باحث

نعم. قال خلف ودخلت على مالك يوما. قال ما ترى؟ الرواية الحلية ان في يعني واحد يبدو رأى آآ يعني كتب لمالك ورقة فيها رؤية او كده فوضعها ما لك تحت بساطه - 00:00:00ضَ

فاذا رؤيا بعثها بعض اخوانه. فقال لهم اني قد طبقت تحت منبري طيبة. يعني واحد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم آآ يقول لهذا الرائي اني قد خبأت تحت منبري طيبا او علما. وامرت مالكا ان يفرقه على الناس - 00:00:20ضَ

انصرف الناس وهم يقولون اذا ينفذ مالك ما امره به رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بكى قال فقمت عنه. الرؤى دي بيبقى لها ايه؟ بيبقى لها يعني ايه؟ نوع من التشجيع. ويجعلها تقوية في القلب - 00:00:50ضَ

يبقى انا نوع من التقوية في القلب. وانا اذكر وآآ يعني آآ اذكر هذا على حياء مني. لكن آآ كان لها اعظم الاثر على تحصيله للعلم والجد فيه اكثر من ذي قبل. فقد حدثني الشيخ - 00:01:10ضَ

احمد فريد حفظه الله عن بعض صالحي اخوانه قبل ان يموت شيخنا الالباني رحمه الله في اسبوع اتنين واحد. وكان هزا الرائي مسجونا انذاك. فلما خرج من سجنه قصها على الشيخ احمد فريد والشيخ احمد - 00:01:30ضَ

نصها علي. فقال رأيت الشيخ الالباني رحمه الله مع اه معي معي. انا الفقير كنت مع الشيخ الالباني في الرؤية. قال فرأيت الشيخ الالباني خلع لحيته واعطاها لهذا الفقير المتحدث. فقلت للشيخ احمد فريد يعني ما عبرتها فقال هي السنة - 00:01:50ضَ

فيعني آآ هذه كان لها اكبر الاثر على عملي. وعلى تحصيلي وكان قد اصابني فتور قبل هذه الرؤيا بنحو ستة اشهر لم اكن يعني ذاك المجد او الباحث عن العلم - 00:02:20ضَ

ما كنت اعهد في نفسي قبل ذلك. فكأنما جاءت هذه الرؤيا كأنها كانت طوق نجاة. وبعد وفاة الشيخ الالباني رحمه الله بيومين رأيت رؤيا رأيت ان الشيخ الالباني موضوع في نعشه وهم اخذون - 00:02:40ضَ

واخذوه الى المقابر. فانا استوقفتهم وناديت على الشيخ فخرج من نعشه بالكفن فقلت له قبل ان تذهب تعال وحاضر في مسجد العزيز بالله. وايامها كنت بقى ادرس البخاري في مسجد العزيز بالله. فجاء مع الشيخ وانقطعت الرؤية. يعني دخل معي المسجد ثم انقطعت الرؤية. فهذه الرؤية - 00:03:00ضَ

دي كلها ايه يعني اثر آآ بليغ على النفس وهي بتعتبر يعني ايه آآ ارهاصات نسأل الله ان يميتنا واياكم على القرآن والسنة. نعم. فانا ارجو اسأل الله عز وجل ان اكون ممن يحمل لواء السنة بعد - 00:03:30ضَ

الشيخ الالباني رحمه الله. نعم - 00:03:50ضَ