باحث

ماذا ارسل ربي للخلق نورا يهدي روحا تسري تجعلهم كنجوم تمشي في الشهري كنجوم تمشي في البشر تعالى نحمده ونستعين به ونستغفره. ونعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا سيئات اعمالنا انه من يهديه الله تعالى فلا مضل له - 00:00:00ضَ

ما يضلل فلا هادي له اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله ثم اما بعد من اهم الاشياء اللي احنا نخرج منها آآ ينبيها من سورة الانفال - 00:00:42ضَ

وبما ان بعد الاستعراض الطويل آآ للي حصل في آآ في غزوة بدر يعني آآ ضروري جدا ان احنا نخرج الاستراتيجيات اللي احنا من خلالها نتطهر آآ من المشكلة والقفايا الكبيرة اللي عرضتها السورة - 00:00:54ضَ

وسواء كان على مستوى العلاج لنفسنا او لغيرنا وفي نفس الوقت على مستوى الوقاية ان الانسان ازاي يتوقع آآ الحاجات دي وآآ ان يبقى فيه شوية حاجات آآ لازم يكون هو حاططها كده هي اشبه بخطوط حمراء - 00:01:11ضَ

يبقى حريص على انه ما يقتربش منها ابدا عشان يستقيم سيره الى الله سبحانه وبحمده لان دي مهلكة من المهلكات تم التنبيه عليها مبكرا آآ وكان في حد بيتكلم في حتة طب هو الصحابة اتطهروا منها واتنبهوا عليها؟ ليه ناس وقعوا فيها - 00:01:27ضَ

آآ ده برضو بقى واقعية المجتمع النبوي نفسه يعني اللي هو اولا مش كل الناس وقعت فيها اللي حصل في احد انه مش كل الناس بالنسبة مع الوقت بتايه بتقل - 00:01:46ضَ

يعني احنا مثلا في في احد حتى الرماة نفسهم مش كل الرماة بعض الرماة اللي وقع في كده والصورة كانت واصلة لدرجة ان سيدنا ابن مسعود نفسه يقول يقول ما كنا نظن ان فينا من يريد الدنيا حتى آآ نزل - 00:02:04ضَ

فده مبدئيا لأ في تطهير حصل في تطهير حصل لان نسبة الصحابة اللي كانت مثلا في في الخلاف في الاسرى آآ اللي شافت ان احنا نفدي كانت اكبر من الصحابة اللي شافوا ايه - 00:02:23ضَ

ان احنا ما نفديش النسبة دي بتقل بتقل يعني جت في احد بعدها آآ قلت خالص. اما بقى هو القدر اللي هو يعني الافة دي لسة موجودة عنده مراعاة حاجة مراعاة برضه - 00:02:37ضَ

بنقول ان ده نوع من الفتن التي لا تنتهي وانما تطل برأسها من جديد فلما بتطل برأسها ما بتطلش بنفس الشكل يعني بتطله بشكل مختلف يعني اللي في احد هو في حقيقته حاجة زي المشكلة اللي تم التنبيه عليها في بدر - 00:02:53ضَ

لكن في احد كان وكأنه موقف تاني. ودي نقطة لازم تاخدوا لازم تاخدوا بالكم منها برضو ان ممكن واحد نكون بنحاول ان احنا نطهره من مشكلة ما وتتفق معه وخلاص وخلاص وخلاص وخلاص - 00:03:15ضَ

وتلاقيه بيعمل ايه ؟ بيعمل حاجة من جنسها لان ده نوع اصلا بيحصل للاسف الشديد الانسان نفسه هيبقى عنده الآفة دي مستحكمة فبيحاول انها تزهر منه في اي ايه؟ في اي اتجاه - 00:03:28ضَ

فتلاقيه ما كررش نفس الشكل يعني يعني ما كررش نفس الموقف باللي هو ايه يعني انت مسلا تقول له ايه ما تتكلمش باسلوب وحش لما نبقى قدام الناس مسا طيب ليه انت احنا كنا واقفين آآ وكزا كزا وقعدت اتكلمت معي باسلوب وحش واسلوبك كان فظ وعملته ووديته كزا - 00:03:43ضَ

طيب ممكن تلاقيه في مرة تانية اتكلم باسلوب وحش قدام مسلا واحد هو اعلم انك قدرا الشيخ بتاعك مسلا فتقول له احنا مش قلنا كزا كزا كزا كزا يقول لك لأ ما انا انا فهمت ان انت قصدك ايه - 00:04:03ضَ

الناس اللي زيي اودوني هو دي حاجة بتحصل في النفس البشرية اللي هي المراحل اللي النفس فيها يعني عارفين اللي هو زي حد بيفرفر كده اللي هي بتتطهر فيها تماما فبتحاول تشوف لها مخارج للوقوع في برضه نفس المشكلة بس بايه؟ المخارج دي بتبقى ايه؟ بص - 00:04:21ضَ

صور اخرى في مواقف اخرى اهون بشكل ما. بس برضو بتحصل تاني احيانا الكلام ده يحصل للانسان وهو لا يعني هو مش قصده. يعني انا اغلب الناس اللي شفت عندهم افات في التعامل - 00:04:42ضَ

تلاقيه قفلتها له بباب يعملها لك في ايه في باب تاني وتقفلها له بشكل يعملها لك في ايه؟ في شكل تاني. بس المشكلة بقى اللي بيخنق ان الشخص يجادل ويحاول يصور لك ان ما فيش علاقة بين الموقفين - 00:04:59ضَ

ما فيش علاقة بين الظاهرتين او ما فيش علاقة بين الحدسين لا طبعا يعني هم خرجوا من مشكاة واحدة لا صح التعبئة طيب فدي ينتبه لها بس يا جماعة في الافات. انت نفسك احيانا تقعد تجادل نفسك في ان انا الاقي الكلام ده بطلته. دي حاجة من نوع ايه؟ تاني. هي لا مش من نوع تاني. هو - 00:05:13ضَ

بص ليه النوع وتنتمي النفس العائلة بس بشكل ايه؟ بشكل تاني. اه. يعني لازم ينتبه لديه. نوع الشخص عنده افة ما. الافة دي مرة تزهر في الميدان ده مرة تزهر في - 00:05:31ضَ

هو بيحاول يوهم نفسه انها لا دي حاجة مختلفة. وانا مش بكرر نفس الكلام تاني. لأ انا ما بكرروش لا والله بتكرروا هو مش مش قادر يتصور دي فدايما الافات هي لما بتطل برأسها او بتنبت بتنبت على اشكال جديدة - 00:05:41ضَ

ممكن الانسان ينخدع ويظن ان دي مش هي دي اه حد في اللي بيتعامل معهم ممكن الانسان فعلا هو نفسه يعني سبحان الله يكون هو مش منتبه لكده يعني هو لا يقصد يعني آآ المهم يعني فاحنا ننتبه للحاجات دي. احنا ممكن ما نقدرش طبعا نقف معه كلها - 00:06:00ضَ

بس الناس لازم لابد تسترها يعني طيب كنا وصلنا لايات الساعة ربنا ونشوف بقى ازاي ربنا بيستل من من قلوبهم للمشكلة دي في نفس الوقت بيدينا آآ خدوا بالكم دي حاجات استراتيجيات. الحاجات اللي انت ينبغي انك تتذكرها لما تعيش الحالة دي - 00:06:21ضَ

لما تحس ان الكلام ده يطل برأسه كده افتكر الكلام ده مش لازم كله هيكون موجود بس هيبقى في قطاع كبير منه موجود حدس ومفهوم يعني حدس حاجة تخص النبي صلى الله عليه وسلم - 00:06:38ضَ

قلنا دي اصلا ما ما ينبغي لاحد انه يتصور في نفسه ولا يتصور حتى في غيره ان هو في مقام النبي فيها. يعني دي خلصانة لكن هو بهذا المنطق هيسقط الاستدلال اصلا بمواقف النبي صلى الله عليه وسلم - 00:06:52ضَ

النبي صلى الله عليه وسلم هو معصوم طيب اللي هيجي بعد النبي وهياخد قرار قراره ده انت مطالب بالسمع والطاعة على انهي مستوى اطالب باحترام القرار ده على انهي مستوى - 00:07:10ضَ

اطالب بكزا على انهي مستوى والا لو هو ده المنطق يبقى مثلا مثلا الائمة المجتهدين النبي يقول الامام اذا اجتهد فاصابه ازداد فاخطأ. كان يسقط فكرة انك تطيعه في اجتهاده - 00:07:27ضَ

انها تسقط او انك تتابعه في اجتهاد الفرق بقى ان النبي صلى الله عليه وسلم انت ما كنتش ما ما حدش بيقلب وراه ما بتقلبش ورا النبي. هو النبي قال كده يبقى خلاص خلصنا - 00:07:40ضَ

انما كل من سوى النبي بيتقلب وراه بيتقلب وراه في ايه ولزلك انا كنت بقول طالما انت عندك رد شرعي محترم يعني انت يعني بنقول دايما انما الطاعة في المعروف. النبي قال كده. انما الطاعة في المعروف ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق - 00:07:51ضَ

هو قال الكلام ده؟ تعليقا على حد اساء استعمال السلطة من الصحابة لو صح التعبير يعني. او آآ استخدم اللي بنقول عليه الحق السيوقراطي. بما انه وامير عليهم فامرهم ادخلوا في هزه النار. تمام - 00:08:05ضَ

النبي هنا بقى ارشدنا لايه؟ قال ايه بقى؟ يتعمل ازاي ما خرجتم منها انما الطاعة في المعروف فاصبحت مع من سوى النبي صلى الله عليه وسلم انت بقى لابد الاول تتأكد انه معروف. طيب - 00:08:21ضَ

في مناطق واضح فيها ده معروف وده منكر وفي مناطق هي عبارة عن ايه ايه اراء اجتهادات؟ هنا بقى هيقول ايه لأ مش لازم كده هيقول لثقتك في الشخص ده من ناحية ورعه وتقواه وحرصه على كزا ممكن خبرته تقديمها. بس - 00:08:38ضَ

انما فكرة بقى الكلام المطلق لأ ما ينفعش اصلا. يعني مش هيصلح اصلا اللي غيره بقى ان كل مواقف النبي صلى الله عليه وسلم دي دي دروس وعبر للامة بص - 00:08:57ضَ

افصل بين حاجتين بين النبوة والمهمة يعني مسلا لما بنقول ان امهات المؤمنين في اللي حصل في سورة التحريم اه يعني اصلا اصلا الايزاء اللي صدر من من امهات المؤمنين - 00:09:11ضَ

النبي صلى الله عليه وسلم لو هو متعلق بالنبوة يبقى كفر انما بالزوجية فيبقى ايه طلقها بمجرد بس ان ايه اكلت مغافير ودي حاجة ما ينبغي انها تصدر من المرأة حال زوجها - 00:09:35ضَ

فلما هي تتطاول على الزوج او تقول له حاجة فيها ايزاء او الكلام ده كله فهو من ناحية الزوجية الى قبل لا يملكوا ايه الطلاق بحكمها انها تطلق ما ما تعيش معه تاني - 00:09:56ضَ

طيب انما من ناحية النبوة كفر كفر من ناحية النبوة كفر فهنا النبي صلى الله عليه وسلم افصل ما بين النبوة والايه والزوجية نفس القصة. لما نيجي نتكلم عن مقام يخص النبي صلى الله عليه وسلم. النبوة ولا القيادة - 00:10:11ضَ

الجزء بتاع النبوة ما فيش شيكلاء. ولزلك الصحابة نفسهم كانوا بيعملوا كده يعني لو صح الموقف بتاع الحباب لما يقول له ايه يا رسول الله امنزل انزلكه الله الحرب الرأي والمكيدة - 00:10:35ضَ

لو هنتكلم عن الحرب والرأي والمكيدة فدي ايه؟ قيادة لو هنتكلم بقى انزلكه الله لأ خلاص مع حد دي نبوة ما حدش له في القصة دي نفس القصة لما نيجي النهاردة قلنا قبل كده مسلا في الاستئزان - 00:10:50ضَ

استئذان لما واذا كان معه على امر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوا طيب هنا هنقول نبوة ولا نقول ولا نقول قيادة لو انت هتبص عليها كنبوة الامر ما تنفعش اصلا لغير النبي. اه - 00:11:06ضَ

تمام؟ انما لما تبص عليها كقيادة تنفع بقى لغير النبي لما يكون ناس مع حد على امر جامع ما ينبغيش ان هم يذهبوا حتى ايه يستأذنوا فده يبقى مقام التأسي - 00:11:26ضَ

اللي هو متعلق بالمهمة انما المتعلق بالنبوة مش محل تأس لان النبوة اصلا هي وهبية فانت تتأسى به في ايه ولا ولا تضع نفسك موضوع ولا القصة دي خالص يعني مسلا يعني بعض العلماء بيسموها احيانا اللي هي خصوصيات النبي او خصائص النبي صلى الله عليه وسلم. كتب صنفها كتير من العلماء اسمها خصائص النبي - 00:11:41ضَ

في خصائص لأ غير الشمائل دي الخصائص انا حاجات خاصة به هو هو مسلا هو انه يتزوج تسع نساء وان العدد ده وان برضه يتقال له لا يحل لك ان يساوي ايه - 00:12:09ضَ

من بعد كل دي خصائص خصائص له هو للنبي صلى الله عليه وسلم فالخصائص اللي هو اختص بها صلى الله عليه وسلم دي مش محل ايه مش بتاعتك انت اصلا. ولا تقول يا اسطى مش عارف ايه. انما الحاجات اللي هي تخص البشرية - 00:12:26ضَ

او اللي تخص المهمة هي دي اللي ما حلتهاش هو المدبوع كده. مدبوع انت مسلا. تابع قصدي كده اللي هو ده اصل عنفي وفي غيره ما هو ده اصل عنف اللي انت هتاخد براغي فيه وفي غيره - 00:12:42ضَ

بصوا هو اصلا احنا ما جتش مشكلتنا في المبادئ احنا كانت مشكلتنا في الافورة بتاعة المبادئ اه انما المبادئ هتلاقي نفسك بتقول اه طب ما هو ده الكلام اللي كنا بنقوله ايوة - 00:13:25ضَ

بس ايه المشكلة فين تطبيق الارض تنزيل الكلام ده. تنزيل المبادئ دي زاتها والتطرف بقى في تنزيلها وتجاوز الحد بها بس. انما هي المبادئ هي المبادئ ايه بقي ما ما حدش اتكلم في المبادئ هتلاقي كل الناس بتقول نفس الايه - 00:13:42ضَ

حتى الاماكن اللي فيها تجاوزات هم نفسهم اللي بيعلموا اتباعهم المبادئ دي بس هو لما يجي في التنزيل هو ولده اصلا هي المحك التنزيل لان احنا كبشر الى حد كبير ما بنقدرش نلتزم بدقة اللي احنا بنقوله - 00:13:58ضَ

وبننسى يعني ممكن ننساها والله اصلا يعني سبحان الله نسأل الله العافية فكرة فتنة للتابع والمتبوع يعني فعلا فكرة ان ايه احيانا ان الشخص المتبوع بيفتن دون ان ايه يعني ما بيحسش هو بيتاخد كده السكينة بايه - 00:14:21ضَ

تسرقوا كده يعني معلش انت فلان ده عمال يمجد فيك ويعزم فيك. والطلاب بيقولوا لك ومش عارف مين وكزا يقول لك وبارك الله فيك. ونفع الله بك الامة وانت مش عارف ايه. وانا حاسس ان انت المجدد بتاع القرني مش عارف السبعة وعشرين. عارف انت حوارات كده تخلي الشخص نفسه ايه - 00:14:45ضَ

يعني لو لم لو لم يعصمه الله لأ طب ما هو هيعمل ايه هو نفسه بقى هيعيش بناء على التعييس يعني هم عيشوه انك مش عادي. انت مش عادي فبناء عليه هيبدأ هو نفسه يتكلم - 00:15:03ضَ

في الحاجات اللي مش عادية ويعمل تصرفات مش ايه مشاهدين فهو هيتجاوز حد وهم هم مستعدين اصلا لتجاوزات الحد ايه؟ بتاعته. ويبدأوا يأججوا في النار دي يأججوا في النار دي يأججوا في النار دي - 00:15:24ضَ

الفكرة كلها ان انت ازاي انت تعمل ايه يعني انت تقطع دابر الكلام ده من بدري بدري طبيعي بس هتيجي بقى تقول دي مسئولية مين ؟ مسئولية مشتركة ان انا نفسي انا عجبني الجو ده - 00:15:39ضَ

ما قطعتش ده من الكلام ده فاهمني؟ فلما بدأ الكلام ده يعلى انا بدأت انا نفسي نفسي اعمل ايه يتجاوز حدي فهي ما يتجاوز حد يرق. لأ في اعتقادي حتى في نفسي. طب هاقولها لك بشكل يعني اكثر وضوحا يعني - 00:16:01ضَ

دلوقتي انت خدت على نفسك يا عهد قلت بص انا هامسك الدبلومة دي بس انا ايه انا حاجة ما اعرفهاش اقول ايه؟ لا اعلم وما يتجاوزش حدي ومش عارف واعمل كزا ولا حد كلمني اقول يا جماعة انا مجرد حد مش عارف بعمل ايه وانا كزا كزا. ولو - 00:16:21ضَ

واحدة تقول لي فتوى شخصية ولا واحد يقول لي مش عارف ايه صح كده؟ وقلت البقين الحلوين دول قبل ما بدأت جيت في مرة كده مش عارف بتشرح ولا بتوضح ولا بتعمل ولا مش عارف ايه. مرة في مرة بارك الله فيك يا شيخ الله يكرمك يا اخت ما شاء الله عليك. انت ابهرتيني - 00:16:35ضَ

انا والله مش عارف قلبي يبقى فيه قسوة اول مرة مش ما شاء الله عليك بس انت ايه العلم ده آآ معلمتي استاذتنا الفاضلة مع الوقت انا بدأت ايه في تعييش اهو - 00:16:53ضَ

بعد التعييش ده انا بايه نعيش بقى لازم اعيش انا بقى نفس الايه فبيبدأ هو نفسه ايوة تصدق طب ما انا ايه فلما تيجي تقول معلش وبالله لك وقولي لي وايه رأيك في المشكلة دي؟ وعندي مشكلة خطيرة وانا واسقة في ان انت هتقولي لي مش عارف ايه وكزا ومش عارف هتتحرج كلها ما اعرفش لا هي لا هي بدأت - 00:17:09ضَ

تحس ان انا طب ما انا ممكن ابقى افيدها. ربنا يهدي الدور ده. يعني فبدأت هي نفسها هي نفسها تعلو عند نفسها. لا اراديا فلما تقول لها وتيجي تاني يوم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا انا مش عارف اقول لك ايه. انت تعرفي ده انا كانت حياتي مهددة انت ربنا انقزني بكده. ده انا بنقز - 00:17:32ضَ

اهو يا عم اركن الجدع ده اللي ده. لا والله كان مكتفني شريف طه يونس ده. اه والله كتفني يعني مش ده انا انا بس سبحان الله يعني هنعمل ايه؟ يعني بيبقى غيرة الاقران. فكرني بالله - 00:17:52ضَ

وصلت مع الوقت ده مكتفني ويقعد يقول لك لسه وما تأهلتش وما اتأشلت ما كويس اهو الحمد لله اه يعني الحمد لله انا عندي حكمة بس انا برضه اصل انا مش عارف ايه وانا ايه - 00:18:17ضَ

ما تقولش الكلام ده انت بتعيشه داخليا. تخيل بقى الموقف يتكرر ويتكرر ويتكرر وعلى اخر الدبلومة بتعمل نفسك فيها ايه السنة الجاية ما فيش شاشة. معلش بقى احنا هنقولها بشكل يعني عشان ما فيهاش زعل وهي ما تزعلش الراجل ده مش هيزعلش بقى يعني كده. اتحرقت - 00:18:36ضَ

يحرق الشاشة بقى. فاهم انت؟ رقم تسعة آآ ربنا بقى بيعدد معهم برضو آآ الحالة اللي هم كانوا فيها. اذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم يعني شوفوا ربنا بيصور حالتهم ان هم كانوا في حالة ايه - 00:18:53ضَ

استغاثة يعني هو انت نسيت ان انت كنت في حالة فيها كذا كذا تستغيثون ربكم فاستجاب لك. لان اصلا يعني نسأل الله العافية هو يعني اه كان قريش جاية وهي تريد زي ما ربنا وصف بترا ورياء الايه؟ الناس تريد ان تبيد تبيد خضراءهم - 00:19:15ضَ

ولدرجة حتى سبحان الله من من حكم ما ان آآ كمان لما ربنا جعل المشركين يرون المؤمنين في عدد ايه؟ قليل. فده اغرهم بالمؤمنين اكتر فهم في سلف وغرور ودايما مسلا المعارك بيبقى الطرفين متحفزين ناحية بعض ومتأهبين وكل طرف ايه حاسب حساب - 00:19:36ضَ

تاني لأ قريش كأن المسلمين مش ايه؟ هم. مش موجودين خالص. يعني مش مش حاسبة لهم حتى حساب. وكأنهم بيأدوا اداء الواثق من نفسه ايه زيادة يعني فده في حد زاته عامل بالنسبة للمؤمنين عامل ايه؟ صعب جدا يعني كانت حالة صعبة النبي صلى الله عليه وسلم الاستغاثات - 00:20:00ضَ

المتوالية اللي كانت منه ان فعلا الموقف ما لم يكن حين اذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم اني ممدكم بالف من الملائكة مردفين دي مهمة بقى ان انتم بتقولوا النصر بتاعكم مش بتاعكم. ده احنا نزلنا معكم ايه - 00:20:24ضَ

لأ كلهم كلهم ربنا بيقول استغيثون. كله وانا قلت ان في ازمة اصلا قبل كده لما اتكلمنا عن بدر ان في ازمة نفسية برضه يعني دول اللي هم بالجبروت يعني - 00:20:44ضَ

يعني اصلا الناس مسلا وما جعله الله الا بشرى. ولتطمئن به قلوبكم. وما النصر الا من عند الله ان الله عزيز حكيم بقى ربنا بيعدد عليهم برضو او بيذكرهم بالحاجات اللي ايه يعني زي ما ذكرهم بالحاجات الظاهرة بيذكرهم بالحاجات الايه؟ الباطنة - 00:21:05ضَ

يعني مين اللي بث البشرى في قلوبكم اطمئنان اللي جه في قلوبكم ده ده كله من عند الله وما النصر ولزلك بقى ده اصل مهم جدا جدا جدا. وما النصر الا من عند الله - 00:21:24ضَ

ليه؟ الملايكة نزول الملايكة النبي صلى الله عليه وسلم علم في اخبار الصحابة وما النصر الا من عند الله. شف حتى في البناء اللغوي بتاعها النفيو ليه؟ الاستسناء. وما النصر الا من عند الله. ما فيش نصر الا من عند ربنا - 00:21:42ضَ

ماشي اه لا ينصر احد قط الا من عند الله سبحانه وبحمده ان الله عزيز حكيم لزلك اصلا لو الانسان عاش على قاعدة وما النصر الا من عند الله تعرف ان انت ما لكش فيها حاجة - 00:22:08ضَ

ان الله عزيز حكيم اذ يغشيكم النعاس امانة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان ويربط على قلوبكم ويثبت به الاقدام كل الكلام ده الله سبحانه وبحمده بيذكرهم به - 00:22:23ضَ

اذ يوحي ربك الى الملائكة اني معكم فثبتوا الذين امنوا سالقي في قلوب الذين كفروا الراء. شف رح كمان للجانب الايه؟ الاخر فاضربوا فوق الاعناق واضربوا منهم كل بنان كل ده هو ربنا بيخبرهم بقى ان المشهد كله واللي حصل ده كله - 00:22:49ضَ

يذكرهم بنعم لعل حتى بعضهم ايه ممكن اصلا ما كانش منتبه لها ولا واخد باله بها منها ولزلك احيانا يا جماعة تعداد المنن يبقى مهم ان في امور الانسان ربما لا يعرفها - 00:23:13ضَ

ولو عارفها يبقى ناسيها في اوقات من الحالات دي قد يحتج تعداد المنن بس قلنا لا يستحسن من الشخص زاته يعني يفضل ان حاجة زي كده زي ما قلنا ولزلك انتم يا جماعة يعني - 00:23:32ضَ

آآ اشيعوا الوفاء يعني للاسف الشديد من الحاجات المحزنة ان النهاردة انا اجي مسلا آآ وجدت في صدري شيئا ما فقلت حكيت للدكتور اسامة تجده يعمل ايه يخببني اكتر على الشخص اللي وجدت في صدري ايه ؟ - 00:23:48ضَ

يعني طب من الاول ان انا اعمل ايه قل لا والله انت ناسي وناسي وناسي وعشان وعشان وعشان فده يحسن من غير الشخص ذاته اللي هو ايه لا اضربه في الحالة دي - 00:24:06ضَ

ساعتها يعني نزل بعد انتهاء الغزوة ولا لا؟ بعدها ايه ربنا بيخبر عن اللي حصل. اه يخبر انه حصل بالشكل الفلاني ذلك بانهم شاقوا الله ورسوله. ومن ومن يشاقق الله ورسوله فان الله شديد العقاب - 00:24:30ضَ

ايه ايه اللي في دي بقى يعني بيقول لهم ان كده كده الله سبحانه وبحمده هو مرتب انه هيعاقبهم انت ما تتخيلش بقى ان انت ايه لولاية ولولاية ولولاية لأه هم عملوا حاجات استوجبت اصلا ان هم ايه؟ يهلكوا - 00:24:58ضَ

ذلكم فذوقوه. وان للكافرين عذاب النار طيب كل الحاجات دي كانت يعني منن ربنا بيذكر بها وحيثيات بتؤكد على معنى ان النصر من عند الله. وان اللي هيترتب على النصر ده من الانفال او الغنائم - 00:25:21ضَ

ليس للمؤمنين ان يظن الواحد فيهم ان هو ايه انما جاء بايه؟ بكسبه طيب طب ثواني يا جماعة بس عشان انبسطوا هي مسألة واضحة عشان ما حدش يتخيل ان مسلا افراط في حياته - 00:25:43ضَ

ليس بكزب وليس بكزبه. طب ده كده يعني مش مش بزيادة شوية نزل معركة وقاتل وتعب وراح وجا مش دي القضية القضية ان انت نازل على اي شرط انت خدت شرطك - 00:25:59ضَ

ما تطالبش بالزيادة ان الله اشترى من المؤمنين ايه يعني مسلا على سبيل المسال يعني مرة كانت آآ جاني المعلمة يعني عملت شوية تصرفات كده مستفزة المهم جت ايه فبتقول اه وانا وما تراعوش خدمتي لكم وعملي معكم - 00:26:32ضَ

فقلت لها هو حضرتك كنت بتخدمي معنا مجاني يعني انت جيتي في مرة كده مسلا انت مرتبك مسلا الف قلت لأ كفاية يا جماعة تمنمية الشهر ده عشان انتم زروفكم صعبة - 00:26:59ضَ

قالت لي لأ زي ما انت ما لكيش عندي حاجة ما لكيش علي ايه جميلة اصلا لان حاجة في مقابل حاجة. انت جهدك ده سواء بنى يعني قيمته قليل قيمته كتير بس انت واخدة قصاده ايه - 00:27:13ضَ

مقابل تمام؟ المقابل انت واخداه ما زاد عن المقابل مش من حقك تطالبي به الكلام ده انت ممكن طالبي لما تكوني انت انت ايه مطوقة عنقية بحاجة انما انت كده احنا انا كاني بشتري الايه - 00:27:29ضَ

الزمن ده بشتري الجهد بتاعي. فاحنا كده تساوينا. انت ما لكيش عندي حاجة اصلا نفس القصة اللي في الجهاد. انت لما نزلت جاهدت او قتلت. انت موعود بحاجات اللي فوق الحاجات دي مش بتاع - 00:27:45ضَ

ولزلك هي اتسمت ايه انفال لانها انت ايه بقى اللي انت موعود به؟ انت موعود ان انت العدو اللي مضايقك اللي مش عارف ايه هتنصر عليه نصرت عليه موعود بالجنة - 00:28:05ضَ

موعود بالشهادة ممكن تحصل فاهمني؟ فاللي انت اللي انت اصلا اه وعدت به هو حصل لك ايه انتخبته فده اصلا ما زاد عليه يعني ده زائد على اللي انت ايه - 00:28:22ضَ

مفهوم طيب اللي انت وعدت به بقى قد مجهودك ولا اكبر مجهودك؟ اكبر بكتير يعني اكبر بكتير جدا من مجهودك اللي انت وعدت به فعشان نفهم بس المشهد ان ليه ربنا بيقول لهم ايه ؟ انتم انتم - 00:28:36ضَ

بس كان آآ كان جاهز لهم يرجعوا النبي استشارهم على فكرة النبي استشارهم قالت نقاتلهم ولا نعود؟ فهم قالوا ايه؟ اختاروا القتال طب لما اختار القتال بقى ساعتها اختاروا القتال عشان العير - 00:29:01ضَ

ركز يا سيدي بقى كان في دماغهم العرسات ده خلاص العير فلتت في دماغهم حتى لا يغنموا من قريش لأ هو النبي لما دعا لهم اللهم سلم وغنهم اللهم عالف كده يعني مش اكتر من كده. انما هم لما اختاروا يقاتلوا اختاروا يقاتلوا عشان ايه - 00:29:30ضَ

عشان نصرة ديبي فما لوش بقى يتكلم في اللي وراها حد يقول ايه طب لأ طب هو عادي يا عم طب مكان ينوي بقى يبقى هم كده غلطانين من الاول. ما لهمش اجر - 00:29:52ضَ

هم لونوا من الاول هو ما لوش اجر يعني الغنيمة او عايز غنيمة يعني في في عند ابي داوود والامام احمد وفي صحيح الجامع والسنة الصحيحة آآ ان يعلم منيا - 00:30:11ضَ

رضي الله عنه قال اذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالغزو كان شيخ كبير ليس لي خادم التمست اجيرا يكفيني واجري له سهمه يكفيني اجرة لو سهمة. فوجدت رجلا - 00:30:34ضَ

فلما دنا الرحيل اتاني فقال ما ادري ما السهمان يعني جامع السهم يعني. وما يبلغ سهمي فسمي لي شيئا كان السهم او لم يكن يعني آآ انا عين لي حاجة يعني - 00:30:51ضَ

فسميت له ثلاثة دنانير فلما حضرت غنيمته اردت ان اجري له سهمه فذكرت الدنانير فجئت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له امره وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس له من من غزاته هذه في الدنيا والاخرة الا دنانيره التي سم - 00:31:10ضَ

حديس سيدنا عبيد ابن الصامت قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندنا سالم احمد من غزى في سبيل الله ولم ينوي الا عقالا فله ما نوى اذا قال ده حبل يشد به ذراع البعير - 00:31:30ضَ

في الصحيحين عن ابي موسى الاشعري قال جاء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم وقال يا رسول الله ما القتال؟ ما القتال في سبيل الله؟ فان احدنا يقاتل غضبا ويقاتل حمية - 00:31:56ضَ

ويقاتل ليحمد يقاتل ليغنم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا وهو في سبيل الله عند ابي داود في الضريبة للمشكاة عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول قال رجل يا رسول الله - 00:32:11ضَ

رجل يريد الجهاد في سبيل الله ويبتغي عرضا من عرض الدنيا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا اجر لها واعظم الناس ذلك قالوا للرجل عد لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلعلك لم تفهمها - 00:32:34ضَ

قال يا رسول الله رجل يريد الجهاد في سبيل الله ويبتغي عرضا من عرض الدنيا وقال لا اجر له وقالوا للرجل عد لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له الثالثة فقال لا اجر له - 00:32:52ضَ

قلناه قبل كده لو تزكره من احاديث ابي امامة الباهلي قال جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم حديث عند النسائي وهو في صحيح الترغيب والترهيب وقال ارأيت رجلا غزا يلتمس الاجر والذكر - 00:33:06ضَ

ما له وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا شيء له واعادها ثلاث مرات يقول له رسول الله صلى الله عليه وسلم لا شيء له ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله لا يقبل من العمل الا ما كان خالصا له - 00:33:22ضَ

به وجهه طيب الى نهاية فاللي اقصده ان هو طب مكان ينوي يعني حد يقول ايه طب ما كان ينوي من الاول بقى الغنيمة لأ اصلا هو ما ايه ما يحللوش الننوي الايه؟ الاتنين مع بعض كده - 00:33:40ضَ

انما لما هي تيجي من بعدها وهي ما تكونش في نيته اصلا هي حلال له. تمام؟ او تحل له ولذلك قال الله يا ايها الذين امنوا اذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الادبار - 00:34:02ضَ

ومن يوليهم يومئذ دبره الا متحرفا لقتال او متحيزا الى فئة وقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير ليه بقى ؟ ان هو انت بقى خلاص طالما دخلت - 00:34:18ضَ

ده اللي حصل. يعني العلماء يقولوا في ابواب ده ممكن تكون في حكم المستحب بس متى ما شرعت فيها صار فرض كفاية انك تكفي المسلمين فيها يعني يشرع للمرء اتمام هذه الابواب. طالما انه شرع فيها - 00:34:30ضَ

فانت خلاص اذا لقيتم آآ الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الايه؟ الادبار. خلاص انت لقيته خلاص خلصنا على كده ومن يقول لي يومئذ دبره الا متحرفا لقتال او متحيزا بيقولوا منها مسلا الموقف ده - 00:34:50ضَ

ومنها واتموا الحج والعمرة لله. ان هو لو مسلا شرع في عمرة ايه؟ يتمها وبعض العلماء بيلحق بها الصلاة وغيرها وبعضهم يلحق بها الصوم مثلا لكن على الصحيح الصوم المتطور امير نفسه - 00:35:06ضَ

ومن يولهم يومئذ دبره الا متحرفا لقتال او متحيزا الى فئة قد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير طيب دي وصية في في النص كده على ايه على مسألة ان آآ - 00:35:21ضَ

آآ ما ينبغي للمؤمن ان يولي الادبار نعود تاني لمسألة التسكير على اه او التأكيد على على هم اه فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم ما رميت اذ رميت. ولكن الله رمى - 00:35:40ضَ

وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا ان الله سميع عليم فرصة عزيمة يعني هو ان انتم ايه تختبروا وتبتلوا وبرضه التأكيد الصريح على المسألة دي. ذلكم وان الله موهن كيد الكافرين - 00:36:04ضَ

الله هو الذي اوهن كيدهم وهو موهن في كيدهم انت استفتحوا فقد جاءكم الفتح. وان تنتهوا فهو خير لكم. وان تعودوا نعد ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت ان الله مع المؤمنين - 00:36:22ضَ

يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وانتم تسمعون ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون ان شر الدواب عند الله الصم والبكم الذين لا يعقلون - 00:36:43ضَ

لو علم الله فيهم خيرا لاسمعهم. ولو اسمعهم لتولوا وهم معرضون. يا ايها الذين امنوا استجيبوا لله وللرسول اذا دعاكم بما يحييكم واعلموا ان الله يحول بين المرء وقلبه وانه اليه تحشرون. فاتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم - 00:37:00ضَ

واعلموا ان الله شديد العقاب دي كانت سلسلة توجيهات في اه يعني سبحان الله خد بالك بقى من من حاجة مهمة يعني نلاقي مسلا ربنا يذكرهم باشياء وبعدين ييجي ايه شوية توجيهات ووصايا - 00:37:20ضَ

وبعدين يذكرهم باشياء وتيجي شوية توجيهات وصايا اه لا اقصد يعني في وسط التزكير ده احنا نتعلم منه برضه ان من الحاجات اللي تخلي هنقول ايه ؟ دايما كنا نقول لما المنة - 00:37:39ضَ

في دايما تحدي بين التفكير والتكدير انت لما تيجي تكلم واحد في شيء وتقول له تعدد عليه المنن انت عندك تحدي يا ترى هو تذكير ولا تكبير؟ فانت عايز تقول له حبيبي انت ناسي كزا وناسي كزا وناسي كزا - 00:38:00ضَ

ان تحويل الموضوع من كونه تذكير لكونه تكدير. هي دي المشكلة بقى. الحد الفاصل بين التفكير والتكبير ده فان هنا بنلاحز ان هو آآ ربنا عز وجل يذكر الايه؟ يعني يعدد عليهم النعم او المنن وبعدين ييجي ايه؟ يوجههم لشوية حاجات - 00:38:18ضَ

ينبههم على شوية اموره. ويوصيهم بشوية وصايا. يعني مسلا حتى المنطقة دي بالزات اللي هي من اه من اول الاية رقم عشرين لغاية رقم خمسة وعشرين اطيعوا الله ورسوله ولا ولا تولوا عنه وانتم تسمعون ويتوبون كالذين قالوا سمعناهم لا يسمعون. ان الشرار الدواء بان الله الصم والبكم الذين لا يعقلون. فلو علم الله - 00:38:38ضَ

في بخار لاسمعه لاسمعه بتولوا وهم معرضون يا ايها الذين امنوا استجيبوا لله ولرسوله اذا دعاكم لما يحييكم بالتأكيد فعلا ان دي الحياة الحقيقية ينبغي ان يكون على الانسان. واعلموا ان الله يحول بين المرء قلبه وانه اليه تحشرون. واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم ايه - 00:39:00ضَ

لزلك دي من الحاجات المهمة جدا اللي ينتبه اليها يعني ان هي فعلا مش هتصيب مين يعني دايما الفتن او غيرها مش هتصيب الذين ظلموا خاصة واعلموا ان الله شديد العقاب. ليه بعدها على طول؟ ييجي ايه - 00:39:18ضَ

تسعة وعشرين يوم اختبار الابتلاء آآ لا الفتنة هنا مش آآ لا مش الاختبار. الفتنة هنا ما يترتب عليها عقاب يعني. يعني الرجوع في الفيلم ايوة بالزبط طيب نرجع بقى في الاية ستة وعشرين - 00:39:33ضَ

هو فوتن يعني عمل كده. وقع وقع يعني. وقوع او لقوعه هو فيها الاية رقم ستة وعشرين يرجع تاني واذكروا اذ انتم قليل مستضعفون في الارض يخافون ان يتخطفكم الناس. فاواكم وايدكم بنصره - 00:40:00ضَ

ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون هو المنتظر منكم الايه؟ الشكر. بعيدا خالص عن بدر وما حصل في بدر آآ انتم قليل ايه مستضعفون تخافون ان يتخطفكم الناس. انا ما كنتوش بتحلموا باكتر من ان انتم يبقى لكم قوة لكم مكان - 00:40:25ضَ

خايفين ناس يتخطفوكم يعني فاواكم وايدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون لذلك ده عتاب لهم ان كان منتظر ان يكون فيه ايه؟ شكر يا ايها الذين امنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا امانتكم. وانتم تعلمون. ودي الحقيقة اية من اشد - 00:40:50ضَ

ايات في الباب ده يعني ينبغي انه ينتبه لي انها اية من اشد البيئات في الباب ده يعني يخشى يخشى ان الانسان نسأل الله العافية لو ان الموضوع ده هو استرسل فيه قد يوقعه في ذاك - 00:41:16ضَ

والخيانة دي مش لازم يعني بقى بالصورة الفشة بتاعتها اوي. ان هو واحد يروح بقى يرتد ولا يبيع دينه لا بس دي دي الصورة الفجة بتاعتها. بس صورة ان هو فعلا يعني بص هو ايه المشكلة في الخيانة؟ ايه الخيانة دي ايه ازمتها - 00:41:32ضَ

تأتي في موطن عكس ايوة. يعني وقوع شيء عكس المتوقع. ايوة يعني حاجة مش اه تخييب زن خزلان. حاجة ما نتاش مش مترتب لها واحد مسلا انت كنت ايه يعني لدرجة ان السحيحان قاعد يقول لك تخوني زاكرتي. تخونه هي خانته يعني هي لأ بس هو ايه ان هو ما كانتش على المتوقع - 00:41:48ضَ

معك هو كان منتظر منها حاجة فخيبت ظنه وخيبت امله فالخيانة هنا مش على المعنى الواسع ده بس على المعنى ان انت مسلا الرسول يظن فيك ظنا. اه ما تخيبش ظنه - 00:42:12ضَ

يعني فكرة اللي هو ايه ما تقصروش رقبتنا ما تخيبوش زننا فيكم ما يعني فعلا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا امانتكم لان الله سبحانه وبحمده يعني اكرمكم واحسن اليكم. ولان النبي صلى الله عليه وسلم كذلك فعل. مش منتظر ان انتم في الاخر تايه تخيبوا الظن او ان انتم - 00:42:28ضَ

المعنى الاكثر تمشيا مع مع السياق معنى ايه؟ تخييب الظن ماشي؟ معنى يا اخي ان انتم تظهرون خلاف ما هو متوقع منكم واعلموا ان ما اموالكم واولادكم فتنة يبقى شفنا سبحان الله الظاهرة وتحذير من اللي يترتب على هذه الظاهرة بعض المآلات السيئة. وتنبيه لايه بقى - 00:42:48ضَ

ولذلك سبحان الله شف يعني بقى دلوقتي في وسط ذلك التفكير في طرح حلول فكانت الحلول اللي فاتت في مسألة ايه؟ حسن التعامل مع الوحي يعني اطيعوا الله واطيعوا الرسول وانتم تسمعون قالوا سمعناهم لا يسمعون. النشاط ده بين رأسهم بكم الذين يعقلون. تمام - 00:43:15ضَ

يعني ده ده كان توجيه. هنا توجيه مهم بقى لتنبيه لسبب. واعلموا انما اموالكم واولادكم فتنة وان الله عنده اجر عظيم وما يحمل الانسان على الامر ده الا ايه؟ رغبته في تحصيل المال - 00:43:38ضَ

تنبيه تنبيه آآ لان ما يجعل الانسان يقع في هذه الخيانة هو الافتتان بالمال والايه؟ والولد وللاسف حتى يمكن في الصورة الزاهرة حصلت من واحد بدري اللي هي من سيدنا حاطب - 00:43:58ضَ

وكان سببها الخوف على اهله انا هو كان خايف على اهلي وقع في تلك الكبيرة يا ايها الذين امنوا ان تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم - 00:44:19ضَ

وده فيه اشارة لحاجة مهمة جدا ان الانسان لما بيقع في هذه الشهوات بيبقى قبلها فيه شبهات مخلية الدنيا بالنسبة له ايه؟ ضبابية يعني هم اغلبهم بيبقوا متأولين اغلبهم بيبقوا ايه ؟ متأولين. هذا التأول للاسف الشديد ولزلك سبحان الله! والله الواحد لاحزها في اغلب الاخوة والاخوات - 00:44:40ضَ

اللي هم يعني تلاقي الدنيا عمالة تطوح فيهم يمين وشمال. ولسه ما استقامش سيرهم الى الله او ان هو حتى تلاقيه مسلا ايه الدنيا تزهر له كده ما الانفال تزهر كده تلاقيه - 00:45:07ضَ

يبقى ايه مشكلته؟ انه مش شايف الامور صح ما عندوش فرقان يفرق به بين الحق والايه والباطل لا يرى الامور على حقيقتها لذلك الانسان لو اتقى ربنا وعد بان الله يجعل له فرقانا - 00:45:21ضَ

يكفر عنه سيئاته ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم. تكفير السيئات على الراجح يراد به الصغائر والغفران يراد به الكبائر والله ذو الفضل العظيم. فالشاهد سبحان الله ان الانسان هنا ربنا مش بس بيعارضنا الظاهرة وعملوا ود ومش عارف ايه وخلاص؟ ولا انتم عملتم ولا وقعتم؟ لا بيدينا الحلول بشكل واضح - 00:45:37ضَ

طيب نرجع تاني لايه برضه او يقتلوك او يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين. انتم مش ملاحزين حاجة في التفكير في ملاحظة كده في التذكير اللي بيتم ده كله - 00:46:00ضَ

افعال الله سبحانه من القريب للبعيد الحاجات اللي زكرهم بيها الاول لايه الحدس من شوية واليوم اللي قبله طب ولما جه يفكروا في المعركة طب ازا انتم قليل المستضعفون في الارض - 00:46:27ضَ

واذ يمكر بك الذين كفروا يعني اعمال من من الحاضر للايه الماضي بادئ بالحاضر اللي هي النعم الحاضرة لانها هي اقرب في الايه؟ في التذكر. خلاص؟ للابعد تاريخ طويل انت ماشي الغدة واذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك او يقتلوك او يخرجوك. الكلام ده كان فين - 00:46:52ضَ

او يخرجوك كمواطنة خرس ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين واذا تتلى عليهم اياتنا ربنا هيعرض لنا بقى من حال الكفار اللي يؤكد على على قد ايه كانت منة عظيمة ان المسلمين ينتصروا عليهم - 00:47:18ضَ

بصرف النزر بقى عن يغنام ولا ايه؟ ولا ما يغناموش اصلا؟ ربنا بيذكرهم بقى بان قد ايه كان حلم كبير بالنسبة لهم يعني ان ابو جهل يموت ان ابو لهب اللي اسمه ايه ده ان غيره من آآ - 00:47:40ضَ

آآ من الكفار والمشركين يموتوا سبعين واحد من صناديد الكفر. يموتوا لو ماتوا في غرفة تركب يفرحوا لهم ده لو واحد بس منهم ده فرحة عارمة ما هو حصل كده ويشفي صدور قوم مؤمنين - 00:47:56ضَ

فسبعين واحد من صناديد الكفر ولزلك بقى ربنا بيذكرهم بايه بكفر الكفار واللي كانوا فيه وعتوهم عشان يستشعروا ان ده يكفي بس ان دول ايه واذا تتلى عليهم اياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا ان هذا الا اساطير الاولين. ادي ايه؟ ادي ردة فعلهم على اللي انتم عليه - 00:48:16ضَ

واذ قال اللهم ان كان هذا والحق من عندك فامطر علينا حجارة من السماء واتنا بعذاب اليم الصدود شوفوا صدودهم واصل لانهي درجة وما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون - 00:48:46ضَ

يعني قالوا وعملوا اللي استوجبوا به العذاب. بس الكلام ده لما قالوه غيرهم اتعذبوا. هم ما اتعذبوش ليه؟ عشان كنت فيهم ودي منة تانية على قريش ومنا على النبي واصحابه - 00:49:05ضَ

وما لهم الا يعذبهم الله. مستوجبين للعذاب. وهم يصدون عن المسجد الحرام. بيذكرهم ان هم كانوا وما كانوا اولياء. ان اولياء الا المتقون ولكن اكثرهم لا يعلمون وما كان صلاتهم عند البيت الا بكاء وتصدية. فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون. ان الذين يعني يا ريت ربنا بيذكر لهم من صور العداوة - 00:49:19ضَ

ومنصور الكفر والطغيان يعني حاجة تخلي الواحد يقول امتى هتيجي اللحزة اللي العالم دي ايه تزول فيها والله بجد انت بتقعد تقعد النهاردة كده تتأمل في طغاة العالم دول ما لكش حلم اكتر من ان يحصل لهم ايه - 00:49:43ضَ

يغوروا بس لزلك دي سنن لما ما تدركش المنة اللي عليك في ان ربنا يكفيك عدوك ويكفيك الصداد والحقاد والحساد او ما تستشعرش المنة دي عسى ربكم ان يهلك عدوكم ويستخلفكم في الارض فينظره - 00:49:59ضَ

ما تستشعرش المنة دي يحصل ايه؟ يتكرر الكلام عليك تاني بقى ان الذين كفروا ينفقون اموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقون ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون. والذين كفروا الى جهنم يحشرون - 00:50:21ضَ

ليميز الله الخبيث من الطيب. ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيرقمه جميعا فيجعله فيجعله او في جهنم اولئك هم الخاسرون. قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف - 00:50:41ضَ

يعود فقد مضت سنة الاولين قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فان انتهوا فلا فان الله بما يعملون بصير. وان تولوا فاعلموا ان الله مولاكم نام المولى ونعم النصير. ربنا بيذكرهم - 00:50:59ضَ

لان الكفار دول هم يميز الله الخبيث من الطيب. يا يعني فين ده ولا امتى هو طبعا السياق زاهر ان هو في الاخرة يعني احنا هي قبلها آآ والذين كفروا جهنم يحشرون - 00:51:18ضَ

فيجعله في جنة. يعني انت بتتكلم على الاخرة. ان هو مش كل مش كل انفاق الكفار ايه؟ كان خبيس مع نضج الانفاق طيب اصلا يعني كان بيطعمه وبيفعله ومش عارف وايه. فعادي هو ربنا هيميز الخبيث من الطيب والخبيث ده اللي هم هم تصوروا - 00:51:35ضَ

معدي ده مش معدي ده ايه هيتراكم على بعضه فيجعله في جهنم اولئك هم الخاسرون. يعني هو زي ما ربنا ذكر المآل الدنيوي بتاع المال ده ذكر ما قالوا الايه؟ يعني في الدنيا حصل له ايه؟ فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة حسرة ثم يغلبون. يبقى كأن - 00:51:59ضَ

حصل له ايه؟ راح له. راح. هو بقى راح بقى يقولوا كمان راح في الاخرة. يقول لهم لأ في الاخرة ما راحش. ده في الاخرة بقى ايه؟ هيجمعوا على بعضه يتراكم على بعضه فهو في الدنيا راح وفي الاخرة يتمنوا يكون راح هو التاني لأ بقى ما راحش في الاخرة. ده هيتجمع على بعضه فيجعله ايه؟ في جهنم اولئك - 00:52:19ضَ

الخاسرون. فكان فيه خسارة في الدنيا وكان فيه خسارة في الاخرة قل للذين كفروا ان ينتهوا هم يغفر لهم ما قد السلف وان يعودوا فقد ان مضت سنة الاولين هذه السنن والامور تجري على السنن - 00:52:39ضَ

وقاتلوهم حتى لا تكون فتنته ويكون الدين لله. طيب هو ربنا سبحانه وبحمده بعد ما اخبر بقى بما هم عليه وجه المؤمنين قال وقاتلوهم حتى لا ده القتال بقى ركزوا. القتال الذي يراد. واضحة. اه - 00:52:57ضَ

ايوة. القتال الذي يراد بقى اهو. يعني بعد كل التوجيه ده هو يقول له طب احنا كان فين مشكلتنا ايه؟ ايه اللي المفروض نعمله؟ يتقال بشكل وقاتل اما تقاتلوهم ابقى قاتلوهم بالنية دي وبالنفسية دي. وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين ايه؟ كله - 00:53:17ضَ

سهول الله. فان انتهوا فان الله بما يعملون بصير. وان تولوا فعلى اعلموا ان الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير يعني ده الصورة اللي تراد للقتال نفسية الشخص اللي هيدخل القتال - 00:53:37ضَ

وده ختم بها ربنا عز وجل التعليق على مسألة الانفال. ماشي؟ وبعدين ييجي بقى التقسيم الايه؟ تقسيم الغنائم او الانفاق بالشكل اللي هيزكر يعني لأ هي الفتنة هناك وقوع الفتنة - 00:53:56ضَ

اه يعني مش الفتنة هناك وقوع وقوع الفتنة يعني آآ ازاي نلتقي اللي هو ان هم نفسهم يقعدوا عن القتال او يطلبوا الدنيا. ما دا اللي حصل اصلا العلماء اصلا كانوا بيقولوا ان الفتنة لو تصيبان الزين زالوا ممكن خاصة دي اللي حصل - 00:54:25ضَ

احد ان خطأ الصحابة الصحابة اللي فتنوا بالمال الغنائم عملوا ايه الفيديو ده اصابته وهم لوحدهم عصابة الجيش كله مش هينزل العذاب على الكفار ده ماشي ما دي حاجة تانية بس اقصد ده حتى جوة الصف - 00:54:44ضَ

حتى جوة الصف اصلا ده حصل يعني حتى في وفي التفسير بيذكروا يعني تحت الاية دي اتقوا في الدنيا الذين ظلموا منكم خاصة يذكروا تحتها الحاجات اللي زي كده اللي هي بتاعة المنكر وتركه - 00:55:09ضَ

بتاعة اللي حصل في احد ايه يعني لسه هنشوف يقول لك ايه يعني بيذكروا مسلا تحت تفسير الاية دي الحديث اللي هو بتاع مثل القائم على حدود الله والواقع فيها. ماشي - 00:55:34ضَ

اه وبيذكروا مثلا اه حديث سيدنا ابو بكر قام ابو بكر رضي الله عنه فحمد الله واثنى عليه. ثم قال يا ايها الناس انكم تقرون هذه الاية وتضعون على غير ما - 00:56:08ضَ

يا ايها الذين امنوا عليكم انفسكم. لا يضركم من ظل اذا تهديتم. والله مرجعكم جميعا فينبئكم ما كنتم تعملون. واني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان الناس اذا رأوا الظالم - 00:56:18ضَ

ولم يأخذوا على يديه او شك ان يعمهم ان يعمهم الله بعقاب منه آآ وبرضو حديث سيدنا جرير عند ابي داوود واحمد قل ما من رجل يكون في قوم يعمل فيهم بالمعاصي - 00:56:33ضَ

هم اعز منه وامنع يقدرون على ان يغيروا عليه فلا يغيروا الا اصابهم الله بعذاب قبل ان يموتوا حديث جرير وحديث في مسند احمد عن مطرف ابن عبدالله الشخير قال قلنا للزبير رضي الله عنه - 00:56:54ضَ

يا ابا عبد الله ما جاء بكم ضيعتم الخليفة حتى قتل ثم جئتم تطلبون بدمه وقال الزبير نزلت هذه الاية ونحن متوافرون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة فقرأناها - 00:57:15ضَ

الى عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. وابي بكر وعمر وعثمان فجعلنا نقول ما هذه الفتنة؟ وما نشعر ان اهلها حتى وقعت مما حيث وقعت. ان هم برضه دي كان آآ من الامثلة اللي بيذكروها في تنزيل الصحابة للايات على ايه؟ هو في مسند احمد والصحابي الشيخ شاكر - 00:57:34ضَ

جودة اسناد الحاجات اللي بيذكروها في في ان في التنزيل اه التنزيل او الاسقاط الكلي او الجزئي طيب اكيد طالع لا ما ينفعش تشتغل يا اسطى طيب احنا اصلا واقف عند الاية اربعين لان بعد كده هيبدأ آآ مرحلة تانية - 00:57:54ضَ

واحد واربعين ازاي بتاع سيدنا آآ الزبير ليه خمسة واربعين. هذا اربعة واربعين قلنا للزبير رضي الله عنه سيدنا مطرف يلقنا للزبير رضي الله عنه. يا ابا عبدالله يا ابا عبدالله ما جاء بكم ضيعتم الخليفة حتى قتل - 00:58:23ضَ

ما جئتم تطلبون بدمه لان سيدنا طه حسين الزبيري كانوا مع السيدة عائشة والسيدة معاوية فقال الزبير نزلت هذه الاية ونحن متوافرون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم واتقوا فتنة لا تصيبون الذين ظلموا منكم خاصة - 00:58:54ضَ

وقرأناه على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وابي بكر وعمر وعثمان فجعلنا نقول من هذه الفتنة وما نشعر ان اهلها حتى وقعت منا حيث وقعت طيب آآ هنوقف عند القدر ده في - 00:59:07ضَ

الانفاق ان شاء الله هذا ارسل ربي للخلق نورا يهدي روحا تسري تحي امواتا تجعلهم كنجوم تمشي في الشهري كنجوم تمشي في البشر - 00:59:25ضَ