باحث

ما رواه الامام احمد وابو داوود في السنن من حديث ابي هريرة رضي الله عنه قال كان اخوان او كان رجلان متواخيان في بني اسرائيل احدهما مجدا والاخر مقصرا فكان المجد اذا لقي المقصر يقرعه - 00:00:00ضَ

كل انه لا يحل لك ان تفعل هذا يجب ان تقلع عما انت فيه والى اخره في مرة من المرات بعدما اكثر هذا المجد على هذا المقصر في الاغلاز والنصيحة قال له خلني وربي - 00:00:24ضَ

يعني ما لك به علاقة؟ وربي جعلك الله علي حسيبا ام بعثك علي رقيبا فقبض الله عز وجل روحهما واوقفهما بين يديه وقال للمجد اكنت على ما في يدي قادرا - 00:00:39ضَ

ام كنت بي عالما خذوه الى النار وغفر للمقصر ودخل الجنة حتة الافتيات على الناس والحكم عليهم بالتكفير وان ربنا لن يقبل منهم حتى وان صلوا وان صاموا وان تابوا لانهم آآ يعني - 00:00:58ضَ

ليسوا على التوحيد بزعمهم هذا مرتع وخيم جدا يعني. نعم. اه. شيخنا لعل ايضا من من ضمن الامور التي كانت سببا في مغفرة الله تبارك وتعالى اعلى واعلم مغفرته لهذا الرجل - 00:01:15ضَ

كمال حسن ظنه بالله تبارك وتعالى. خلني وربي هو طلب طلبي من الرجل المجد انه يقول له خلني واربي. اي نعم. فكأنما بضاعته الاكبر الاظهر هنا انه احسن ظنه بالله تبارك وتعالى - 00:01:29ضَ

والاخر كانما اكثر عليه فظن كما ذكر له رب العزة طبعا هذا هذا معنى جميل والحقيقة لما ذكرت هذا حضرني حديث انس. نعم. في اخر صحيح مسلم. نعم. في حسن الظن بالله تعالى - 00:01:42ضَ

قال انس ابن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر الله ثلاثة او اربعة فيخرجوا من النار فاذا خرجوا من النار قال الله عز وجل اعيدوهم فيها - 00:01:58ضَ

فالتفت واحد منهم وقال يا ربي ما كان ظني بك اذ اخرجتني منها ان تعيذني فيها قال ادخلوه الجنة يعني هكذا يبلغ حسن الظن بالله تبارك وتعالى. رجل خارج من النار - 00:02:17ضَ

ويقول الله عز وجل ارجعوهم فيها. يعني ليس له عمل ليس له عمل ومع قولي ما كان ظني بك اذ اخرجتني منها ان تعيدني فيها والله الذي يعلم يعني سعة رحمة الله - 00:02:35ضَ

تبارك وتعالى لا يقنط ابدا من ذنب فعله - 00:02:54ضَ