باحث

الاختلاس والاسكان في الكلمات التالية يخصمون يهدي تعدو. على من قرأ بهذه القراءة بسم الله الرحمن الرحيم. اه ان تبدوا الصدقات فنعم ما هي. وقوله تعالى يخصمون قوله تعالى امن لا يهدي. وقوله تعالى لا لا تعدوا في السبت. هذه اصلها - 00:00:00ضَ

نعم ما. ان تبدوا الصدقات فنعم يخصمون اصولها يختصمون يهدي اصلها يهتدي اه تعد اصلها تعتد. فكلها كان اصلها السكون في العين في نعمة والخاء في يقصمون والهاء في يهتدي - 00:00:38ضَ

العين فيه تعتد وطرأ عليها تعديلات صرفية حتى تحولت الى الصورة التي بين ايدينا مسلا نعم ما. لكثرة مجيئها خلف بعضها. العرب من عادتهم اذا كلمتين كثر مجيئهم خلف بعضهم - 00:00:58ضَ

بيدمجوهن في بعض. كما قالوا مثلا ايش؟ ايش اصلها؟ اي شيء؟ اي شفاء؟ من كثرة مجيء اي شيء اي شيء؟ قالوا ايش؟ ثم كسروا الهمزة ايش ؟ نعم كذلك هنا نعمة ما نعم ما فقالوا نعم ما - 00:01:13ضَ

هي اصلا نعمة. يعني ازا بدنا ناخدها صورة صورة نعم ما هذا الاظهار. ثم سكنوا الميم تبع نعمة ليدغموها في الميم تبع ماء فلما سكنوا الميم ليدغموها في الميم وقبلها عين ساكنة - 00:01:30ضَ

نعمة فهل تبقى العين ساكنة وبعدها ميم ساكنة؟ مع ان سكون الميم اه عارض من اجل الادغام قليل من العرب من ابقاها ساكنة. فقال نعم ما هي ومنهم من كسر العين للتخلص من التقاء الساكنين على قاعدة - 00:01:48ضَ

آآ اتخذوا فقال نعم ما هي وكسر العلم من اجل من اتقاء الساكنين فهذه الصور كلها رويت لنا من حيث القراءة. نحن بالنسبة لنا في رواية حفص نقول ان تبدوا الصدقات فنعما هي - 00:02:08ضَ

وروى لنا بعض القراء منهم قالوا بابقاء العين ساكنة ها؟ وفيها شيء من الصعوبة لا ينكر هزا لان فيه جمع بين الساكنين وروي لنا باختلاس كسرة العين. ان تبدوا الصدقات فنعما هي. ونعود ونذكر دائما - 00:02:25ضَ

سرعة في خفض. فنعم ما هي فصوت العين ينخفض ويسرع زمنه قليلا بالنسبة الى ما جوره من ما قيل عني اما يقال في يخاصمون بالاسكان تكون يخصمون ففيها جمع بين الساكنين بين الخاء والصاد الاولى - 00:02:51ضَ

هاي الساكنة يخصمون او بالاختلاس يخصمون باختلاس فتحة الخاء اه يهدي الا بالاسكان بالاختلاس امن لا يهدي الا وبالنسبة لتعدوا وقلنا لهم لا تعدوا في السبت هذا بالاسكان وبالاختلاس لا تعدوا في - 00:03:11ضَ

باختلاس فتحة العين. والاتمام معروف - 00:03:40ضَ