باحث

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين هذا هو يوم الاربعاء الثامن عشر من شهر جمادى الاولى من العام السادس والاربعين بعد الاربعمائة والالف - 00:00:00ضَ

من الهجرة النبوية على صاحبها افضل الصلاة والسلام اللهم صلي وسلم وفيه المجلس الحادي والخمسون من كتاب تهذيب كتاب البداية والنهاية الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى قال المؤدب وفقه الله - 00:00:27ضَ

رواية البخاري بمقتل عمر قال البخاري حدثنا موسى ابن اسماعيل يبدو ان هذه العبارة الحمد لله وصلى الله على رسول الله يبدو ان هذي العبارة من ابن كثير رواية البخاري - 00:00:50ضَ

ان هناك اكثر من رواية وهذا الصحيح في بعضها الزيادات في بعضها نقص تقديم في بعضها تأخير لكنه اعتمد اصح الصحيح فيما يتعلق كتب الحديث قدم قوله رواية البخاري حتى - 00:01:14ضَ

يعني كأنه يقول يعني المعتمدة وهي الاصح الحاشية قال هذا النص اضافة على الاصل واوردناه لاهميته وكونه في الصحيح الحمد لله. نعم قال الامام البخاري رحمه الله حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا ابو عوانة - 00:01:45ضَ

عن حسين بن عمرو بن ميمون قال موسى موسى بن اسماعيل ابو ذكي. كنت وانا اسمع التبوذكي اظن من تبوك على الوزن لكن يبدو انه هو الذي يبيع قوارض الدجاج اللي فيها حواصل في طول الدجاج - 00:02:15ضَ

ابو عوانة هذا جعلوه في انكار المراد بوظاح ابن عبد الله يشكر من ائمة الحديث وليس بصاحب المستند نعم يا سيدي قال رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه قبل ان يصاب بايام بالمدينة - 00:02:39ضَ

ووقف على حذيفة ابن اليمان عثمان ابن حنيف وقال كيف فعلتما اتخافان ان تكونا حملتم الارض ما لا تطيق قال حملناها امرا هي له مطيقة ما فيها كبير فضل ما فيها - 00:03:15ضَ

ما فيها كبير فضل هذا مر علينا قديما طلبت من حق الاخوان اخواني مسعود عليكم السلام ورحمة الله وبركاته. ابو عبد الرحمن نعم اولا كيف حال ام عبد الرحمن بشر - 00:03:41ضَ

طيب هي الان جالسة معي تسمع في الدرس ما شاء الله نسأل الله ان يعافي ام عبد الرحمن. ونرحب بها في الدرس ونسأل الله جل وعلا ان يجعل ما اصابها رفعة - 00:04:09ضَ

وكفارة وان يقر اعيننا ذريتها وعين ابي عبد الرحمن جميعا بعافيتها وصحتها وان يعيد لها نشاطها. ويأجرها على ما اصابه امين امين نعم نعم يا شيخ عبدالله اه انا رجعت لفتح الباري. اه الحافظ ابن حجر لما يشرح هنا يقول بان عمر رضي الله عنه بعث حذيفة - 00:04:24ضَ

عثمان ابن حنيف بعثهم لجبل الخراج الى ارض السواد يعني يعني هل هل اتخان ان تكون يعني آآ هل ظلموا احد من اهل ام لا وكذا؟ هذا هذا المقصود نعم نعم شيخ عبد الله - 00:04:52ضَ

عندك مشكول حنيف بالفتح ولا حني بالظم هاي بضم عثمان بن حنيف ابن حجر ما ذاك وجه اخر لا ما بقى لكني اتأكد ان شاء الله في مصدر ثاني نعم يا - 00:05:15ضَ

احسن الله اليك قال انظرا ان تكونا حملتم الارض ما لا تطيق قال لا فقال عمر لئن سلمني الله لادعن ارامل اهل العراق لا يحتجن الى رجل بعدي ابدا الله اكبر - 00:05:39ضَ

الله اكبر قال ما اتت عليه الا رابعة حتى اصيب وله من هم بحسنة فلم يعملها كلمة هذه ربما انها فتحت له او جعلها الله له باب خير زيادة على فضله - 00:06:03ضَ

نعم قال اني لقائم ما بيني وبينه الا عبد الله بن عباس غداة اصيب وكان اذا مر بين الصفين قال استووا حتى اذا لم يرى فيهم خللا تقدم فكبر وربما قرأ سورة يوسف - 00:06:23ضَ

او ان احنا او نحو ذلك في الركعة الاولى حتى يجتمع الناس لما قال حتى اعد قوله يقول استووا حتى لا يرى خللا اعد العبارة قال وكان اذا مر بين الصفين قال - 00:06:51ضَ

استووا حتى اذا لم يرى فيهم خللا تقدم فكبر المساجد حقيقة ان يقول استووا بسرعة وجه القبلة ويكبر ولا يلتفت ويرى بعض اهل العلم اذا غلب على ظن الامام ان جماعته - 00:07:11ضَ

اعتاد منهم عرف عنهم الاستواء يقول يعني لا كذا كان الصحابة هم اجلاء القوم ابو عمر ومن هو فضله ولهذا الخضري في الصفوف لا يتحمله صاحب الفرج او صاحب او عدم او الذي ما اعتدل في - 00:07:35ضَ

يتحمله مع الامام كان له التوجيه من هو التوجيه كان عمر بعض الروايات يوكل رجالا يسوون الصفوف هذا بعض الائمة مع يعني يؤخذ عليه يعني منذ ان تقام ينتهي المقيم على طول. استووا استووا الله اكبر - 00:07:59ضَ

كل ما تستوي صايم في امر الاستواء لكن اعتاد الناس عليها ولم يلقوا الاعمال ولو كان ينظر لهم ثواني معدودة تحسن الامر في بعض طلاب الشيخ ناصر رحمه الله تعالى - 00:08:23ضَ

رسالة تم تسوية الصفوف واثرها في حياة الامة سيل عوايشه وسليم هلالي نعم يا شيخ ماجد وربما قرأ سورة يوسف او النحل او نحو ذلك في الركعة الاولى حتى يجتمع الناس - 00:08:42ضَ

فما هو الا ان كبر سمعته يقول قتلني او اكلني الكلب حين طعن وطار العلج بسكين ذات طرفين لا يمر على احد يمينا ولا شمالا الا طعنه حتى طعن ثلاثة عشر رجلا - 00:09:09ضَ

مات منهم سبعة فلما تقدمت رزقا من المقدم تقدم تقدم ان هؤلاء السبعة ما اشتهر ذكره ولا تحدث الناس عنهم لان الوضع جلل خطب اكبر الخليفة ويصلي بالناس هذا امر جلل - 00:09:33ضَ

فمن مات معه صحابة اجلاء او تابعون اجلة وبعضهم ببعضهم لكن لان الحدث عظيم قبر عمر الرجل الاول المسلمين في وقته الخليفة والقتل غيلة وفي المسجد وهو يصلي اجتمعت كل هذه العناصر - 00:10:00ضَ

يعني اشغلت الاذهان والعقول عن النظر في غيري رضي الله عنهم جميعا. نعم يا شيخ قال فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا فلما ظن العج انه مأخوذ نحر نفسه - 00:10:26ضَ

نعوذ بالله بئس الفعل الخاتمة ما فعل ثم ختم اعوذ بالله وتناول عمر يد عبدالرحمن بن عوف فقدمه فمن يلي عمر فقد رأى الذي ارى واما نواحي المسجد فانهم لا يدرون غير انهم قد فقدوا صوت عمر - 00:10:51ضَ

وهم يقولون سبحان الله الله اكبر. فصلى بهم عبدالرحمن صلاة خفيفة فلما انصرفوا قال يا ابن عباس انظر من قتلني فجاء فجالس ساعة ثم جاء فقال غلام المغيرة قال الصنع - 00:11:20ضَ

قال نعم قال قاتله الله وقد امرت به معروفا الحمد لله الذي لم يجعل منيتي بيد رجل يدعي الاسلام. الله اكبر. اول شيء انظر الى جلد عمر والى صبره والى قوة بأسه - 00:11:42ضَ

في هذه الحال يسأل يعرف من قتله وانظر كيف انه فرح ان قتله ليس على رجل اشهد ان لا مسلم والثالثة انه اراد ان يقبح مسيرة هذا القاتل انه احسن اليك - 00:12:01ضَ

مقابض الاحسان بالاساءة. اللي هو القاتل وانظر الى قوله يا ابن عباس دليل ان ابن عباس حظوة عند عمر في حياته وفي مرضه طعنه وعند موته يا ابن عباس انظر - 00:12:27ضَ

طبعا هناك كثر اكبر العباس لكن لمحبة ابن عباس ولعلكم تذكرون ان العباس ابن عبد المطلب رضي الله عنه الى هذه الخاصية لابنه عبد الله وقال يا بني اني ارى عمر يدنيك - 00:12:44ضَ

فاحفظ عني ثلاثا لا تفشي له سرا ولا تمزح اذا كان غاضبا ولا تتوانى عن امر نعم يا قال الحمد لله الذي لم يجعل منيتي بيد رجل يدعي الاسلام قد كنت انت وابوك تحبان ان تكثر العلوج بالمدينة - 00:13:05ضَ

يخاطب ابن عباس ابن عباس يخاطب ابن عباس نعم. اي نعم احسن الله اليكم وكان العباس اكثرهم رقيقا فقال ان شئت فعلت اي ان شئت قتلنا قال كذبت بعدما تكلموا بلسانكم - 00:13:42ضَ

وصلوا قبلتكم وحجوا حجكم احتمل الى بيته انطلقنا معه وكأن الناس لم تصبهم مصيبة قبل قبل يومئذ قائل يقول لا بأس وقائل يقول اخاف علي واوتي بنبيذ فشربه فخرج من جوفه - 00:14:04ضَ

ثم اوتي بلبن فشربه فخرج من جرحه فعلموا انه ميت فادخلنا عليه جاء الناس فجعلوا يثنون عليه وجاء رجل شاب فقال ابشر يا امير المؤمنين ببشرى الله لك من صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:14:28ضَ

وقدم في الاسلام ما قد علمت ثم وليت فعدلت ثم شهادة قال وجدت ان ذلك لا علي ولا لي الله اكبر فلما ادبر اذا ازاره يمس الارض قال ردوا على الغلام - 00:14:52ضَ

ردوا علي قال ردو علي الغلام قال يا ابن اخي ارفع ثوبك فانه ابقى لثوبك وانت واتقى لربك يا اخواني هذه هذه هذه الجزئية من الخبر ان الشابة جاء الى عمر يعوده - 00:15:15ضَ

اولا ثانيا اه انه ذكر مناقبا له واثنى عليه واخبره حصلت له لما ولى دقة عمر النظر الى ثوبه يبدو انه خرج الغلام خرج ردوا علي غلام في هذه الحالة الانسان عسى يتفطن - 00:15:46ضَ

عورته رد السلام على من عنده. ومع ذلك ردوا علي غلام ردوا عليه الشعب ثم التلطف في النصح يا ابن اخي قد يكون قريبا وقد يكون من باب يعني العموم او - 00:16:26ضَ

يا ابن اخي وانظروا بين له الحكم مع التعليل ارفع ازارك اتقى لربك وانقى لثوبك فدخل عليه قال وجاء رجل شاب فقال ابشر يا امير المؤمنين ببشرى الله لك من صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:16:53ضَ

وقدم في الاسلام ما قد علمت ثم وليت فعدلت ثم شهادة قال وددت ان ذلك كفاف لا علي ولا لي فلما ادبر اذا ازاره يمس الارض قال ردوا علي الغلام - 00:17:29ضَ

قال يا ابن اخي ارفع ثوبك فانه ابقى لثوبك واتقى لربك ماجد من قول رواية ودخل على رجل الشاب الى ابقى لثوبك نزلها في الموقع وكل واحد منا يأتي بفوائد - 00:17:48ضَ

ما يستطيع منها ابشر يا شيخ الشيخ عبد الله بن مسعود نعم شيخة هل تم بن حجر هذا الشاب الفتح تأكد هذا الشاب من الانصاري لولا انهم قالوا انصاري لقلنا انما هو ابن عباس. قال لكن لما قالوا انصاري لان ابن عباس له حتى هو ثناء على عمر - 00:18:16ضَ

فهذا الشاب من الانصار لم يذكر اسمه عيب كان لم يذكر اسمه قال من قال لولا انه قيل من الانصار لقلت هذا ابن عباس الله اكبر الشيخ عبد الله في كتاب للخطيب البغدادي - 00:18:44ضَ

كتاب اه سماها اه اعتقد كذا يا اخوان في كشف المبهمات المنبهات وكذا في كشف واخا قصره على من لم يسمى وله في الخبر عبد الله ترجع الى يعني او العيني او - 00:19:04ضَ

نعم احسن الله اليكم قال يا عبدالله بن عمر انظر ما علي من الدين فحسبوه فوجدوه ستة وثمانين الفا او نحوه قال ان وفى له مال عمر فاده من اموالهم - 00:19:37ضَ

والا فسل في بني عدي بن كعب فان لم تفي اموال فان لم تف اموالهم فسل في قريش ولا تعدهم الى غيرهم عماد امير. اجعلني نعم على ثلاثة العمر بني عدي - 00:20:04ضَ

قريش الاخضر في الاوسط ولا تعدهم الى غيرهم فادي عني هذا المال انطلق الى عائشة ام المؤمنين فقل يقرأ عليك عمر السلام ولا تقل امير المؤمنين فاني لست اليوم للمؤمنين اميرا - 00:20:30ضَ

وقل يستأذن عمر ابن الخطاب ان يدفن مع صاحبيه وسلم واستأذن ودخل عليها فوجدها ولاحظ لاحظ لاحظ انه قال لست اليوم اميرا لان على وشك انه يعني ثم كان مهتما - 00:20:55ضَ

بان يدفن معهم النبي صلى الله عليه وسلم ومع بكر مع ما فيه من الالم والهم والغم والقلق ومع هذا كانت قلوبهم معلقة معلقة برب العالمين الفضائل بالسبق يعني السبق في الدنيا بالفظل الا انه حتى البرزخ - 00:21:22ضَ

يعني سبق في الدنيا وسبق في الاخرة وحرص على ان يجمع مع سبق الدنيا والاخرة سبق البرزخ ان يدفن بجانب صاحبي والصديق وقد سيأتينا في الرواية انه لما رجع ابن عمر بشره بموافقة عائشة - 00:21:50ضَ

انظر الى هذه الاحوال مع ذلك كله طلب من ابن عمر اذا اوتي بنعش معاشه ان يستأذن وهذا من عمر ورع وديانة وذكاء. وزكاة وفراسة. يخشى انها وافقت في اول الامر - 00:22:14ضَ

حدث جلل الصدمة العنيفة كما يقال اذا ذهبت السكرة جاءت الفكرة فاراد عمر ان يجعلنا خيارا اخر عدله وادبه ولكن امنا رضي الله عنها كانت على في اثارها لاستئثارها نعم يا شيخ - 00:22:32ضَ

وسلم واستأذن ثم دخل عليها فوجدها قاعدة تبكي يقرأ عليك عمر ابن الخطاب السلام يستأذن ان يدفن مع صاحبيه وقالت كنت اريده لنفسي ولاوثرن به اليوم على نفسي الله اكبر لما الله قيل - 00:22:56ضَ

هذا عبد الله ابن عمر قد جاء قال ارفعوني اسنده رجل الي وقال ما لديك؟ انظر انظر انظر ماذا؟ مع شدة الالم مثل مطعون يتألم اذا تحرك ومع هذا ارفعوني. اسندوني. باهتمامه رضي الله عنهم - 00:23:21ضَ

وهؤلاء قلوبهم معلقة برب العالمين نعم يا شيخ وقال ما لديك قال الذي تحب يا امير المؤمنين اذنت قال الحمد لله ما كان من شيء اهم الي من ذلك فاذا - 00:23:44ضَ

يعني قد يقول قائل طبعا قصت عمر بما يظهر وهو الظاهر ان شاء الله ما كان شيء اهم الي من ذلك. امر الامة اهم يتعلق باموره الخاصة الذاتية فاذا انا قضيت فاحملوني ثم سلم - 00:24:05ضَ

ثم سلم نعم. فقل يستأذن عمر ابن الخطاب ان اذنت لي فادخلوني وان ردتني ردوني الى مقابر المسلمين. اللهم ام المؤمنين حفصة والنساء تسير معها فلما رأينا فلما رأيناها قمنا - 00:24:26ضَ

وولجت علي فبكت عنده ساعة واستأذن الرجال فولجت وولجت داخلا لهم فسمعنا بكائها من الداخل وقالوا اوصي يا امير المؤمنين استخلف قال ما اجد احدا احق بهذا الامر من هؤلاء النفر او الرهط - 00:24:50ضَ

الذي الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض فسمى عليا وعثمان والزبير وطلحة وسعدا وعبدالرحمن وقال يشهدكم عبد الله بن عمر وليس له من الامر شيء - 00:25:16ضَ

هيئة التعزية له اصابت الامرأة سعدا فهو ذاك والا فليستعن به ايكم ما ما امر فاني لم اعزله عن عجز ولا خيانة وقال اوصي الخليفة من بعدي بالمهاجرين الاولين ان يعرف لهم حقهم ويحفظ لهم حرمتهم واوصيه بالانصار خيرا الذين تبوأوا الدار والايمان من قبلهم ان يقبل - 00:25:38ضَ

ان ان يقبل من محسنهم. وان يعفى عن مسيهم اوصيه باهل الامصار خيرا فانه الاسلام وجبات المال وغيظ العدو والا يؤخذ منهم الا فضلهم عن رضاهم اوصيه بالاعراب خيرا فانهم اصل العرب ومادة الاسلام - 00:26:10ضَ

ان يؤخذ من حواشي اموالهم. ويرد على فقرائهم اوصيه بذمة الله وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم ان يوفى لهم بعهدهم وان يقاتل من ورائهم لا يكلف الا طاقتهم فلما قبض خرجنا به - 00:26:34ضَ

انطلقنا نمشي فسلم عبدالله بن عمر قال يستأذن عمر ابن الخطاب قالت ادخلوا وادخل ووضع هنالك مع صاحبيه شيخ مجدي العبارة قبل قليل واصيب ذمة اللهج اي نعم قال احسن الله اليك - 00:26:55ضَ

قال واوصيه بالاعراب خيرا فانهم اصل العرب ومادة الاسلام ان يؤخذ من حواشي اموالهم يرد على فقرائهم واوصيه بذمة الله وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم ان يوفى لهم بعهدهم - 00:27:20ضَ

وان يقاتل من ورائهم. ولا يكلف الا طاقتهم في دكتور عمرو اي نعم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا الشيخ عمر - 00:27:36ضَ