التفريغ
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم آآ اخر اخر قاعدة عندي وتحتها ثلاثون كلية اخر قاعدة عندي وتحتها ثلاثون كلية خفيفة خفيفة ولن اطيل عليه - 00:00:00ضَ
وهي انا ارى انها من اعظم القواعد وهي الاستعمال الاغلبي في القرآن حجة. الاستعمال الاغلبي في القرآن حجة يعني ان الله عز وجل جرت عادته الاغلبية او الكلية في كتابه انه متى ما جاء بهذه اللفظة فيقصد بها - 00:00:23ضَ
معنى واحدا من اول القرآن الى اخره. يسمونه تتبع المعاني في القرآن فاذا رأيت الله عز وجل يقول لفظة من اول القرآن الى اخره ويريد بها معنا معين. ثم رأيت المفسرين في بعض المواضع اختلفوا في معناها على قولين فالاصل - 00:00:43ضَ
الاستعمال القرآني على ما هو عليه فالاصل بقاء الاستعمال القرآني على ما هو عليه. وهي كليات يقول فيها العلماء كليات معاني الفاظ القرآن الكريم. وانا اسوقها لكم من باب المعرفة. مثلا كل ضلال في القرآن فأصله العمل بلا علم. متى ما رأيت الله عز وجل حكم على قوم بالضلال او هذا ضلال - 00:01:01ضَ
او الضالون او الضالين اعرف ان الله عاد عليهم انهم عملوا ولم يعملوا فمتى ما رأيت كلمة الظلال في القرآن فاستشعر ان الله يعيب ها على لهم عدم العلم بلا عمل وهذا من اول - 00:01:24ضَ
للقرآن الى اخره لا يشد منه شيء ومنها مثلا كل غضب في القرآن. كل غضب في القرآن. فغالبا ما يكون على قوم علموا ولم يعملوا انتو معدي هذا ولا لا؟ تتبع لفظة غظبه وما تصرف منها في القرآن فتجد ان الله يعاتب اقواما عندهم علم ولكن لم يعملوا. واغلب ايات الغظب انما نزل - 00:01:41ضَ
في طائفة اليهود لم؟ لانهم يعرفونه كما يعرفون ابناءهم ولكنهم لا يعملون ومنها مثلا كل زينة في القرآن فيراد بها المنفصلة لا المتصلة. اي زينة في القرآن ذكرها الله زينتكم زينتهن - 00:02:06ضَ
وما تصرف منها فلا يريد بها الزينة المتصلة بالشخص. لا المنفصلة التي يفعلها الشخص. ولذلك لا يقال زينة ويريد به زينة الوجه لا الوجه زينته متصلة لا يقصدها الله في القرآن. وعلى ذلك قول النبي وعلى ذلك تفسير ابن مسعود وهو قول الصحيح - 00:02:23ضَ
في قول الله عز وجل ولا يبدين زينتهن من من من السلف من قال اي وجهها والديها نقول لا الوجه واليدين زينة متصلة واستعمال القرآن في الزينة من اوله الى اخره يريد به الزينة المنفصلة لا المتصلة. فاذا اختلفنا في لفظ من الفاظ الزينة في موضع من المواضع فالاصل بقاء الاستعمال القرآني على ما هو عليه. ولذلك تفسير ابن مسعود - 00:02:43ضَ
في هذا الموضع اصح قال الثياب. لان الثياب هي الزينة المنفصلة. وقال الله عز وجل ولا يضربن بارجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن منهم من قال بياضها لا مو بياض الرجل. لا لا لان بياض الرجل زين ايش؟ متصلة وانما المقصود بصمت خلصالها - 00:03:05ضَ
وزينة ويخلق ما لا تعلمون. زينة البهائم. زينة الارض زينة الاشجار. زينة السيارات. تتبعها. وهذه من اعظم القواعد التي نص عليها بعينها متتبعا لايات الزينة من اول القرآن الى اخره الامام الشنقيطي في اضواء البيان - 00:03:27ضَ
الامام الشنقيطي في اضواء البيت يقول كل زينة في القرآن فيراد بها المنفصلة للمتصلة احفظوها. ومنها مثلا كل حركة للجبال في القرآن فيراد بها ايش؟ ما سيكون عليها يوم القيامة. انتبه! اذا نسف ينسفها ربي يوم - 00:03:46ضَ
وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر يوم القيامة. كالعين المنفود يوم القيامة. وذلك لان بعض المفسرين قد فسر حركة الجبال بما سيكون في الدنيا وناهيك عن تفسير الاعجاز ان هذا دليل على اننا نسير معهن لكن لو انك خرجت عن دائرة الارض ورأيتها تدور ها فانك سوف - 00:04:06ضَ
ترى انها تمر مر السحاب هذا خطأ. ولذلك هذه الكلية تقضي على هذا النوع من التفسير. كل اية فيها اثبات حركة للجبال فانما يريد الله بها اثبات شيء من عرصات يوم القيامة. انه سيكون يوم القيامة. في اليوم الذي مقداره خمسون الف سنة. ومنها كل افك في القرآن فيراد به الكذب - 00:04:30ضَ
كل افك في القرآن يراد به الكذب. ومنها كذلك كل اليم في القرآن فيراد به الشيء الموجع. عذاب اليم اي موجع. متى ما مرت عليك اليم اعرف ان تفسيرها موجع - 00:04:52ضَ
وكل ومن ذلك كل تأويل في القرآن فيراد به حقيقة الشيء. هل ينظرون الا تأويله؟ اي حقيقته. وما يعلم تأويله اي حقيقته هذا تأويل رؤياي من قبل اي حقيقتها. متى ما مرت عليك لفظة تأويل في القرآن فاعرف ان معناها حقيقة الشيء التي يؤول اليها. وهذا في قول - 00:05:08ضَ
عامة اهل العلم رحمهم الله تعالى ومنها مثلا كل رزق كريم في القرآن فيراد به الجنة. وهذه ايات متعددة. مغفرة ورزق كريم. لا يريد به الرزق الدنيوي فقط. لا الرزق الكريم يراد به الجنة - 00:05:28ضَ
فمتى ما رأيت رزقا كريما في القرآن فاحمله مباشرة على دخول الجنة. ومنها مثلا كل لفظة زعم وما تصرف منها في القرآن فيراد الكذب زعم زعم يزعمون يراد بها الكذب. ومنها مثلا كل سلطان في القرآن فيراد به الحجة - 00:05:46ضَ
كل سلطان في القرآن فيراد به الحجة. ومنها مثلا كل لفظة سياحة في القرآن فالمقصود بها الصيام الا في موضع واحد في قول الله عز وجل فسيحوا في الارض اي سيروا - 00:06:06ضَ
والا فمتى السائحون؟ السائحات يراد بها الصيام. ومنها مثلا كل عبودية مضاء فتن لله فيراد بها عبودية الخاصة اي عبودية اهل الايمان. وعباد الرحمن عبودية خاصة. عبادنا ها عبودية خاصة فاذا اراد الله العبودية العامة اتصل الاظافة ان كل من في السماوات والارض الا اتي الرحمن عبدا. هذي هذي يدخل فيها المؤمن - 00:06:22ضَ
اما العبودية الخاصة فهي العبودية المضافة وهي كثيرة في القرآن. ومنها مثلا كل صفة مضافة للقرآن لا تقع عفوا كل صفات مضافة لله انتبه. كل صفة مضافة عفوا كل شيء عفوا كل شيء - 00:06:51ضَ
اضافه الله لنفسه مما لا يقوم بذاته فاضافة صفة كل شيء اضافه الله لنفسه مما لا يقوم بذاته فاضافة صفة. فانت تجد ان الله عز وجل في القرآن اضاف اشياء كثيرة له. فما قاعدتها التفسيرية - 00:07:11ضَ
ان كان شيئا لا يقوم بذاته فاضافته صفة. وان كان شيئا يقوم بذاته فاضافة تشريف وتكريم. وعلى ذلك ورحمتي والرحمة لا بذاتها فاذا هذه اضافة صفة. وجهي وابقى وجه ربك. الوجه لا يقوم بذاته. فهذه اضافة صفة لكن ناقة الله - 00:07:26ضَ
الناقة عين منفصلة تقوم بذاته. بيت الله وعباد الرحمن فكل شيء يضيفه الله في القرآن الى نفسه فتنظر. هل يتصور في العقل انفصاله وقيامه بذاته فان كان نعم فاضافة تشريف وتكريم. وان كان لا يقوم بذاته فاضافة صفة - 00:07:46ضَ
الى موصوفها اظن الكلام واضح ولا لا؟ بل يداه من اي نوع الو الى موصوفها لان لان اليد لا تقوم بذاتها بل لابد من محل تقوم فيه ومنها ايضا كل عسى في القرآن فيراد بها تحقيق الشيء - 00:08:06ضَ
عسى الله ان يبعث عسى ان يبعثك ربك مقاما اذا سيتحقق لك هذا الشيء عسى ربكم ان يرحمكم سيتحقق هذا الشيء. فكل عسى من الله ها فهي متحققة. ومنها مثلا كل لفظة قاتلهم - 00:08:27ضَ
الله فيراد بها اللعن. كل لفظة قاتلهم الله او قتل الانسان فالمراد بها اللعن ومنها مثلا كل قول مضاف للافواه واللسان فتكذيب له يقولون بالسنتهم يقولون بافواههم كبرت كلمة تخرج من افواههم. فمتى ما اضاف الله الكلمة او القول للسان او - 00:08:43ضَ
للافواه فاعرف انه يكذبها يكذبها قال اذ تلقونه بالسنتكم اذن هذا كذب وهذا واضح ومنها ايضا كل كأس في القرآن فخمر متى ما رأيت كأسا كأسا دهاقا الكاس لا لغو فيها ولا تأثيم - 00:09:07ضَ
متى ما رأيت الكأس في القرآن فاعرف ان اخر. ومنها ايضا كل لفظة لا ينبغي فهو للممتنع عقلا او شرعا وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا اي لا عقلا ولا شرعا. وهذا كثير في القرآن - 00:09:34ضَ
ومنها ايضا كل لفظة كلا فتفسر كذا. ليس الامر كما تظنون. كلا بل ران. اي ليس الامر كما تظنون حقيقة الامر انه ران كلا سنكتب ما يقول اي ليس الامر كما يظن بل حقيقة الامر اننا سنكتب قوله ونحاسبه - 00:09:50ضَ
متى ما وردت عليك كلا في القرآن فاعرف ان هذا موضعه. وبالمناسبة فلا اظن كلا تكررت في القرآن او ابتدأت في القرآن الا من سورة مريم ولا لا؟ لم تذكر كلا - 00:10:10ضَ
القرآن اللي في سورة مريم ابتداء وما بعده. ولعلكم تخطئوني او تصوبوني الشك مني ومنها مثلا كل لفظة كذلك معناها هكذا. كل لفظة كذلك هكذا. ومنها كل ريح في القرآن فعذاب - 00:10:20ضَ
الا في موضع ابيكم تجيبونها كل ريح في القرآن فعذابه الا في موطنه الا في في قول الله عز وجل وجرينا بهم بريح طيبة هذه رحمة والا فالاصل ان الريح متى ما تكررت في ليس اضرب هذه حتى تعرف استعمال القرآن. فمتى ما رأيت الفقهاء المفسرون - 00:10:37ضَ
اختلفوا في لفظة فانظر الى استعمال القرآن فيه. بالنظر بهذه الكلية وهي قرابة الاربعمائة كلية وزيادة ترى. وتجدونها يعني بل افردت فيها رسالة دكتوراة من مجلدين واجاد فيها صاحبها لكنه لم يستوف لم يستوفي - 00:11:03ضَ
ومنها كل رجز كل رجز في القرآن فعذاب الا في موضع واحد كل رجز في القرآن فعذاب الا في موضع واحد في قول الله عز وجل والرجس فاهجر اي الاثم - 00:11:21ضَ
اي الاثم ومنها كل سعي في القرآن فيراد به العمل. الدؤوب الذي لا ينقطع كل سعي في القرآن فيراد به العمل الدؤوب ومنها كل قنوت في القرآن فيراد به دوام الطاعة. القانتون القانتات - 00:11:39ضَ
القانتين يراد به دوام الطاعة ومنها كل لفظة كتب او كتبنا فيراد بها الفرظ. كتب عليكم الصيام وكتبنا عليهم فيها متى ما رأيت لفظة كتب او كتبنا فاعرف ان المراد بها الايجاب والفرظية - 00:12:02ضَ
الا في موضع فيه خلاف. في قول الله عز وجل كتب عليكم القتل. في قول الله عز وجل ايش؟ كتب عليهم القتل الى مضاجعهم كتب في قول الله عز وجل نعم قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل. احسنتم يا شيخ. اصبت - 00:12:19ضَ
انت اخطأت ها يا جماعة انا اقول انها حتى هي على معناها ولكن الكتابة تنقسم الى الى قسمين كتابة شرعية وكتابة كونية قدرية. فالكتابة الشرعية فرض شرعي والكتابة الكونية القدرية فرض ولكن كوني - 00:12:40ضَ
فما كتبه الله عز وجل انه سيقع فقد فرض وقوعه. اذا في فرض ولكنه فرض كوني. فاذا لا تخرج وكتب عن كونها بيان المفروض سواء شرعا كقوله كتبنا كتب او الشيء الكوني القدري او الفرض الكوني القدري. ومنها ايضا كل مطر في القرآن فعذاب - 00:13:02ضَ
كل مطر في القرآن فعذاب. الا في موضع واحد يلا يا جماعة كل مطر في القرآن فعذاب الا في موضع واحد وهي في قول الله عز وجل ها اذى من مطر في بيان صلاة الخوف - 00:13:26ضَ
فهذا مطر الرحمة. لان المطر في الحروب هذه من الرحمة اذ يغشيكم في قول الله عز وجل. وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به فالغيث في ازمنة الخوف امن الغيث في ازمنة الخوف امن من الله عز وجل. كأنه يبعث في قلبك الطمأنينة والراحة. والا فالاصل ان المطر في القرآن عدل. لكن هل المطر في - 00:13:50ضَ
للغة عذاب؟ الجواب لا. نحن نتكلم عن استعمالات القرآن. والا فان المطر يعرف نوعه بسياقه. بسياق. فالسياقات التي ورد فيها لفظة مطر امطرنا مطرنا هذه يراد بها العذاب. فامطر اي العذاب. لكن في القرآن مطرنا - 00:14:13ضَ
على عهد رسول الله ولا لا؟ اصابنا ونحن مع النبي صلى الله عليه وسلم ايش؟ مطر فاذا رأيتم المطر فقولوا فاذا ليست المطرة في العربية هذا معناه لكن نحن ندرس سياقات القرآن ودلالات الفاظ القرآن في استعمال في استعمال القرآن فقط - 00:14:33ضَ
ومنها مثلا كل صفة مسلوبة فيراد بها سلب نفعها الديني. كل صفة مسلوبة فيراد بها سلب نفعها الديني. كقوله لا انقل لا يفقهون. اي يفقهون شيئا من دينهم. اعين لا يبصرون اي يبصرون الحق. لا - 00:14:50ضَ
يعقلون اي الحق فليس المقصود سلب اصلها اي لا ابصار لهم ولا قلوب لهم ولا تفكير عندهم ولا عقول لهم لا وانما المقصود بها سلب منافعها الدينية. يعني انها موجود اصلها لكن منافعها الدينية - 00:15:15ضَ
مسلوبة عنهم وهذا في القرآن كثير. ومنها ايضا كل زور كل زور في القرآن فكذب او محله. يعني اما اما الكذب نفسه او المحل الذي قيل فيه ذلك الكفن حتى يدخل فيها قول الله عز وجل - 00:15:31ضَ
في قول الله عز وجل كقول الله عز وجل ذكروني بها في سورة النساء في اخر سورة النساء المهم لعلكم تذكرونه. كل زور في القرآن فيراد به الشيء الكذب. فمتى ما رأيت زور في القرآن؟ فيراد به الشيء الكبير. في - 00:15:54ضَ
سورة نون في سورة النساء في سورة في اخر الفرقان ايوة الذين يشهدون هذه اختلف المفسرون فيها ولذلك قلنا هي قول الزور محله يعني مجالسه ومنها ايضا كل سكينة في القرآن - 00:16:19ضَ
يراد بها طمأنينة. كل سكينة في القرآن فيراد بها الطمأنينة. واظنكم مللتم لكن بقي ثلاث كليات ان اردتموها وهي كل نور في القرآن مقابله للظلمة فيراد به النور المعنوي وظلما معنويا - 00:16:35ضَ
اخرجهم من الظلمات الى النور متى ما قابلت الظلمة النور والنور الظلمة فيراد بها المعنى وليست حقيقة النور ولا الظلمة الحسية التي تبصرها العين ومنها اية كلية جميلة كل عذاب اليم انتبه فدليل على كفر صاحبه. متى ما رأيت الله يختم الاية اولئك لهم عذاب مهين - 00:16:50ضَ
اعرف ان هذولي كفار ومنه استدل ابن تيمية على كفر ساب الله وساب رسوله في قول الله عز وجل ان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله واعد لهم ها؟ في الدنيا والاخرة واعد لهم عذابا فقال ابن - 00:17:10ضَ
ابن تيمية هذي الكلية قال وكل عذاب مهين في القرآن فلا يراد الا في حق فلا يقصد به الا الكفار اما العذاب الاليم فتأتي لهؤلاء وهؤلاء. اما المهين لا ابدا ما تكون الا في حق الكافر - 00:17:30ضَ
وتتبع القرآن من اوله لاخره. ومثلها ايضا الكلية اللي بعدها كل من قيل فيه لا يفلح فهذا دليل كفر الا في موضع او موضعين فقط هي التي اختلف فيها العلماء في قوله ولا يفلح الساحر حيث اتى على خلاف المفسرين هل الساحر كافر او ليس - 00:17:44ضَ
بكافتك لكن متى ما رأيت الله ينفي الفلاح عن عن طائفة فاعرف ان هذا لكفرهم. اذ ان المقصود به لا ليس نفي مطلق الفلاح وانما نفي الفلاح المطلق وعلى كل حال هذه فروع اطلت فيها حتى يتميز حتى يتميز للطالب ان هناك استعمالا واضحا في القرآن فقبل ان تدخل في معرفة - 00:18:01ضَ
اعرف استعمالات القرآن اولا تأمل استعمالات القرآن وبالتتبع تخرج اكثر من هذه الكليات وقلت لكم هي قرابة اربع مئة كلية وزياد وبالتتبع قد تأتي اكثر من ذلك لمن لمن رزقه الله عز وجل فهما في كتابه. هذه لمحة مختصرة يسيرة مجتزأة. مجتزأة عن ما ينبغي - 00:18:23ضَ
اه يعني تعلمه قبل ان يدخل الانسان في التفسير اما قراءة او تعليما. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى. واخر دعوانا ان الحمد لله رب رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد واعتذر لكم على الاطالة - 00:18:44ضَ