باحث

ما حكم زيارة قبر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالنسبة للنساء هذي مشكلة وما هي مشكلة صغيرة هذي مشكلة كبيرة ما هي صغيرة لان الواقع النبي انا ذا اظنه ذكرت ذلك في ايام قريبة ليست بعيدة. سألني سائل واجبته - 00:00:00ضَ

سألني سائل عن هذا السؤال بالذات واجبته وقلت في الاول النبي نهى عن زيارة القبور مطلقا زيارة القبور مطلقا نهى بان اول ما جاء الاسلام نهى النبي عنها ليه؟ لان الناس كانوا حديث عهد بجاهلية واكثرهم ان اكثر الجاهلية عباد قبور - 00:00:20ضَ

ولا جاءت اللي في الوثنية والشرك الا من عبادة القبور فكان نهى النبي عن زيارة القبور. بعدين بعد ما اطمأن المسلمون وعرفوا الدين قال كنت نهيتكم عن زيارة القبور الا فزوروها فانها تذكر الاخرة - 00:00:38ضَ

فاذن رسول الله صلى الله عليه وسلم للرجال للرجال والنساء لان قوله كنت نهيتكم عن زيارة القبور الا فزوروها الاصل في الخطاب الموجه للرجال يدخل فيه النساء يا ايها الذين امنوا افعلوا كذا واركعوا واسجدوا تدخل المرأة فيه - 00:00:55ضَ

انما احيانا يجعل للنساء خطاب يخص بهن وللرجال خطاب يخص بهن لكن في مثل هذا كنت اناهيتكم عن الذكر الاخرة يجلس. ثم بعد ذلك لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:01:13ضَ

زوارات القبور وكلمة لعن الرسول زوارات بعض العلماء قال ماتوا العن الا اذا كانت دايما رايحة جاية على المقابر يعني ازا كانت تكرر زيارة القبر كان جبر النبي او جبر غيره - 00:01:28ضَ

هو كان جبر ليه وقالوا لي. وانا لا اذكر حديثا في ابي داود بس والله عندي ما هو بذاك القوي. ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يشيع جنازة. فوجد فاطمة - 00:01:42ضَ

قال من اين جئت قالت كنت اعزي هؤلاء في ميتهم قالت او بلغت معهم الكدى وبالغت هذا في ابي داوود في اول. او بلغت معهم الكدى والكدى القبور. قالت اعوذ بالله ان ابلغها وقد سمعتك تقول فيها ما تقول - 00:01:52ضَ

انا كيف اصل للقبر وانا اسمعك تنهى عنها واتحذر النساء من رسول الله الحديث هذا لعن لا يزال ثابتا ولم يطعن عليه احد من اهل العلم. والاولى بالمرأة والاكرم للمرأة انها تتبع النبي محمد - 00:02:12ضَ

ولا تتبع شهوة نفسها ولا فراغت وقتها. يجون الان يقعدون في المسجد النبوي الصبح والى الساعة حداشر اذا جيت تلاقي بعض الابواب عشان النسوان اللي جوا يعني كثير من الرجال ما يتمكنون - 00:02:29ضَ

هو الاصل فيها ما وصفت لك افضل ما فيها الحديث هذا الحديث يعني لو كانت تدور في العمر مرة - 00:02:45ضَ