التفريغ
تبارك وتعالى يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور او يزوجهم ذكرانا واناثا ويجعل من يشاء عقيما. يعني الاية ماذا قدم الاناث على الذكور؟ ثم اخر الاناث مع التزويج في قوله يزوجهم ذكرانا واناثا. واللمسات البيانية الموجودة نتعلم منكم سيدي - 00:00:00ضَ
اولا ربنا سبحانه وتعالى يفعل ما يشاء لا ما يحبه الانسان ويهواه. تقرير قاعدة قاعدة مم. ما يشاء هو هو لا ما يشاؤه الانسان لا ما يرغب فيه الانسان لا ما يحبه الانسان ويهواه. هم - 00:00:20ضَ
اذا يهب لمن يشاء اناثا قد تكون انت تحب الذكور ولا تحب الاناث. هو المشيئة هنا لله طبعا للعبد كيف يلعب كيف يذهب لما يشاء من من العباد. يعني اذا واحد شاء اناث او ذكور هو ربنا يعطيك ما يشاء. هم. كما يشاء الرب. كما يشاء الله - 00:00:40ضَ
سبحانه وتعالى. سبحانه وتعالى. نعم. اذا هو ربنا يفعل ما يشاء هو. لا ما يحبه الانسان ويهواه. القاعدة حتى نعرفها ان هذا هو ربنا هذا هو من فعل هكذا مشيئة الله. هو هو مشيئته هو سبحانه وتعالى. اذا الانسان مسير - 00:01:00ضَ
ليس له امر في هذه. هم. هذه من الامور. من الامور التي يفعل فيها ما يشاء. نعم. هذا واحد. الامر الاخر التقرير المقرر عندنا في علم البلاغة ان التقديم والتأخير لا يجري على الافضلية دوما. هذه ليست قاعدة. نعم - 00:01:20ضَ
يعني التقديم والتأخير ليس للافضل او الاحسن. مطلقا قد يكون يقدم ما هو يعني نعم. غير الافضل. يعني عندما قال لا يستوي اصحاب النار واصحاب الجنة. مم صحيح. قدم اصحاب النار. هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم - 00:01:40ضَ
ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وديع وصلوات ومسجد ساجد. هم. المساجد تماما يعني. ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا. فمنهم ظالم لنفسه. هم. ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات باذن الله. هم. قدم الظالم. صح. على السابق بالخيرات - 00:02:00ضَ
ما المعيار في التقديم والتأخير؟ المقام. المقام. قد يكون هنالك خطوط قد يكون القصد من من الكثرة للقلة من القلة للكثرة من الافضلية حسب اذا لنعلم ان هذا التقديم والتأخير - 00:02:30ضَ
لذا يجري بحسب الافضلية. نعم. هذا واحد. هم. نلاحظ في هذه الاية استعمل للجنسين الفعلي علي هب وهب يهب لمن يشاء اناسا ويهب لمن يشاء الذكور. مو هكذا؟ صحيح. والهبة انما تكون في الخير. تماما - 00:02:50ضَ
هب لنا من لدنك رحمة هب. خير. وهب لي من الصالحين. اذا فكلاهما بمنزلة واحدة وهما من الله سبحانه وتعالى. نعم. الاناث والذكور. كلاهما هبة من الله سبحانه نعم هذا واحد. قدم الاناث اولا. نعم وقدم الذكور في الاية بعده - 00:03:10ضَ
لان لا يظن ان بعضهم افضل من بعض. هم. اذا كان بمقياس التقديم والتأخير خلاص مرة قدم الاناث. نعم من هذا المقياس من هذا الميزان نعم لم يكون هذا. لكنه نكر الاناث وعرف الذكور. لان العرب يصون - 00:03:40ضَ
نون الاناث عن الذكر. هذه طوائعهم. قاعدة عامة. هم. يعني الان يعني تعرف الاب الشخص من هو من ابوه من كذا لكن امه او اخواته او شي. هم. حتى حتى احنا احنا عندنا الان في حياتنا وفي خارج الذكور هم اكثر شيوعا من الاناث من حيث الذكر. يعني - 00:04:00ضَ
عندما تدخل في الصف وتقول تسأل الطالب تقول له تذكر اسمه واسمه ابو فلان فلان احمد محمد تذكر اسم امه؟ لا. ولا اخته؟ لا. لو قلت لطالب او لاي شخص تلقاه؟ كيف انت - 00:04:30ضَ
الحمد لله كيف محمود محمود اخوه؟ هم. بخير. زين كيف خالده؟ لا ما نقول له. نقول له كيف خالدة؟ لا. مو هكذا؟ نعم. تحتمل المسألة؟ لا. لا تحتمل. مم. اصلا الذكور يعني يجري ذكرهم على الانسان اكثر. في كل في كل الارض. في كل - 00:04:50ضَ
فينما كان فعرفهم فعرفهم مصانع يصونون عليه يصونونه على الذكر. هم - 00:05:10ضَ