باحث

اداء الاسلام عند ابن وردان. في قوله تعالى للملائكة اسجدوا بن وردان عن ابي جعفر المدني قوله تعالى في البقرة واذ قلنا للملائكة للملائكة اسجدوا لادم. لو بدأنا بهم نبدأ اسجدوا لادم - 00:00:00ضَ

وفي الوسط نقول للملائكة اسجدوا هكذا قرأ القراء لكن اه ابو جعفر اه اه رواها لنا للملائكة تسجد بتاء مضمومة. من اين اتت هذه الضمة اتت كانه قال للملائكة اسجدوا كأنه آآ على نية الوقف على الملائكة واسجدوا آآ بالبدء - 00:00:35ضَ

ليبيا فلو بدأنا باسجدوا نبدأ بهمزة مضمومة. يعني هذا بسموه اه يعني يعني كاننا وقفنا على الملائكة وبدأنا اسجدوا. فنقلنا ضمت اسجدوا الى التاء قبلها والا الملائكة مجرورة بالكسرة اللام التي قبلها للملائكة ما احد يقول للملائكة نعم - 00:01:06ضَ

اذا الضمة في قراءتي للملائكة هي ضمة منقولة من اسجدوا. فصارت للملائكة تسجد على تقديم الملائكة اسجدوا هذا بالنسبة لابي جعفر. بالنسبة لابن وردان في هذا الحرف قرأها بالاختلاس. او خلينا نقول اه بالاشمام ليس بالاختلاس عفوا بالاشمام. الاشمام - 00:01:27ضَ

ان ان يكسر التاء للملائكة ثم يتبعه بضم للشفتين من غير صوت ثم بسين ساكنة صار عندي للملائكة تاء مكسورة بعدها ضم سريع للشفتين من غير صوت ثم سين ساكنة. يكون هكذا وهو طبعا بحاجة الى دربة. للملائكة اسجدوا - 00:01:57ضَ

للملائكة اسجدوا. هذا يعني يقوي ما قلناه من قليل ان تقديره للملائكة اسجدوا. لانه لما ضم الشفتين ضمها من اجل الهمزة المقدرة في هذا المكان. اعيدها لصعوبتها للملائكة اسجدوا تو تي اسجدوا. فضم للشفتين بعد كسرة التاء وقبل سكون السين. هذا مكانه. وبحاجة الى - 00:02:22ضَ

كما اسلفنا - 00:02:52ضَ