باحث

ان الحمد لله تعالى نحمده ونستعين به ونستغفره. نعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا. من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان محمدا عبده ورسوله - 00:00:00ضَ

يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها. وبث منهما رجالا كثيرا ونساءا. واتقوا الله - 00:00:19ضَ

الله الذي تساءلون به والارحام ان الله كان عليكم رقيبا. يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم. ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما. اما بعد. فان اصدق الحديث - 00:00:36ضَ

كتاب الله تعالى واحسن الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم. وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة له كل ضلالة في النار. ثم اما بعد قال تعالى يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم - 00:00:56ضَ

عروبا وقبائل لتعارفوا. ان اكرمكم عند الله اتقاكم. ان الله عليم خبير. قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم. وان تطيعوا الله ورسوله لا يلدكم من اعمالكم شيئا - 00:01:16ضَ

ان الله غفور رحيم هذا هو النداء السادس في هذه السورة المباركة سورة الاداب سورة الحجرات فبعد ان نادى الله عز وجل اهل الايمان خمسة نداءات ختم السورة بهذا النداء - 00:01:36ضَ

وهو نداء عام لكل الناس. يا ايها الناس يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم يعني يا ايها الناس انما انسابكم ترجعوا الى اصل واحد - 00:02:07ضَ

وهو ادم وحواء. انا خلقناكم من ذكر وانثى ثم تشاعبتم فصرتم شعوبا وقبائل والشعوب في العجم والقبائل عند العرب كما قال غير واحد فالعجم تنسب الى الشعوب. فيقال هذا شعب كذا - 00:02:34ضَ

وتنسب الى البلدان مثلا اما عادة العرب لم تكن كذلك وانما صرنا الان كذلك تبعا للاعاجم وانما العرب كانت تنسب الى القبائل الى الاباء والاجداد. فيقال هذه قبيلة فلان. وهذا - 00:03:03ضَ

هذه قبيلة فلان. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا اي لتتعارفوا لا لتفتخروا لا ليفتخر بعضكم على بعض ولا ليتكبر بعضكم على بعض فعلاج الكبر وعلاج الفخر بالانساب الذي اخبر صلى الله عليه وسلم انه من امور الجاهلية - 00:03:26ضَ

ان يقول الانسان انا ابن فلان وانا من عائلة فلان على وجه التكبر والتفاخر هذا من امور الجاهلية ويزداد الامر حرمة واثما ان كان التفاخر بقوم كافرين من الاباء او الاجداد - 00:04:01ضَ

وفي السنن سند حسن ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الله اذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالاباء مؤمن تقي وفاجر شقي هذه هي القسمات الشرعية لا قسمة غيرها. مؤمن تقي وفاجر شقي - 00:04:28ضَ

انتم بنو ادم وادم من تراب ليدعن رجال فخرهم باقوام انما هم حمم من حمم جهنم او ليكونن اهون على الله عز وجل من الجعلان تدفع بان فيها النتن ليدعن رجال الفخر باقوام انما هم حمم من حمم جهنم. يعني باقوام كافرين - 00:04:49ضَ

او ليكونن اهون على الله عز وجل من الجعلان تدفع بانفها النتن وهي دويبة صغيرة تدفع النتنة العذرة اعزكم الله بانفها فيزداد الامر حرمة واثما ان كان التفاخر باجداد او اباء - 00:05:22ضَ

انما هم حمم من حمم جهنم فما بالكم ان كان منهم من عادى رسل الله عز وجل وقاتلهم واراد قتلهم بل منهم من قتل بعض الرسل فهؤلاء لا يجوز بحال الفخر بهم - 00:05:50ضَ

او الانتساب اليهم فيقال نحن احفاد كذا وكذا. لا يجوز بحال يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا. لا لتتكبروا ولا لتتفاخروا سم بين الله عز وجل - 00:06:17ضَ

سبب الرفعة في الدنيا والاخرة ان اكرمكم عند الله اتقاكم ولا يتصور في تقي ان يذهب فيفتخر على غيره بتقواه فانتفى التفاخر مطلقا ان اكرمكم عند الله اتقاكم فلا كرم لاحد على الله عز وجل لا بنسب ولا بحسب ولا بجاه ولا بمال ولا برياسة ولا بمنصب - 00:06:41ضَ

ان اكرمكم عند الله اتقاكم. وهذا النبي صلى الله عليه وسلم حاله كانت كما تعرفون لم يكن ملكا من الملوك ولم يكن غنيا من الاغنياء ولم تحز له الدنيا وهو اكرم الناس على الله عز وجل - 00:07:16ضَ

كان يبيت طاوية صلى الله عليه وسلم يمر عليه الشهر والشهران والثلاثة ولا يأكل الا التمر ولا يشرب الا الماء لانه لا يجد يربط على بطنه الحجرين من الجوع صلى الله عليه وسلم - 00:07:42ضَ

ربما يلبس ازارا بغير رداء وربما يخرج غير منتعل هذه كانت حالته المشرفة صلى الله عليه وسلم ومع ذلك هو اكرم الناس على الله عز وجل الكرم لا بغنى ولا بمال ولا بجاه ولا بسيارة ولا بقصر - 00:08:02ضَ

وينبغي ان تكون هذه هي القسمة عند المؤمنين ان اكرمكم عند الله اتقاكم ونبه النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة يوما على هذا المعنى لما صعد احدهم كان رفيعة واتت الريح - 00:08:31ضَ

فازالت القميص عن ساقيه فتساوكتا من رفعهما يعني كأنهما كالسواكين فضحك بعض الصحابة وقال صلى الله عليه وسلم اتعجبون من دقة ساقيه والله انهما في الميزان اثقل من احد يعني لا ينبغي ان تكون النظرة - 00:08:57ضَ

الى الجسم واللبس. الى الملبس والمشرب والمأكل والمسكن والله انهما لفي الميزان اثقل من احد هذا الرجل الذي قال في مثله صلى الله عليه وسلم رب اشعث رب اشعث اغبر ذي تمرين مدفوع بالابواب - 00:09:21ضَ

اشعس يعني اشعث الرأس اغبر عليه الغبار والاتربة ذي تمرين ثيابه بالية مقطعة مدفوع بالابواب يعني لو طرق الباب ففتحت فرأيته اغلقت الباب في وجهي هذا حاله في الدنيا فما حاله عند الله؟ لو اقسم على الله لابره - 00:09:44ضَ

من تقواه وورعه وقربه من مولاه سبحانه وتعالى. وفي المقابل يؤتى بالرجل العظيم السمين يوم القيامة لا يزن عند الله جناح بعوضة هذا الرجل العظيم الذي كانت تفتح له الابواب - 00:10:10ضَ

وحري اذا تكلم ان يسمع له. واذا نكح ان ينكح يؤتى به يوم القيامة لا يزن عند الله عز وجل جناح بعوضة ومر بالصحابة يوما رجل فقال النبي صلى الله عليه وسلم - 00:10:31ضَ

كيف تعدون هذا فيكم وقالوا هذا حري انك حال ينكح. يعني اذا اتى ليخطب ابنتك مثلا ابنتك حري ان تخطبه او او تعطيه فيها له حري اذا نجح ان ينكح واذا تكلم ان يسمع له - 00:10:56ضَ

فسكت يعني النبي صلى الله عليه وسلم ثم مر بهم رجل اخر وقال كيف تعدون هذا فيكم وكان فقيرا لا يأبه به فقالوا هذا حري اذا نكح الا ينكح واذا تكلم الا يسمع له - 00:11:21ضَ

فقال لهذا افضل عند الله عز وجل من ملئ الارض مثل هذا فهذا هو الميزان الشرعي. ان اكرمكم عند الله اتقاكم فانتفى التفاخر بالاحساب والانساب انتفى اولا في قلبك ايها المؤمن - 00:11:40ضَ

فاذا انتفى في قلبك لم يخرج الى لسانك فلا تقولوا في موقف ما انا ابن فلان. او عمي فلان او جدي كان فلانا لانك علمت الان ان كل ذلك لا يساوي عند الله عز وجل شيئا - 00:12:05ضَ

بل ازيدكم لا ينفع ذلك صاحبه عند الله عز وجل شيئا حتى وان كان النسب الى الرسول المشرف صلى الله عليه وسلم الم يقل يوما صلى الله عليه وسلم وقد جمع الناس - 00:12:25ضَ

يا فاطمة بنت محمد اعملي لست اغني عنك من الله شيئا الم يقل صلى الله عليه وسلم استأذنت ربي ان ازور قبر امي فاذن لي فاستأذنته ان استغفر لها فلم يأذن لي - 00:12:49ضَ

لانها قد ماتت على الكفر فلا ينفع الانسان يوم القيامة الا عمله يا فاطمة بنت محمد اعملي لست اغني عنك من الله شيئا اما سبب نزول هذه الاية فقد مر بنا - 00:13:09ضَ

وهو ما وقع لثابت ابن قيس وكان رجلا في اذنه وقر فكان يقترب من النبي صلى الله عليه وسلم في المجلس كي يسمع منه فاتى يوما وقد اخذ كل صحابي مجلسه - 00:13:33ضَ

تتخطى الرقاب والناس يفسحون له حتى كان بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم رجل واحد قال له يعني هذا الرجل قد اصبت مجلسا فاجلس. يعني خلاص انت بينك وبين النبي رجل - 00:13:54ضَ

صلى الله عليه وسلم ستسمع الكلام. اصبت مجلسا فاجلس فاغتاظ ثابت فلما كان في نهاية المجلس قال من هذا؟ قال فلان. فقال ثابت ابن فلانة وكان هذا الرجل يعير بامه في الجاهلية - 00:14:14ضَ

فنكس الرجل رأسه واستحى فنزل في ثابت هذه الاية يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا. لا لتتناكروا ولا لتتفاخروا ولا ليسب بعضكم بعضا بالنسب والحسب - 00:14:32ضَ

انما خلقتم من ذكر وانثى لتتعارفوا ونزل في الاخر قول الله عز وجل يا ايها الذين امنوا اذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا يفسح الله لكم فلما نزلت الآية دعا النبي صلى الله عليه وسلم ثابتا - 00:14:56ضَ

وقال انظر في الناس كيف تجدهم؟ قال ابيض واحمر واسود يعني الوان شتى وقال انك لا تفضل على احد منهم بشيء الا بالدين والتقوى يعني يعلم ثابت. انك لا تفضل على احد منهم بشيء الا بالدين والتقوى - 00:15:15ضَ

وقد قال صلى الله عليه وسلم في الحديث مؤمن تقي وفاجر شقي ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير. اقول قولي هذا واستغفر الله العظيم لي ولكم الحمد لله رب العالمين له الحمد الحسن والثناء الجميل. اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. يقول الحق وهو يهدي السبيل. واشهد ان محمدا عبده ورسوله. صلى الله - 00:15:39ضَ

الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. اما بعد فبعض الزائغين يستدل بمثل هذه الايات على ما لا تحتمله ويذهب بالقرآن بعيدا عما اتى به القرآن صريحا في مواطن اخر - 00:16:15ضَ

ويفعلون فعل اليهود يبدون بعض الكتاب ويخفون البعض فليس معنى ان كل الناس من اب واحد وام واحدة ان ذلك يعني ما يدعو اليه القوم الان من الاخوة في الانسانية - 00:16:39ضَ

هدم عقيدة الولاء والبراء عند المسلم. كل هذه الامور اتى القرآن بصريح العبارات في اثباتها ونفي ضدها وهذا لا يعنينا الان لكن الذي يعنينا قد يخفى على بعض المسلمين وهذا وقته - 00:17:02ضَ

ان مشاركة غير المسلم في عيده محظور شرعا لا سيما ان كان هذا العيد يحمل في معانيه معنى كفريا بحتا يعني رجل يحتفل بميلاد ابن الاله كيف تشارك هذا في عيده - 00:17:23ضَ

او كيف تهنئه بعيده وعيده انما هو عيد الاحتفال بميلاد ابن الاله والله عز وجل يقول قل هو الله احد. الله الصمد. لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفوا احد - 00:17:53ضَ

والاعياد من شعائر الدين. قال الله عز وجل لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا قال ابن عباس اي عيد هل اعياد من شعائر الديانة وقال الله عز وجل والذين لا يشهدون الزور - 00:18:10ضَ

قال الضحاك وغيره يعني اعياد المشركين فاثنى الله عز وجل على اقوام لا يشهدون اعياد المشركين. والذين لا يشهدون الزور قال اعياد المشركين واسر عن عمر وعن عبدالله بن عمرو وغيرهما من الصحابة - 00:18:31ضَ

النهي عن اسر النهي عن ذلك وهذا ايضا نحسبه من مسلمات هذا الدين لكن الذي نريد ان ننبه عليه ان ميلاد المسيح عليه السلام والذي نجله ونعتقد ان من كفر به خرج من ملة الاسلام - 00:18:53ضَ

من كفر بنبي واحد خرج من ملة الاسلام فنجل ونعتقد فيه انه من اولي العزم من الرسل عليه السلام بل وينزل اخر الزمان فيحكم بشريعة الاسلام كما اخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم. ويقتل الخنزير ويكسر الصليب - 00:19:21ضَ

هل كان ميلاده في هذا الوقت اصلا دعك من قولهم انه ابن الاله او غيره هل ولد المسيح اصلا في هذا الوقت الجواب لا. نصا في القرآن بل وفي الانجيل - 00:19:48ضَ

هم يقولون ان ميلاده كان في الخامس والعشرين من هذا الشهر والانجيل يكزب زلك. والقرآن يكزب زلك اما القرآن وقد قال الله عز وجل وهزي اليك بجذع النخلة. تساقط عليك رطبا جنيا - 00:20:05ضَ

وكان ميلاده في فلسطين وكلنا يعلم في هذه الايام كيف تكون فلسطين مغطاة بالسلوج والبرد القارص وهل تكون الرطب الجنيات في هذا الوقت من العام بل لا تكون الرطب الجنيات الا في منتصف الصيف - 00:20:29ضَ

وهزي اليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنية. امرأة ضعيفة تهز جزع النخلة. معنى هذا ان الرطب قد طابت وانها فقط تحتاج الى اقل المجهود كي تسقط واما في الانجيل - 00:20:54ضَ

في انجيل لوقا العدد الثاني الاصحاح الثامن ان الملائكة لما نزلت يعني في ليلة ميلاد المسيح عليه السلام وجدت الرعاة يرعون في الحقول وجدت الرعاة يرعون في الحقول وان الرعاة يقولون ان الوليد وضعته امرأة ببيت لحم - 00:21:14ضَ

فبربكم اي راع عاقل يخرج بغنيماته في هذا الوقت في البرد القارص ليرعاها ان هذا يعني حتف هذه الغنيمات وموتها عن بكرة ابيها وانما يخرج الرعاة وقد طابت الثمار فهذا دليل اخر من الانجيل. اما قصة هذا اليوم بالتحديد - 00:21:38ضَ

فهو مدخول على النصارى في دينهم ذلك ان الوثنيين ممن كانوا يقطنون شمال افريقيا على ساحل البحر المتوسط كانوا يعتقدون ان اله الشمس ولد في هذا اليوم الخامس والعشرين من هذا الشهر - 00:22:09ضَ

ثم لما دخلوا في دين النصرانية في عهد قسطنطين ابتدعوا هذه البدعة في دين النصارى ان ابن الاله ولد في هذا اليوم وصار النصارى على ذلك فالمسيح اصلا لم يولد في هذا اليوم اصلا - 00:22:32ضَ

بنص من الانجيل ونص من القرآن ثم حتى ان كان قد ولد في هذا اليوم فلا يجوز ان نشارك القوم في احتفالاتهم ولا ان نهنئهم بميلاد ابن ابن الاله وهذا كله - 00:22:53ضَ

لا ينافي ما امرنا الله عز وجل به من البر بهم والقسط اليهم. فهذا ديننا لكن لا يجوز بحال ان يهنئ على مسل ذلك او ان يشارك في اعياده وقد اتى النهي عن ذلك والذين لا يشهدون الزور. بل - 00:23:12ضَ

واختم بهذا الحديث نذر رجل يوم ان يذبح ابل له ببوانة مكان فاتى النبي صلى الله عليه وسلم فاخبره بنذره والنذر ذبح الابل قربة الى الله عز وجل. يثاب على فعلها. فقال صلى الله عليه وسلم هل كان فيها يعني في - 00:23:31ضَ

وثن يعبد من دون الله. انتبهوا لم يقل هل الان فيها وثن؟ هل كان فيها وثن يعبد من دون الله؟ قال لا. قال هل كان فيها عيد من اعياد المشركين - 00:23:56ضَ

قال لا. قال اوف بنذرك فنهى الرجل او كان مقتضى كلامه صلى الله عليه وسلم نهي الرجل عن ان يوفي بنزره في هذا المكان وهو من اجل القربات الوفاء بالنذر - 00:24:10ضَ

ان كان فيها عيد ان كان فيها عيد من اعياد المشركين اللهم اغفر لنا ذنوبنا واسرافنا في امرنا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين. اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين. اللهم - 00:24:29ضَ

لهذه الامة امر رشد يعز فيه اهل الطاعة. ويتوب فيه اهل المعصية. ويتوب فيه اهل المعصية. ويتوب فيه اهل المعصية. ويؤمر فيه معروف وينهى فيه عن المنكر. اللهم ولي امورنا خيارنا. ولا تولي امورنا شرارنا. اللهم لا تحرمنا خير ما عندك بشر ما عندنا - 00:24:45ضَ

ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار - 00:25:05ضَ