تفسير القرطبي فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد الأمين الشنقيطي

تفسير القرطبي {سورة البقرة} {28} {{33}} فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد الأمين الشنقيطي

عبدالله بن محمد الأمين الشنقيطي

ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معه وكانوا من قبل وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما ما عرفوا كفروا بي ان ينزل الله من قبله على من يشاء من عبادي - 00:00:00ضَ

بغضب على غضب وللكافرين عذاب مهين واذا قيل لهم امنوا بما انزل الله قالوا نؤمن قالوا نؤمن بما انزل علينا ويكفرون بما وراء هو الحق مصدقا لما معه الحمد لله الذي انزل الينا اشمل الكتاب - 00:01:07ضَ

وارسل الينا افضل الرسل وجعلنا خير امة مخرجة للناس. فله الحمد وله الشكر على هذه النعم العظيمة والالاء الجسيمة. والصلاة السلام على خير خلق الله وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه - 00:02:03ضَ

اما بعد فان الله جل وعلا يبين في هذه الايات اليهود وما كانت تفعل بدء انبياء الله وشريعته وان اليهود الذين كانوا بين ظهراني النبي صلى الله عليه وسلم انتفروا به - 00:02:22ضَ

كذلك امر معروف في اليهود. ليس بدعا ان يكفر اليهود او ان يكذبوا انبياء الله او ان يكيدوا لاهل الحق وانما هذه سلسلة متواترة عن اليهود من اسلافهم تغتر ايها المسلمون الذين في المدينة المنورة بما يفعل اليهود - 00:02:47ضَ

اتباع الذين كانوا يقتلون الانبياء ويكذبونهم ينقضون العهود يقول ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معه لما تنفي اجعل الفعل المضارع ماضي لما جاءهم كيف لم كتاب من عند الله وهو القرآن. موافق لما معهم - 00:03:12ضَ

وكانوا من قبل اي قبل مبعث محمد صلى الله عليه وسلم يستنصرون به في الملمات وفي الحوادث اللهم انصرنا بالنبي الامي الذي يبعث ولما جاءه كتاب وهو القرآن من عند الله - 00:03:52ضَ

يعني موافق لما معهم وهو التوراة وكانوا من قبل اي قبل نزوله يستنصرون به على الكفار الذين كانوا بين ظهرانهم من الاوس والخمر فلما جاءهم ما عرفوا وهو محمد صلى الله عليه وسلم والاتيان بالقرآن وما وصف في التوراة لهم فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به - 00:04:14ضَ

اذا هناك ادلة وبراهين يعني تبين ان هؤلاء تركوا الايمان مع مع اصرار بالكفر فلما جاءهم ما عرفوا اذا لم يكن اليهود مكان لان يكونوا قدوة ولا ان يستن بهم - 00:04:41ضَ

ولا ان يصدقوا فيما قالوا والا تحتدوا حذوهم بينهم قوم بهت وكذب ويقتلون الانبياء ويكذبونهم ويؤمنون بالامر فاذا جاء كذبوا به كفروا به. وكانوا من قبل اي قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم يستنصرون به على الكفار - 00:05:08ضَ

فلما جاءهم ما عرفوا وهو الرسول صلى الله عليه وسلم بعث ونزل بالقرآن وكانت معجزته القرآن فلما جاء ما عرفوا جحدوا به فلعنة الله على الكافرين ما قال فلعنة الله عليهم قال فلعنة الله على الكافرين ليدخلهم ويدخل ايش - 00:05:32ضَ

من كان على هذه السجن طبعا ومن الكافرين هم دخلوهم ودخل معهم من كان على هذه الشاكلة من الكفر بئس فعل جامد لانشاء الذم عكس نعمة بئس الشئ الذي شروا به انفسهم - 00:05:56ضَ

ما فعلوا الذي استبدلوا به حظوظهم وهو عياذا بالله الكفر بئس وقبح الشيء الذي استبدلوا به انفسهم او يعني اختاروه وهو ان يكفروا بما انزل الله وقبح الشيء الذي استبدلوا به انفسهم - 00:06:20ضَ

وهو كفرهم بالله تعالى اذا ما فعله اليهود سيء وقبيح وهو ان يستبدل الحق بالباطل وهو ان يختاروا الكفر على الايمان وكأنهم لما اختاروا الكفر على الايمان اصبحوا كأنهم اشتروه - 00:06:48ضَ

لان البيع هو استبدال شيء بشيء ولذلك الله اعطاني العبد العمر والعقل وقال له اشتغل لي حياتك ان الله اشتراه من المؤمنين ما للانسان ونفسه الله اعطاه اياه واشتراه منه - 00:07:07ضَ

يعني بحيث لا يستعمل نفسه الا فيما اباح له ولا يستعمل ماله الا فيما شرع فاذا فعل العبد ذلك الله يعطيه ماذا؟ يعطيه الجنة لذلك هذا سمي الشراء لانه اعطاها ذا واستبدل - 00:07:28ضَ

ولذلك الله يعبر عن يذكر في القرآن من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا عبر عن الصدقة بالقرض لان الله يضاعفها له اضعافا كثيرة وبين انه لا يضيع اجر من احسن - 00:07:48ضَ

وبين خطورة المن وخطورة عدم اه يعني الاخلاص في العمل في سورة البقرة قال ايود احدكم ان تكون له جنة من نخيل واعراب تجري من تحتها الانهار. له فيها من كل الثمرات. واصابه الكبر وله ذرية ضعفاء - 00:08:06ضَ

فاصابها اعصار فيه نار بعدين قال كذلك يبين الله لكم الايات هذا برهان ولذلك احوج ما يحتاج الانسان الى المال اذا كان كبير السن وله ذرية ضعيف وله ذرية ضعفاء - 00:08:30ضَ

وهو في حالة ضعف احترقت احترق المال وجاءته جائحة وبقي عنده ضعفاء وما عنده ما يقيم عليه كذلك الانسان اذا كان لا يشتغل لله فيظن عنده هذا المال وهذه الصدقة يجدها فاذا كان يوم القيامة ولم يكن على صدق ايش - 00:08:53ضَ

فانه لا يجد شيئا من ذلك لابد من الانتباه قبل ان يفوت الاوان اذا الله بين هنا لليهود كلما جاءهم وهو ان بدلوا الايمان بالكفر ان يكفروا بما انزل الله باغيا - 00:09:14ضَ

فعلوا ذلك لاجل البغي والكفر والطغيان مخافة او كراهته ان ينزل الله ان ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده اذا هذا ايضا مقطع يبين قبح اليهود وشناعة العلم. بئس - 00:09:42ضَ

يعني قبح ما اشتروا الشيء الذي استبدلوا به طبعا على العلماء فيما اقوال هل بئس ما كلمة واحدة او بئس الحالة وما الحالة؟ ولية نكرة تامة او موصوفة مفعول لاجله - 00:10:04ضَ

مريم اي لاجل البغي ان ينزل الله ايضا هي مفعول لاجله. كراهة او مخافة ان ينزل الله من فضله اذا الله كانه يقول ساء فعل اليهود وهو فكهم للايمان واستبدالهم له بالكفر - 00:10:26ضَ

لان الله ارسل رسولا لم يكن من اليهود لانهم كانوا يرون ان هذا الرسول منهم فلما جاء من العرب سرقوا به ولم يؤمنوا به وجحدوا ست رجعوا بغضب سابق وهو عبادتهم للعجل - 00:10:50ضَ

الله عليه وسلم وتكذيبهم به وللكافرين عذاب مهين يعني موجعة موقع الالم على اصحابه واذا قيل لهم واذا قيل اليهود امنوا بما انزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم فانه الحق الذي لا حق وراءه - 00:11:10ضَ

وهو والحال انه مصدق لما حكم قالوا نصدق بما انزل علينا ويكفرون بغيره وهذا فيه تناقض لانهم لو امنوا بالتوراة لتصدقوا بالنبي صلى الله عليه وسلم واذا قيل لهم امنوا بما انزل الله قالوا نؤمن بما انزل علينا لو امنتم بما انزل عليكم لامنتم بمحمد - 00:11:35ضَ

لان لان الثارات بينت قيتها محمد صلى الله عليه وسلم وامرتكم بانه تؤمنوا به اذا جاء وقال ومبشرا برسول يأتي من بعده من بعدي احمد وقال يعرفونه كما يعرفونه ابناءهم اليهود تعرف محمد اكرم مما تعرف ابنائها صلى الله عليه وسلم - 00:12:05ضَ

لانهم يعرفونه بصفته وبنعته وموجود عندهم في الثورة ولكنهم قوم مهتلة وهم يغالطون ويلتون ولكن كل ما ارادوا ان يكيدوا الله يبطل كيده كلما خبث زدناهم آآ كلما حكوا لي للاسلام واهله الله - 00:12:29ضَ

يوقع به لذلك الله سلط عليهم وسلط عليهم نبيه وسلط عليهم الجبارين وسلط عليهم هتلر يعني دائما في كل زمن الله يسلط على اليهود من يشلومه والله يقول ومن اصدق من الله - 00:12:57ضَ

اذا تعقيلا ومن اصدق من الله ولذلك يقول واذ تأذن ربك ليبعثن عليهم الى يوم القيامة نطمئن ان اليهود سيساموا سوء العذاب حتى تنتهي الدنيا وهم الان يبنون جدارا على انفسهم ليساموا فيه سوء العذاب - 00:13:26ضَ

يبنونه بايديهم ليوقع العذاب عليهم في ذلك الجدار الذي يبنونه كما قال لا يقاتلونكم جميعا الا في قرى محصنة ومن وراء لا يقابل المسلمون ابدا وقال وقطعناهم في الارض متفرقون - 00:13:49ضَ

يهودي السوفيت ويهودي المغرب مفرق في العالم الله لهم بالمرصاد ولكن احسن طريقة نقاوم بها اليهود ما هي؟ الاستقامة تمسك بالاتباع فهم الدين باقي باقي بعض الشيء ايوا ايه ده - 00:14:11ضَ

الحسي والمعنوي لا يمكن ننتصر الا بالاعدام لان الله لما خلق الدنيا خلقها بقانون ماذا قانون الاسباب هل يكون واحد عالم ما قرأ هل يكون واحد ورع وهو ينظر في الحرام ويتكلم بالحرام - 00:14:43ضَ

ويفكر في الحرام اكبر طريقة نقاوم بها الاعداء الاستقامة او بعبارة اخرى لاعداد الحسي والمعلوم فاذا اعددنا الاعدادات الحسية والمعنوية الله ينزل للملائكة والرياح ويهزك اعدائنا لكن لابد ان نقوم - 00:15:05ضَ

بالاسباب اذا يقول جل وعلا في الاية وهو الحق الذي وراء لا وراء وراءه. هذا القرآن حق يدعو الى الحق ويأمر بالحق ويوضح الحق وينهى عن الباطل ويخوف منه. ولذلك كتاب انزلناه اليك مبارك - 00:15:29ضَ

شيء عظيم انزلناه اي من الله مبارك وفيه البركة وفيه الخير وفيه الهدي والاداب والاخلاق والعزة ليدبروا اياتي ما هو ليهجره كما قال وقال الرسول يا رب ان قومي اتخذوا هذا القرآن - 00:15:54ضَ

مهجورة والله يقول اولا يكفيهم انا انزلنا عليك الكتابة وقال فاجره حتى يسمع كلام الله هذا نور لكن هذا النور لابد ان نفهمه وان نستشرف وان نبحث عن سبب مشاكلنا فيه - 00:16:17ضَ

وان نتمثله لينجينا الله لينجينا الله به فهو كتاب مبارك ولذلك هو الحق ان هذا القرآن يهدي اي للطريقة التي هي اخوة اول امر فيه اعبدوا ربكم فلا تجعلوا لله اندادا - 00:16:40ضَ

هاني الشيخ برهان محمد رسول الله. وان كنتم في رايب مما نزلناه على عبدنا ما قال فقد كفرتم ثم بين طريق المسلمين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة طريق الكافرين ان الذين كفروا سواء عليهم انا طريق المنافقين ومن الناس من يقول امنا بالله وباليوم الاخر - 00:17:04ضَ

ثم بين لك الحلال افعلوا الخير لعلكم تفلحون اطيعوا الله واطيعوا الرسول ولا تنازعوا يبين قال فان تنازعتم في شيء هو الحق القرآن هو الحق كل ما نحتاج اليه موجود فيه - 00:17:28ضَ

لذلك اي مشكلة تقع مبينة في القرآن حتى ان السيوفي في الاقليم عن كل الامور اصولا في القرآن الا ونزلناه عليك الكتاب تبيالا لكل شيء قال هل تجدوا في القرآن من جهل - 00:17:51ضَ

بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه هل تجد في القرآن الحساب؟ قال نعم فيهم الف سنة هل تجد في القرآن الهندسة؟ قال نعم ثلاث شعب والشافعي قال لهم والله لا تسألوني الا اجبتكم من القرآن - 00:18:11ضَ

يتحدى الشافعي وقف على المنبر وقال والله لا كيف الشافعي يقول هذا؟ والله يقول وما اوتيتم من العلم والشافعي هو الامام واذا قال الشافعي قول من الصعب التخلص منه وكان العلماء يقولوا قول الشافعي في اللغة حجب - 00:18:34ضَ

اسلوب كلام الشافعي باللغة العربية حجة قالوا لانه اذا كان يعلم دليل من كتاب الله اتى بكتاب الله واذا كان لا يعلم دليل قال الله اعلم وهذا اجابة من القرآن لان الله يقول ولا تقف - 00:18:55ضَ

انه لا يمكن يكون الا هذا قال والله لا تسألوني الا اجبتكم ايش؟ من القرآن. فان كان يعرف من القرآن اجاب بالقرآن وان كان لا يعرف اجاب بالقرآن الله يقول ولا تقفوا ما ليس لك به علم. فاذا قال الله اعلم اجاب بالقرآن - 00:19:10ضَ

رضي الله عنه اذا هذا الحق الذي لا وراء وراءه حري بنا ان نفهمه وان نستفلح وان نقرأه وان نعطيه الوقت وان نحاول ان نعيد مشاكلنا لكتاب ربنا حتى نحلها حلا سليما ناجعا لنا مقويا لنا - 00:19:28ضَ

اما اذا كنا نعيش المغالطة فالامة اذا غلطت ما يمكن ولذلك بالله عليكم هل رأيتم انسان له اولاد ما تزوج نحن لا ننغال في الزواج. لو واحد يقول اللهم ارزقني اولاد اللهم انا نسألك اولادا. ماذا يقال له - 00:19:50ضَ

تزوج يا اخي لان الولد ما يخرج من الفراش ولا من الجدار لا بد من لا بد من زرع لابد ان ولذلك اول يأتي ويأتي بالمهر ويأتي بالجراش ويشتري غرفة نوم - 00:20:11ضَ

وبعدين بعد تسع شهور او عشرة شهور من اللقاء بأهله ان شاء الله يأتي ايش الولد لكن نحن في امور الدنيا نقوم بالاسباب. واذا جاء الدين نقول ادعي الله يهديني. هذي مغالطة هذي - 00:20:26ضَ

هل واحد ينام في البيت ويقول ادعوا الله يرزقني والله يذهب الى العمل لماذا لا نعمل للدين كما نعمل للدنيا؟ نقوم بالاسباب وندعو الله الرزق فذلك نقوم بالدين ونصلي ونعبد الله ونرزق الله ندعو الله ايش - 00:20:43ضَ

الهداية. اما واحد يقول له يا اخي تعال للصلاة يقول لك ادعي لي ربي يهديني. هذي مغالطة لذلك ينبغي ان نقوم بالاسباب فاذا قمنا بالاسباب الله لن يضيعنا. كما قال الذين يأتون ما اتت عائشة لرسول الله ثم ما اتوا من المعاصي قال لا يا ابنة الصديق - 00:20:59ضَ

يا ترى ما اتوا من الطاعات ومن العبادة وقلوبهم وجلة خائفة انه يكون على غير الاخلاص. على انه يكون على شعبة من النفاق من الرياء ان لا يتقبل منه ولذلك لابد من القيام بالاسباب - 00:21:21ضَ

اذا اردنا ان ان ان نرتفع لابد ان نقوم بالاسباب وكل الطرق واضحة الذي يريد الاستقامة والخشية ولازم طاعة الله وجعل لكم السمع والأبصار لعلكم تشكرون. هذي موارد ما هو اللي تنظر للحرام. لتتكلم بالحرام لتسمع الحرام لتفكر في الحرام. لا اعطيك لك موارد العلم - 00:21:37ضَ

لتستعملها في طاعة الله لتشكر الله بها. تنظر في المصحف تسمع القرآن. تفكر كيف ننقذ المسلمين؟ كيف نترك لبصمات قبل ان نموت كيف نساعد اخوان نور جيراني ووالدي كيف نكون قدوة في الخير - 00:22:06ضَ

كل واحد منا كيف يكون ادمي؟ كيف ترتفع همتنا لذلك الحقيقة من من اكبر الامور ان يكون الكفار لهم اه يعني اه همم ولهم آآ يعني تفكير عالي ويكون المسلم يفكر تفكير ضحل - 00:22:24ضَ

ولا يمكن الانسان ان ينتج الا اذا علت همته. لان الفضائل ثمار الشجر يسماه علو الهمة لا يمكن ان ينالها من ليست له همة الفضائل تحتفل السهر والى الصيام والى بذل المال والى غض البصر. والى الصبر على اذية المسلمين. والى تحمل المساق - 00:22:45ضَ

لا يمكن ان تنادي الا بالمساء ولذلك علو الهمة هو الذي ينتج للمسلم الفضائي اما اذا كان الانسان يريد الراحة ويريد الدعا ويريد النوم ويريد الاكل الشهي والنوم الشهية والفراش الوفير - 00:23:07ضَ

ما يمكن حجبت الجنة بالمكاره الصيام والقيام وعبد النصر وتحمل المشاق. بعدين يرتفع الانسان ويرضاه بالدور من كان دونه اذا ما رمت في شرف مروم فلا تقنع بما دونه النجوم فطعم الموت في امر حقير - 00:23:28ضَ

يعني فينبغي للمسلمين ان تعلو همتهم واهم شيء اننا نبني حياتنا على العلم نتكلم بعلم نسكت بعلم نقبل بعلم نرفض بعلم فاذا بنينا الحياة على العلم استنارت لنا الحياة واصبح للشخص منا له علم قليل فيه النور وفيه البركة - 00:23:57ضَ

انشئ قل لي دليل هذا نعمله ما في دليل لا تلزمني هذا الذي تريدني ان نعمله ما حكمه فاذا بنينا حياتنا على العلم اصبحت فيها النور. واصبحت فيها البركة واصبحت حياتنا تنتج - 00:24:19ضَ

اهم شيء ان نبني الحياة على العلم. فاذا كل شيء عملناه على العلم ارتفعنا ثم بعد ذلك ان نؤمن بان العلم ايش؟ خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:24:34ضَ