باحث

ما حكم فظل الطعام الذي يتبقى في الفم ويخرج اثناء الصلاة فضل الطعام الذي يبقى بين الاسنان هذا لا يظر المصلي ولا يظر الصائم لكن ان خرج شيء له جير في هذا - 00:00:00ضَ

هذه الحالة على الانسان ان ان يلفظه آآ اذا كان صائما وكذلك اذا كان يصلي فانه لا يبتلعه اما ما يجري مع فهذا لا يضر ما يجري مع الريق في الغالب ان هذا يكون بغير اختيار الانسان فلا يضر الانسان ولذا الانسان اذا تسحر - 00:00:16ضَ

افطر مثلا فانه يعني حينما يغسل فمه ربما يبقى شيء من الطعم فيحس في الصلاة وكذلك ايضا نحس به في اثناء صومه بعد السحور ولم يأمر الشارع استعمال المواد الحادة في تنظيف الفم - 00:00:39ضَ

عند ارادة الصلاة بعد الطعام وكذلك عند ارادة الصيام بعد اكل السحور بل لما يدل على خلاف ذلك والنبي عليه الصلاة لبن وقال ان تمضن وقال ان له دسما ومعلوم ان الانسان قد يشرب اللبن مثلا وقد اه يعني يصلي بعد ذلك ولم يأمر النبي عليه الصلاة والسلام بزيادة على ذلك من جهة - 00:00:59ضَ

المبالغة في غسل الفم وجاء في حديث رواه ابو داوود انه عليه الصلاة والسلام مر بصاحب رمة وهو يريد الصلاة فقال يا صاحب محل نضجت برمته؟ قال نعم يا رسول الله فاخذ لها فاخذ منها قطعة فلم يزل يلوكها عليه الصلاة والسلام حتى دخل فيه الصلاة - 00:01:23ضَ

ان مثل هذه القطعة التي تؤخذ من هذه البرمة يبقى لها اثر في الفم. ولم ينقل انه عليه الصلاة والسلام تمضمض لها او غسل فمه لها فهذا لا بأس به ولا يضر ومثل هذا مما يجري مع الريق لا يضر الصائم كما تقدم - 00:01:43ضَ

ومن ذلك ايضا الانسان قد يتمضمض للصلاة قد يتمضمض للصلاة ولا يؤمر اذا كان صائما ان ينشف فما هو او ان في آآ اخراج اثر المظمظة ومعلوم انه يبقى شيء مما يجري مع الريق من اثر المظمظة ومثل هذا - 00:02:03ضَ

الى كما لا يضر الصائم فكذلك لا يضر المصلي - 00:02:23ضَ