واذ قال ابراهيم رب اجعل هذا بلدا امنا. هذا الدعاء العظيم وفعلا الله عز وجل جعل بيته الحرام بلدا امنا. بلدا امنا وضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل من كل مكان فكفرت بانعم الله فاذاقها الله. هذا هذه الاية في - 00:00:00ضَ
النحل تخويف من الله احذروا لا تكونوا يا اهل مكة. اهل مكة يا اخواني كانوا اهل حضارة. يعني لا تفكروا انهم بدو. واهم من يظن ان اهل قريش بدوا قريش كانت تأكل العرب سميت قريش قرش تأكل العرب - 00:00:20ضَ
كانت كل القوافل من الشام واليمن تمر من عند قريش. كان الذي يريد ان يود قريش هو الذي اخذ العز مثل الان اذا جاء حاكم يشترى اه رضاه. الحاكم السابق يشترى رضاه مثل احوالنا اليوم. كانوا يقولون السلم - 00:00:35ضَ
ومن سالم قريش والحرب من حارب قريش. فلذلك قريش كانت موجودة فالله عز وجل يذكرها هذه البلد امان واذ قال ابراهيم ربي اجعل هذا بلدا امنا ودعا ودعا لهذا البلد. والله عز وجل جعله امنا فعلا. وارزق اهله من الثمرات من امن - 00:00:55ضَ
منهم بالله واليوم الاخر. والله سبحانه وتعالى فعلا اه قد رزق اهله من الثمار ما الله بعليم. يذكر بعض علماء التفسير. رواية الله اعلم عن صحتها. يعني انا ساشكك بصحتها يقولون ان الطائف كانت من بلاد الشام. ان الطائف كانت من بلاد الشام. فاوحى الله عز وجل الى جبريل - 00:01:15ضَ
ان ينقل الطائف فطافت الارض ثم قربها من موضع مكة. فكانت الطائفة مرتفع ولذلك فيها مناطق جدا مرتفعة وفيها العنب وفيها الرمان وبلد يعني حقيقة كأنك تعيش في بلاد الشام من حيث - 00:01:40ضَ
مناخ وكذا بينها وبين مكة سبعين كيلو تقريبا او ثمانين كيلو. فكانت تجبى اليها الثمرات الاعناب والخير والرزق الى الى مكة. هذه الرواية تذكر. الله اعلم عن صحتها. نشكك بصحتها. ولكن الله عز وجل سبحانه وتعالى اعطى لاهل مكة - 00:02:00ضَ
كل الرزق بلد قفر بلد لا يوجد فيه نبت لا يوجد فيه زرع لا يوجد فيه ضرع وهذه اعمالهم الزرع لا زرع ولا ضرع. فكيف يمكن ان آآ يعيش الناس؟ ومع ذلك الله عز وجل رزقها بدعوة ابراهيم عليه الصلاة والسلام. ولذلك هذه البلد - 00:02:20ضَ
لم تفتقر على مر التاريخ لم تفتقر مكة لم تفتقر ولم يذكر ان ان مكة افتقرت او انها اصيبت بالفقر او اصيبت بالمجاعات. قد يضيق لكن لم تصب بالمجاعات. تصفحت كثير من كتب التاريخ في - 00:02:40ضَ
موضوع القحط والمجاعات والجذب فوجدت يا اخواني الكرام ان مكة سبحان الله بلد الله عز وجل اكرمها بالخير والرزق. لذلك دعوة ابراهيم عليه الصلاة والسلام وارزق اهله من الثمرات من امن منهم بالله واليوم الاخر. قال ومن كفر فامتعه قليلا يعني يرزقه الله في - 00:03:00ضَ
يمتعه يمهله يمني له اي نعم ثم اضطره الى عذاب النار. اللهم عافنا يا كريم. اضطره يعني الجئه في الاخرة الى عذاب النار وبئس المصير بئس المرجع. اخي الكريم لا تنسى الاشتراك بالقناة والاعجاب بالفيديو وتفعيل زر الجرس - 00:03:20ضَ
التفريغ
واذ قال ابراهيم رب اجعل هذا بلدا امنا. هذا الدعاء العظيم وفعلا الله عز وجل جعل بيته الحرام بلدا امنا. بلدا امنا وضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل من كل مكان فكفرت بانعم الله فاذاقها الله. هذا هذه الاية في - 00:00:00ضَ
النحل تخويف من الله احذروا لا تكونوا يا اهل مكة. اهل مكة يا اخواني كانوا اهل حضارة. يعني لا تفكروا انهم بدو. واهم من يظن ان اهل قريش بدوا قريش كانت تأكل العرب سميت قريش قرش تأكل العرب - 00:00:20ضَ
كانت كل القوافل من الشام واليمن تمر من عند قريش. كان الذي يريد ان يود قريش هو الذي اخذ العز مثل الان اذا جاء حاكم يشترى اه رضاه. الحاكم السابق يشترى رضاه مثل احوالنا اليوم. كانوا يقولون السلم - 00:00:35ضَ
ومن سالم قريش والحرب من حارب قريش. فلذلك قريش كانت موجودة فالله عز وجل يذكرها هذه البلد امان واذ قال ابراهيم ربي اجعل هذا بلدا امنا ودعا ودعا لهذا البلد. والله عز وجل جعله امنا فعلا. وارزق اهله من الثمرات من امن - 00:00:55ضَ
منهم بالله واليوم الاخر. والله سبحانه وتعالى فعلا اه قد رزق اهله من الثمار ما الله بعليم. يذكر بعض علماء التفسير. رواية الله اعلم عن صحتها. يعني انا ساشكك بصحتها يقولون ان الطائف كانت من بلاد الشام. ان الطائف كانت من بلاد الشام. فاوحى الله عز وجل الى جبريل - 00:01:15ضَ
ان ينقل الطائف فطافت الارض ثم قربها من موضع مكة. فكانت الطائفة مرتفع ولذلك فيها مناطق جدا مرتفعة وفيها العنب وفيها الرمان وبلد يعني حقيقة كأنك تعيش في بلاد الشام من حيث - 00:01:40ضَ
مناخ وكذا بينها وبين مكة سبعين كيلو تقريبا او ثمانين كيلو. فكانت تجبى اليها الثمرات الاعناب والخير والرزق الى الى مكة. هذه الرواية تذكر. الله اعلم عن صحتها. نشكك بصحتها. ولكن الله عز وجل سبحانه وتعالى اعطى لاهل مكة - 00:02:00ضَ
كل الرزق بلد قفر بلد لا يوجد فيه نبت لا يوجد فيه زرع لا يوجد فيه ضرع وهذه اعمالهم الزرع لا زرع ولا ضرع. فكيف يمكن ان آآ يعيش الناس؟ ومع ذلك الله عز وجل رزقها بدعوة ابراهيم عليه الصلاة والسلام. ولذلك هذه البلد - 00:02:20ضَ
لم تفتقر على مر التاريخ لم تفتقر مكة لم تفتقر ولم يذكر ان ان مكة افتقرت او انها اصيبت بالفقر او اصيبت بالمجاعات. قد يضيق لكن لم تصب بالمجاعات. تصفحت كثير من كتب التاريخ في - 00:02:40ضَ
موضوع القحط والمجاعات والجذب فوجدت يا اخواني الكرام ان مكة سبحان الله بلد الله عز وجل اكرمها بالخير والرزق. لذلك دعوة ابراهيم عليه الصلاة والسلام وارزق اهله من الثمرات من امن منهم بالله واليوم الاخر. قال ومن كفر فامتعه قليلا يعني يرزقه الله في - 00:03:00ضَ
يمتعه يمهله يمني له اي نعم ثم اضطره الى عذاب النار. اللهم عافنا يا كريم. اضطره يعني الجئه في الاخرة الى عذاب النار وبئس المصير بئس المرجع. اخي الكريم لا تنسى الاشتراك بالقناة والاعجاب بالفيديو وتفعيل زر الجرس - 00:03:20ضَ