باحث

اما من حيث التجويد الفقهاء يقولون مثلا التجويد فرض كفاية ومنهم يقول منهم مستحب يقصدون بذلك وحسن النطق ولا يقصد بذلك تجويد المصطلح عليه عند المتأخرين في اخراج الالفاظ لك قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم مدا - 00:00:00ضَ

كما في حديث انس في حديث ام سلمة في غير ذلك من الاحاديث والنبي صلى الله عليه وسلم قال ليس منا من لم يتغنى بالقرآن خرجه البخاري في صحيحه والمقصود من لم يحسن صوته بالقرآن - 00:00:35ضَ

الله جل وعلا يقول ورتل القرآن ترتيلا المد المتصل والمنفصل والاظهار والاخفاء والاظهار هذا امر محمود ولا اعلم احد من العلماء نهى عن هذا القدر والتي ذكر ابن قتيبة رحمه الله - 00:00:51ضَ

ان التقاعر في اخراج الحروب ان هذا بدعة ولا افضل له كذلك اشار الى هذا شيخ الاسلام لان هذا يشغل عن التدبر ويشغل عن فهم القرآن وعن معرفة القرآن وعن ما هو اهم واولى - 00:01:16ضَ

نهى عنه شيخ الاسلام رحمه الله تعالى ده كان غير واحد من العلماء بان هذا لم يكن معروفا عن الاوائل وانما اذا احدثه الاواخر اما قول من قال فان التجويد على الوجه معروف في العصر الحاضر مروا بالاسرير هذا غير صحيح. وين هذه الاساليب - 00:01:37ضَ

يعرفها المحدثون ليست باسانيد اعرفه محدثون ليست باساليب. الاسانيد باساليب المحدثين. وليست اسانيد غيرهم. ثم تؤتى الى اساند الاخرين توضع في على طرق واساليب اهل الحديث فمن صح من ذلك قبل ما لم يصح من ذلك رد على اه صاحبه - 00:01:56ضَ

على تزويد نوعان نوع يرتبط بتحسين القراءة بضبط القراءة لتحسين ظبط الصوت هذا مستحب لانه لا يتم الترتيل الحسن والتغني بالقرآن على الوجه المطلوب الا بظبط هذي الاشياء وهذا يؤدي الى حسن الصوت - 00:02:18ضَ

النوع الثاني اللي فيه تقعر عناية بمخارج الحروب بما يشغل عن مأواها هذا ولد زمزم ابن ختيمة ابن قتيبة وابن تيمية وجماعة رجع عند ابي داوود بسند صحيح ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل المسجد - 00:02:43ضَ

فوجد الصحابة يقرأون العربي والاعجمي انتهي الصلاة الاعجمي ان تكون على الوجه المطلوب قال النبي صلى الله عليه وسلم اقرأوا فكل حسن اقرأوا فكل حسن. وسيأتي اقوام يقيمونه كما يقام القدس - 00:03:00ضَ

يتعجلون ولا يتأجلون وهذا اسناد صحيح وقد صح عن قراءة هؤلاء وقراءة هؤلاء. وقال اقرأوا فكل حسن ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يضع عوائق بين الناس وبين فهم القرآن كما موجودة الان احيانا تضع عوائق. انسان يرى طريقة اهل التجويد او تقرأ على قارئ احيانا. معرفة احد طلبة العلم - 00:03:23ضَ

من الضابطين للتجويد اراد ان يختبر اهل التجويد ذهب الى قاري في المدينة قال قبل فترة فقال اريد ان اقرأ عليه يظنه من المبتدئين هو هو كان اغبط من المطري هذا. لكن بلغ ان بعض الناس - 00:03:53ضَ

اه وبعض القراء دائما يحاول ان يضيف لنفسه ما ليس عند الاخرين تقرأ ان يرد حتى يثبت انه هو مقدم في هذا الشيء الحقيقة الامر عند قراء دائما الخط الاخر فقرأ عليه. فاول ما قال الحمد لله رب العالمين رد عليه - 00:04:08ضَ

اول ما قال الحمد لله رب العالمين رد علي اتجاوب مع ثم قال الرحمن ما تركه يمشي حتى في القراءة مع ان هذا الاخ هذا قال اعرف الحمد لله رب العالمين. غضب عليه - 00:04:27ضَ

انا اعرف الحمد لله رب العالمين كما عرف كيف يعرف المقري هذا فغضب عليه فاخبر ان ما اتيت ادب حقيقة تعلم عنده عندما اريد ان انتم وضعتم عوائق بين الناس وبين قراءة القرآن. اذا جاء الرجل اذا كنت تعلم انه لو كنت تعلم ان الاصل اني ظابط في القناة السبع - 00:04:41ضَ

للقرآن واحفظ منك القرآن واستطيع ان اعرب القرآن من اوله الى اخره ما ردت علي. لكن حين تعلم امري جعلك ترد فعرف هذه النقطة الموجودة في الحقيقة عند القرآن اللي ما يعرف يعرف انك تعرف ما يرد عليه. هنا اللي يعرف ما يعرف عنك شيء لا مجرد - 00:05:01ضَ

هم يضعون في الحقيقة عوائق بين الناس وبين القرآن وضبط القرآن. ولا يمسون له شيئا في هذا الحديث الصحيح قال اقرأ في كل حسنة مع ان الحديث فيهم العرب يفيد الاعجب الانسان لا يضع بين الناس وبين فهم القرآن وضبط القرآن آآ - 00:05:20ضَ

عوائق بحيث لازم يضع انه لابد او لابد ان يؤتى بالقرآن على هذا الوجه اذا ما اوتي بعلى الوجه ما في قراءة ولا في تعليم ولا في قرآن - 00:05:37ضَ