فوائد من تفسير سورة التوبة- الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
تبصرة وذكرى لكل عبد منيب | الشيخ عبد القادر شيبة الحمد رحمه الله
التفريغ
الله ما خلق الخلق الا ليعبد وحده لا شريك له ولا رزق العباد واقام سوق الدنيا الا ليعبد وحده لا شريك له ولا اقام سوق الجنة والنار الا ليعبد وحده لا شريك له - 00:00:00ضَ
ما يقول ربنا وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون هذه هي الحقيقة الكفر هذه فلسفة الكون الكون بكامله فلسفة الكون بكامله - 00:00:23ضَ
ان الله خلق هذا الكون سماواته وارضه وجبال ووهاد ورياح ومياهه ونجومه وكواكبه وشمسه وقمر وسماواته ما خلقها الا ليعبد وحده لا شريك له. ويقيمها دليلا امام اعين خلقه لتكون شاهدا اما مستمرا او متجددا. يعني اقم شواهد مستقرة - 00:00:42ضَ
مستمرة ما تتغير واقم شواهد تتجدد وطبعا الشواهد المستقرة ابرز في الوجود. لكن فايدة المتجددة تجدد للناس اذا نسي الانسان تذكر يتذكر قاف والقرآن ذا الذكر والقرآن المجيد والقرآن المجيد بل عجبوا ان جاءهم منذر منهم فقال الكافرون هذا شيء عجيب. اين متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد - 00:01:09ضَ
قد علمنا ما تنقص الارض منهم وعندنا كتاب حفيظ. بل كذبوا بالحق لما جاءهم فهم في امر مريد. انظر افلم ينظروا الى السماء فوق ثابتة كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج - 00:01:42ضَ
والارض مددنا ثابتة. والقينا فيها رواسيا وانبتنا فيها من كل زوج بعيد. اسمع اسمع تبصرة وذكرى التفسير بالايات الثابتة وذكرى الايات المستجدة. يعني ذكر الناس الغافل وذكرى لكل عبد منيب ونزلنا من السماء ماء مباركا فانبتنا به جنات وحب الحصيد والنخلة بس اية - 00:01:58ضَ
في كل ذرة من هذا الذي اذكر ايات لا حد لها ولا ايات لا حد لها. تبصرة وذكرى لكل عبد منيب. ونزلنا من السماء ماء مباركا. فانبتنا به جنات وحب الحصيد. والنخلة باسقاط - 00:02:23ضَ
لها طلع نضيد رزقا للعباد. وحينا به بلدة ميتا كذلك الخروج ثم يبين يضرب امثلة بالذين كذبوا الرسل ولم يؤمنوا ولم يؤمنوا بما انزل بما انزل الله من كتاب وتوحيد الله كيف عذبهم اهلك - 00:02:39ضَ
كذبت قبلهم قوم نوح الى اخر الاية - 00:02:56ضَ