمه الله تعالى في الشافية ذكر مقدارا كبيرا من الاوزان ثم جاء ابن الناظم في شرح الشافية فاستدرك عليه ما يقرب من ضعفي ما ذكره من الاوزان - 00:06:45ضَ

واوزان الصفة المشبهة تزيد على اربعين وزنا كثيرة في بعضها تكون موافقة الفعل. طبعا الفعل نقصد به المضارع في بعضها تكون موافقة للفعل يعني جارية عليه ولكن في معظمها ليست جارية - 00:07:06ضَ

على الفعل. اذا في معظمها جارية على الفعل اذا لا نقول جارية وغير جارية هي دائما غير جارية. وصدق ان بعضها شابه الفعل نعم. اذا الصفة المشبهة عملت بالتفريع يشترط فيها جميع ما اشترط فيه - 00:07:26ضَ

اسم الفاعل من الاعتماد على صاحب او نفي او نهي او استفهام الى اخره اما بالنسبة للاحوال اللفظية نحن ذكرنا بالنسبة لاسم الفاعل احواله اللفظية ان يكون او مضاف او مجرد عن الول اضافة. اما الصفة المشبهة ففقدت واحدة منهما - 00:07:45ضَ

الصفة المشبهة اما ان تكون الصفة ليس المعمول الصفة المشبهة هنا عفوا الصفة المشبهة ستكون مجردة هنقل مثلا هذا رجل حسن او ستكون محلاة هذا الرجل الحسن او ستكون هذا الرجل حسن الوجه مضاف - 00:08:07ضَ

صارت ثلاثة حسن والحسن وحسن الوجه صارت قسمي الفاعل. ولكن في التفصيلات ستكون ناقصة عن اسم الفاعل. نأتي الى الصفة المشبهة قال بالنسبة لتقسيم مسائلها قال وتقسيم مسائلها يعني مسائل السور اللفظية ثم يأتي في الاعمال - 00:08:35ضَ

تقسيم مسائلها ان تكون الصفة باللام طبعا يقصد باللام يعني بال يقال محلا باللام او يقال محلا والذي يقول محلا باللام او محلى بال هذا لا يعني الذي يقول محلا باللام - 00:08:58ضَ

او ان تكون باللام لا يعني ان مذهبه ان اداة التعريف اللام فقط بل يجب ان ننظر صريح مذهبي في كلامي. لان معتاد ان يقولوا بالله ويقصدون او يقصدون باللام فقط - 00:09:15ضَ

وكلاهما لكن هذا من باب التسامح باللفظ. يقول باللام ويقصد وعنده في مذهبه ان اداة التعريف اذا ان تكون باللام الصفة. وان او مجرد عن اللام المجردة عن اللام اما ان تكون مضافة او غير - 00:09:32ضَ

مضاعفة هذه الصفة باللام او مجردة عن اللام. المجردة عن اللام اما ان تكون مضاعفة حسن الوجه او غير حسن وجها مثلا ثم المعمول اما ان يكون باللام او مجرد عميل - 00:09:53ضَ

نأتي ثم المعمول نفسه. طبعا الصفة بحسب مكانها من الاعراب. يعني مثلا جاء الرجل الحسن رأيت الرجل الحسنة مررت بالرجل اذا لا كلام في اعراب الصفة. الصفة بحسب ما يقتضيه السياق. الكلام الان في اعمال الصفة الذي سنذكر - 00:10:14ضَ

الان ليس في اعرابي الصفة الصفة اعرابها بحسب ما هو السياق يقتضيه. الكلام اللي انا فيه معمول الصفة معمول الصفة اما ان يكون مرفوعا واما ان يكون منصوبا واما ان يكون - 00:10:36ضَ

مجرورة اذا كان مرفوعا فهو على الفاعلية مرفوعا على انه فاعل معمول اسم المفعول مرفوع على انه نائب فاعل معمول اسم الفاعل مرفوع على انه فاعل معمول صيغ المبالغة اسم المفعول نائب فاعل والباقي - 00:10:54ضَ

ايضا معمول اسمي التفضيلي فاعل وحده اسم المفعول لانه في تقدير المضارع المبني غير ما لغير فاعليه نرجع الى المعمول ان كان مرفوعا فهو وفي كثير من نسخ الشروح ما اقول من نسخ الكافية من نسخ - 00:11:19ضَ

الشروحي مكتوب فالرفع على الفعلية والصحيح في الرفع على الفاعلية من اين جاء هذا الخطأ؟ جاء هذا الخطأ ليس من نسخه الكافية جاء هذا الخطأ من ان المحققين عادة يأخذون جهود - 00:11:42ضَ

او ينظرون في نصوص من قبلهم وينقلونها على انها صحيحة سليمة في شرح الرضيع وفي عدد من الشروح المتقدمة الطباعة هناك تصحيف يعني اخطأ المحقق او في نسخة سقيمة في خطأ من النسخة والمحقق لم يتنبه الى الخطأ. فجاءت النسخة المطبوعة فالرفع على - 00:12:05ضَ

فعلية ونقلها الاخرون في شروح متعددة شرح فلان وفلان وفلان ولذلك في معظم شروح الكافية ستجدون في معظمها فالرفع على الفعلية والصحيح فالرفع على اذا ان كان المعمول مرفوعا فهو الفاعل - 00:12:29ضَ

نعيد الدرس الاول انه كان في خطأ في التسجيل طيب اذا فرفعه على القلب فاعليته. اما ان كان المعمول مجرورا على الاضافة الكلام في المعمول الان المنصوب المعمول المنصوب فيه مذاهب - 00:12:49ضَ

يعني نقول جاء هذا رجل مثلا حسن وجه اذا المعمول مرفوع فهو هذا رجل حسن وجها المعمول منصوب فيه مذاهب هذا رجل حسن الوجه المعمول مجرور اذا هو مضاف اليه. ان كان المعمول مرفوعا فهو - 00:13:08ضَ

ان كان منصوبا وهو مضاف اليه. ان كان مخفوضا فيه مذاهب جمهور المصريين يقول ان كان المعمول المنصوب محلا بالف نقول منصوب على التشبيه بالمفعول به لماذا ليس على المفعولية - 00:13:36ضَ

لان الصفة المشبهة تشتق من لازم واللازم لا ينصب مفعولا به. اذا منصوب على تشبيه بالمفعول به نقول مثلا جاء الرجل الحسن الوجه رأيت الرجل الحسن الوجهة مررت بالرجل الحسن - 00:13:56ضَ

الوجهة. فالوجه هنا شبيه بالمفعول به. لانه محلى بال. هذا مذهب جمهوري البصري. وان كان مجردا من الف منصوب على التمييز هذا مذهب جمهوري المصريين. يقولون هذا رجل حسن وجها - 00:14:17ضَ

مررت برجل حسن وجها رأيت الرجل الحسن وجها فهو تمييز. هذا مذهب جمهوري المصريين. الكوفيون يرون انه منصوب على التمييز سواء اكان محلا بيقل يعني الحسنة الوجهة الحسن الوجه الحسن الوجهة او كان مجردا من الحسن وجها حسن وجها هو على التمييز سواء كان بال او من غير ال - 00:14:36ضَ

ستقول كيف على التمييز ان كان محلا بال والتمييز لا يكون الا نكرة يقولون هنا ان هو في صورة المعرفة ولكنه في حقيقته نكرة هكذا ينظرون اليه. مذهب ثالث هو - 00:15:08ضَ

على التشبيه بالمفعول به قولا واحدا محلا او غير وهناك رابع وخامس الى اخره نرجع الى آآ الصور الان صور الصور بالنظر الى كل من الصفة والمعمول الصور بالنظر الى الصفة والمعمول - 00:15:26ضَ

ثماني عشرة سورة نبدأ اولا بصور رفع المعمول. طبعا لا علاقة لنا بالصفة لان رفعها او نصبها او جرها بحسب ما وقعت فيه من الجملة بالنسبة للرفع ستأخذ صورا ستة. وفي النصب ايضا ستة وفي - 00:15:48ضَ

ستة نقول هذا رجل حسن وجه حسن الوجه حسن وجهه اذا الصفة مجردة من الف والمعمول مجرد حسن وجه هذا رجل حسن وجه هذا رجل طويل ثوب هذا رجل شريف نسب - 00:16:11ضَ

الصفة مجردة والمعمول مجرد. او الصفة مجردة والمعمول محلى بال هذا الرجل طويل او هذا رجل طويل الثوب جميل الخلق حسن الفعل او مضافة. هذا رجل حسن وجهه اذا حسن وجه حسن الوجه حسن وجهه - 00:16:36ضَ

هذه ثلاثة وصفة فيها مجردة اوصف محلات بي ال والثلاثة ايضا جاء الرجل الحسن وجه الحسن الوجه الحسن وجهه الستة هنا اخذها المعمول المرفوع فيها في الثلاث في الستة معا - 00:17:06ضَ

المعمول نأتي الى النصب ولا خلاف ولا امتناع في صورة من الصور ستة الستة جائزة الستة جائزة لكن هل الستة كلها مما سمع من كلام العرب او بعضها من تراكيب النحات لان النحات لهم - 00:17:29ضَ

تراكيبهم هذا موضوع اخر نأتي اذا هذه الصور المنطقية العقلية الكلها استعملت سمعت هذا موضوع اخر اما ستة النصر فنقول جاء الرجل او جاء رجل نبدأ بالمجرد جاء رجل حسن وجها - 00:17:53ضَ

حسن الوجه وجهه حسن وجها مجرد من ال حسن الوجه محلى بال حسن وجهه هذه ثلاثة مع الصفة المجردة من ال وثلاثة مع الصفة المحلاة يقول هذا الرجل الحسن وجها الحسن - 00:18:11ضَ

الوجهة الحسن وجهه وهذه الستة التي المعمول فيها منصوب لا خلاف فيها ايضا لا منع لا منع فيها لا منع فيها ولا خلاف يعني جائزة صناعة جائزة صناعة التقسيم المنطقي العقلي يقتضيها وهي جائزة صناعة لا مانع ولا خلاف في واحدة من هذه الصور الستة - 00:18:40ضَ

ولا الستة السابقة في حالة الرفع لا خلاف بين النحات لا امتناع ولا خلافة. في حالتي رفع المعمول ونصب ستة الرفع وستة النصب. انتهينا من اثنتي عشرة وصلنا الى صور - 00:19:10ضَ

الخفضي يقول هذا رجل حسن طبعا اذا خفضنا يجب ان نحذف تنوين لان التنوين والاضافة لا يجتمعان. نقول هذا رجل حسن وجه حسن الوجه حسن وجهه. اذا حسن وجه حسن - 00:19:29ضَ

الوجه وجهه ثم الرجل الحسن الصفة محلات والمعمول مجرد الحسن وجه. الحسن الوجه الحسن وجهي. صارت ثمانية عشرة اما الستة التي اه فيها المعمول مخفوض في ثلاثة منها كلام اثنتان ممتنعتان وواحدة فيها - 00:19:54ضَ

نقرأ قول ابن الحاجب والسنة قال وتقسيم مسائلها ان تكون الصفة باللام او مجردة عنها ومعمولها مضافا او باللام او مجردا عنهما فهذه ستة والمعمول في كل واحد منها والمعمول في كل - 00:20:29ضَ

منها مرفوع او منصوب او مجرور فصارت ثمانية عشر التراكيب ثمانية عشر تركيبا. ما يقصد صارت الصور لان لو قال صارت الصور قدرناها سنقول ثمانية عشرة اذا فصارت صارت ثمانية عشر اي التراكيب - 00:20:54ضَ

يجب ان نقدر مفردا مزكرا ثم قال بعد ذلك فالرفع على الفاعلية والنصب على التشبيه بالمفعول به في معرفتي اذا هذا على مذهب جمهوري المصريين وعلى التمييز في النكيراتي والجر على - 00:21:19ضَ

الاضافة وتفصيلها تفصيل هذه الصور ذكرت لكم تفصيلها هكذا ما في داعي لاعادة تفصيلها حسن وجهه الصفة محلاة مجردة والمعمول مرفوع مضاف. حسن وجهه حسن وجهه وجهه انتهينا من المجردة صفة مجردة والمعمول مضاف - 00:21:47ضَ

ثم وكذلك حسن حسن الوجه حسن الوجه حسن الوجه الصفة مجردة والمعمول محلا بال و حسن وجه حسن وجها حسن وجهه. الصفة مجردة والمعمول مجرد او محلى او مضاف. هذه - 00:22:19ضَ

وكذلك نفس الصور تقال في الحسن كما سمعتم ثم قال بعد ذلك اثنان منها اي من التراكيب ممتنعان. وهما الحسن وجهه قلت الصور التي فيها امتناع او خلاف كلها في حالة كون المعمول - 00:22:52ضَ

مخفوضا مجرورا الصورتان الممتنعتان ممتنعتان صناعة ولم تسمعا ايضا الصورة الاولى الحسن وجهه هذا الرجل او جاء الرجل الحسن وجهه. المعمول محلى بال آآ الصفة محلاة والمعمول اه مضاف اذا بهذا بهذين القيدين الصفة محلاة - 00:23:14ضَ

والمعمول مضاف الى الضمير هذه الصورة لم ممتنعة قالوا هذه ممتنعة لان الاضافة في هذه الصورة هنا. وفي وفي باقي السور اليست الصفة المشبهة من جملة الاوصاف وحد الاضافة اللفظية ما هي - 00:23:45ضَ

اضافة الوصف الى معموله. وهنا وصف اضيف الى معمول اذا الاضافة هنا لفظية وليست معنوية ما الغرض من الاضافة اللفظية والغرض منها هو سبب تسميتها لفظية. الغرض تخفيف تخفيف المضاف - 00:24:05ضَ

يعني اكساب المضاف ليس اكساب المضاف اليه. اكساب المضاف امرا حسنا وهو تخفيفه لان التخفيف اجمل من غيره بحذف النون التالية لعلامة الاعراب او بحذف التنوين هذا هو الغرض بالنسبة - 00:24:28ضَ

الوصف وبالنسبة ايضا عندك وجهه هناك تخفيف اخر بحذف الضمير عندما تقول هذا رجل حسن وجه حسن وجه في المعمول هنا تخفيف ما هو التخفيف الضمير اذا الاصل حذفه حسن وجهه فهنا تخفيف بحذف - 00:24:49ضَ

الضمير من المعمول. عندما نقول جاء الرجل الحسن الوجهي هناك تخفيفان ما هما تخفيفان او واحد جاء الرجل الحسن الوجهي تم تخفيفا واحد. لان ال ما فيها تنوين. الحسن لا فيها لا وجود للتنوين لكي يخفف - 00:25:19ضَ

طيب الوجهي حزف الضمير حسن الوجه منه يعني وجهه او الوجه منه الضمير اما ظاهر متصل واما مقدر وهو منه الثوب منه الخلق منه طيب نرجع الى هذا التركيب الممتنع - 00:25:49ضَ

جاء الرجل الحسن وجهه. قالوا هذا ممتنع لانه لا فائدة من وراء مثل هذا التركيب الاضافة لفظية والغرض التخفيف التخفيف اما سيكون بحذف التنوين او بحذف الضمير وهنا في الحسن لا وجود لتنوين لكي - 00:26:11ضَ

لكي يخفف والحسن وجهه لم تحذف الضمير يعني لا وجود لتنوين لكي تخففه من اجله وضعت انت هذا التركيب وفي نفس الوقت لم تخفف الضمير ذكرته ولذلك امتنع هذا التركيب. لانه لا غرض من - 00:26:33ضَ

صنعه من تركيبه يعني التركيب على هذه الصورة عبث لانه لا غرض من وراء هذه الصورة باعتبار ان الاضافة هنا لفظية واضح اما الصورة الثانية الممتنعة وهي الحسن وجه الصفة محلات بال - 00:26:57ضَ

والمعمول منوم مجرد من ال ومن الاضافة الحسن وجهين. الصفة اذا مضافة اضفنا المعرفة الى النكرة وهذا خلاف ما جرى عليه قياس كلام العرب كلام العرب اضافة النكرة الى المعرفة. اذا هذا خالف ماذا - 00:27:21ضَ

الاصل الحسن وجهين. عادة نقول هذه يده زيد اضفنا نكرة الى معرفة او يد رجل اضفنا نكرة الى نكرة. اما اضافة المعرفة الى النكرة فليست في الكلام العربي فاذا جاءت على خلاف سنني وكلام - 00:27:47ضَ

العربي ثم قال في الصورة الثالثة قال اثنان منها ممتنعان وهما الحسن وجهه والحسن وجه واختلف في حسن وجهه يعني في هذا التركيب الصفة مجردة من ال والمعمول مضاف اختلف فيه - 00:28:13ضَ

حسن وجهي لما اختلف فيه معنى اختلف يعني قوم اجازوا وقوم منعوا مثل هذا التركيب عند سيبويه ووافقه معظم البصريين لا يجوز الا ضرورة شعرية على وجه ضعيف مستقبح يعني استقبحه واستضعفه سيبويه ومن وافقه وقصره على الضرورة - 00:28:44ضَ

الشعرية لماذا اقول في الضرورة على وجه ضعيف مستقبح لان الضرورة الشعرية في كلام العرب نوعان مستحسنة ومستقبحاته الضرورة يعني ما يضطر اليه الشاعر الضرورة الشعرية التي يرتكبها الشاعر. طبعا اضطر آآ ضرورة شعرية يعني اضطر الى شيء مخالف - 00:29:16ضَ

لما هو عليه هذا الشيء في سعة الكلام يعني في النثر يعني من تقديم تقديم ما حقه التأخير آآ تنكير ما حقه التعريف وصل همزة القطع قطع همزة الوصل تنوين ممنوع منع - 00:29:44ضَ

تنوين الممنوع منعه المصروف فك المضغم ادغام المفكوك هذه تسمى ضرائر طبعا الضرائر يجوز ان تصنع لكن بشرط الا تخالف الوجه الاعرابي. يعني رفع منصوب نصب مرفوع هذا لا يسمى هذا لحن وغير جائز - 00:30:04ضَ

الضرورة مستقبحة ومستحسنة. مثل هذا التركيب جعله سيبويه مقصورا على الضرورة. وعده من الضرائر المستقبحة ومن اللغات الضعيفة ايضا. لغة ضعيفة مقصورة على ضرورة ومن الضرائر المستقبحة يعني من المستحسن الضرر المستحسنة اشاهد عظمتي العربية من الضرائر المستحسنة - 00:30:26ضَ

وصل همزة القطع عكسها مستقبح لماذا وصل همزة القطع تخفيف قطع همزة الوصل تثقيل لذلك قطع الوصل مستقبح وصله القطعي مستحسن نراعي القاعدة التي هي التماس الخفة طيب قال اختلف في - 00:30:55ضَ

حسن وجهه يعني هذا رجل حسن وجهه هكذا مذهبه الكوفيون اجازوه في سعة الكلام. يقولون في الضرورة ويقابلها في ساعة الكلام. ساعة الكلام يعني في النثر في النفي انت لست ملزما بوزن معين - 00:31:23ضَ

لست ملزما بوزن فايز تستطيع ان تقدم تؤخر تعرف تنكر الى اخره الكوفيون اجازوا مثل هذا في ساعة الكلام الخلاف هنا ليس راجعا الى انظروا الى حسن وجهه كم ضميرا هنا - 00:31:47ضَ

جاء رجل حسن وجهه هذا رجل حسن وجهه. كم ضمير؟ المضمر في حسن والظاهر اذا ليس لاجتماع الضميرين لان اجتماع الضميرين لا تظن هذا السبب كما سيأتي بعد قليل سيقول ابن مالك بعد قليل التراكيب اما الا يكون فيها ضمير واما ان يكون - 00:32:14ضَ

فيها ضمير واحد واما ان يكون فيها ما اجتمع فيه من هذه السور الثمانية عشر ما اجتمع فيه ضميران عده اجتمعنا عم من الحسن ضمير واحد احسن لا وجود لضمير - 00:32:40ضَ

قبيح او يقال ضعيف طبعا احسن حسن ماذا قال احسن حسن قبيح ولا ضعيف قبيح احسن احسن وحسن قبيح هكذا هو اختار ليست هكذا في كل كتب النحوي. هذا ترتيب - 00:32:59ضَ

للدرجات في الحسن والفصاحة. يعني مثلا ابن الناظم ما استعمل احسن وحسن وقبيح استعمل حسن وقليل وضعيف يعني اختار الفاظ اخرى والمقصود واحد نرجع الى هنا اذا ليس الخلاف بسبب اجتماع الضميرين. لان الاصل ان يكون هناك - 00:33:19ضَ

ضمير واحد بل لانهم لاحظوا يعني دائما عندما نقرأ من الشروح عندما قالوا اه نجم الائمة الرضي يستحقها بلا بلا جدال ولا نزاع. يعني هذا اللقب الرضي رحمه الله تعالى في شرحه على الكافية - 00:33:47ضَ

في شرحه على الشافية اتفاقا يقولون احسن واعظم شروح الكافية واعظم واحسن شروح الشافية شرح ردي اتفاقا تقريبا اتفاقا في فرق بين الاحسن والاعظم وبين الاوعب والاوسع الناس دي على الشافية ليس له شرح على الكافية. ما وصلنا شرحه على الكافية. شرحه ما ادري نسيت هل له شرح او ليس له شرح ليزني - 00:34:08ضَ

على الشافية اوعب واوسع من شرح الرضي. اضخم وفيه مناقشات كثيرة ودراسات نقدية كثيرة مقارنة لكن شرح الرظي له مزاج خاص نكهة خاصة فوائد به لانه بنفسه مدرسة خاصة يعني يخالف كثيرا من النحويين والصرفيين - 00:34:41ضَ

هذا رجل حسن وجهه قال الرضي التعبير للرضي مشوا لما اضافوا حسن هذا الرجل حسن وجهه مشوا باتجاه التخفيف المفروض ان يكون التخفيف في كل من الصفة ومن المعمول لكنهم خففوا من - 00:35:03ضَ

فقط ولم يخففوا من من المعمول كان الاجدر ان يخففوا اليس الاضافة للتخفيف حسن وجهي لما اضاف بقصد ماذا طالما مشيت بقصد التخفيف كان الاكمل ان تخفف التخفيفين معا والا تكتفي - 00:35:35ضَ

بواحد منهما فهذا في رأي الرديس سبب من اسباب الاختلاف. يعني من منع قاد طالما مشيت باتجاه الاضافة لقصد التخفيف فكان ينبغي ان تخفف التخفيفين معا. الضمير والتنوين ومن اجاز - 00:35:55ضَ

قال وجود واحد منهما نعمة يعني وجود شيء احسن من خفف تخفيفا واحدا بسبب هذا التخفيف فهو جائز وليس ممتنع هناك شيء اخر ايضا يعني هذا تعليل ويقولون في القواعد الكلية اجتماع او تعدد العلل على معلول واحد لا يعني تعارضها - 00:36:16ضَ

وتضادها بل قد يكون للمعلول الواحد اكثر من الا انت ترى وجها لهذا انا اشرح وافسر يعني جاؤوا للخليل رحمه الله تعالى واحسن اليه قالوا ما انت والعربية ما انت - 00:36:45ضَ

العربية يعني ما تراه في العربية هذه في هذه اللغة قال انما انا رجل دخل قصرا البناء حسنه. انا الان لا انقل حرفه كلامه حرفيا وانما بالمعنى قال انما انا كرجل دخل قصرا تام البناء - 00:37:01ضَ

وقال لعلهم وضعوا هذا الباب هنا يعني من جهة الشرق او الشمال او في الوسط او اليمين الى اخره لعلة كذا وكذا واظنهم وضعوا هذه القوة يعني الشباك او الطاقة هنا لغرض كذا وكذا وكذا. واظنهم صنعوا هذا كذا يعني - 00:37:26ضَ

من اشياء البيت القصر لعلة كذا وكذا وقد اكون مصيبا فيما عللت وقد يأتي من بعدي من يقول باحسن مما قلت اذا هذه العلل اجتهادات واراء وثقافات واذواق. انا تذوقت المسألة كذا. تذوقك لها - 00:37:50ضَ

يكون صحيحا ايضا تذوقا اخر صحيح ايضا لا يعني ان التذوق الاول فاسد او ان التعليل الاول فاسد قالوا تعليل اخر من قال في هذا رجل حسن وجهه نظر الى اضافة الحسن الصفة - 00:38:14ضَ

الى الوجه هذا الرجل حسن وجهه اضاف الصفة الى يعني اضاف الشيء الى الى نفسه وفي كلام العرب لا يضاف الشيء الى ولذلك منع لان فيه اضافة للشيء الى نفسه. حسن وجهه. من الحسن - 00:38:36ضَ

الوجه فقد اضفت شيء الى نفسي فلذلك هو ممتنع عند من منع. بالنظر الى اضافة الحسن الى الوجه المعمول الى المضاف اليه الاول لان هنا عندنا مضاف اليه اول مضاف اليه - 00:38:59ضَ

ما الذي اجاز قال نعم هو اضافة الحسن الى الوجه ولكن ليس من باب اضافة شيء الى نفسه. بل من باب اضافة العام الى الخاص في كلام العرب لا يضاف شيء الى نفسه. لذلك منع من منعك - 00:39:15ضَ

الثاني قال ليس من باب اضافة شيء الى نفسه بل من باب اضافة العام الى الخاص فالحسن قد يكون الوجه قد يكون الحاجب قد يكون الانف قد تكون الاذن قد يكون الرأس الى اخره. الثوب الخلق الى اخره فالحسن عام. والوجه - 00:39:35ضَ

فهو من باب اضافة العام الى واضافة العام الى الخاص جائزة في كلام العرب ولذلك اجاز هذا الوجه ويقال ايضا من منع ومن اجاز من نظر الى اضافة الوجه الى الضمير - 00:39:54ضَ

يعني الحسن مضافة الى الوجه. والوجه مضاف الى الضمير. الضمير راجع لمن للصاحب الموصوف هذا رجل حسن وجهه اذا اضفنا حسن الى الوجه الى الضمير الراجع الى الى صاحب الصفة صاحب الصفة يعني الى - 00:40:15ضَ

الى الموصوف. فلما هنا اضفت هذا كأنك ماذا فعلت؟ كانك اضفت الشيء الى ضمير نفسه اليس راجع الى الموصوف وكأنك اذا في قالوا من نظر الى اضافة الوجه حسن الى اضافة الصفة الى الوجه - 00:40:41ضَ

مناقشة من قسم ناحية من جهة اضافة الشيء الى نفسه فمنع من اجاز من باب اضافة العام الى ايضا من نظر الى اضافة الحسن الى الوجه الى الضمير قال كانه اضافة الشيء الى ضمير - 00:41:02ضَ

من نفسه واضافة الشيء الى ضمير نفسه ممتنعة فلذلك امتنعت. لماذا اضافة الشيء الى ضمير نفسه ممتنعة اذا امتنعت اضافة شيء الى نفسه ممتنعة فمن باب اولى ان تضاف الى ضميري - 00:41:23ضَ

نفسه لماذا ممتنعة الى ضمير نفسه من باب اولى ممتنع لان الضمير بالاختصار لاسم الظاهر. بل هو اختصار ما فائدة الضمير في كلام الاعراب باختصار لاسم الظاهر فالضمير اختصار اذا امتنع ان تضيف الى - 00:41:41ضَ

غير المختصر الى الاسم كاملا فمن باب اولى ان يمتنع ان تضيف الى الى المختصر منه الى بعضه اذا امتنع ان تضيف الى الكل وهو المختصر منه ومن باب اولى ان تضيف ان يمتنع ان تضيف الى - 00:42:04ضَ

المختصر الذي هو الضمير. امتنع الاضافة الى الكل من باب اولى ان تمتنع الاضافة الى الجزء من هذا من اين جاءت اضافة شيء الى ضمير نفسه ممتنعة لان اضافة الاضافة الى - 00:42:22ضَ

الى النفس ممتنعة. اذا الى ضمير النفس من باب اولى ان تكون اشد امتناعا. او ان تلحق بها في الامتناع كلام واضح الى الان عدنا الدرس لانه كان في اشكالية في التسجيل او نعيد هذا - 00:42:39ضَ

ليس هذا والذي بعده هذا فقط الذي بعده سليم في التسجيل ما في اشكال الذي بعده الذي هو قسمي التفضيل نرجع الى قوله وين وصلنا؟ قال والباقي يعني من الصور من غير الثلاثة الصورتين الممتنعتان - 00:42:55ضَ

والثالثة المختلفة فيها. الباقي ما كان فيه ضمير واحد يعني اما ان يكون فيه ضمير الباقي من التراكيب من الصور. اما ان يكون فيه ضمير واحد او او لا وجود؟ - 00:43:14ضَ

قال والباقي ما كان فيه ضمير واحد هذا الضمير الواحد اما ان يكون في الصفة او في المعمول. اما ان يكون في الصفة فقط او المعمول فقط ليس هكذا التقسيم المنطقي - 00:43:32ضَ

تركيب فيه ضمير واحد. هذا الضمير فيه الصفة فقط او في المعمول فقط. طيب الصفة فقط مثل ماذا هذا رجل الصفة فقط في حالة كون المعمول مرفوعا غير مضاف في حالة كوني - 00:43:53ضَ

المعمول مرفوع غير مضاف هذه اين الضمير جاء رجل حسن حسن الوجه حسن وجه حسن وجوهنا مرفوع الحسن وجه الحسن الوجه الحسن وجهه. طيب نحن نتكلم عن ضمير فقط الحسن جاء الرجل الحسن - 00:44:24ضَ

الوجه جاء الرجل الحسن الوجه بالرفع والمعمول غير مضاف اين الضمير لماذا جميل الصفة هنا نعم. الصفة ستعمل عمل الفعل الفعل رفع فاعلا اليس هكذا اذا رفع الفعل فاعله الا يتحمل الفعل - 00:45:00ضَ

وكذا ما عمل عمل الفعل. اذا نأتي الى اربعة هذا رجل حسن وجه هذا رجل حسن الوجه سورتان والمعمول ليس فيه ضمير ومرفوع حسن وجه حسن الوجه جاء الرجل الحسن وجه. جاء الرجل الحسن - 00:45:32ضَ

وجه هنا لا وجود لي ضمير لماذا لا وجود لضمير بان الصفة بمنزلة الفعل وقد رفعت فاعلها قلنا بالامس فيما مضى الفعل لا يرفع فاعلين اكثر من فاعل الا على سبيل - 00:45:57ضَ

التشارك في الصيغة او في التثنية او الجمع. وهنا الصورة لا وجود لا صيغة تقتضي التشارك افتعل وتفاعل والفاعل ايضا ليس مسنا ولا مجموعة اذا هنا لا وجود لي ضمير في هذه الاربعة - 00:46:20ضَ

حسن وجه حسن الوجه. الحسن وجه. الحسن الوجه لا وجود لضمير طيب ما نوعها من الحسن والقبح والضعف والقوة؟ عندما لا يوجد ضمير طالما كان فيه ضمير واحد فهو احسن - 00:46:40ضَ

ثم قال وما كان فيه ضميران فهو حسن وما لا ضمير فيه قبيح اذا هذه الاربعة التي سمعتموها عنده منال قبيح لعدم وجود ضمير هذا رجل حسن وجه حسن الوجه - 00:47:01ضَ

طبعا حسن وجه حسن لم يأخذ ضمير ليس فيه ضمير باعتباره رفع والوجه كان ينبغي ان نقول الوجه منه ولكنه حذف اذا لا وجود. الاصل الوجه منه او حسن وجهه هكذا الاصل. هذا رجل حسن الوجه منه او حسن وجهه. ولكن نحن قلنا حسن وجه - 00:47:29ضَ

حسن الوجه وحسن ليس فيه ضمير لانه رفع ظاهرا والوجه هدفنا الضمير كان التقدير وجهه او الوجه منه. ومثله الحسن وجه او الحسن الوجه هذه في هذه الاربعة هذه اربعة - 00:47:53ضَ

حكم عليها بالقبح لخلو الصفة من والمعمول منهما مع لخلو الصفة من الضمير لان الضمير اما في الصفة فقط او في المعمول فقط او فيهما معا او ليس في فيهما معا - 00:48:14ضَ

اما في الصفة فقط او في المعمول فقط او فيهما معا او ليس فيهما معا. ليس فيهما معا قبيح وهذه الصور الاربعة فقط الضمير ليس فيهما طيب بقية صور الرفع - 00:48:35ضَ

في حالة الرفع كم صورة له؟ ستة كم سورة نحن ذكرنا الان؟ اربعة. اربعة. بقي وهما هذا رجل حسن وجهه وهذا رجل جاء وجاء الرجل الحسن وجهه هذي بقية صور الرفعة. طيب هذا رجل حسن - 00:48:55ضَ

وجهه والحسن وجهه حسن والحسن ليس فيها ضمير لانها رفعت حسن وجهه وجه فاعل حسن. اذا حسن ليس فيه ضمير. لكن المعمول فيه ضمير. اذا كم ضمير في هذا التركيب؟ واحد الذي هو في - 00:49:20ضَ

المعمول. وجاء الرجل الحسن وجهه الحسن ليس فيه ضمير لانه رفع اسما ظاهرا لكن الاسم الظاهر فيه ضمير. اذا هنا فيها ضمير واحد. ضمير واحد. طيب ما الحكم اذا كان او ما الدرجة التي وصفت بها - 00:49:42ضَ

فهو الاحسن اذا صار عندنا في المرفوع اربعة قبيحة واثنان من نأتي الى المنصوب المنصوب هذا رجل حسن وجها حسن الوجه حسن وجهه هذا الرجل الحسن وجها الرجل الحسن الوجه الرجل الحسن - 00:49:59ضَ

وجهه اربعة من المنصوب حسن وجها حسن الوجهة الحسن وجها الحسن الوجه كم ضمير حسن وجها اين فاعل حسن؟ لابد له من فاعل اذا مستتر. اذا ضمير واحد حسن وجها قلنا ضمير واحد. حسن الوجهة - 00:50:30ضَ

ضمير واحد حسن الوجهة ضمير واحد. لان الاصل حسن الوجه منه فحذفناه وحسن لم يرفع اذا فاعله مستتر فيه. اذا وجود ضمير واحد طيب اذا كان هناك ضمير واحد فهو - 00:51:03ضَ

احسن صار عندنا اربعة من الاحسن طيب الحسن وجها الحسن الوجهة كم ضمير واحد واحد. نعم اذا صار عندنا الان ثمانية من صارت كم ستة من الاحسن طيب حسن وجهه - 00:51:20ضَ

والحسن وجهه. كم ضمير؟ نعم. ضميران الصفة باعتبار لم ترفع فاعلا اذا هي متحملة لضمير مستتر فيها والمعمول فيه ضمير. اذا هنا ضميران. وجود ضميرين يعد من الحسن. الحسن وليس من الاحسن. اذا صار عندنا - 00:51:47ضَ

اربعة قبيحة ستة احسن الان اثنتان من نصل الى المخفوض المعمول المخفوض تذكروا عندنا اثنتان ممتنعتان واحدة مختلف فيها. على كل حال نأتي الى الستة جاء رجل حسن وجهين حسن الوجه - 00:52:09ضَ

حسن وجهه حسن وجه اليس هكذا؟ وحسن الوجه وحسن وجهه. حسن وجه هل فيها كلام من الصور الممتنعة ليست ممتنعة حسن وجه حسن الوجه ليست ممتنعة وجهه هي المختلف فيها - 00:52:35ضَ

نترك المختلف في هذه. طيب حسن وجه حسن الوجه كم ضمير؟ ضمير واحد. واحد فقط واحد فيه الحسن فيه حسن والحسن لانه ما رفع فاعلا اذا فيه ضمير يتحمل ضميرا. اذا هذا يعد في - 00:53:04ضَ

الاحسن حسن وجهه هذه الصورة المختلفة فيها ليس هكذا فيها ضميران عندما الاجاز فيها ضميران. اذا هذه ستكون في الحسن نرجع الى الحسن. جاء الرجل الحسن وجه هذه الصورة ممتنعة - 00:53:23ضَ

لانها من باب اضافة المعرفة الى النكرة طيب الرجل الحسن الوجهي الحسن الوجهي صحيحا جائزة الحسن الوجهي معرفة الى معرفة اضافة المعرفة الحسن وجه هي الممتنعة. الحسن الوجه جائزة كم ضميرا فيها؟ واحد اذا هي في احسن - 00:53:46ضَ

الحسن وجهه من الممتنع من الممتنع بهذا هذا تفصيل الصور من حيث تحملها لضمير واحد او لضميرين او عدم وجود الضمير طيب كلام واضح الى الان اعتقد الان صارت صورة واضحة - 00:54:11ضَ

الاعادة الان نعمة قالوا والباقي يعني من الصور ذكر ثمانية عشرة تركيبا ثلاثة ممتنعان واحد مختلف. الباقي يعني يقصد الخمسة عشر تركيبا ما كان فيه ضمير واحد او ضميران او لا ضمير فيه - 00:54:35ضَ

ثم قال ومتى رفعت ومتى رفعت؟ متى رفعت بها فلا ضمير فيها انتبه الى كلمة فيها ما يقصد لا ضمير في معمولها قد يكون هناك ضمير في هذا رجل حسن وجهه - 00:55:04ضَ

لا ضمير فيها. حسن وجهه. لا ضمير في الصفة. لكن في ضمير في اذا قال ومتى رفعت بي؟ بها فلا ضمير فيها هي لا ضمير فيها لانها اخذت ما تستحقه - 00:55:26ضَ

وهو الفاعل. نعم والفعل لا يستكن فيه ضمير ان كان فاعله ظاهرا فلا ضمير فيها. ولكن معمولها قد يكون ليس واجب ان يكون قد يكون فيه ضمير قد لا يكون. هذا رجل حسن وجه - 00:55:42ضَ

لا ضمير حسن الوجه لا ضمير. حسن وجهه فيه ضمير. نحن نتكلم لا ضمير في المعمول اقصد. نعم. حسن وجه لو ضمير في المعمول. حسن الوجه لا ضمير في المعمول - 00:56:01ضَ

حسن وجوه فيه المعمول ضمير. اذا ومتى رفعت بها فلا ضمير فيها لماذا لا ضمير فيها قال فهي كالفعل جاء التعليل. لانها كال فعلي. متى رفعت بالفعل لا تضمر فيه - 00:56:14ضَ

متى رفعت يعني متى رفعت بها اسما ظاهرا. ما يتكلم متى رفعت بها مستترا عندما تقول جاء الرجل الحسن في ضمير ولا ما في ضمير؟ في ضمير ورفعته ولا ما رفعت - 00:56:31ضَ

رفعت لكنك ضميرا مستترا. يقصد متى رفعت بها اسما ظاهرا فلا ضمير فيها ولا نعكسه نقول فلا ضمير فيها يعني هناك ضمير في المفعول بالمعمول قد يكون هناك ضمير في المعمول وقد لا يكون. قال والا يعني - 00:56:49ضَ

وان لم ترفع بها والا وفيها ضمير وفيها يعني بالصفة لا في ما يقصد المعمول. ففيها ضمير الموصوفي ثم ان لم ترفع بها اسما ظاهرا تؤنس وتثنى وتجمع تؤنس وتثنى وتجمع بالنظر الى الاسم - 00:57:09ضَ

الظاهري هذا ومثنى او مفرد او او جمع؟ وهل هو مذكر او مؤنث طبعا بالنسبة للتذكير والتأنيث نحن تذكرون عندنا النعت ينقسم الصفة نعت والنعت ينقسم الى سببي وحقيقي السببي بالنسبة للتذكير والتأنيث - 00:57:40ضَ

تذكير وتأنيثه بالنظر الى الى الاسم الظاهر الذي بعده يعني نقول جاء رجل مدرس امه لمدرسة امه؟ مدرسة امه السببية ننظر الى اسم الظاهر وعندنا في باب الفاعل اذا كان الفاعل مثنى او مجموعة لم تلحق في اللغة الافصح طبعا لم تلحق الفعل علامة تثنية ولا - 00:58:09ضَ

ولا جمع. هذا اذا رفع لم تلحق الفعل اذا رفع اسما ظاهرا لم تلحق الصفة التي هي بمنزلة الفعل علامة تثنية ولا جمع ان لم ترفع قال والا يعني ان لم ترفع بعدها اسما ظاهرا فاعلا - 00:58:38ضَ

كان الفاعل مستترا جازت التثنية فيها. ثنيتها وجمعتها وجاز التأنيث ايضا. التأنيث سيكون ايضا بالنظر الى الاسم الظاهري ايضا. قال والا ففيها ضمير موصوف فتؤنس وتثنى وتجمع طيب الاحسن ان نقول ومتى رفعت بها الان فلا ضمير فيها فهي كالفعل - 00:58:55ضَ

والا ففيها ضمير الموصوف تؤنس ولا فتأنث وتثني وتجمع اله ما يصح لماذا كلاهما يصح؟ لانه في السطر الذي قبله قال ومتى رفعت؟ اذا انت الذي صنع هذا ومتى رفعت - 00:59:21ضَ

ولا ضمير والا يعني وان لم ترفع ففيها ضمير وانت الذي رفعت ولم ترفع فتى ماذا تفعل فتأنث وتثني وتجمع ويصح فتوى ان طبعا هذا يصح وليس مزاج تختار انت ما تشاء - 00:59:45ضَ

انت ملزم بصور النسخ الخطية ما الذي في النسخ الخطية؟ هو الذي ستلتزم به. يعني هذا تماما في القراءات ليس كل ما صح عربية يصح قراءة انت ملزم هنا تماما كما انت ملزم هناك بما ثبت سنده - 01:00:04ضَ

ثم قال رحمه الله تعالى او اشرح هذه امثلتها والا يعني وان لم ترفع بها اسما ظاهرا ففيها ضمير الموصوف ضمير يرجع الى الموصوف هو المرفوع على فاعلية ثم تؤنس وتثني وتجمع باعتبار - 01:00:26ضَ

صاحبها يعني باعتبار الموصوف التأنيث والتثنية والجمع باعتبار صاحبها الذي اعتمدت عليه في بداية اللقاء قلنا يجب ان معتمدة من شروط اعمالها ان تعتمد اما على صاحبها الذي هو المبتدأ او الاسم الموصوف او صاحب الحال. واما على نفيا او نهيا او استفهام - 01:00:46ضَ

باعتبار صاحبها المعتمد عليه فتقول جاءني رجلان حسنا الوجه رجلان حسنا الوجه وحسنان الوجهة الوجه حذفت النون للاضافة. حسنان الوجه لا اضافة ونصبت ورجال حسنوا الوجه بحذف النون ومع الاضافة وحسنون - 01:01:08ضَ

الوجهة تفنيت وجمعت ومررت برجلين حسني الوجه وحسنين الوجه وبرجال حسني الوجه وحسنين الوجه نعم. قال واسمى الفاعل والمفعول غير المتعديين. هذه المسألة الاخيرة في باب صفة مشبهة واسماء الفاعلي والمفعول غير المتعديين - 01:01:41ضَ

مثل الصفة فيما ذكر فيما تقدم ذكره من الاوجه ثمانية عشر فيما يمتنع وما لا يمتنع وفيما فيه خلاف تماما هذا هو معنى قولي وصمة الفاعل والمفعول غير المتعديين. لماذا قال غير المتعديين - 01:02:18ضَ

لان الصفة المشبهة مأخوذة من غير المتعدي مثل الصفة فيما ذكر من الوجوه الثمانية عشر ومما يصح ما لا يصح ومما يرفع وينصب ويجر من المعمول ايضا. ومن التحلي باللام او عدم التحلي الرفع على الفاعلية - 01:02:46ضَ

النصب على التشبيه بالمفعول به او على التمييز. طبعا مثل الصفة في اي شيء في رفع السببي ونصبه وجره في رفع السببية اذا هنا تركيبه سيكون نعتا سببيا في رفع السببية ونصبه وجره - 01:03:08ضَ

طيب اه ثم قال بعد ذلك انتهى طيب اذا في مثل الصفة اي في الوجوه وفي رفع يعني اقصد في رفع السببية ونصبه وجره. طيب قال غير المتعديين اسم الفاعل غير متعدي مثل ماذا - 01:03:36ضَ

نقول طاهر القلب صفة مشبهة صارت يقول هذا رجل شامخ نسبي النسب خارج الغلام يعني غلام هو غلامه هو شامخ النسب مثل جميل شريف النسب. خارج الغلام مثل جميل النسب تماما - 01:04:00ضَ

اذا شمخة وخرج هذا لازم اسماء الفاعل والمفعول غير المتعديين. طب اسم الفاعل يعني غير المتعدي؟ يعني المأخوذ من فعل طيب اسم المفعول غير المتعدي هل يؤخذ المفعول من غير المتعدي - 01:04:32ضَ

الا بين اذا يقصد اسم المفعول غير المتعدي يعني الذي يؤخذ من متعد مباشرة وليس معه لا من اللازم لا يؤخذ لان المسألة ستختلف. هذا هو الرجل مثلا المذهوب به - 01:04:58ضَ

المذهب بهم لم يعد هناك ماذا اعمال مفعول لكن يقصد اسم المفعول غير المتعدي يعني اخذته من فعل متعد الى واحد ولما اخذته من متعد الى واحد حولت المفعول به الى - 01:05:22ضَ

الى نائب فاعل ولم يعد هناك معمول فصار كلب اللازم واضح؟ كيف اسم المفعول غير المتعدي؟ يعني يقصد به المتعدي الى واحد لان اسم المفعول لا يؤخذ من اللازم الا بمعونة - 01:05:44ضَ

ما يقصد هذا المذهوب به المذهب اليه المخروج به المخروج معه ما يقصده. يقصد مثل المضروب والمحمول والمقتول المضروب والمحمول والمقتول مأخوذ من المتعدي الى واحد. وهذا الواحد راحة بسبب تحويله من منصوب الى - 01:06:02ضَ

نائب فاعل الى مرفوع فصار المرفوع صار كاللازم تماما. طيب لو كانا متعديين لو كانا متعديين يعني اخذت اسم الفاعل من متعد الى واحد او الى اثنين او الى ثلاثة. اسم المفعول متعد الى واحد صار كاللازم. بقي اسم المفعول متعدي الى اثنين او الى ثلاثة - 01:06:23ضَ

اسم الفاعل من اللازم ومن المفعول المتعدي للواحد كالصفة المشبهة في الوجوه الثمانية عشر اذا اسم الفاعل من اللازم واسم المفعول من المتعدي الى واحد كالصفة المشبهة. انتهينا من هذا - 01:06:51ضَ

في الوجوه تماما وفيما قيل فيها طيب يعني مثلا يقول هذا رجل متقدمون رجل متقدم او رجل حامل متقدم لللازم رجل حامل كاتب حافظ اخذته من ماذا؟ من متعد الى - 01:07:13ضَ

نعم هذا اقول هذا رجل رافع رأس رافع الرأس ننتهي من المرفوع. رافع رأس رافع الرأس رافع رأسه الرجل الرافع رأس الرافع رأس الرافع رأسه كالصفة المشبعة والمنصوب هذا رجل رافع رأسا رافع الرأس رافع رأسه الرافع - 01:07:38ضَ

رأسا الرافع الرأس الرافع رأسه. طيب الرافع رأس الرافع الرأس الرافع رأسه هذه السورة الاخيرة ممتنعة الرافع رأسه مثل الحسن وجهه ثم كنا رافع رأس رافع رأس الرافع الرأسي الرافع رأسه ممتنعة. طيب رافع رأس - 01:08:16ضَ

لا كلام فيها رافعوا الرأس رافعوا رأسه صارت هذي هذا معنى قولي ونفس الشيء المضروب المضروب وجه المضروب الوجه المضروب وجهه مضروب وجه مضروب الوجه مضروب ووجهه مضروب وجها مضروب الوجه مضروب وجهه المضروب - 01:08:49ضَ

وجها المضروب الوجه المضروب وجهه المضروب وجه هذه ممتنعة المضروب الوجه المضروب وجهه هذه ممتنعة. اذا الاولى والثالثة ممتنعة واضح قال هذا معنى قولي. طيب هكذا. طيب اذا كانا متعديين - 01:09:24ضَ

اذا كان متعديين هذا يريده ابن الحاجب ولم يصرح به يريده لا يريده يريده ولكنه من باب المفهوم. يعني سكت عنه سكت عنه مفهوم للسكوت بالسكوت عنه مفهوم. هو اذا اخذنا الصفة المشبهة من اسم الفاعل اللازم - 01:09:50ضَ

ومن اسم المفعول المتعدي الى واحد صارت كالصفة المشبهة. طيب لو اخذناها من اسم او الى ثلاثة من اسم مفعول متعد الى اثنين او الى ثلاثة اذا ليست كالصفة المشبهة - 01:10:18ضَ

في جميع الصور اليس هذا معنى تتمة الكلام كالصفة المشبهة فيما لو اخذت اسم الفاعل من اللازم او اسم المفعول من متعدي الى واحد لو اخذ اسم الفاعل من متعد - 01:10:34ضَ

الى واحد او الى اثنين او الى ثلاثة الصفة او اسم المفعول متعد الى اثنين او الى ثلاثة اذا ليست كالصفة المشبهة في جميع الصور وفي جميع المسائل طيب توضيح ذلك. توضيح ذلك مثلا - 01:10:49ضَ

الصراح وقالوا هذا رجل قلنا ايش رافع رأس ورافع رأسا ورافع رأس. اليس هكذا؟ رافع رأس رافع رأسا رافع رأس فيه رافع رأسا هنا تعدى الى واحد طيب لو تعدى - 01:11:05ضَ

الى اثنين صار عندنا فاع ورفع فاعل ونصب المفعول في رافع رأسا رافع رأس حذفنا الفعل ولا ما حذفناه؟ طيب لو انه اتينا من متعد الى اثنين او من متعدي الى واحد وفي عندنا فاعل ومفعول هل يجوز حذف الفاعل - 01:11:34ضَ

حيث المعمول هل يجوز قال في بعض الصور سيلتبس اذا حدثنا المفعول لم يجز اذا حذفنا المفعول في عندنا حذف الفاعل لا لا طيب حذف المفعول حذفنا المفعول اذا حذفت المفعول لم يجز نصب الفاعل - 01:11:58ضَ

يعني عندما تقول مثلا زيد ضارب غلامه ضارب غلامه ذكرا ضارب غلامه بكرا مبتدأ ضارب خبره غلام فاعل ضارب وهو مضاف وبكرا مفعول به طيب لو حذفنا المفعول لو حذفنا - 01:12:20ضَ

المفعول ما الذي سيحصل هل يجوز ان نقول اذا حذفت المفعول؟ يعني هنا زيد ضارب غلامه بكرا احزف كيف ستقول هل يجوز ان تقول نحن زيدون لاحظ لو حذفنا المفعول الذي هو بكرا زيد ضارب غلامه - 01:12:54ضَ

مكرا نحزف المفعول هل يجوز ان نقول زيد ضارب غلامه منصب الفاعل وليس ضاربا غلامه. هل يجوز ان نقول زيد ضارب غلامه؟ فنضيف الفاعل؟ لا نضيف الى الفاعل اذا ان حذفت المفعول - 01:13:23ضَ

ما جازت جاز نصب الفاعل ولا لانه متعد اخذته من متعد والمتعدي سيأخذ حقه. اليس هكذا؟ حذفنا المفعول انت هل يجوز ان ننصب الفاعلة او نجره سوف يلتمس يختلف المعنى لذلك لم يجز هذا الذي نبه اليه الشراح وقالوا لا يجوز مثل هذا لانه سيؤدي الى لبس - 01:13:43ضَ

اعني بين مفعول زيد ضارب غلامه بكرا تريد ان المضروب بكر اما اذا قلت زيد ضارب غلامه وانت تقصد ضارب غلامه يعني انت في نيتك كاضافة المصدر الى فاعله يعجبني - 01:14:10ضَ

صدق زيد اضفنا المصدر الى الى فاعله صحيح هذا مع المصدر او ليس صحيحا هل يجوز ان تصنع مثل هنا مع الصفة مع اسم المفاعل وتقول انت اقصد تقول انا اقصد في زيد ضارب غلامه ان الغلام هو - 01:14:31ضَ

الضارب كما تقول يعجبني صدق زيد. يعجبني صدق غلامه غلامي اليس هو الفاعل مثل هذه المسألة هذا القياس غير جائز لانه سيؤدي الى واضحة هذه المسألة بهذا قد انتهينا من الكلام في صفات المشبهة - 01:14:52ضَ

نسأل الله سبحانه وتعالى التوفيق سنبدأ باذن الله تعالى في اعمال اسم التفضيل - 01:15:15ضَ