التفريغ
يعني مسلا واحد بعت لي رسالة على المحمول انا لسه محتفظ بها ما مسحهاش خالص. يقول فيها امرأتي تسبني وتسب اهلي باغلظ انواع السباب. وبصقت في وجهي وجرحتني بالسكين. خلاص؟ وامرتها ان تجلس - 00:00:00ضَ
من العمل فابت وقالت اطلق ولا اترك العمل فهل لو طلقتها اكون ظالما لها؟ طيب جاوب انت السؤال ده ده تقول له ايه؟ ما هو انت قدام المشاكل اللي انا - 00:00:40ضَ
وانت راجل عايز تنزل الدليل على الواقع. تفتيه تقول له ايه يعني لو امرأة بصقت في وجه زوجها مسلا ومش كده بس ده ده من ضمن الكلام اللي رسالة طويلة واخدة صفحتين كده. بتقول له لو ابوك خلف راجل طلقه - 00:01:10ضَ
من ضمن الحاجات يعني فلو هذا الرجل اتاك وقال لك اطلقها ام لا؟ انت تقول له ايه تقول له يطلقها؟ طب آآ اللي يقول له طلقها يرفع ايده. انتم اللي دمكم حامي يعني - 00:01:40ضَ
طب ما يطلقهاش يرفع ايده. الله! ده اللي يطلقها آآ اكتر هذا هذا الرجل لو سألني اقول له ما يطلقهاش. ليه؟ لان انت تنفخ في قربة مقطوعة. لان شيء واحد مما ذكرته لكم كفيل بطلاقها - 00:02:00ضَ
ده رجل ما عندوش شخصية. ما يعرفش يتخز القرار. هتحاول توقفه وتخليه راجل هيتخلى عنك. ومش هيعرف يقوم بالدور اللي انت عايزه. قلت له اقف وادبها وربيها ومش عارف ايه الكلام ده - 00:02:30ضَ
كان رباها قبل ما يسألك. يبقى ما ينفعش اللي زي ده من الجناية عليه انك طلقها. لكن انت بتقول ايه يا اخي المسامح كريم؟ ايه يعني تلفت وشك؟ ها؟ بتحصل في احسن العائلات - 00:02:50ضَ
ويعني لو قلت لك راجل ولا بتاع ازا كان ابوك خلف راجل امال العيال دول منين؟ مسلا يعني. ولو مش عارف مسكت لك بالسكينة والكلام ده يا اخي احسن الزن ها انت هتقول له ايه غير كده؟ ما ينفعش تقول له غير كده لان شخصيته ما ينفعش تقول معه غير كده - 00:03:10ضَ
اللي زي ده في العادة بقى له عشرين سنة متبهدل البهدلة دي يكمل حياته. خلاص؟ استمرأ المسألة ديت ومش شايف ان عار انه يكمل الحياة مع مراته ويتفتت في وشه. مش شايف انه عار. خلاص. يبقى انت لما تقل وتيجي تقول له طلق الست ممكن تاخده - 00:03:30ضَ
يطلقها وبعدين يروح يعيط لها ويقول لها انا عايز ارجعك. فيبقى انت المفترض وانت بتتعامل مع الناس بتعرف. الحاجة التانية وانت بتفتي الناس اياك ان تفتيهم بقناعتك انت. لان ممكن تجني عليه - 00:03:50ضَ
يعني قد يكون انت على مستواك الشخصي لا تسمح للمرأة مطلقا انها ترفع طرفها فيك. مش انها ولا تنطق لأ زي آآ عمر - 00:04:10ضَ