باحث

جزاكم الله خيرا. يقول السائل هل يجوز للحاج المتمتع ان يطوف بعد الفراغ من عمرته؟ ويسعى سعي الحج حتى لا يشق على نفسه يوم العيد. لا ما يجوز للحاج ان يطوف طواف الافاضة قبل يوم عرفة - 00:00:00ضَ

هذا لا يجوز مدى محل اتفاق من اهل العلم. الاتفاق من العلم ها اذا كان السعي سعي متمتع السعي سعي متمتع فالمتمتع لا يجوز له تقديم السعي. متمتع الحج. انما الذي يقدم سعي - 00:00:20ضَ

اذا كان مفرد او قارن اذا كان مفرد وليس مكيا مفرد او قارن قادم افاق فهذا يطوف القدوم اما البكي فانه لا قدوم عليه. هناك قول ضعيف يروى ان المكي له ان يطوف بالقدوم - 00:00:50ضَ

ويسعى بعد ذلك لكن الصواب ان طواف القدوم للقادم وهذا ليس في قادم هذا ليس بقادم وهذا يبين انه من باب اولى ان المتمتع ليس له طواف ولا سعي حج الا بعد ذلك. والنبي عليه الصلاة - 00:01:10ضَ

والسلام لم يطوف الا يوم النحر. واصحابه ايضا لمتمتعون وهم عشرات ممن تمتع لان اكثر الصعاب جواله لم يكن معهم هدي. فمروا بالتحلل ولم ينقل في خبر واحد انه امرهم عليه الصلاة والسلام. بل - 00:01:30ضَ

حجابا واضح في انهم طافوا بعده طواف اخر. فكون النبي عليه السلام لم يأذن لاحد ان يقدم الضرار او السعي من المتمتعين مع كثرتهم وخاصة في ذلك الوقت الناس اصحاب عمل وامور تعلم - 00:01:50ضَ

بشؤونهم وبهائمهم وبساتينهم وامور بيعهم وتجاراتهم ونحو ذلك. وربما اليسر في حقه التقديم الطواف والسعي او الطواف مثلا او السعي وحدة ربما ييسروا عليهم عليك لم خلاف ذلك مما يدل على ان الواجب هو القول والله عز وجل قال ثم ليقوا تبثهم وليؤمنوا برب - 00:02:10ضَ

بين ان الطواف بعد قضاء التلف وهذا لا يكون يوم عن التحلل قص الشعر والظهر ثم يكون بعد قضاء التبث بعد التحلل وفعل النبي عليه الصلاة والسلام وهو قارئ وضعوا الصحابة ويعني اكثر الصحابة وكانوا متمتعين رضي الله عنهم. فلا ولا يجوز الطواف للافاضة - 00:02:40ضَ

ولا السعي للحج للمتمتع الا بعد عرفة في يوم النحر او قبل ذلك يعني بعد نصف ليلة يجوز للحاج على الصحيح ان يطوف ويسعى بعد مضي نصف الليل يجوز النزول الى - 00:03:10ضَ

تركيا والطواف والسعي او رمي الجمار وسائر اعمال للحج ذلك اليوم. نعم. جزاهم الله خيرا المتمتع المتمتع نعم المتمتع عليه سعيان وطوفان على قول الجمهور المتمتع عليه طوافان وسعيان. هناك قول ان عليه سعي واحد تقدم الاشارة اليه. لكن الصواب - 00:03:30ضَ

انه عن عليه سعيين لحديث ابن عباس وحديث عائشة - 00:04:00ضَ