التفريغ
احسن الله اليكم. يقول السائل السلام عليكم. ما حكم من سب الله عز وجل؟ وسب الرسول صلى الله عليه وسلم. قال او يعذر باحد موانع كثر والعياذ بالله. الشب اذا كان الاستيجاء من ابي الله واياته ورشه كنتم - 00:00:00ضَ
لا تعتذروا قد كفرتم بعد ايمانكم. اجمعه عن طائفة منكم يعذب طائفة بانهم كانوا بانهم مجرمين وهذا محل اجماع من اهل العلم محل اجماع من اهل العلم وهو كثر من سب العيد بل باع ذهب بعض اهل العلم الى انه لا توبة له. لا توبة لمن خصص بالرسول عليه الصلاة والسلام. سب الله اختلفوا لانه - 00:00:20ضَ
قالوا لان الله عز وجل لان النبي عليه الصلاة والسلام مات ولابد ان يقام بحقه لابد ان يقام بحقه. فهو ليس على قيد الحياة حتى يتولى اخذ حقه عليه الصلاة والسلام. امر الله عز وجل - 00:00:50ضَ
والله اعظم واجل والسب ربما احيانا في حق النبي عليه الصلاة والسلام يلحق بأهل الإسلام اذا لم يقم على هذا امثاله. لان قد ينخدر بعض من لم يكن من اهل الاسلام - 00:01:10ضَ
حينما يسمع هذا اما الله عز وجل فهو معروف عند جميع الامور بمعنى ان هذا حتى غير الاسلام يستنكرون هذا هذا ولا يجرؤون عليه. ولهذا قال بعض اهل العلم انه لا توبة لمن سب الله ورسوله ومنهم من فرق بين سبي الله عز وجل وسب النبي عليه السلام - 00:01:30ضَ
والجميع ردة. لكن هل لو تاب قبلت توبته او لا تقبل توبته بمعنى انه في الدنيا يقام عليه الحد. حد الردة اما ما بينه وبين الله يتاب هذا بينه وبين الله اذا تاب وكان توبته صادقة الله يقبل توبته سبحانه وتعالى لكن مع انها تقبل توبته - 00:01:50ضَ
بمعنى انه يقام عليه الحد. فإذا تاب توبة صادقة فالله عز وجل توبة ومكانة. قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله. ان الله يغفر الذنوب جميعا. انه هو الغفور الرحيم. يغفر الذنوب جميعا. كل القلوب يعني بالتوبة - 00:02:10ضَ
من تابع تاب الله عليه. نعم - 00:02:30ضَ