التفريغ
يقول في واحد صلى مع الامام الركعة الاخيرة من صلاة العصر وجاء بالتشهد الاول بعد الركعة الثالثة وقام الرابعة وجاء بالتشهد الاخيرة وعند سؤاله يقول اغلب جمهور العلم على هذا الفعل للعلم هو مؤذن بالمسجد. اعيد السؤال يا شيخ ناصر. يقول في واحد صلى مع - 00:00:00ضَ
الامام الركعة الاخيرة من صلاة العصر وجاء بالتشهد الاول هذا الامام بعد الركعة الثالثة هو او الامام؟ الامام جاء بالتشهد في الركعة الثالثة. بعد الركعة الثالثة يقول جاء بالتشهد بعد - 00:00:22ضَ
الركعة الثالثة وقام الرابعة وجاء بالتشهد الاخير وعند سؤاله يقول اغلب جمهور العلم على هذا الفعل وين جمهور العلم هذا؟ اين وجده يبدو انه صلى مع الامام. ان يكون ان يكون المسبوق لا مسبوق ايوة. نعم. اه عموما هل ورد عن اه - 00:00:40ضَ
هذه الامة اه كيفية اه او موضعا اخر او للتشهد الاول؟ هو كأن السائل يريد مم انه لما صلى معه الرباعية صلى معه الركعة الاولى والثانية وتشهد يعني التي هي التشهد الاخير بالنسبة - 00:01:04ضَ
هذا المسبوق. اه. فلما قام تشهد ايضا هذا الانسان عفوا لما صلى الامام ثلاث ركعات تشهد في الثانية معه وتشهد هي الاولى له ثم صلى الثانية ثم صلى الثالثة وهي - 00:01:22ضَ
بالنسبة له الثالثة وبالنسبة للامام الرابعة فصار له تشهدين الان. مم ثم هو سيأتي بتشهد الركعة الاخيرة لابد من الجلوس. ايوه. له. اللي هو الركعة الرابعة. طيب. شوف التشهد الاخير هو ركن في الصلاة - 00:01:41ضَ
فكانه هذا الانسان يعني ركع تشهد ثلاث تشهدات. اذا كان هذا مقصوده نعم. هذا هو يعني اعلم ان خلاف في هذه المسألة انه يصلي على هذا الوجه. لكن اما ان الامام يعني يتشهد الثالثة. او ان الماء المسبوق يتشهد يجلس للتشهد - 00:01:59ضَ
من دون اه يعني فعل امامه هذا ما يقول به احد من اهل العلم ان احد من اهل العلم يقول مثل هذه الصور التي يذكرها سواء الاولى هذه التي ذكرتها ولا الثانية - 00:02:19ضَ
طيب الحال لمن يشاهدنا الان من اخوة واخوات اخص بالذات اخواتي الكريمات بانهن قليلي آآ الانتظام او الورود الى المساجد في الحرمين مثلا. اذا اتى الاتي او الاتية الى المسجد الحرام مثلا - 00:02:29ضَ
والامام في الركعة الاخيرة من صلاة العصر ما المشروع له ان يقضي؟ هل هناك صور للقضاء في ترتيب الركعات الفائتة والتشهد؟ ام ان ليس ثمة الا صورة؟ ابدا ما في الا - 00:02:47ضَ
سورة واحدة. صح. هذا انسان ادرك الركعة الرابعة. طيب. الرابعة. او ادرك. في الرباعية. طيب. الامام صلى ثلاثا. ممتاز. فادركه في الرابعة صلى معه الرابعة هذا يعتبر ادرك الصلاة. فيقوم ويأتي بثلاث ركعات. صفتها كالاتي. اذا ركع الركعة الاولى مع الامام سيجلس للتشهد - 00:03:02ضَ
مم. وجود التشهد في غير محله مجبور بمتابعة الامام. عند عامة اهل العلم. اه. لا يحل له ان يقوم يا شيخ. يعني معفون. بل اختلف اهل العلم الاوقام هل تفسد صلاته ولا ما تفسده؟ هل تكون صلاته صلاة مأموم؟ هذا خلافا بين على اقوال. لكن الصورة يجب عليه ان يتابع - 00:03:22ضَ
الامام بلا خلاف بين اهل العلم. يتابع الامام في الرابعة هذه ويجلس في التشهد. انتهى من التشهد. يقوم الى الثانية. بالنسبة بالنسبة له الثاني؟ نعم. خلاص انتهينا انتهى مم. يقول الثانية. ايوة. ويجلس التشهد. اها. لان صحيح من قول العلماء ان اول صلاة الانسان مع الامام - 00:03:42ضَ
هي الاولى بالنسبة له اخر صلاة مع الامام هي الاولى له. في اصح القولين. لقول النبي صلى الله عليه وسلم وما ما ادركتم فصلوا وما فاتكم فاتموا فهذا يأتي بالثانية. مم. بالثانية ويجلس التشهد - 00:04:06ضَ
لان صلاته هذه صورتها ثم يأتي بالثالثة والرابعة فيجلس للتشهد في الاخرة ويكون بذلك قد تمت صلاته. مم. هذه السورة وقع فيها ثلاث تشهدات هذا التشهد الاول الذي ليس في محله يعني بين ركعتي المسبوق مم هذا لا يظره - 00:04:21ضَ
بوجوب المتابعة بلا خلاف بين اهل العلم. هم. اما ان الانسان يقوم ويجتهد واحد مرة سألني. وهنا لا يعتبر لا تعتبر صلاته زائدة. لا السهو. ولا يسجد على الصحيح يعني في قول جمهور اهل العلم لا يسجد ولا ينبغي له ان يسجد. لان هذا من المتابعة وقد كان الناس - 00:04:41ضَ
في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وبين يديه يفوتهم ذلك ما كانوا يسجدون. ولو سجدوا لشاع ونقل. فعرف ان هذا من الذي يجبر بمتابعة الامام لان ثمة افعال مع الامام ما هي بهذه فقط في افعال كثيرة مع الامام يجبر فيها يجبر فيها لاجل المتابعة - 00:05:00ضَ
هل ورد صورة اخرى للقضاء غير هذه؟ ابدا هذا هذه هي الصورة التي ماذا بعد؟ كان في مسألة لديك. ايه. يعني يعني لما ذكرتهم المسجد الحرام. هم يعني احيانا يتصرف الانسان يعني تصرفات - 00:05:20ضَ
هي في الحقيقة تدل على يعني قلة العقل وقلة الدين نسأل الله العافية من بعض اخواننا سألني مرة انسان قال لي اني دخلت الامام يصلي العصر انا اصلي الظهر او يصلي المغرب وانا اصلي العصر. فصليت معه الركعة صلى معه الركعة الاولى والثانية والثالثة المهم انه - 00:05:34ضَ
يعني لما قام الامام للرابعة اتم هو صلاته ثم سلم بسرعة ثم ادرك الامام في الرابعة ادرك الامام في الرابعة ثم دخل معه. لاحظتم الصورة؟ شيخي الكريم اه الصورة التي اردتموها ائذن لي ان اعيدها - 00:05:58ضَ
آآ رأيتها امامي انا في احدى الطلعات البرية. كان معنا شخص مسافر فقال ساصلي معكم المغرب والعشاء انا استغربت صراحة يعني كلم احد الاخوة قال سأصلي معكم المغرب والعشاء ونحن قريب للعشاء - 00:06:20ضَ
للسنة. ونحن مقيمون السنة. فجاء الرجل فصلى مع الامام بنيته هو انه المغرب وامامنا العشاء ثم جلست التشهد تكلم على ميمنته التشهد وسلم سريعا ثم قام احسبه بنية جديدة على انها العشاء - 00:06:40ضَ
ونحن في الركعة الاخيرة فلما سلم الامام قام واتى بثلاث ركعات يريد ان يدرك بذلك فضل الجماعة في صلاتي المغرب والعشاء. نعم. اه الصورة الاخرى التي اريد ان تدخلوها حتى لا اكثر عليكم. من صلى مع الامام رباعية وهو مسافر ادرك ركعة الاخيرة. كما في الحرمين يحدث كثيرا. واضاف ركعة - 00:07:02ضَ
بحجة انه مسعف نعم. اما الصورة الاولى التي ذكرتها فانت تصدق يعني كلام هذا السائل الذي سألني عنها. يعني هذا انسان يريد ان يدخل فريضتين في فريضة. من باب الاقتصاد. لا اقتصادا. ما يرد لك جمعتين يا شيخ؟ يعني هو يريد ان يدرك الجماعتين كيف؟ يصلي - 00:07:24ضَ
في معه ثم يسلم ثم يصلي معه يعني صلاة اخرى مقضية ليست هي الصلاة احيانا فهذا يعني مثل الذي يدخل يريد ان يدخل عدة آآ فرائض صوم في صوم واحد في يوم واحد وهكذا الذي يريد ان يحج - 00:07:47ضَ
عنه وعن امه وعن جدته واخته في في فريضة واحدة. اه هذا كله ما يجوز العبادات يجب عند عامة اهل العلم الفصل بينها اه لكن لو ان انسانا صلى الظهر مثلا مم صلى في في لوحده مثلا ثم تبع الامام هذا لا بأس به قد كان - 00:08:04ضَ
ناس يصنعونه وما زال الناس يصنعونه. هذه المسألة الاولى المسألة الثانية الذي يدخل او الذي يدخل المسجد الحرام او اي مسجد من المساجد الناس قد صلى يعني يصلون يعني فريضة من الفرائض - 00:08:26ضَ
وهو مسافر فيجب عليه شرعا في قول جمهور العلماء ان يتابع الامام ويقوم فيصلي فيقوم فيصلي معه اربع ركعات ولا يجوز له ان يصلي ركعتين لما ثبت في صحيح مسلم من حديث ابن عباس وغيره انه لما سئل ما بال المسافر اذا كان في رحله يصلي ركعتين فاذا صلى مع الامام - 00:08:40ضَ
صلى اربعا قال تلك السنة ابي القاسم السنة. مم. فهذا المراد بقول ابن عباس تلك السنة يعني هذه الشريعة. هذا دين الله عز وجل. والسنة عند عند الصحابة والتابعين هي التي لا تغير. ليست السنة الاصطلاحية يعني التي لك خيار في فعلها وتركها. اذا اطلقوا السنة فيريدون بذلك الشريعة - 00:09:08ضَ
عند السلف - 00:09:33ضَ