التفريغ
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد قد سبق ان الناظم رحمه الله تعالى - 00:00:01ضَ
معرفة الحرف الزائد من الاصل بقوله والحرف وان يلزم فاصله. والذي لا يلزم الزائد مثله فتحت ذي. قلنا حينئذ المراد بالزائد ما سقط في اصل الوضع تحقيقا او تقديرا. ما سقط في - 00:00:30ضَ
الوضع تحقيقا. يعني بان لم يوضع ثم زيد عليه. او تقديرا بان وضع مع اصول الكلمة. ولكنه لا هو في نية السقوط مثل كوكب قلنا هذي كوكب الواو هذي لازمة لا تسقط بحال من الاحوال. ولذلك نقول وزنه - 00:00:50ضَ
اوعى لكن ليس عندنا يعني كافين وباء بدون واو. حينئذ عملت معاملة الاصل. لكنها في اصل الوضع على نية سقوط على نية السقوط والحرف ان يلزم فاصله يعني فهو اصله. والذي لا يلزم الزائد مثل تحته. في التوضيح - 00:01:10ضَ
له تحرير في معرفة الزائد من من الاصلي حيث قالوا تحرير المقام فيما تعرف به او يعرف به الزوائد ان يقال انه لا يحكم على حرف بزيادة حتى تزيد بقية احرف الكلمة على اصلين. ان لا نحكم على كلمة بان هذا الحرف زائد الا اذا زادت على على اصلين. وهذا معنى - 00:01:33ضَ
لان اصل الوضع في الاسماء وفي الافعال انما يكون على ثلاثة احرف حينئذ اذا كان معها حرفان لا نحكم على الثالث بانه زائد الا اذا كان معها حرف وحرف اصليان - 00:01:58ضَ
حتى تزيد بقية احرف الكلمة على اصله. ثم الزائد نوعان. تكرار لاصل وغيره. يعني اما ان يكرر اصل وهو فاء الكلمة او عين الكلمة او لام الكلمة. وعبر عنه هذا بمضاعفة العصر. عبروا عنه بمضاعفة - 00:02:14ضَ
هذا يسمى تكرارا يسمى تكرارا او ليس بتكرار وانما هو حرف زائد مغاير للفاء او مغاير للعين او مغاير لي للأمة. فالاول الذي هو التكرار لاصل لا يختص بنوع من انواع الحروف. بل كل حرف - 00:02:34ضَ
من حروف الهجاء يصح تكرارها. يعني لا يشترط فيه مثل حرف الزائد. حرف الزائد لا يصح ان يكون زائدا الا اذا كان من حروفي سألتمونيها وهي عشرة فما لم يكن كذلك حينئذ لا ينصح زيادته. فالاول لا يختص باحرف بعينها وشرطه الذي هو التكرار ان - 00:02:54ضَ
اللام كجلبة وجلباب. سبق جلببة ان الباء هنا ليست من حروفي سألتمونيها. حينئذ هي زائدة وهي فاذا لا شك وسبب زيادتها انها مضاعفة للام لالحاقها بباب فعلنة جلباب على وزن فعللة. ولذلك - 00:03:14ضَ
العصر فيه انه على وزن فعل جلب. اريد الحاقه بفعلنة ليكون موازيا له في الفعل والمصدر المضارع والامر ونحو ذلك. قيل جلببة يجلبب جلبابة وجلبابا. كما تقول دحرج يدحرج دحرجة - 00:03:34ضَ
فهو ملحق به. اذا كررت وظوعفت اللام. او العين اما مع اتصال او انفصال. يعني تضاعف العين اما مع الاتصال او مع الانفصال. اتصال وهو مظعف فعله فقتل. هنا ظعفت العين - 00:03:54ضَ
ولكنه مع اتصاله ولذلك ادغم الاول في في الثاني وقيل قاتلا على وزن فعالة على وزني فعله. او مع الانفصال يعني تكرر العين ويكون بينهما حرف فاصل. ومثل له طبع قنقلة عقن قلا. ها هنا كررت العين - 00:04:14ضَ
نتيهية قاف عقا لا فعن على نون هذه زائدة كما سيأتي وقعت بين متساوية اربعة احرف متساويين. حينئذ ظوعفت هنا العين مع مع الانفصال مع الانفصال فقيل قال ظعفت العين - 00:04:39ضَ
او تماثل الفاء والعين. نحو مار مريس كما سبق مار مريس. ومن هنا ظوعفت الفاء. وفصل بينهما بحرف وهو وهو الرام. او العين واللام. نحوه صمحمح العين واللام. اين العين؟ ها الميم الاولى صمح - 00:04:59ضَ
علم. والميم الثانية هي اللام. هنا حصل تماثل بين الفاء واللام. واما الذي يماثل الفاء وحدها نحو قرقف وسندس او العين المفصولة باصل نحو حدرد هذا فاصل. هذا يعتبر اصليا. هذا - 00:05:23ضَ
النوع الاول الذي يكون فيه التكرار به فيه التكرار اما ان يكون للفاء او العين او اللام. ولا يختص بحروف دون غيرها. بل كل حرف يصح ان يكون مضاعفا للفاء او العين او اللام. والنوع الثاني الذي هو لغير تكرار هذا مختص باحرف عشرة - 00:05:43ضَ
مجموعة في قولهم سألتمونيها. جمعها ابن مالك اربع مرات في بيت واحد. هناء وتسليم تلاث يوم انسه نهاية مسؤول امان وتسهيل. ها هناء وتسليم. هذا جمع لها. تلا ايوم انسه - 00:06:03ضَ
هذا الثاني نهاية مسؤول هذا الثالث امان وتسهيل امان وتسهيل هذه حروف عشرة لا يمكن ان يكون حرف زائد لا لتكرار الا وهو واحد من هذه الحروف الزائدة. ولا يلزم انه كلما وجد حرف - 00:06:25ضَ
كان يحكم عليه بانه زائد سأل همزة هذه من حروف سألتمونيها والسين من حروف سألتمونيها هل هي زائدة ها هل هي زائدة؟ لا ليست اصل. اذا قول سألتموني هي الحروف ان كان زائد وجد حينئذ لا يخرج عن واحد - 00:06:46ضَ
من هذه الحروف العشرة. وليس كلما وجد حرف من هذه الحروف العشرة حكمنا عليه بكونه زائد واضح؟ ليس كل ما وجد حرف من حروف سألتمونيها فهو زائد لا وانما ان وجد زائد - 00:07:06ضَ
فهو لا يخرج عن هذه الحروف العشرة. ثم نفسها الحروف قد تكون زائدة وقد تكون اصلية. هكذا همزة اصلية هنا ليست بزايد. سين سأل نمر النون هذه اصل وليست بزايدة الميم في نمر كذلك حينئذ نقول كلما ولد زائد فلا يخرج عن هذه الحروف - 00:07:23ضَ
وليس كلما وجد حرف من هذه الحروف حكمنا عليه بكونه زائد لا قد يكون قد يكون اصلا. فاذا لم يكن الزائد من حروف امان تسهيل فهو ظعف اصل. اذا لم يكن واحدا من هذه الحروف - 00:07:43ضَ
فهو ضعف اصل ضعف اصل يعني اذا جاءت باء ولذلك نقول جلببا الباء قطعا بانها للتكرار لماذا لانها ليست من حروف سألتمونيها. وهي ليست من اصل الكلمة لان اصله جلب. فعل. حينئذ نحكم عليه بكونه تكرار. قطعا - 00:07:59ضَ
لماذا؟ لكون الباء ليست من حروفي سألتمونيها. ليست من حروف سألتمونيها. وان كان منها من هذه الحروف العشرة قد يكون ضعف عفوا وقد يكون غير ضعفه. يحتمل هذا ويحتمل ذاك. اما اذا لم يكن من حروفي سألتمونيها فهو قطعا. نحكم عليه بانه تكرار - 00:08:19ضَ
تضعيف مثل جلبابان. وكذلك دودنة غدودنة افعو على قلنا العين الدال الثاني هذه قطعا انها ها تضعيف لماذا؟ لانها ليست من حروف سألتمونيها الدال ليست من حروف سألتمونيها واذا ان هي تكرار ونحكم عليها بانها مكررة هذا واضح. اذا اذا لم يكن الزائد واحدا من هذه الحروف لان - 00:08:39ضَ
ما كان لتكرار ووزائد. ولذلك الحرف الزائد اعم من الزائد. الزائد قد يكون خاصا بحروف سألتمونيه لا لتكرار اذا كان لتكرار فهو زائد وزيادة. زائد لانه ليس اصلا. وزيادة انه افاد تكرار. ولذلك يقال - 00:09:09ضَ
في الوزن بما ظوعف به. كان عينا فعين لا فانفث. فاذا لم يكن الزائد من حروف امان وتسهيل فهو ظعف اصل كالباء في جلببا والدال فقد دودنا. وان كان منها قد يكون ضعفا نحو سأل. سأل - 00:09:29ضَ
انا هنا تضعيف قطعا لماذا؟ سأل على وزن فعل تضعيف قطعا لماذا؟ لانه من جنس العين. من جنس العين. وقلنا هذا حقيقة التضعيف. ان يزاد حرف من تنسي الفاء او العين او اللام. فان كان كذلك فهو وهو من حروفي سألتمونيها حكمنا عليه بكونه تظعيفا - 00:09:49ضَ
وقد يكون غير ضعف بل صورته صورة الضعف ولكن دل دليل على انه لم يقصد به تضعيف. ويقابل بالوزن بلفظه نحو سمنان. سمنان هذا اختلف فيه الصرفيون خلاف طويل. اخذ صفحات عندهم. سمنان هل وزنه فعلا او فعلان - 00:10:19ضَ
سم نان نان. ها فعلان. او فعلان. قيل فاعلم وهذا المرجح فعلان لماذا؟ لانك لو لم تحكم عليه بانه زائد وحكمت عليه بانه مضاعف لقلت وزنه فعلان وفعلان هذا نادر في لسان العرب وفعلان - 00:10:39ضَ
نادر او كثير كثير اذا حمله على الكثير اولى من حمله على على النادر. فنقول سمنان النون الثاني هذه سمنان فعلان هل هي تضعيف للعين ام انها زائدة؟ نقول هي زائدة وليست بتضعيف لانك لو قلت تضعيف لقلت وزنه - 00:11:07ضَ
حلال حنين خرجت بهذه اللفظة الى ما لا نظير له او لما قل نظيره باللسان العرب. حينئذ تحكم عليه بانه زاد اذا هذا محتمل. صورته صورة ماذا؟ سورة التضعيف. لانه مكرر للعين. حينئذ لما كانت صورته صورة التضعيف وقع فيه النزاع - 00:11:30ضَ
بين الصرفيين او قد يكون اين ضعف بل سورة الضعف ولكن دل دليل على انه لم يقصد به تضعيف. وهذا الدليل كونه ها كونه فعلان نادرا في لسان العرب هذا دليل - 00:11:50ضَ
الذي جعلنا نحكم بكون فعلان النون الثاني هذه للزيادة لا للتضعيف لاننا لو قلنا بالتضعيف لقلنا وزن وفعلال وهذا نادر. وحمل اللفظ على ما هو وشائع كثير اولى من حمله على ما هو نادر وفعلان كثير في لسان العرب سواء كان في الاسماء او في الصفات كعثمان - 00:12:07ضَ
ها سكران نعم ابو حسان على خلاف في حسان ايضا اذن سمنان وزنه فعلا لا فعلان لان فعلان بناء نادر بناء نادر واضح هذا والحرف ان يلزم فاصل والذي لا يلزم الزائد مثل مثل تحت ذي - 00:12:27ضَ
ثم قال بضمن فعل قابل الاصول في وزن. وزائد بلفظه اكتفي يعني يقابل الاصل بالعصر والزائد بالزايد وحينئذ كما ذكرنا السثنية من الزائد نوعان لا يعبر عنهما بلفظهما. المبدل من تاء الافتعال وهذا سيذكره في اخر النظم ظبطه. والثاني - 00:12:51ضَ
الذي ذكرناه الان مكرر للالحاق فانه يقابل بما يقابل به الاصل نقول جلببة فعل لا. قابلته باللام مع كون اللام لا يقابل بها الا الاصل لا يقابل بها الزائد بعد ثاني هذي زائدة - 00:13:12ضَ
فكيف قابلتها باللام وهي تقابل بالاصل لكونه للتكرار. كذلك دودن افعوا على الثانية زائدة وقابلتها بالعين والعين انما تقابل بها اصل فلماذا قابلت الدال وهي الزائدة بالعين؟ تقول لانه للتكرار اذا مكانا - 00:13:28ضَ
تكرار ظوعف بمثله. وظائف اللام اذا اصل بقي كراء جعفر وقافي. فسقيه هذا فيما يتعلق بالخماسي والرباعية وان يك الزائد ضعف اصلي فاجعل له في الوزن ما للعصر. يعني ما جعلته للفاء والعين واللام من حروف فعل حروف فعل - 00:13:46ضَ
واذا كان في الموزون تحويل او حذف اتيت بمثله في الميزان. عرفنا انك زائد بلفظه اكتفي. تأتي بالزائد. لكن لو كان في اوزون الكلمة التي تريد وزنها فيها تحويل يعني انتقال حرب من مكان الى مكان - 00:14:08ضَ
المكان يسمونه قلبا مكانيا او حذف اتيت بمثله في الميزان فتقول في ناء ناء ناء على وزن فاعل فلع فلع نائم على وزن فلع هلع لانه مأخوذ من النأي والهمزة هنا وقعت - 00:14:25ضَ
ها ناء اين وقعت الهمزة في ناء لا من في الظاهر انها لام لكن في الحقيقة هي هي عين الكلمة. حينئذ حصل قلب مكاني تحويل فاخرت العين وقدمت اللام. لها تفصيل طويل عندهم. لا يعنينا الان. حينئذ نقول ناء وزنه فلع - 00:14:48ضَ
بتأخير العين عن عن اللام. تقديم اللام على على العين. لانه من نأى. من؟ من نعى. وفي الحادي كما سبق نقول وزنه عالي حادي قلنا الياء هذه منقلبة عن عن واو كما سبق في حادي عشر. قلنا الياء الياء هذه منقلبة على واو. واذا - 00:15:09ضَ
كانت منقلبة عواو الواو هي فاء الكلمة. لانه من ماذا من الوحدة فعلة فعلة وحدة اذا الفاء هي واو الكلمة واذا قلت حاديوا صارت ماذا؟ صارت لام الكلمة. حينئذ تقول الوزن عالف - 00:15:31ضَ
حاء حاء هذي عين الكلمة والواو تأخرت فقلبت ياء اذا حادي وزنه عالف وتقول في يهب ها على وزني يعل يهب على وزني يعال. لماذا لانه من وهبة من وهبة وقلنا الواو اذا وقعت فاء الكلمة حينئذ اذا كان باب يفعل وعند بعضهم يفعل يقلب الى باب يافع - 00:15:51ضَ
طفل واو صار وزن يا يا علي وفي بئر ها بع وزنه بع بيع حذفت العين. فتقول وزنه فلفل بحذفي بحذف العين. وفي تحذير العين اذا الخلاصة انه اذا حصل تحويل في - 00:16:23ضَ
في الموزون حصل كذلك في في الوزن. تحويل يعني قلب مكاني قلب مكانة. واما اذا كان ثم قلب حرف لحرف مثل قال تقول وزنه فعل باعتبار الاصل اذا حصل اعلان بالقلب اعلال بالقلب - 00:16:53ضَ
حينئذ نقول قال وزنه فعلى. باع وزنه بيعة بالنظر الى الى الاصل شد وزنه فعل ولا تقل فع او فل. لا تقول وزنه فعل باعتبار اصله. اما تحويل المكاني قلب المكان فلا تقلب في الوزن ما قلب في الموزون - 00:17:12ضَ
واذا كان ثم حذف لعلة تصريفية كذلك يحذف. واما القلب الذي هو اعلان بالقلب الواو تقلب الفا او الادغام فيبقى على على اصله مراعاة للاصلين ثم ان ما تكرر فيه الفاء والعين - 00:17:36ضَ
ما تكرر فيه الفاء والعين من الرباعي. واحكم بتأصيل حروف السمسم. سمسم هنا ماذا حصل سمسمي؟ تكرر فيه الفأو والعين من الرباعي سمسم السين والسين تكرر فيه الفاء والعين من الرباعي - 00:17:55ضَ
وهذا على نوعين الاول ما لا يدل فيه الاشتقاق على زيادة احد الحروف. يعني لا يسقط لا يسقط المكرر او احد المكررين ليس صالحا للسقوط ليس صالحا لي للسقوط. هذا نوع. واشار اليه بنحو سمسم - 00:18:18ضَ
والنوع الثاني ما دل الاشتقاق على زيادة احد حروفه ان معرفة الزائد من غيره كما نص الناظم هو في الجملة صحيح لا اشكال فيه. انه ما سقط في بعض الاشتقاقات - 00:18:39ضَ
في بعض تصاريف الكلمة يسقط الحرف حكمنا عليه بكونه زائدا. سمسم لا يسقط ابدا هذا نوع اول حينئذ احدهما زائل لانه مضاعف وليس صالحا لي للسقوط سيأتي اننا نحكم عليه بكون كل الاصول بكل الحروف اصولا. النوع الثاني كذلك مظاعف فاؤه عينه من جنس واحد - 00:18:53ضَ
ودل الاشتقاق على سقوط احد المكررين في بعض الاشتقاقات والتصاريف الاول اشار اليه بقوله سمسم والثاني كلملم لم لم امر لملمة ظبطوه بالماظي او لملم واحكم بتأصيل حروف سمسم هذا اشار به الى النوع الاول ما لا يدل فيه الاشتقاق على زيادة احد الحروف واحكم - 00:19:18ضَ
بتأصيل اصول حروف سمسم ونحوه من كل رباعي تكررت فيه عينه. تكررت فيه باللفظ فاؤه وعينه ولم يكن احد المكررين صالحا للسقوط. كما قلنا في كوكب قد يكون زائدا ونحكم عليه بكونه زائدا. ولا يمكن اسقاطه في بعض التصاريف. ليس عندنا ابدا. لا يقال اذا كوكب يكوكب كوكبة مكوكب مكوكب - 00:19:46ضَ
كنا مصاريف كلها ما يسقط منها الواو. اذا اصلا نقول انه اصل. لكن يكاد يكون الاتفاق على انه زائد. ولذلك وزنه فوعى فوعى هنا سمسمي فيه مكرران في مكرر الذي هو الثاني او الاول - 00:20:18ضَ
هل نحكم عليها بكونها كلها اصول او نقول هو شأنه كشأن كوكب بانه زائد في الاصل وان لم يكن ساقطا في بعض مواضع هذا محله وفاق بينهم فيما سيأتي. يعني ان نحو سمسم يحكم على حروفه كلها بانها اصول. الثاني الذي فيه خلاف. بانه - 00:20:38ضَ
موصول وانه رباعي. لان اصالة احد مظاعفين واجبة تكميلا لاقل الاصول وليست اصالة احدهما اولى من اصالة الاخر. فحكم باصالتهما معا. سمسم فعل اريد ان يكون على وزني فعل. وقيل سمسم - 00:21:01ضَ
حينئذ اما ان يكون الاول هو الزائد او الثاني هذا محتمل هذا محتمل. حينئذ لما احتمل ان يكون احد المضاعفين زائدا مع عدم امكان اسقاطه في بعض التصاريف بل في التصاريف كلها قالوا ليس احد - 00:21:24ضَ
احدهما اولى بالحكم بالزيادة من الاخر فحكموا عليه بماذا؟ بكونه اصلا. اذا كل ما كان على هذا النوع من وزن سمسم ولم يسقط فكلها اوصون ولو كان مظعفا. هذا اشبه ما يكون بالاستدراك مما سبق - 00:21:45ضَ
لانه قال وان يك الزائد ضعف عصره فاجعل له في الوزن ما للعصر حينئذ نقول الا الرباعي الا يستثنى الا الرباعي اذا كررت فيه فاءه وعينه ولم يسقط واحد من هذين المكررين في تصريف من التصاريف البتة حكمنا عليها بكونها كلها اصولا. لماذا؟ لان احد هذين - 00:22:04ضَ
مضاعفين زائد من اجل تكميل الوزن وايهما الذي زيد؟ ان قلنا الاول ولم يكن هو جنينة عليه من قلنا الثاني ولم يكن هو جنين عليه. ودفعا لهذا قالوا اذا نحكم عليها بكونها كلها اصولا - 00:22:28ضَ
بكونها كلها اصولا. اذا اذا كان الرباعي تكررت فاءه وعينه. والحكم هنا على على السين ليست على الميم. على السين تكررت فؤه عينه. ثم نظرنا ثاني مكرر والاول مثله ايهما زيدا؟ ليس عندنا ثبت ليس عندنا حجة دليل - 00:22:47ضَ
لو كان عندنا دليل مثل جلببة قلنا اصله جلبة. اذا الباء الاولى اصل والثانية زائدة مكررة قطعا فما جنينا على الباء الاولى. حكمنا باصالتها. اما سمسم ليس عندنا ثبات واذا لم يكن عندنا دليل بالحكم على الحرب كونه زائدا فالاصل - 00:23:10ضَ
الاصالة. وهنا لم يمكن تحديد اي الحرفين هو الزائد. حكمنا عليها بكونها اصولا. لان الثاني ان مزيد او الاول تزيد تكميلا لكوني رباعيا ليأتي على وزن فعل السمسم اما اذا كان كذلك قلنا هذا اصل. اذا ان نحو سمسم يحكم على حروفه كلها بانها اصول. مع كونه مضاعف وسب - 00:23:29ضَ
وان يكن زائد ضعف اصله فاجعل له في الوزن ما للعصر. قل هذا استثناء. هذا استثناء انتبه وانه رباعي لان اصالة احد مضاعفين واجبة. لابد ان يكون واجب. لماذا لماذا - 00:23:55ضَ
واحد من السنين لابد ان نكون اصلا لانه لا ينقص عن ثلاثة احرف لا ينقص عن ثلاثة احرف. لابد ان يكون واجبا لاننا عندنا ماذا؟ عندنا ميمان حكمنا عليهما بانهما اصلان. اذا لا بد واحد من السينين اصلا - 00:24:11ضَ
لانه لا يقل عنه عن ثلاثة احرف. اذا اي هذا الذي يكون اصلا من باب المنة نحكم على حرفين بانهما اصلان لان اصالة احد اصالة احد المضاعفين واجبة تكميلا لاقل الاصول لانه رباعي وليست اصالة - 00:24:34ضَ
احدهما اولى من اصالة الاخر فحكم باصالتهما معا. صالتهما معا. اذا ضابط هذا النوع انه اذا كانت العين والفاء من الرباعي مضاعفتين ولم يسقط الحرف احد هذين مضاعفين لم يسقط في تصريف من التصاريف حكمنا على - 00:24:55ضَ
كونها اصولا واحكم بتأصيل حروف سمسم ونحوه. مما جاء على مثله. يعني اراد به ضابط ليست الكلمة هنا وحدها بل لا كل ما كان على هذا المثال والخلف فيك لململم. لملم - 00:25:15ضَ
اكثر على ظبطه بانه فعل امر لملم لملم لملمة هذا فعل ماضي لملم هذا فعل امر واشار الى الثاني بقوله والخلف اختلاف مبتدأ واحكم هذا فعل امر بتأصيل هذا متعلق جار مزنوم متعلق بقوله احكم تأصيل مضاف وحروف مضاف اليه على حذف مضاف. يعني اصول حروفي. سمسمي حروفي مضاف - 00:25:36ضَ
مضاف اليه ونحوه معطوف على سمسم. والخلف هذا مبتدأ في كلم والكاف هنا في ك بيكا نعم اسمع اسمية هنا كا اسمية. او في قولك لا ما يصح هذا في كلام لمين - 00:26:04ضَ
اذا في هنا دخلت على كافة اسمي يعني في مثلي لملم لملم فعل امر. واشار الى النوع الثاني وهو ما تكررت فيه الفاء والعين من الرباعي واحد مكررين صالح للسقوط - 00:26:28ضَ
صالح لي للسقوط. هل هو كسمسم اولى هذا فيه خلاف والخلف في الرباعي المذكور. الذي احد المكررين فيه صالح للسقوط كلملم. يعني ان في مكان نحو لملم فعل امر من لملمة - 00:26:46ضَ
لملمة مما في اشتقاقه دليل على زيادة احد المضاعفين خلافا. وقع خلاف بين النحات بين بين النحات. فمذهب البصريين ان حروفه كلها اصول ان حروفه كلها اصول مثل ماذا مثل سمسم الحقوه بسمسم - 00:27:06ضَ
ووزنه حينئذ ها فعلل فاعلن لملم لملم قابلوا الثاني باللام. هذا الذي ينبني عليه. انه يقابل باللام ومذهب الكوفيين ان الاصل لمم لمم لما ما ثلاث ميمات ثلاث ميمات لمم - 00:27:34ضَ
وابدل من ثاني المضاعفين لام كراهة التضعيف بتوالي ثلاثة امثال. وابدل من احدهما حرف يماثل الفاء يماثل الفاء. اذا عند الكوفيين انه ليس ليس باصل يعني ليس الحرف الزائد باصله. لا يعامل معاملة سمسم - 00:27:59ضَ
وانما اصل لملمة لمم لمم عندنا كم ميم ثلاث ميمات ثلاث ميمات كراهة التوالي ثلاث ميمات ابدلت الثانية لاما. وقيل لم لم لم اذا اللام الثانية هذه اصلها ميم اصلها ميم مبدلة عن ميم - 00:28:21ضَ
اذا ليست باصل ليست بي باصم. ولذلك هو مأخوذ من لم لمعنا ثلاثة احرف ولممم هذا على اربعة احرف. اذا سقط الحرف الثالث الذي هو احد الميمين. فدل على انه ليس ليس باصل بل هو زائد. اذا والخلف في كلملم لملم عند البصر - 00:28:47ضَ
انه محمول على سمسم وان دل الاشتقاق على سقوطه احد المضاعفين وهو الميم الثانية وعند الكوفيين لا لم لم اللام الثانية مبدلة عن ميم. مبدلة عن عن ميم. حينئذ لا تأخذها في في الاصل - 00:29:11ضَ
كما هو اذا قيل لم لم حينئذ ان حصل عندنا تضعيف على مذهب الكوفيين لملم. قلنا ما تكررت عين وفائهم. على مذهب البصريين نعم فيه تظعيف. وعلى مذهب الكوفيين ليس عندنا تظعيف - 00:29:30ضَ
لان اللام الثانية انما هي مبدلة عن الميم مبدلعان عن الميم وليست هي اصل لتضعيف الله لام الاولى فالكلمة لا وانما هي مبدلة عن عميم اذا واحكم بتأصيل حروف سمسم ونحوه. والخلف فيه كلملم - 00:29:51ضَ
قال هنا شارح المراد بسمسم الرباعي الذي تكررت فاؤه وعينه هذا على نوعين ما تكررت فاؤه عين من الرباعي كسمسم ونحوه نقول هذا على نوعين ما لا يدل الاشتقاق وتصريف الكلمة على سقوط احد المضاعفين - 00:30:11ضَ
لانه لما قال تكررت فهو عينه علمنا انه من باب المضاعف النوع الاول ما لا يدل الاشتقاق على سقوط احد المضاعفين. اشار اليه بسمسم. الثاني دل الافتقار على سقوطه. حينئذ - 00:30:36ضَ
انضبط عليه حد الزائد فصار زائدا. هذا هو الاصل ولم يكن احد المكررين صالحا للسقوط. فهذا النوع يحكم على حروفه كلها بانها بانها اصول فاذا صلح احد المكررين للسقوط ولم يحكي فيه خلافا هنا. وانما جعل الخلاف بالثاني. فدل على ان الاول متفق عليه - 00:30:51ضَ
لان لما قالوا الخلف في كلملم وسكت عن الاول دل على انه متفق عليه اذا ما كان نحو سمسم مما ظوعفت الفاء والعين من الرباعي ولم يسقط في احد التصاريف حكمنا عليه بان حروفه كلها اصول على مذهب البصريين وكفيين - 00:31:15ضَ
واما الثاني فهو محل الخلاف فاذا صلح احد المكررين للسقوط فبالحكم عليه بالزيادة خلاف فبالحكم عليه بالزيادة خلافه وذلك نحو لملم امر من لملمة وكفكف امر من كافكفة كافكفة فعل لا. على مدى المصريين. فاللام الثانية - 00:31:33ضَ
لملم والكاف الثانية من كفكف صالحان للسقوط لماذا؟ بدليل صحة لم وكف لما ها فعل ماضي فيهم ايمان وكفى كذلك لم توجد الا لم توجد كفكفة لم توجد الكفة لم توجد الكاف الثانية ولما لم توجد اللام الثانية - 00:32:00ضَ
اذا سقطت ببعض التصانيف هذا ضابط الزيادة فاختلف الناس في ذلك. الناس كل الناس اه النحات او الصرفيون. هذا من اطلاق العام واريد به الخاص. فاختلف الناس في ذلك وما كان له من يختلفون - 00:32:24ضَ
فقيل هما مادتان ثقيلة انه كالنوع الاول. هذا القول الاول كالنوع الاول حروفه كلها محكوم باصالتها. وهما مادتان. يعني كل منهما منفصل عن عن الثاني. وليس كافر كفى من كفة ولا لملمة من لمة. كل منهما موضوع له وضع اصني - 00:32:47ضَ
ليس احدهما مأخوذا من الاخر. اذا حجة البصريين وهذا مذهب البصريين قوله اول حكاه ابن عقيل مذهب البصريين اذا حجة البصريين في كون لملم اللام الثانية اصل او انها مضاعفة او حملت على الاصلية كسمسم - 00:33:09ضَ
انها ليست مرتبطة بلمة اللملم مأخوذة ومشتقة من لم المصريين قالوا لا اذا فكوه عنها. اذا ليس ثم اشتقاق يدل على صحة سقوط الحرف الثاني لذو العين. حينئذ حملوه على سمسم. لكن اذا قيل بهذا حينئذ اصل المسألة اختلف فيه - 00:33:28ضَ
لانه اذا قيل كل منهما مادة مستقلة نحن فرضنا المسألة في ماذا؟ النوع الثاني ها فيما كررت فاؤه عينه وصلح احد المقررين للسقوط في الحكم عليه بالزيادة خلاف اذا جعلنا كل من لم ولملم عصر ولنرد الثاني اليه كيف صحت اصلا المسألة - 00:33:53ضَ
واضح هذا نحن صورنا المسألة الثانية النوع الثاني فيما دل الاشتقاق على اسقاط احد المظاعفين واذا نازع البصريون في كون لمة من لملمة حينئذ كيف جاءت اصلا مسألة نحن فرضناها في ماذا؟ فيما دل الدليل على ان احد المضاعفين يسقط في بعض التصاريف - 00:34:22ضَ
فاذا قلنا هذي مادة وهذي مادة ليس احدهم اشتق من الاخر. ما الدليل على اسقاط احد الحرفين اذا يصير على هذا عند البصريين لا فرق بينهما. لا فرق بين النوعين - 00:34:47ضَ
وانما يصلح ان يكون التقسيم الثنائي هذا للرباعي اذا كانت عينه وفائه مكررتين مطلقا لم لم يدل دليل على اسقاط بعض احد المظاعفين. هذا محل اشكال. اذا قيل هما مادتان يعني قيل - 00:34:59ضَ
النوع الاول مثل سمسم حروفه كلها محكوم باصالتها وهما مادتان. وليس كفكفة من كفة ولا لملمة من لما من كفة ولا لملم من لمة فلا تكون اللام والكاف زائدتين وهذا مذهب البصريين. وعليه فالنوع واحد ليس اثنان - 00:35:19ضَ
على مدى البصريين ليس عندنا الا نوع واحد الا نوع واحد. وحينئذ حكاية الخلاف من الناظم هنا هذا مبناها على مذهب الكوفيين وليس على مذهب المصريين. هذا الظاهر الله اعلم - 00:35:43ضَ
هما مادتان فلا تكون اللام والكاف والزائدتين وقيل ان الصالح للسقوط زائد وكذا الكاف وكذا الكاف. وقيل ان الصالح للسقوط زائد واللام زائدة وكذا الكاف حينئذ وزنه فاعكل فاعكل على هذا القول وزنه فعكب. وقيل - 00:35:58ضَ
هما بدلان من حرف مضاعف. والاصل لمم ها وكفف لمم وكفف لمم ثلاث ميمات. ثلاث ميمات وكفف ثلاث فاءات كراهة لتوالي الامثال في الميمات. او الفاءات قلبوا الفاء الثانية كافا لمناسبة الفاء - 00:36:24ضَ
كاف كيف؟ كاف كيف اذا العين التي هي الفاء الثانية منقلبة الكاف التي هي الكاف الثانية منقلبة عن فاء وكذلك لمم الميم الثانية قلبت لاما اذا ليست بتضعيف ليس بضعيفين - 00:36:53ضَ
ثم ابدل من احد المضاعفين لام في لملم وكاف وهذا مذهب الكوفيين والاول مذهب المصريين وما وسطه ابن عقيل مذهب الزجاج يعني اللام زايدة والكاف زايدة لان صالحة للسقوط صالحة للسقوط. واذا اعتبرنا ان كلا منهما - 00:37:12ضَ
مضاعف وانه يسقط ململم من لما وكف كيف من كافة وسقط احد المضاعفين في بعض التصاريف حكمنا عليه بانه زائد حكمنا عليه بانه بانه زائل. هذا هو الاصل. هذا هو الاصل. اذا خلاصة البحث ان ما كان على اربعة احرف وهو مظاعف - 00:37:35ضَ
والعين حينئذ اما ان يسقط في بعض التصاريف او لا الاول كلها اصول والثاني فيه نزاع فيه نزاع. مذهب البصريين الحاقه بالاول كسمسم وهذا ليس بظاهر. ومذهب الكوفيين انه مبدل ليس مضاعفا وانما هو مبدل من من اصل. مبدل من زائد مبدل من من زائد - 00:38:00ضَ
فالف ثم شرع الناظم في بيان ما تضطرد زيادته من الحروف العشرة سألتمونيها. سيذكر كل حرف له ضابط متى نحكم عليه بانه زائد وهذي لها تفاصيل طويلة عريضة عندهم واستثناءات الى اخره. لكن نذكر ما يذكره الناظم هنا. ثم شرع الناظم في بيان ما تضطرد زيادته من - 00:38:26ضَ
العاشرة وبدأ بالالف فقال فالف اكثر من اصلين صاحب زائد بغير ميل اه فالف فاه هنا فعل فصيحة او تفريع لما سبق الف هذا مبتدأ اكثر من اصلين صاحبا صاحب اكثر من اصلين زائد - 00:38:48ضَ
ها زائد خبر المبتدأ وجملة صاحبة اكثر من اصلين صفة لالف الف مصاحب اكثر من من اصلين. اذا اكثر هذا مفعول مقدم لقوله صاحب ومن اصلين جار مجرور متعلق باكثره لاني افعل التوظيء صاحب فعل ماظي والفاعل ظمين وستر تقديره ويعود على - 00:39:14ضَ
الالف زائد هذا خبر الف مبتدأ بغير ميل بغير كذب شك يعني كأن هذا الحكم مجمع عليه. وهو كذلك زائد بغير ميل بغير جار مجروم متعلق بقول الزائد وهو مضاف مين مضاف اليه. يعني اذا صحبت الالف ثلاثة احرف - 00:39:42ضَ
حكم بزيادتها كل الف ولدت مع ثلاثة احرف اصول حينئذ تحكم بانها زائدة بانها زائدة ولذلك قال اكثر من من اصلين واكثر من اصلين ثلاثة فاكثر فان صحبت اصلا واحدا - 00:40:03ضَ
اه فهي اصلية وان صاحبت الاصلين فهي اصلية. متى نحكم عليه بانها زائدة؟ اذا صاحبت اكثر من من اصلين. فالف اكثر من اصلين زائد بغير ميل بغير ميل. لان اكثر فيما صحبت الال فيه اكثر من اصلين الزيادة. هذا بالاستقراء - 00:40:24ضَ
يعني نظر وبحثوا في المفردات هذا استقراء يعني الحكم هذا ما جا هكذا ثم بحثوا لا بحثوا ثم قعدوا. نظروا فيه ان الالف اذا تصاحبت اكثر من تكون زائدة تكون زائدة. حينئذ ما لم يعلم حمله على ما علم - 00:40:51ضَ
باب القياس ها هذا يسمى ماذا؟ يسمى الاستقراء لكنه ناقص لكنه استقراء ناقص. لان اكثر فيما صحبت الالف فيه اكثر من اصلين الزيادة حكمنا عليه بكونه الزائدة بالنظر وقد علمت زيادتها بالاشتقاق. بالاشتقاق يعني سقوطها في بعض التصاريف. في بعض التصاريف. فحمل عليهما سواه - 00:41:12ضَ
يعني نظر النحات الصرفيون في الالف. فوجدوا انها اذا صاحبت اكثر من اصلين ثلاثة وصاعدا وجدوا انها زائدة وانما وزيادتها بالاشتقاق. فحمل عليه غيره. وقالوا قاعدة عامة. اذا صحبت الالف اكثر من اصلين فاحكم عليها بانها - 00:41:40ضَ
لانها الزائدة وفهم منه ان الالف اذا صحبت اصلين فقط ليست بزايدة فهم منه ان الالف اذا صحبت اصلين فقط ليست ليست بزايدة نحو ماذا؟ نحو باب باب الباء الاولى زايدة واصل. اصل والباء الثانية اصل. الالف صحبة اصلين فقط هنا - 00:42:00ضَ
نحكم عليه بانها زايدة. جواب لا اذا هي اصله نحكم عليه بانها اصل مباشرة. لانها صاحبة اصلي. وهو كذلك لان الف هذه منقلبة على واو كذلك نحن قال صاحبة اصلين قاف ولام نحكم عليه بانها اصلا وليست بزائدة - 00:42:29ضَ
بل هي في الاسماء المتمكنة والافعال بدل من ياء. بدل من؟ من ياء. لكن اذا صحبت اصلين فقط تكون اصلا لكن لا بذلك هات يا عم اه لا بذاتها يعني - 00:42:49ضَ
منقلبة عن اصله. لا بذاتها يعني ليست منقلبة انما تكون منقلبة عن عواو او ياء. هذا الاصل فيها بل هي في الاسماء المتمكنة والافعال بدل من ياء بدل من؟ من ياء - 00:43:05ضَ
كالف باعة ورمى باع بيعة الالف هذي منقلبة عن عن ياء اصله بايع. اذا هي اصل وليست باصل اصل باعتبار كونها منقلبة عن عصر وليست اصلا باعتبار كونها ليست منقلبة عن اصل - 00:43:20ضَ
ها ليست اصلا باعتبار كونها ليست منقلبة عن عصا لا تكون زائدة هكذا ليست مقاربة لا توجد الالف في الاسماء متمكنة والافعال ثلاثي وهي اصل بنفسها لا تكون. بل هي منقلبة عن اصل اما واو او ياء - 00:43:37ضَ
اما واو او ياء. فالف باعة هذي منقلبة عن ياء والف رمى منقلبة عن ياء من باع باع بيعة. وقعت الالف هنا عينا. عين الكلمة هي منقلبة عن ياء. رمى رميا - 00:43:57ضَ
وقعت الالف هنا لاما لام الكلمة فعل حينئذ هي منقلبة عن عن ياء وناب وفتى ها ناب فعل ماضي نيبا مثل بيعه وناب وفتى ناب ناب جمعه انياب تصغيره نييب اذا الالف هذي منقلبة عليها في الاسم. وكذلك نحو ماذا؟ نحو فتى - 00:44:13ضَ
يقول فتيان فتية اذا الف هذه منقلبة عن عن ياء. او من واو كالف قال ودعا وتاب وعصى. قال قولا ودعا دعوة وتاب من التوبة وهواوية وعصى عصاوة عصوان تقول اذا اذا صاحبت الالف اصلين حكمت عليها بكونها اصلية - 00:44:43ضَ
ثم ان كانت ثلاثية في ثلاثي فاحكم عليها بانها منقلبة اما عواو واما عن ياء. سواء كانت عينا او لا امل ولا تقع فاء البتة صحيح لا تقع فانا البتة - 00:45:09ضَ
لانه لا تقع الياء فاء وتقع الواو فاء لكن لا يمكن ان يوجد فيها شرط قلب الواو او الياء الفا لانه يشترط انفتاح ما قبلها من نفس الكلمة هذا سيأتي بحثهم - 00:45:27ضَ
ولا تزاد الالف اولا لا تزاد الالف اولا، لا تقع في اول الكلمة زائدة وتزاد ثانيا كضارب ضارب ثانيا وتزاد ثالثا كعماد عماد وقعت ثالثة وابتزاد رابعة كشملال شملال فقاعة رابعة وخامسا كقرقا الف وقعة خامسة - 00:45:43ضَ
وسادسة كقبعة هنا الالف للتكفير. وسبق قلت للتكسير فيما سبق. انتم نيام مبعثر ليس بجمع هذا في جامع تكسير هي للتكفير وليست للتكسير اذا تقع ثانيا وتقع زائدة ثالثا ورابعا وخامسا وسادسا ولا تقع اولا البتة. فالف - 00:46:13ضَ
اكثر من اصلين ها صاحب زائد بغير ميل واما المبنيات الحروف فلا وجه للحكم بزيادتها فيها يعني اذا وقعت الالف في المبنيات والحروف هل نحكم بانها زائدة اه لا لماذا - 00:46:40ضَ
لماذا لا يدخل لان ما نحكم عليه بان الزائدة الا الا بالاشتقاق والحرف ان يلزم فاصل والذي لا يلزم وليس باصل الزائد حينئذ لا نحكم بكون الالف زائدة او لا الاشتقاق - 00:47:03ضَ
بكونها تسقط في بعض التصاريف. والمبني لا يتصرف فيه. والحرف لا يتصرف فيه. اذا لا تكون زائدة. لا نحكم عليها بالزيادة واما المبنيات الحروف فلا وجه للحكم بزيادتها فيها. لان ذلك انما يعرف بالاشتقاق - 00:47:21ضَ
وهو مفقود هنا. وكذلك الاسماء الاعجمية كابراهيم واسحاق كل ما خرج عن التصريف لا يحكم عليه بكون هذا الحرف زايد ونحو ذلك. وتزاد في الفعل ثانية نحقاتنا. وثالثة نحن تغافل ورابعة نحو سلقى. وخام - 00:47:41ضَ
نحو اذ جاء و جأوى وسادسة نحو اغراندا. قال الشارحنا اذا صحبت الالف ثلاثة احرف اصول حكم بي بزيادتها. نحو ضاد قارب ضارب وقعت مع ثلاثة احرف اصول ضاء والراء والباء. والالف وقعت ثانية - 00:48:01ضَ
وغضبا اه وقعت رابعة. فان صحبت اصلين ها فقط فليس الزائدة بل هي اما اصل الى الى هذي وقعت في في اول الكلام لا تكونوا منقلبة عن اصل ابدا. الى بكسر الهمزة بزنة رضا النعمة. وهو واحد الالام - 00:48:26ضَ
واما بدل عن اصل وذلك قال وباع. قال وباع قال منقلب عواو وباع منقلبة عنه عن ياء كذلك نعم. ويستثنى من كلامه نحو عا وضوضاء عا عا من مضاعف الرباعي فان الالف فيه بدل من اصل وليست زائدة - 00:48:51ضَ
بدلا من من اصل ليست وليست زائدة واليا كذا والواو ان لم يقعا كما هما في يؤيؤ ووعوعا والياء كذا كانديا يعني مثل مثل الالف ان صاحبت اكثر من اصلين حكمت عليها بانها زائدة. والواو كذا كذلك ان صاحبت اكثر من - 00:49:23ضَ
من اصلين حكمت عليها بزيادة حكمت عليها بالزيادة والياء مبتدأ قصاره بالضرورة كذا هذا خبر متعلق بمحذور خمر والواو مبتدأ حذف خبره محذوف الخبر والواو كذلك كذلك يعني ان الواو والياء كالال في - 00:49:49ضَ
في الحكم عليهما بالزيادة ان صحبت اكثر من اصلين اكثر من من اصلين ان لم يقعا مكررين. لم يقعا يقعا الالف هذه تثنية. الف الاثنين فاعل كما هما في يؤيؤ هنا يؤيؤ - 00:50:12ضَ
وقعت ماذا؟ مكررة. الياء والياء الثانية الياء الاولى وقعت مكررة فاء والعين وع وع وع وقعت الواو مكررة كذلك اذا وقعت مكررة في الثنائي حينئذ لا نحكم عليها بكونها الزائدة. هذا استثناء مما سبق. فهذا النوع - 00:50:34ضَ
تحكم فيه باصالة حروفه كلها. كما حكم باصالة حروف سمسم. يؤيؤ وورع هذا من باب السمسم. من باب سمسم فيما سبق الا اذا تكررت في اسم ثنائي مكرر بنحو يؤيو وعوع هذا مصدر وعوع السبع اذا صوت - 00:50:59ضَ
هذا اسمه طائر اسمه اسمه طائرة. اذا اذا صحبت الياء او الواو ثلاثة احرف اصول فانه يحكم بكونها زائدة. الياء والواو. الا في الثناء المكرر فانه يكون من باب سمسم. وباب سمسم كما علمنا - 00:51:21ضَ
انه اذا ظوعفت عينه وفائه على مذهب المصريين حكمنا عليه بكونه حرفين زائدين اصليين كونه حرفين اصليين. فالاول كسيرف صيرف على وزني فيعل اصلية والراء والفاء اذا صاحبت الياء اكثر من اصلين ثلاثة اصول حكمنا على الياء بكونها زائدة. ويعمل للعمل - 00:51:41ضَ
يفعل يعمل يفعل. اذا الياء هذه زائدة. وجوهر اه وعجوز فعول عجوزة عجوز. حينئذ حكمنا على الواو في هذين الموضعين بكونها ها بكونها زائدة لانها صحبت اكثر من من اصلين. اذا الشرط الاول في الحكم على الياء والواو بكونهما زائدتين ان - 00:52:13ضَ
يصطحبا اكثر من اصلين اكثر من من اصلين والشرط الثاني ما اشار اليه بقوله ان لم يقعا كما هما في يؤيؤ يعني الا تكون الكلمة من باب سمسم بالواو والياء الا تكون الكلمة من باب سمسم وهو ما اشار اليه بقوله ان لم يقعا كما هما في يؤيؤ ووعوعاه. الشرط - 00:52:40ضَ
ثالث الا تتصدر الواو مطلقا. على رأي الجمهور يعني لا نحكم على الواو بكونه زائدة اذا وقعت اه في اول الكلام لا تكون زائدة اذا وقعت في اول الكلام. فنحكم عليها زائدة اذا لم تكن اولا لم تتصدر في في الكلام. ولا الياء قبل - 00:53:04ضَ
اربعة اصول في مضارع في غير مضارع. ولا الياء قبل اربعة اصول في غير مضارع. اذا شروط كم ثلاثة اولا ها ان تصحب اكثر من اصلين ثلاثة اصول فصاعدا. الثاني الا تكون من باب سمسم. يؤيؤ في الياء - 00:53:27ضَ
اوعى في الواو ثالث الا تتصدر الواو مطلقا. وهذا مذهب الجمهور ولا الياء قبل اربعة اصول في غير مضارع. في غير مضارع. وفهم من قوله والياء كذا والواو انهما اذا اذا - 00:53:52ضَ
صحب اصلين حكما باصالتهما كالالاف كذلك والواو كذا والواو يعني مثل الالف. اذا صاحبت اكثر من اصلين ثلاث مصاعد فهي زائدة. اذا صحبت اصلين اه فهي فهي اصل نحو ماذا؟ بيع - 00:54:11ضَ
بيع بيع صاحبة الباء والعين اذا هي اصلية الياء هنا اصلية ويوم الواو اصلية لان صاحبة اصلين بيت وصوت نقول هنا اصلية لان صاحبة اصلين وليا كذا والواو ان لم يقعا كما هما - 00:54:33ضَ
فما هما ان هذا حرف شرط ولم نافيا جازم يقعا يقعان فعل مضارع ملزوم بلم وجزم حذف النون والالف هذه فاعل. تعود الى الياء والواو. فهم منه انهما اذا صحبا اكثر من - 00:54:55ضَ
حين حكم عليهم الزيادة نحو صيرف وجهها. ان لم يقعا كما هما. كما هما. هذا في موضع الحال من الالف الف الاثنين فما هما في موضع الحال من الف الاثنين - 00:55:15ضَ
في يو يو ان ووع وع حينئذ في يؤوي ووعوعة نقول هذا من باب سمسم من باب سمسم قال الشارح هنا اي كذلك اذا صحبت الياء او الواو ثلاثة احرف اصول - 00:55:31ضَ
فانه يحكم بزيادة هماء الله في الثناء المكرر لانه بالتكرار صار من باب سمسم فحكمه كما سبق. فالاول كسيرف ويعمل وجوهر وعجوز. والثاني كيؤيؤ ثنائي المكرم لطائر ذي مخلم ووعوعة مصدر وعوعة اذا اذا صوت اذا صوت - 00:55:49ضَ
وتزاد الياء اولا. نحو يرمع اسم للحصباء البيضاء. وثانيا ها مثل له شارحنا. ثانيا هي صاينة فعلا ومثل ضيعمة والاولى كذلك يلمع زادت اولى وثالثة نحو قضيب ورابعة نحو حذرية - 00:56:14ضَ
وخامسة نحوس سلحفية لتخفيف قيل وسادسة نحو مغناطيس مغناطيس لكن هذا على القول بانه معرب على انه مع ماذا قيل انه لا وسابعة على خلاف فيها. على خلاف فيها. ولا تزاد الواو اولا. وتزاد ثانيا كجوهر - 00:56:45ضَ
وثالثا تجهور. ورابعة كعصفور وخامسة نحوه ومحدوة ومحدوة اسم لمؤخر القفا. اسم لمؤخر قفاه ثم قال وهكذا همز وميم سبق ثلاثة تأصيلها تحقق وهكذا يعني مثل ما سبق خبر مقدم. همز هذا مبتدأ وميم عطف عليه. سبق ثلاثة - 00:57:09ضَ
ثلاثة ان يحكم على الهمزة والميم بكونهما زائدين اذا تقدمتا على ثلاثة احرف اصول اذا سبقا سبقا سبقا يعني سبقت الهمزة ابتدأت ثم تلاها ثلاثة حروف اصول حكمنا على الهمزة بكونها زائدة. احمد حاء والميم والدال اصول. وسبق تون الهمزة. اذا حكمنا على الهمزة بكونها - 00:57:47ضَ
كونها زائدة. كذلك مكرم كاف والراء والميم اصول. وسبقت الميم هنا الميم الاولى مكرم على وزن مفعل. اذا حكمنا على هذه الميم بكونها زائدة بكونها زائدة. ثلاثة تأصيلها تحقق يعني لا شك فيه - 00:58:15ضَ
يعني محقق كونها اصلية واما اذا لم يكن كذلك فالامر فيه فيه فيه احتمال يعني ان الهمزة والميم متساويتان في انه اذا تأخر عنهما ثلاثة احرف مقطوع باصالتها مقطوع باصالتها حكم عليهما بالزيادة - 00:58:38ضَ
لدلالة الاشتقاق في اكثر الصور على زيادتهما يعني اكثر ما سقرأ من كلام العرب في المفردات ان الهمزة والميم اذا سبقت ثلاثة احرف اصول فهي زائدة قيل عليه ما لم يستقرأ وحمل عليه ما لم يستقل نحو افضل - 00:59:02ضَ
والضاد واللام هذه اصول وسبقت الهمزة. افعل التفضيل حكمنا عليه بكونها زائلة واحمد ومكرم ومنطلق. وحمل عليه ما سواه نحو افل نقول الهمزة هذه زائدة لان الفاء والكاف واللام اصول. اذا حكمنا عليه بكونها زائدة. ومخلف نحكم - 00:59:23ضَ
بكونها زائدة. نحكم عليه بكونها زائدة ولو لم تسقط يعني مكرم ممكن تقول كرمة سقطت الميم حكمنا على الميم بكونه زائدة لكن افتى ليس عندنا ثكلا ونحكم على هذه الالة بكونها زائدة. لان الالف اذا وقعت اولا وتلاها ثلاثة احرف اصول حكمنا عليها بكونها زائدة - 00:59:47ضَ
هذا مرضي بالحمل هنا يعني لا يشترط في اشكل اننا ننزع الهمزة لا مثل احمد ومكرم ومنطلق يقول هناك لو نزعنا الهمزة احمد حمد حمد يقول محمود المادة ليس فيها همزة - 01:00:10ضَ
حينئذ كذلك في مكرم اكرم يكرم فهو مكرم اذا الميم سقطت. اثكل جاءنا اثكل هل الالف في الهمزة هذي زايدة ام عصر؟ نقول اكثر في لسان العرب ان تكون الهمزة اذا تبعها ثلاثة اصول انها زائد فنحكم عليها انها زائدة ولو لم - 01:00:27ضَ
في التصاريف ولو لم تسقط فيه في التصاريف كذلك وفهم من قوله سبقا سبقا انهما لا تضطرد زيادتهما في غير الاول في غير الاول هذا في الجملة وفهم من قوله تحقق تأصيلها تحقق ان ثلاثة الاحرف الواقعة بعدهما بعد الميم والهمزة - 01:00:44ضَ
اذا لم تتحقق اصالتها لم يحكم بزيادتهما الا بدليل لابد من دليل اذن القاعدة العامة هذه فيما اذا لم تسقط اذا سقطت في بعض التصاريف لا اشكال فيه واضح الهمزة الزائدة وان الميم زائدة لكن الاشكال فيما اذا لم تسقط حينئذ نحكم عليها بالزيادة - 01:01:15ضَ
فاذا لم يكن ثم ما بعدها مقطوع باصالة الحروف الثلاثة حينئذ لا نحكم بزيادتها الا بدليل الا الا بثبت يعني اشتقاقها لم يحكم بزيادتهما الا بدليل. نحو اي دعا ايدع ايدع - 01:01:38ضَ
هنا الهمزة هل هي اصل والياء زائدة. ام العكس الهمزة زائدة والياء هذا محتمل هذا محتمل. لانه يحتمل ان تكون الهمزة فيه اصلية فيكون وزنه فيعل بيعة اللي يحتمل ان تكون الهمزة اصلية - 01:01:58ضَ
الهمزة اصلية فيكون وزنه ماذا فيعل اذا كانت الهمزة اصلية حكمنا على الياء بكونها زائدة. فوزنه فيعاء نحو صيرفة ويحتمل ان النياه اصلية فيكون وزنه افعل وزنه افعى اذا اي دع - 01:02:21ضَ
محتمل بين ان يكون وزنه افعل وبين ان يكون وزنه فيعل. ويهمى اكثر افعل اذا نحكم على الهمزة بكونها اصل والكثرة عندهم من الادلة. كثرة عندهم مين؟ من الادمة فعلان وفعلان السابع سمنان - 01:02:47ضَ
هنا الدليل هو كون فعلان باللام قليل نادر. وحمله على الكثير هذا اولى. اذا رجحنا ان النون هناك زائدة بماذا؟ بالكثرة وهنا كذلك فيكون وزنه افعل ولكن الهمزة فيه زائدة لان باب افعل اكثر من باب فيعال. والحمل على - 01:03:05ضَ
اكثر هو هو المطلوب. الحمل على الاكثر هو هو المطلوب. وهكذا همز وميم سبق ها وهكذا همز همز مبتدأ وميم معطوف عليه سبقا سبق فعل ماضي والالف هذه للاطلاق تعود على الهمز والميم. سبق ثلاثة مفعول سبق. تأصيلها متحققة. تأصيلها مبتدأ - 01:03:24ضَ
تحقق فعل ماضي مغير الصيغة والالف هذه للاطلاق والضمير يعود على على تأصيلها الجملة خبر جملة خبر خبر المبتدأ والجملة من المبتدأ والخبر اه صفة لي لثلاثة تأصيلها تحققه هذي صفة لي لثلاثة - 01:03:54ضَ
يزاد الميم بثلاثة شروط وهي ان تتصدر ويتأخر عنها ثلاثة اصول فقط والا تلزم في الاشتقاق. والا تلزم في في الاشتقاق. وهذه كلها يمكن اخذها من كلام الناظم وذلك نحو مسجد ومنسج. وتزاد الهمزة المتصدرة بالشرطين الاولين كونه متصدرا وان يتأخر عنها ثلاثة اصول - 01:04:22ضَ
فقط نحو اشكل وافضل. وما لم يكن كذلك فلا. اذا اكل الهمزة اصلية او زائدة اصلية لان صحبت او تناهى حرفان فقط اصلان اصلا قال الشارح هنا كذلك يحكم على الهمزة والميم بالزيادة اذا تقدمتا على ثلاثة احرف اصول كاحمد - 01:04:50ضَ
ومكرم فان سبقا اصلين حكما باصالتهما كابل ومهد. مهد. الميم هنا اصلية. لانها وان سبقت الا انه لم يتلوها ثلاثة اصول كذلك ابل مثل اكل واخذ. تزاد الهمزة في الاسم او اولا في اول الكلمة كأحمر - 01:05:18ضَ
وثانية يشأمل وثالثة كشمأل ورابعة نحو حطائط حطائط وخامسة كحمراء وسادسة كعقربان وهي بلد وسابعة كبرنسا وهو الناس. والميم تزاد اولى كمرحب. وثانية كدملص وثالثة كدلمص اللام ورابعة كزرقم وخامسة كضبارم ضبارم. اذا تقع او ثانيا وتقع اولا - 01:05:41ضَ
همز اخر بعد الف اكثر من حرفين لفظ لفظها ردف يعني ان الهمزة تضطرد زيادتها اذا وقعت اخرا بعد الف. يعني قبلها الف قبلها الف. وقبل الالف ثلاثة احرف وصاعدة - 01:06:13ضَ
همز احكم عليه بانه زائد اخر اذا قوله همز سبق حكم على الهمزة الزائدة المتصدرة في اول الكلام همز اخر. يعني متأخرة متطرفة. بعد الف وقعت بعد الف اكثر من حرفين لفظها ردف. لفظها ردف اكثر من حرفين. يعني ثلاثة فاء فصاعدا. اذا تضطرد زيادة الهم - 01:06:32ضَ
اذا وقعت اخرا بعد الف وقبل الالف ثلاثة احرف فصاعدا يعني تسبق تلك الالة باكثر من اصلين. نحو حمراء حمراء الهمزة هذه نقول وقعت متطرفة وهي زائدة قد سبقها الف - 01:07:03ضَ
حمرا وقبلها ثلاثة احرف اصول. الحاء والميم والراء ومثلها علبان واربعاء وعاشوراء وفهم من هذا البيت والذي قبله ان الهمزة لا تضطرد زيادتها وسطا ولا اخرا بعد غير الالف. اما بعد الالف فهي مضطردة - 01:07:22ضَ
وفهم منه انه ان تقدم على الال في اقل من ثلاثة احرف حكم باصالتها نحو كساء كيساء همزة قبل الف قبل الالف اصلان. والشرط ان تكون ماذا؟ ثلاثة اصول. اذا كساء نحكم على الهمزة بانها اصل. بل هي مبدنة عواو عن اصل - 01:07:49ضَ
ورداء رداء مثلها. ماء ها قبل الالف حرف واحد. اذا قول اكثر من حرفين يعني ثلاثة وصاعدة. فان كان حرفين وهما اصنام حكمن بالاصانة. ككساء ورداء او حرف واحد. كذلك حكمنا بالاصالة نحو نحو ما. تذاك همز - 01:08:10ضَ
همز مبتدأ وكذاك خبر اخر النعت همز. بعد الف بعد الف بعد مضاف اليه مضاف اليه وبعد منصوب على الظرفية. متعلق محذوف نعث ثاني لهامس اكثر من حرفين لفظها ردف لفظها مبتدأ - 01:08:34ضَ
الضمير هنا يعود على الالف لفظ الالف ردف رادفا الالف اكثر من حرفين يعني كان رديفا تابعا في اكثر من حرفين يعني ثلاثة فصاعدا وكلها اصول كلها اصول. فان ردف حرفين اصلين فهي اصلية. او حرف فهي فهي اصلا. قال الشارح اي كذلك يحكم على - 01:08:52ضَ
بالزيادة اذا وقعت اخرا بعد الف تقدمها اكثر من حرفين. نحو حمراء وعاشوراء وقاصعة اربعاء. فان تقدم الالف حرفان. فالهمزة غير زائدة. نحو كساء ورداء والهمزة في الاول بدل عن واو وفي الثاني بدل من ياء. بدل من من ياء. بناء ورداء رداء - 01:09:17ضَ
حمزة هنا بدل عن عن ياء وكتاب دليل عنه هواوي مشغول بنا وكذلك اذا تقدم على الالف حرف واحد كما داء داء. تقدم الدال فقط وما تقدم الميم فقط والنون في الاخر كالهمز وفي نحو غضنفر اصالة كفي - 01:09:47ضَ
والنون في الاخر كالهمز والنون في الاخر كالهمز يعني ان تكون بعد الف تقدم عليها اكثر من ثلاثة اصول يعني ان النون يحكم بزيادتها ان تكون اخرا بعد الف قبل هذه الالف اكثر من حرفين. ثلاثة حروف وصاعدة - 01:10:12ضَ
ثلاثة حروف وصاعدة وهو الذي عناه بقوله كالهمز. لانه قال كالهمز شبه بالهمز. وقوله في الاخر احترازا مما اذا وقعت في الاثناء لانه في مسابقة قال كذاك همز اخر بعد الف اكثر من حرفين لظرد. هذا شرط بعينه في النون المتطرفة - 01:10:39ضَ
النون التي وقعت اخرا. يعني اذا وقعت النون اخرا بعد الف تقدمها اكثر من حرفين ثلاثة فاكثر حكم عليه بالزيادة كما حكم على الهمزة حين وقعت كذلك وذلك نحو زعفران - 01:11:01ضَ
النون هنا وقعت بعد الف وسبق الالف ثلاثة حروف زعفران وسكران النون هنا وقعت بعد الف سبقها ثلاثة احرف. وهي كلها اصول. وعثمان وغضبان بخلاف نحو امان امان النون وقعت متطرفة اخرا وقبلها الف الا انه تقدمها اصلان امان امان الهمزة - 01:11:18ضَ
وسنان نون وقعت متطرفة قبل الف وتقدما حرفان سينان سين والنون كذلك بيان كذلك بيان والنون في الاخر كالهمز كالهمز. قلنا النون مبتدأ وفي الاخر هذا متعلق بمحذوف. متعلق بمحذوف - 01:11:48ضَ
قدره المكود اعني قدره المكودي اعني. اعني في الاخرين. يعني فصله. صار جملة مستقلة. وقدره غيره بانه متعلق بما تعلق به قوله كالهمز. يعني متعلق الخبر. لان كالهمز هذا جار مجرم متعلق محذوف كائن. كائن والنون - 01:12:13ضَ
كائن كالهمز في الاخر متعلق بكائن. كما تعلق به كالهمز كالهمز اذا الموظع الاول الذي يحكم على النون بزيادتها ان تقع اخرا بعد الف قبل قبل الالف اكثر من حرفين يعني ثلاثة فصاعدا - 01:12:36ضَ
والموظع الثاني اشار الي بقوله وفي نحو غضنفر بنحو غضنفر انظر اظنفر وقعت النون هنا زائدة اذا وقعت بين بين اربعة احرف توسطت بين حرفين متقدمين وحرفين متأخرين. وكل ما كان كذلك فاحكم على النون بانها زائدة - 01:13:00ضَ
ان تقع وسطا وقبلها حرفان وبعدها حرفان تقع وسطا وقبلها حرفان وبعدها حرفان وفي نحو غضنفر نحو غضنفر كفي اصالة يعني النون كفي هو اي النون كفي هذا الصيغة والمفعول الاول هو الظمير نائب الفاعل واصالة هذا المفعول الثاني لكفية كفي اصالة كأنه قال منع الحكم - 01:13:32ضَ
وعليه بالاصالة بل هو زائل. اذا كوفي الاصالة تعينت الزيادة. تعينت الزيادة واضح هذا وفي نحو غضنفر في نحو جار مجرور متعلق بقول كوفيا وكوفي اصالة يعني النون في نحو غضنفر فاحكم عليه - 01:14:03ضَ
بالزيادة واحكم عليه بالزيادة اذا النون قال الشارح هنا اذا وقعت اخرا بعد الف تقدمها اكثر من حرفين اكثر من من حرفين. فان تقدما حرفان فاحكم عليها بالاصالة. قنطار. قنطار تقدمها - 01:14:23ضَ
حرف واحد قنديل ها عنقود هذه فانها اصل نحكم عليها بانها اصل الا بدليل لابد من من دليل من ثبت مثل ماذا؟ قالوا مثل عنبسة عن هنا وقعت النون بعد تقدمها كم حرف - 01:14:45ضَ
حرف واحد والنون قالوا هنا زائدة من عنبس مأخوذ من العبوس اذا سقطت النون سقطت النون وحنظلة حظلة الابل سقطت النون اذا نحكم عليها بكونها زائدة وما عدا ذلك اذا لم يكن دليل حكمنا عليها بالاصالة. اذا اذا تقدمها اكثر من حرفين - 01:15:07ضَ
فان تقدما حرف واحد فهي اصلية الا بثبات حكم عليها بالزيادة. كما حكم على الهمزة حين وقعت كذلك. وذلك نحو زعفران وسكران وما الى ذلك. فان لم يسبقها ثلاثة فهي اصلية نحو مكان وزمان وامان وسنان وبيان - 01:15:29ضَ
ويحكم ايضا على النون بزيادة اذا وقعت بعد حرفين وبعدها حرفان كغضنفر وعقنقل وجحافل بخلاف عنبر عن بر لم يقع وقع عن وقع بعدها حرفان ولم يقع قبلها حرفا ونحكم عليها بالاصالة. وغرنيق غرنيق - 01:15:49ضَ
نيق ها ها غرنيق مثل غضنفر. ها نعم لا لا وضنفر وقعت بين اه لا غضن غضن قرني نعم النونس ساكنة وغرنيقة ناظم هنا لم ينص على سكونها ولكن بالمثال قد يستنبط الشرط الثاني او الثالث ان تكون ساكنة - 01:16:17ضَ
ان تكون ساكنة فان لم تكن ساكنة ولو وقعت بين قبلها حرفان وبعدها حرفان فلا نحكم عليها بكونها زائدة لكونه متحركا. اذا غضنفر سكون النون هو الشرط الثاني الشرط الثالث ان تكون غير مدغمة - 01:17:10ضَ
غير غير مدغمة اذا ذكر ابن عقيل شرطا واحدا فحسب نص على شرط ويحكم ايضا على النون بالزيادة اذا وقعت بعد حرفين وبعدها حرفان. كغضنفر بقي عليه شرطان تكون ساكنة - 01:17:30ضَ
والا تكون وان تكون غير مدغمة. ان تكون غير غير مدغمة واضح هذا ويشترط ايضا لزيادة النون مع ما ذكر السابق ان زيادة ما قبل الالف على حرفين ليست بتضعيف اصل - 01:17:49ضَ
يعني على النوع الاول والنون في الاخر كالهمز يشترط لزيادة النون مع ما ذكر ان زيادة ما قبل الالف على حرفين ليست بتضعيف اصل ليست بتضعيف اصل لاننا لو قمنا بتضعيف الاصل - 01:18:11ضَ
حينئذ صار مثل سمسم مثل سمسم وسمسم هناك حكمنا عليه بكون ماذا ها سمسم لكون كلها اصول النحو جنجان جن جان الجيمة الثانية هذه مضاعفة عن الفاء مضاعفة عن عن الفاء - 01:18:32ضَ
اذا لا يحكم بكون هذا الثاني الجيم اصلا كذلك هذا على مذهب كوفيين لان الثاني مظعف عن عن الاول ويسقط في في بعظ الاشتقاقات. يسقط في بعظ الاشتقاقات وكذلك تزاد النون مصدرة في المضارع - 01:19:02ضَ
زاد مصدرة فيه في المضارع ما ذكرها الناظم لكن معلومة مما مما سبق نضرب انه ان وقعت مصدرة هنا وهي زائدة وهي زائدة وفي الانفعال ها طلق ينطلق انطلاقا وقع الزائدة في الصدر كالانطلاق ورفع لال كلحن جام. ولم يذكر الناظم هنا التنوين - 01:19:24ضَ
مع كون نون زائدة ونون التثنية ونون الجمع وعلامة الرافع في الامثلة الخمسة ونون الوقاية مع كونها الزائدة ونون التوكيد لان هذه زيادة متميزة زيادة متميزة. ومقصوده هنا تمييز الزيادة - 01:19:48ضَ
المحتاجة الى تمييز لاختلاطها باصول الكلمة حتى صارت جزءا منها. اذا لا يرد على الناظم انه لم يذكر دون الوقاية ولا التن ولا نون التوكيد نقول هذي متميزة بنفسها. كل طالب ولو كان مبتدأ يعلم ان نون التركيز زائد عصر الكلمة. فكان ذكيا يعلم ذلك - 01:20:10ضَ
لا يحتاج ان نقول هذه الزائدة وهنا اراد ان يميز لنا النون التي تختلط غضنفر هذه داخلة في حشو الكلمة اذا يحتاج الطالب ان يحكم له ويبين له ان هذه النون زائدة - 01:20:30ضَ
والنون تزاد اولى كما في نظري. وثانية كما في حنظل وثالثة كما في غضنفر ورابعة كما في رعشا وخامسة كما في عثمان وسادسة كما في زعفران وسابعة كما في ابوثران عبو ثران - 01:20:46ضَ
واضح هذا والنون في الاخر كالهمز وفي نحو غضنفر اصالة كفر اصالة كفر يعني كفي اصالة فحكم عليه بزيادة حكم عليه بزيادة. اذا وقعت النون اولا ها الناظم هنا قال والنون في الاخ كالهمز. ثم قال وفي غضنفر. نحن زدنا النون في اول مصدر في اول المضارع. لو كانت في نحو نهش - 01:21:04ضَ
وقعت اولا اولا قاعدة انه في الاصل الا يزاد حرف في اول الكلمة. هذا الاصل فلا يحكم على حرف بانه زائد في اول الكلمة الا بثبت بدليل بحجة ولذلك نقول اذا كانت النون اولا. قول الناظم قال والنون في الاخر ثم قال غضنفا. اذا عاصم من مفهوم كلامه ان النون اذا وقعت اولا فهي اصلية - 01:21:37ضَ
كما في نهشل الا اذا دل دليل مثل نرجس نرجس النون هنا زائدة وليست باصلية ليست بي باصلية. اذا تزاد النون في موضعين ان تكون اخرا بعد الف قبل اكثر من حرفين - 01:22:11ضَ
وهو الذي عناه بقولك الهمز والاخر ان تقع وسطا وقبل حرفان وبعد حرفان وزدنا عليها وهذا الشروط. والتاء انتقل الى الى التاء والتاء تكون زائدة في اربعة مواضع والتاء في التأنيث والمضارعة - 01:22:28ضَ
ونحو الاستفعال والمطاوعة يعني ان التاء تكون زائدة وتضطرد زيادتها ونحكم عليها بكونها زائدة في التأنيث وهذا واضح مثل مسلمة وفاطمة وعائشة كل تاء تأنيث مربوطة او مفتوحة مع الفعل حكمنا عليها بكونها - 01:22:47ضَ
زائدة قامت لا هذي زائدة. اذا والتاء في التأنيث والتاء مبتدأ خبره ها اين خبرهم اين الخبر ها يدل عليه السياق اولا قاعدة انك تقول والتاء تنظر في الملفوظ في التأنيث هل يصلح ان يكون خبرا - 01:23:08ضَ
هو ماذا يريد الحكم على التاء بكونه زائدة. اذا تستصحب هذا المعنى والتاء كائنة في التأنيث معلوم هذا كانت بالتانية والمضارعة معطوف على التأنيث ونحو الاستفعال معطوف على التأنيث والمطاوعة محكوم معطوف على التأنيث. اين الخبر - 01:23:46ضَ
اذا ليس مرفوضا به. ليس ملفوظا به. تقول وتاء تطرد زيادتها او التاء زائدة في التأنيث. اذا في التأنيث هذا الموضع الاول نحو قائمة وقامت. والمضارعة تاء هند تقوم هذا واضح وهنا نص على مضارعة ولم ينص على النون فيما سبق. هذا محل واش كان - 01:24:08ضَ
وفي المضارع انه هند تقوم وفي الاستفعال ونحو الاستفعال يعني نحو المصادر الاستفعال والتفعيل وما صرف منها التفعال والاقتدار استفعال تأهون الاستفعال تقول على وزني الاستفعال مثل استخراج وزنه استفعال ذكرت التاء لان من - 01:24:35ضَ
من حروفي سألتمونيها. سألتمونيها. اذا كل ما كان من الاستفعال والتفعيل وما صرف منها كالتفعال والتفعال والاقتدار فالتاء فيها زائدة فالتاء فيها زائدة التأنيث هذا تاء منفصل الحكم على التاء - 01:24:59ضَ
لا تستصحب تقول استفعال اين تاء التأنيث؟ لا. تاء وتأنيث انتهت هي الموضع الاول ثم تاء اخرى تقع في اول المضارع. فعل المضارع تقوم هند هي ثم انتقل الى تائن زائدة تقع في الاستفعال وما كان على شاكلته. من الافتعال الاقتدار ونحو ذلك. فالتاء تكون فيه زائدة - 01:25:21ضَ
تكون فيه زائدة. ونحو الاستفعال هذا فهم منه ان السين تزاد مع التاء استفعاء يعني يمكن ان نأخذ ايضا لانه لم ينص على السين هنا لم ينص على السين لانه ذكر بعض الحروف وترك بعضا. اذا السين تزاد مع التاء في الاستفعال فهو ما زائدان لانه ذكر الوزن - 01:25:42ضَ
وذكر الزائد بلفظه. والاستفعال لم يقل استخراج. لو قال الاستخراج لوقعن في وهم السين زائدة ام لا؟ لكن قال الاستفعال اتى بالوزن ومعلوم انه حكم اولا وزائد بلفظه اه زائد يذكر بلفظه - 01:26:04ضَ
وذكر هنا السين والتاء. ودل على ان التاء في هذا الموضع تكون زائدة. والمطاوعة اهو تعلم التفاعل والافتعال وفروع كل. تعلم تدحرج هذه التاء تاء المطاوعة. تاء المطاوعة هذه تعتبر - 01:26:26ضَ
زائدة تعتبر زائدة والتاء قلنا هذا مبتدأ محذوف خبره. تزاد في اربعة مواضع في التأنيث متعلق بالخبر السابق والمضارعة هذا الموضع الثاني وكان ينبغي ان يذكر زيادة النون والهمزة والياء في المضارعة. نحو يقوم اذ لا فرق - 01:26:43ضَ
ان ما نص على الياء دون الهمزة ولم يذكرها اقوم لانها تزاد في اول المضارع والنون نقوم تزاد في اول المضارع ونحو الاستفعال ونحو الاستفعال والمطاوعة قال الشارح هنا تزاد التاء اذا كانت للتأنيث فقائمة وللمضارعة نحو انت تفعل تفعل انت للمضارعة - 01:27:06ضَ
او مع السين في الاستفعال. يعني تزاد التاء مع السين بالاستفعال وفروعه نحو استخراج ومستخرج مستخرجة كل ما دل على كل ما تصرف في هذه الكلمة. او مطاوعة فعلنا وعلمته - 01:27:32ضَ
تعلم دحرجته تدحرج فعل له. كل ما سبق معنا في المطاوعة نقول ما كان مبدوءا بالتاء فهو زايد والهاء وقفا كلمة ها كلمة ولم تراه والهاء وقفا كلمة ولم تره واللام في اشارة مشتهرة - 01:27:50ضَ
والهاء مهتدى كذلك محذوف الخبر والهاء زائدة او تضطرد زيادتها. والمراد بها هاء السكت سبق بيان مواضعها الثلاث نحكم عليها بكونها زائدة. بكونها زائدة. والهاء وقفا هذا حال والهاء وقفا - 01:28:13ضَ
اي واقفا اي واقفا او بنزع خافض في وقف كلمة كلمة اه لم ها لم تجر حرف الجر وتحذف الفها ففي الوقف يوقف عليه بهذه السكتة الهاء هذه زائدة واضح - 01:28:35ضَ
هذه زائدة. كلمة كلمة هنا المكود يقول اجتمع في هذه اللفظة كلمة ثلاثة احرف والغز فيه كلمة الكاف كاف والتشبيه ولام الجر وهاء السكت واسم وهو مال استفهامية. كلمة هذه كلمة - 01:29:00ضَ
ثلاثة احرف واسم ثلاثة احرف الكاف واللام الجر وهاء السكتة. وما الاستفهامية والهاء وقفا يعني في وقف هاء السكت تزاد في الوقف كلمة ولم تره تره سبق ان الفعل المضارع الملزوم على رأي - 01:29:27ضَ
انه يجب في الوقف ان يوقف علي بهذا السكتة. قلنا الصواب انه يجوز. انه يجوز واللام في الاشارة المشتهرة. لا مبتدأ وزائد خبرها محذوف بالاشارة هذا متعلق بالمحذوف المشتهرة الشهيرة يعني اسم الاشارة تقول تزيد اللام ذلك والت - 01:29:47ضَ
اللام زائدة للاشارة وهذا واضح. وذلك اللام زائدة فيه في الاشارة قال هنا الشارع تزاد الهاء في الوقف نحو لم ولم تره وقد سبق في باب الوقف بيان ما تزاد فيه وهو ما الاستفهامي المجرورة - 01:30:11ضَ
والفعل المحذوف اللام للوقف نحوره او المجزوم نحو لم تره. وكل مبني على حركة نحو كيفه انما قطع عن الاظافة كقبل وبعد بسملة التي لنفي الجنس نحو لا رجلا. والمنادى نحو يا زيد والفعل الماضي نحوه ضربا كما سبق - 01:30:31ضَ
وطرد ايضا زيادة اللام في اسماء الاشارة ذلك وتلك هنالك. وامنع زيادة بلا قيد ثبت. ان لم تبين حجة كحاضنته يعني الاصل عدم زيادة لو قيل بان سألتمونيها حروف الزيادة ليس بمراد انه كلما وجد حرف ولو كان محتملا للزيادة حكمت عليه بانه زائد نقول لاصل - 01:30:52ضَ
في الحرف انه اصلا. اصله في الحرف انه اصل. حينئذ لا تحكم على الحرف بكون زائد الا بثبات بدليل. يعني سقوطها في عظيم الاشتقاقات والتصاريف او ان اثباتها اه قد يوهم بناء لم يسمع او قل نظيره. لو اثبتنا هذا الحرف لكان وزنه كذا - 01:31:15ضَ
وهذا الوزن لا نظير له بلسان عرب. اذا نحكم على هذا الحرب كونه زائدا. مباشرة نحكم عليه بكونه زائدا. او اخرجنا الى ما قل نظيره حينئذ حمله على الكثير يكون هو المرجح ونحكم عليه بالزيادة. وامنع - 01:31:40ضَ
والفاعلان زيادة هذا مفعول به بلا قيد بلا قيد هذا متعلق به بلا قيد ثبت ثابت يعني ثبت هو هي هذا القيد قيد ثابت ان لم تبين ان لم تبين تبين تتبين - 01:31:59ضَ
تتبين حذف احدى التائين نارا تلظى تتلظى هكذا حذفت احدى التأييد جوازا. حجة هذا فاعل تبين. تبين. هذا فعل مضارع ملزوم بالام. حجة هذا فاعل. كحاظلة بحذف النون حظلت قلنا هذا الحنظل النون زائدة - 01:32:17ضَ
لانه يقال حاضلة الابل حظلت اذا سقطت النون بدل على انها انها زائدة. يعني ان كلما خالف المواضع المذكورة في هذا الباب باضطراب الزيادة تمتنع زيادته الا اذا قام على زيادة دليل - 01:32:39ضَ
من اشتقاق او غيره ويحكم على نون حنظل بزيادة وان لم تكن في مواضع اضطراب زيادة النون. لقولهم حظيرة الابل فسقوط النون في حضن دليل على زيادة في حنظل هذا واضح قال الشارح هنا - 01:32:56ضَ
اذا وقع شيء من حروف زيادة العشرة التي يجمعها قولك قولك سألتمونيها خاليا عما قيدت به زيادته فاحكم باصالته الا ان قام على زيادته حجة بينة واضحة سقوط همزة شمأل - 01:33:17ضَ
لقولهم شملت الريح شمولا اذا هبت شمالا شملت الريح شمولا اذا هبت شمالا وكسقوط نون حنظل. لقولهم حظلت الابل اذا اذاها اذاها اكل الحنظل فكسقوط تاء ملكوت بالملك ملكوت التقن هذه سماعا ليس قياسي. اذا وامنع زيادة - 01:33:40ضَ
تنبيلة قيد ثبت ان لم تبين حجة. والمراد بالحجة سقوطها في بعض المواضع من تصاريف الكلمة او اذا لم تسقط ادى ثبوتها في الوزن الى اثبات وزن لا نظير له. والله - 01:34:05ضَ
الله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:34:22ضَ