تفسير القرطبي فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد الأمين الشنقيطي
تفسير القرطبي {سورة الصف} {2} {{804}} فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد الأمين الشنقيطي
التفريغ
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون والله متم نوره ولو كره الكافرون هو الذي هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهر - 00:00:00ضَ
ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون يا ايها الذين امنوا هل ادلكم على دين تجارة يا ايها الذين امنوا هل ادلكم على تجارة تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله باموال - 00:01:03ضَ
وتجاهدون في سبيل الله باموالكم وانفسكم ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الانهار جنات تجري من تحتها الانهار ومساكن طيبة في عدن - 00:02:06ضَ
ومساكن طيبة وبشر المؤمنين يا ايها الذين امنوا كونوا يا ايها الذين امنوا كونوا كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من انصاري اسراء قائل وكفر طائفة فايدنا الذين امنوا فايدنا الذين امنوا على عدوهم فاصبحوا ظاهرين - 00:03:07ضَ
الحمد لله الذي انزل الينا اشمل كتاب وارسل الينا افضل الرسل وجعلنا خير امة اخرجت للناس فله الحمد وله الشكر على هذه النعم العظيمة والالاء الجسيمة والصلاة والسلام على خير خلق الله - 00:05:03ضَ
وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه اما بعد فان الله جل وعلا ينادي المؤمنين تقدم بالامس بالامس تطرقنا الى قوله تعالى يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم في سورة التوبة يريدون ان يطفئوا - 00:05:28ضَ
وفي الصف والله متم نوره وفي التوبة ويأبى الله الا ان يتم نوره هذا السياق يدل على ان الكفار يريدون الا ينتشر الاسلام وانه يضمحل ويبقى متقوقئ والله تعالى يريد ان ينشر خيره على خلقه - 00:05:56ضَ
وبلغ الاسلام ما بلغ ولكن الذي حصل للاسلام بسبب المسلمين لان الاسلام انتشر في الخمسين الاولى من الهجرة من من بعثة النبي صلى الله عليه وسلم حيث وصل الى اصقاع العالم - 00:06:23ضَ
في اقل من مئة سنة وصل الى الاندلس والى الصين والى شبه جزيرة البلقان والى وراء اثيوبيا الحبشة الان لكن المسلمين اذا التزموا بما طلب منهم قوي الاسلام واذا لم يلتزموا ضعف الاسلام اذا ضعف الاسلام من المسلمين - 00:06:44ضَ
ضعف الاسلام حاصل من عدم سير المسلمين على الاسلام. قل هو من عند انفسكم ان الله لا يغير ما بقوم والله الله لا يمل حتى تملوا. من جاءه يمسي جاءه هرولة - 00:07:12ضَ
ابدا. لكن الله تعالى لما خلق الكون خلقه بنظام فاذا لم يمشي الانسان على النظام الذي خلق عليه الكون لا يجد نتائج المخلق بها الكون لذلك هل ادلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم - 00:07:34ضَ
يؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله هذا الاية اللي قبل هذا الاية الاولى ايش هي يريدون هؤلاء الكفار ليطفئوا نور الله عبر عن الوحي وعن الشريعة بالنور بما فيها من الجمال ولما فيها من الخير. ولا فيها من وضوح. سير الانسان على على المنهج السليم - 00:07:54ضَ
يريد هؤلاء الكفار ان ان يعني يجعل الاسلام لا يمشي نور الله وهو الوحيين الكتاب والسنة اي بافواههم بكلامهم وبتشويههم لانه كلام لا حقيقة وراءه ولا ادلة ولا براهين ويأبى الله يمتنع الله جل وعلا - 00:08:25ضَ
والله متم نوره والله متم نوره سيكون لهذا الدين الغلبة والقوة وقد حصل ولو كره الكافرون هو الذي ارسل رسوله محمد صلى الله عليه وسلم بدين الحق وهو الاسلام ليظهره ليعليه على الدين على الاديان - 00:08:46ضَ
كلها ولو كره المشركون ذلك لكن هذا اللي حاصل الاسلام يعلو ومهيمنا علي مهيمنا على الاديان الدين هنا اي الاديان كلها ولو كره المشكل ثم نادى المسلمين وعاد الى الكلام الاول - 00:09:11ضَ
يا ايها الذين امنوا لم تقولون ما لا تفعلون اذا هذه علاقتها بهذه الاية وجاء الكلام عن اه اليهود والنصارى تثبيت النبي صلى الله عليه وسلم وطمأنته وان الذين عادوا تكون لهم الغلبة كما الذين عادوا الانبياء من قبله كانت لهم الغلاء. كانت لهم الغلبة كانوا هم - 00:09:33ضَ
مغلوب لم تكن لهم النصر اذا السياق ثم نادى المسلمين وعاد يبين لهم الذين الامور التي ان فعلوها نجوا هناك قال لما تقولون ما لا تفعلون؟ وبعدين عاتب مما جاء الكلام عن اليهود والنصارى ثم عاد الكلام - 00:10:00ضَ
بالطريقة التي ينجو بها الانسان ولذلك هذه الايات يعني من تأملها باذن الله وعمل بها نجا. يا ايها الذين امنوا هل ادلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم يا ايها الذين امنوا - 00:10:26ضَ
هذا الاستفهام هو يعني كأنه استفهام لكن هو في معنى الاخبار والتحظير هل ادلكم وابين لكم واوضح لكم هل تريدون ان ادلكم على تجارة على صفقة ان عملتم بها ربحتم في دنياكم واخراكم - 00:10:46ضَ
يا ايها الذين امنوا نداء للمؤمنين والنداء للمؤمنين خير يؤمر به او شر ينهى عنه الا ادلكم الا تستمعون؟ الا تحبون الا تعطون عقولكم لهذا الامر على تجارة عظيمة ان فعلتموها حصل لكم وحصل لكم - 00:11:14ضَ
ينجيكم هذه التجارة وهذه الصفقة من عذاب موجع يوم القيامة ما هي هذه التجارة يؤمنون بالله تؤمنون بالله ورسوله الايمان بالله يتطلب اشياء كثيرة والامام بالرسول يتطلب اشياء اذا امنت بالله وبرسوله - 00:11:39ضَ
تصدقت بالشريعة ونفذت الاوامر واجتنبت النواهي وسرت على الطريق المرسومة لك هذه هي الصفقة التي نكررها دائما في هذه الدروس المباركة اوفوا بعهدي ان الله اشترى يعني قانون ماذا؟ المعاوضة - 00:12:09ضَ
مرابحة تدفع تربح. تنام تخسر هل ادلكم ايها المسلمون على تجارة صفقة التجارة هو البيع والشراء وعبر عن العمل وعن الاجر وعن الحركة للدين وما ينال فيها من الخيرات والفضائل بالتجارة - 00:12:33ضَ
هل ادلكم على تجارة اي تجارة عظيمة هل ادلكم على تجارتي يعني تخلصكم وتنجيكم من عذاب اليم وهو عذاب يوم القيامة. لانه لا نهاية له ولا تخفيف له ولا خروج منه - 00:12:58ضَ
اولا تؤمنون بالله ورسوله الايمان هو ادخال والامر في القلب الايمان لا يكون الا اذا كان شيء في القلب. قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا استسلمنا وانقذنا يؤمنون اي يدخل - 00:13:18ضَ
هذا الامر في قلوبكم. ما يكون على اللسان فقط بالله ربا موجدا لهذا الكون منفرد بالعبادة متصل بصفات الكمال والجلال يؤمنون بالله ربا اوجد هذا الكون وكل ما في الكون من الله - 00:13:43ضَ
ذلك لا يستحق العبادة ولا تصلح الاله بما اشداء لخلقه من النعم ولما دفع عنهم من النقم ربا معبودا بحق متصفا بصفات الكمال والجلال ورسوله صلى الله عليه وسلم معصوم فيما يبلغ عن الله لا ينطق عن الهوى - 00:14:10ضَ
ما اتاكم به فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. من يطيع الرسول وقد اطاع الله وتجاهدون يجاهدون في سبيل من؟ في سبيل الله في سبيل ان يقال ولا في سبيل اي شيء الا الله - 00:14:36ضَ
لذلك قال الرجل يقاتل يقاتل للمغنم الرجل يقاتل حمية الرجل يقاتل ليرى مكانه قال من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا. اثنان في الصف - 00:15:03ضَ
واحد ياخذ صفر والثاني مئة في المئة انما الاعمال واحد يصلي لا يكتب له شيء من صلاتي واحد يصلي ياخد الدرجة كاملة في الصلاة واحد يصوم ياخذ صفر واحد يصوم ياخذ مئة في المئة واحد ياخذ سبعين في المئة - 00:15:28ضَ
اذا كل الاعمال بالنيات اذا يؤمنون بالله وتؤمنون برسوله وتجاهدون في سبيل الله في طريق الله في طريق الشيطان لا في طريق الشهوة. لا في طريق السمعة لا في طريق العصبية - 00:15:54ضَ
في سبيل الله بعدين باعز ما يملك الانسان ماذا باموالكم وانفسكم وكل المشاكل على المال والانفس اي مشكلة في الدنيا تقع على مال وعلى جاه الجاه هو النفس وذلك لا تجد مشكلة بين الناس الا ووراءها مال - 00:16:15ضَ
او نفس جاء او ابها او منزل منفعة حسية او معنوية وتجاهدون في سبيل الله السلام عليكم ولذلك قال وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله ايش والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان - 00:16:41ضَ
من قتل دون ماله فهو شهيد. من قتل دون عرضه فهو شهيد من قتل دون المستضعفين من المسلمين فهو شهيد اذا وتجاهدون في سبيل الله باموالكم قال ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالا - 00:17:04ضَ
وقال هناك في سورة اه اخر سورة الانفال ان الذين امنوا وهاجروا وجاهدوا باموالهم وانفسهم في سبيل الله والذين اووا ونصروا اولئك ان الذين امنوا والذين امنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله باموالهم وانفسهم - 00:17:24ضَ
باموالهم والذين اووا ونصروا اذا لابد للمسلم ان يبذل من ماله ونفسه في دينه ولابد ان تكون ماء المحاب يعني مقدم عليه امر الله وامر الرسول والعمل لاجل دين الله - 00:17:48ضَ
احب اليكم من الله ورسوله وجهاده في سبيل المحابة الثمانية كل ما يحب في الدنيا ثمانية قل ان كان اباؤكم وابناؤكم واخوانكم وازواجكم وعشيرتكم واموال اقترفتموها وتجارة يخشون كسادة اختلفوا في هذا - 00:18:08ضَ
وبعضهم قال هما النساء اللاتي وصلن سن الزواج وتشتغل عنهن حتى يفتهن الوقت التي يتزوجن فيه ومساكن ترضونها وقيل تجارة تخشون كسادها عندك تجارة وبعدين تخاف ان تذهب في العمل للاسلام - 00:18:33ضَ
لا يفوت الموسم عليك فتبور التجارة اذا بعضهم قال التجارة المقصود بها التجارة على بابها وبعضها قال هما الوليات اللاتي تشتغل عنهن فيفتهن ركب الزواج على على الخلاف فيها اذا كانت هذه الثمانية - 00:18:59ضَ
احب اليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله امر للتهديد اذا التجارة التي لا تبور هي الايمان والجهاد. هل ادلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله - 00:19:22ضَ
وانفسكم ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون ما في هذا من الربح يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات. هنا قال يغفر لكم كأن الامر الاول وان كان استفهام لكن جاء استفهام مشوب بالطلب فكانها لا جواب الطلب - 00:19:44ضَ
امنوا بالله ورسوله بعدين يغفر لكم ذنوبكم ان تؤمنوا بالله ورسوله يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الانهار بعدين ومساكن طيبة بعدين في جنات ساكنين فيها جنات عدن درجة - 00:20:07ضَ
ذلك الفوز الذي لا وراء وراءه الفوز الذي لا وراء وراءه ثم قال واخرى اختلف الكوفيون والبصريون واخرى بس ناخذ شوية في النحو قليل وقالوا الا ادلكم على تجارة ينجيكم - 00:20:28ضَ
وعلى تجارة اخرى وهي فتح مكة في الدنيا واخرى تحبونها معطوفة على على تجارتي هل ادلكم على تجارة تنجيكم؟ وعلى تجارة اخرى تحبونها او يكون الكلام مستأنف ولكم اخرى تحبونها - 00:20:57ضَ
ودائما كبير المفسرين يضمر في الاول وذلك استظهر ان براءة خبر لمبتدأ محذوف هذه براءة وان سورة اي هذه سورة انزلناها يقول لان العرب تدمر في اول الكلام اذا واخرى ولكم اخرى - 00:21:23ضَ
يحبونها وهي ماذا نصر من الله وفتح قريب والقرآن حمال ذو وجوه وكل من الاعرابين جائز وصحيح ولكم اخرى تحبونها وهي عاجلة نصر من الله وهو فتح مكة تحبون ان تدخلوا مكة وتنتصروا - 00:21:45ضَ
عرباتكم الذين كان بينكم وبينهم عداوة هو الذي قال قريبا ايش انهم تزول تلك العداوة وتأتي بعدها المودة اخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وهو ما حصل لكم من فتح مكة - 00:22:09ضَ
وما جاء من التأليف ومن الانس بين الاقارب الذي كان الاسلام يقطع بينهم وفتح قريب وهو فتح مكة وبشر المؤمنين بشر المؤمنين بالنصر بشر المؤمنين بالعزة. بشر المؤمنين بالمنازل العالية. بشر المؤمنين بان الله يحميهم - 00:22:31ضَ
بشرهم بكل شيء. بشر المؤمنون بان الله يدافع عنهم بشر المؤمنون بان الله سينصرهم يا ايها الذين امنوا كونوا ابصار الله كونوا انصارا لله ما قال عيسى للحواريين من انصار - 00:22:54ضَ
الزبير رضي الله عنه حواري رسول الله وكان له حواري من الصحابة اذا يا ايها الذين امنوا يعني كونوا مع نبيكم كما كان اصحاب عيسى مع عيسى هذا هو الاسلوب - 00:23:16ضَ
يا ايها الذين امنوا خلوكم مع نبيكم كما كان اصحاب عيسى ما عيسى. كونوا انصار الله الصحابة كانوا انصارا لله وانصارا لنبيه. ولذلك كل الصحابة عدول وكل لو وعد الله الحسنى - 00:23:33ضَ
لا تسبوا اصحابي فلن يبلغ احدكم مد احدهم ولا نصيفه. الله الله الصحابة كلهم عدول ثبتت له الصحبة عدل الا اذا كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ارتد - 00:23:54ضَ
امر اخر ولما سئل عمر آآ مالك قصدي ايهما افضل عمر بن عبد العزيز او معاوية فغضب مالك وقال له غبار من فرس معاوية افضل من عمر بن عبد العزيز. هذا صحابي - 00:24:13ضَ
نزل الوحي وشاهد التنزيل فالصحبة لها منزلة عظيمة لذلك قالت عائشة اما تروا كيف اكرم الله صحابة رسوله لما ماتوا وكفت ايديهم عن العمل. هيأ الله لهم من يسبهم ليأخذوا حسناته. ان كانت - 00:24:36ضَ
حسنات لذلك اشقى الناس الذي يسب الصحابة وبالاخص من يسب الشيخين ابو بكر وعمر انا وابو بكر انا وعمر انا وابو بكر انا وعمر يعني هو يسب عائشة والله قال اولئك مبرؤون - 00:24:58ضَ
مما يقولون ويشد عثمان لا يضر عثمان ما فعل بعد اليوم الخلفاء الراشدون الذي يسبهم مطموس البصيرة اين عن النصوص؟ اين عن القرآن؟ اين عن اجماع الامة الامة اجتمعت على ان هؤلاء افضل البشر - 00:25:22ضَ
بعد الرسل ابا بكر فليصلي بالناس الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لابن الخطاب ايه يا ابن الخطاب ما رآك الشيطان سالك فج الا سلك فجا اخر اذا يا ايها الذين امنوا كونوا انصار الله انصارا لله - 00:25:43ضَ
كما قال عيسى ابن مرمى للحواريين من انصاري الى الله الحواريون هل هم الذين بيض او الذين يبيضون الثياب او هم جماعة يعني اختارهم الله لصحبة رسله. يعني بذلوا ما يستطيعون لاجل نصر هذا الدين - 00:26:00ضَ
طائفة من بني اسرائيل وكفرت طائفة عيسى وقالوا ثالث ثلاثة وقالوا واحد ثلاثة فايدنا الذين امنوا على الذين كفروا فاصبحوا ظاهرين عليهم. بمجيء النبي صلى الله عليه وسلم. وبمجيء رسالته لانه بين الحق في النصرانية - 00:26:21ضَ
بين الباطل وبالامس ذكرنا كلاما وهو ليس بالحديث لا انسى وهو ادعوا الله بافواه لم تعصوه بها هذا لم اقف عليه حديثا وبحثت فلم اره ولكن هذا المعنى المقصود به ان الانسان يعمل الجمائل للناس - 00:26:48ضَ
فتدعو الناس اليه وهو لم يعصي بغير فمه وذلك مدعاة للقبول. لان دعاء الاخ لاخيه مدعاة للقبول وهذا الذي وليس بحديد ايوة والاية في الانفال ان الذين امنوا وهاجروا وجاهدوا الاية - 00:27:15ضَ
وغدا اجازة لانني يمكن نكون غير موجود في المدينة ارجو الله جل وعلا ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه وان يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه وان لا يجعل الامر ملتبسا علينا - 00:27:33ضَ
اللهم ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار. اللهم اختم بالسعادة اجالنا. واقرن بالعافية غدونا واصالنا الى جنتك مصيرنا وما لنا. سبحان ربك رب العزة عما يصفون. سلام على المرسلين. والحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على - 00:27:50ضَ
نبينا محمد وعلى اله وصحبه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:28:10ضَ