التفريغ
لاستوى عبده وسهو فان كان فان كانت دين افضلها وقدرك دين ما غيرها الناظر الى هذا المصلي يخيل اليه انه ليس في صلاة كثيرة كانت في غير ضرورة او حاجة شديدة وليست هناك الصلاة وكانت متوالية افضل - 00:00:00ضَ
الصلاة لان هذه الحركة منافية منافية للصلاة مغيرة نهاياتها وهذا عليه. نعم لان مثل هذا قبل لا يكون يصلي لم يلعب هذا ما ما يصلي هذا الحركة لمصلحة الصلاة كان يصلي مثلا وضرب شخص على الباب وفتح له دون ان يكبر القبلة - 00:00:30ضَ
هذا لا يبطلون الصلاة بدليل قوله صلى الله عليه وسلم اقتلوا الاسودين في الصلاة الحية والعقرب ومعلوم ان يدخلها على الصلاة ومعلوم ان قتل الاسودين في الصلاة يحتاج الى نعل او عصا يحتاج الى ضرب - 00:01:05ضَ
مرة حصل حية تموت المرة الاولى خلاف العقرب وقد ماتت ومن ذلك امامة فكان اذا قام حمل اذا سجد وضعها من اول الصلاة الى النهاية الصلاة واضحة انها كثيرة ولكن لحاجة نعم - 00:01:26ضَ
الصلاة لا لا يترك كراهية جديدة والانسان يجلس المفروض ان الانسان حين يذهب ويدخل بل حين يدخل المسجد اصلا جواله يا ليل المصلين بهذه النغمات. ولا اللي يشغل نفسه. كله يصلي يظن عليه. ايجب عليه اغلاقه. بل يؤذي المصلي - 00:01:57ضَ
النبي صلى الله عليه وسلم يقول لنا ملائكة تأبى مما يتأذى منه بنو ادم والنبي صلى الله عليه وسلم عند الصحيح دخل الصحابة يجهرون بالقرآن وقال بعضكم على بعض هل هو قرآن ليس وبعضها موسيقى ومنكرات اضافة لذلك يجلس بعض - 00:02:27ضَ
يفتح الجواز على الرجل. هذا يعبث هذا يذهب خشوعه. ثم مع ذلك ما يملك هو الان ما يغلقه ينظر ثم يضعه ثم يرد ثاني ثم يرفع يده. الاكساء للتوجيه للمصلين - 00:02:47ضَ
ضرورة اغلاق الجوالات. نعم. الصغار الصغار ويصلي هذا لمصلحتها لكن المفروظ ما يصافح مسجد ليس روضة اقفال رأسية اقفالهم لا لا مانع المسجد الصحابة لكن لا يؤذي المسجد لا بعض الاسئلة دارس صعبة. نعم. اما ان كانت الحركة - 00:03:07ضَ
فقد رجح المؤلف كما سبق قبلان الصلاة. وذهب بعض اهل العلم الى ان صلاة صحيحة لان الا واذا كانت الحركة الكثيرة كثيرا بين يديه ومتابعته. لان هذه الحركة مشروعة بالصلاة. وان كان الفعل - 00:03:46ضَ
هذه ليست من جنس الصلاة يسيرا ففعل النبي صلى الله عليه وسلم في حب امامة لعائشة فلا بأس به. وهو غير مرزوق اذا كان لحاجتك ما في اما ان كان بغير حاجة فمكروه لانه يوجب الخشوع. ومن الحاجة الى - 00:04:26ضَ
ان يتصل متصل بها في شخص يصلي. فيتقدم قليلا من كان في هذه الجمامة او اذا كانت يمين او شمال ثم يرفع سماء ثلاث ويقول سبحان الله او يرفع صوته في القراءة ليعلم المتصل انه يصلي هذا لا حاجة له ثانية هذه ضرورة من هذا مفروض - 00:04:46ضَ
هو فيصلي يكسبها ذلك اخشع الانسان لا يصلي ولا يلتفت لهذه هذا سواء كانت في البيت او في السماعة ولا غيرها يدعه الان بعد الصلاة اوجد له موعدكم في الصلاة يذهب لموقد يرفع السماء سبحان الله هو في صلاة دخل في الصلاة - 00:05:16ضَ
طبعا سيقف بين يدي الله جل وعلا ولا يحتج ولا يلتفت الى غير الله. اذا كان على الالتفات آآ الجواب يقول السائل عنه اختلاس يختلس حديث عائشة فكيف الالتباس بالقلب ماذا يكون؟ هذا اعظم - 00:05:46ضَ
الابتلاء وبالله عليكم هذا الرجل اللي قاعد يقطع السماعة يقول سبحان الله المحاضر هذا خلفه مع السماعة والرجل يعرف مسجد في جواله نعم بالا يشوش على المصلين ويريد اذا اتصل بالمتصل. الضرب السادس فالنوع الثاني من انواع الشر - 00:06:06ضَ
النقص كنسيان واجب فمن نسي واجبا كالتجاهل الاول وكتدبرا لتكبيرة الانتقال. وفات محله وجب ان وهذا النقص بسجدتي السهو بمرء مسلم عن عبدالله بن حينه قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين - 00:06:36ضَ
من بعض الصلوات ثم استقام الناس معه. فلما قضى صلاة ونظر ونظرنا ونظرنا تسليمه فسجد سجدتين وهو جالس ثم سلم. قال فان قام هذا التشهد الاول فذكر قبل ان يستمر - 00:06:56ضَ
ودليلها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا صلى احدكم فقام من الجلوس فان لم يستتم قائما فليجلس. فان سوا قائما فليضرب وهو من حيث المعنى قال طائفة من الفقراء - 00:07:16ضَ
اللي شرع في الركن الثاني وفي الركن لا حاجة الى الرجوع ويمكن استدل لهذه المسألة لان النبي صلى الله عليه وسلم حين قام على التشهد الاول لم يرجع ومضى في صلاته - 00:07:51ضَ
نقول القيام من التشهد له ثلاث حالات. الحالة الاولى يسيرا ثم يرجع الى التجارة. يعني قام من السجدة الثانية في الركعة الثانية. ثم ذكر مباشرة رياضية لهم فذكروا جلد من يسبح فيه احد - 00:08:07ضَ
هذا يجلس وجوبا ولا حاجة في هذه الحالة لانه لم يسجد. الحالة الثانية ان يكون قد نهى وقبل ان يستتم قائما ذكر ويسر قبل السلام الحالة الثالثة ان يكون قد نار - 00:08:36ضَ
ولن يشرع في القراءة. هذه مسألة خلاف والله والعلم من الله انه لا استتن قائما ولا لن يشعر بالقراءة الا بمنزلة لو قرأ ركعة اخرى رجع فاتى به وما بعده - 00:09:06ضَ
يمكن استدراكه فيه فوجب عليه استدراكه واذا فررت بعد ذلك بطلت الركعة التي تركهم منها اي صارت لغة. وتكون الركعة التي بعدها مقامها لانه تركه بلغت ركعتين التي ترك منها ركنا لكن ان كان اتى بهذا الركن من الركعة التي بعدها انتهت هذه الركعة. مزانية لان ما فعل - 00:09:36ضَ
لا يمتد به ولا يأكل ولا يرفع ولا الركعة الأولى وكملت الركعة الحسانية وان كان لم يصلي فعلا وان كان لم يصل للركعة الثانية الى موضع نسيا من الركعة الاولى - 00:10:13ضَ
محله لان الترتيب بين اركان وما في غير محله لا يجوز السمار في هذا ولا قال وان نسي اربع سجدات من اربع ركعات فذكر من تشهد سجد في الآل فصح الصلاة فصحت له ركعة - 00:10:53ضَ
لان هذه السدة تكمل الركعة الاخيرة ثم يأتي بثلاث ركعات. لان الركعة الثلاث الاول قد بطلت بما ذكروا اصحاب القول الاول مسل سابق ولا ضرر للعلم لانه يصح له ركعتان فيقوم ويأتي بركعتين - 00:11:21ضَ
لان الركعة الثانية تنتهي ويكمل سجودها الركعة الاولى. وكذلك الركعة الرابعة قبل ما فات محله فقد بطن فقده. نعم قال - 00:11:41ضَ