بسم الله الرحمن الرحيم. في دراسة اطلعت عليها اعدها احد الزملاء المختصين في علم الجريمة ممن زار عددا من سجون المملكة النسائية ان سبعة ثمانين بالمئة من اسباب دخول هؤلاء النسوة الى السجون ما يسمى بالجفاف العاطفي. وفي دراسة اخرى تتعلق - 00:00:02
طائفة الشباب الذين ادخلوا دور الملاحظة الاجتماعية كانت هذه المشكلة ايضا حاضرة في اسباب دخول الشباب. ايها الاحبة ايها الازواج ايها الاباء والامهات ان البيت الذي يخلو من العاطفة البيت الذي يخلو من عبارات المودة والمحبة بيت جثمت عليه - 00:00:37
صنوف الشقاء. فيا ايها الاحبة نبينا صلى الله عليه وسلم كان يصرح بحبه لزوجاته. وكان يصرح ايضا بتقدير واحترامه لاولاده وبناته. تأتي فاطمة فيتلقاها ويقول مرحبا بابنتي. اشيعوا المحبة فان الانسان مهما تقدمت به السن - 00:00:57
بحاجة الى ان يسمع الكلمة العاطفية الجميلة. الاب يحب ان يسمعها من ابنه. والام تحب ان تسمعها من ابنتها. الولد مهما كبير السن يسمع من ابيه يحب ان يسمع من ابيه كلمة احبك او يا حبيبي او نحو هذه العبارات اما الجانب الزوجي فالامر - 00:01:17
اظهروا واكثر وضوحا. فاشيعوا المودة والمحبة فاطردوا بذلك باذن الله سببا من اسباب الشقاء - 00:01:37
التفريغ
بسم الله الرحمن الرحيم. في دراسة اطلعت عليها اعدها احد الزملاء المختصين في علم الجريمة ممن زار عددا من سجون المملكة النسائية ان سبعة ثمانين بالمئة من اسباب دخول هؤلاء النسوة الى السجون ما يسمى بالجفاف العاطفي. وفي دراسة اخرى تتعلق - 00:00:02
طائفة الشباب الذين ادخلوا دور الملاحظة الاجتماعية كانت هذه المشكلة ايضا حاضرة في اسباب دخول الشباب. ايها الاحبة ايها الازواج ايها الاباء والامهات ان البيت الذي يخلو من العاطفة البيت الذي يخلو من عبارات المودة والمحبة بيت جثمت عليه - 00:00:37
صنوف الشقاء. فيا ايها الاحبة نبينا صلى الله عليه وسلم كان يصرح بحبه لزوجاته. وكان يصرح ايضا بتقدير واحترامه لاولاده وبناته. تأتي فاطمة فيتلقاها ويقول مرحبا بابنتي. اشيعوا المحبة فان الانسان مهما تقدمت به السن - 00:00:57
بحاجة الى ان يسمع الكلمة العاطفية الجميلة. الاب يحب ان يسمعها من ابنه. والام تحب ان تسمعها من ابنتها. الولد مهما كبير السن يسمع من ابيه يحب ان يسمع من ابيه كلمة احبك او يا حبيبي او نحو هذه العبارات اما الجانب الزوجي فالامر - 00:01:17
اظهروا واكثر وضوحا. فاشيعوا المودة والمحبة فاطردوا بذلك باذن الله سببا من اسباب الشقاء - 00:01:37