باحث

بعض الناس اخطأ وزعل ان الانبياء قد يكونون مخطئين ومرتكبين الكفر قبل اللباس يفسرون به قوله تبارك وتعالى قال الملأ ليستغفروا من قومه لندخلنك يا شعيب والذين امنوا معك من قريتنا او لتعودن في ميلتنا يقول نعود يعني كانوا على - 00:00:00ضَ

على ملة قوم وكانوا متلوثين بدين قومهم قال هذا خطأ فائدة. مهما كان قائله كبيرا في اعين الناس مهما كان قائله كبيرا فعلا الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس - 00:00:18ضَ

من المصطفين الاخيار من المصطافين الاخيار الله لنفسه ورباهم على عينه وآآ نماهم على اطهر ما يكون انواع السلوك للبشر قال المال كلمة عادة لو كان هذا الشيخ فهمها ما كان يقول كلامه دا - 00:00:34ضَ

لاني اكثر الناس يستعمل كلمة عادة بمعنى رجع الى ما كان عليه اوله وهذا غلط يعني غلط ان ان تكون هذه الكلمة في كل كل اسلوب وفي كل سياق وفي كل كلام بمعنى واحد. لا هي تأتي بثلاث معاني - 00:00:53ضَ

عاد بمعنى رجع وهو الكثير من عاد الى حافرته ورجع الى ما كان عليه اولا من دين او خلق او سلوك او انحراف هذا وعاد بمعنى صار الى شيء لم يكن عليه - 00:01:11ضَ

وعاد بمعنى استمر عاد بمعنى استمر كل الذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم عاد بمعنى طار هي اللي فيقال الملأ ما هي عادة بمعنى رجع؟ عاد لثقال الملأ قال الاستكبار من قومه سعاد. والذين امنوا معك من قريتنا او لتعودن في لتقصرن الى ملتهم - 00:01:28ضَ

تدخلون في جن ما هو عادة بمعنى؟ رجع هذا بمعنى صعب قال ولو كنا كارهين. قد افترينا على الله كذبا يوعدنا في ميلاده يعني صرنا الى ملتكم بعد ان جانا الله منه. الله خلصنا واحنا صغار. قبل ما الوحي - 00:01:51ضَ

والباطل هذه صار عاد بمعنى صار لثقال الماء عادة تأتي بمعنى استمر كل الذين استمر يعني كان على خلق واستمر عليها. هذا هذا اللي في قال الملأ عاد بمعنى رجع. اه بمعنى صار بمعنى صار تحول - 00:02:06ضَ

من حالة الى حال وعادة تأتي بمعنى استمر ومن ومن قوله تعالى قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وان يعودوا يعني يستمروا على كفرهم. هم لم يرجعوا يرجعوا لهم. هم تركوا الكفر عشان يرجعوا له - 00:02:28ضَ

هم تركوا الكفر يعني وان يستمروا على كفرهم فقد علموا ما ما اوقعناه باعداء الله المكذبين ورسل الله تأتي عدا بمعنى استمر وعاد بمعنى صار وعاد بمعنى اللي يفهم هذا ما يحتاج اليه يقول لي الرسل كانوا على غير ملة الاسلام - 00:02:48ضَ