التفريغ
احسن الله اليكم. يقول السائل قرأت لبعض العلماء في تفسير اثر وعليكم بالعتيق قال واعلم ان الدين العتيق ما كان من وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم الى قتل عثمان ابن عفان - 00:00:01ضَ
وكان قتله اول الفرقة واول الاختلاف فتحاربت الامة وتفرقت واتبعت الطمع والهوى الى الدنيا فليس لاحد رخصة في شيء احدثه مما لم يكن عليه اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم. والسؤال ما معنى تحديده من موت الرسول صلى الله عليه وسلم - 00:00:25ضَ
الى قتل عثمان في اخذ الدين فهل يعني كانت حالة الصحابة قبل الفتنة؟ يعني هي محل الاستقامة وصلح احوال المسلمين. وبعد الفتن حصل تكدر وفسدت احوال كثير من الناس يعني حصل تغير في حال الامة - 00:00:51ضَ
يعني اه اما باجتهاد او انحراف من بعظ من غير الصحابة نعم ويقول احسن الله اليك. وهل يمنع اعتبار المأثور عن الصحابة بعد عثمان نعم الصحابة كلما جاء عن الصحابة فانه - 00:01:22ضَ
معتبر ولكن كل يؤخذ من قوله ويرد الا الرسول صلى الله عليه وسلم فان لم تظهر مخالفة لشيء من السنة فالحمد لله وان ظهرت مخالفته للدليل فانه يلتمس للصحابي العذر ويقدم ولا يؤخذ به - 00:01:51ضَ
لمخالفة السنة الصحيحة نعم - 00:02:14ضَ