شرح الوصية الصغرى لشيخ الإسلام ابن تيمية [ مكتمل ]

شرح الوصية الصغرى لشيخ الإسلام ابن تيمية -المجلس السادس

عبدالمحسن الزامل

بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد واله وصحبه اجمعين. قال رحمه الله تعالى واما تعتمد عليه من الكتب في العلوم - 00:00:08ضَ

هذا باب معسر وهو ايضا يختلف باختلاف نشئ الانسان في البلاد. فقد يتيسر له في بعض البلاد من العلم او من طريقه لكن النبي صلى الله عليه وسلم فانه هو الذي يستحق ان يسمى علما. فما سواه انما يكون علما وما سواه من - 00:00:28ضَ

اما ان يكون علما فلا يكون نافعا. واما ان لا يكون علما واما وان سمي به. ولئن كان علما نافعا فله محمد صلى الله عليه وسلم ما يغني عنه مما هو مثله وخير منه - 00:00:58ضَ

الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه باحسان الى يوم الدين. اما بعد رحمه الله وهو اسئلة الشاعر والمسلم رحمه الله اماما في الاسلام فصل على الجواب تفصيلا - 00:01:18ضَ

بحسب سؤاله ورتبه مع الدواء المختصر المنبه وهذا واضح بكثرة الكتب في صفوف اصحاب العلم للعلم الشرعي. ولهذا قال ايضا والمعنى انه ليس هنالك جراء يكون لجميع الناس يقال هذا - 00:01:58ضَ

الدعاء هو الذي يحشد وهذا يرشدنا عن كثير من التساؤلات بعض الناس عن ما نبدأ به من علم وانه لا يمكن ان قال هذا الكتاب لكن الكتب الشانحة والبينة والكتب المصنفة في الكتاب والسنة سواء في السنة ما يتعلق بجمع - 00:02:38ضَ

ثم انتهت من الكتب هو الذي يعتمد عليه القائل. خاصة في جمع من العلم المعنى قد يكون هذا الكتاب الذي ينصح به انفعك بهذا الكتاب يعني قد لا يأتي هذا الكتاب الذي هو انفع لمن سأل لانه نشأ في البداية طالب العلم - 00:03:18ضَ

يبتدأ مختصر او فإنه في هذه الحالة العلم الذي نشأ عند اهله يدرس الذي نشأ عند اهله لانه من اشكال تدرجه بالعلم ولهذا اهل العلم في كل بلد لهم طريقة والجميع يقصدون بذلك اتباع - 00:04:08ضَ

لكن لا وعار اهل العلم ان يعتني باهل العلم في بلده الذي يكون مقربا اشهد مراد الله سبحانه وتعالى ومراد الرسول عليه السلام لان هذا هو العصمة له من لشخص او طريقة اولها او حزب. ولذا قال - 00:04:38ضَ

نستعين بالله سبحانه وتعالى هذا هو المقصود بالعلم والعلماء هذا هو العلم النافع ان تتحرى العلم الموروث والعلم الموروث عن العلماء الذين وجدوا العلم في كل بلد. ربما مقصوده اللهم رب - 00:05:18ضَ

اهدني انك تهدي عائشة رضي الله عنها نسأل ربه ان يهديهم عن جميع الاسلام والى الحافدين لهم قال فانه هو الذي يستحق هذا هو العلم الصحيح والعلم معلن يعني وهو العلم النافع - 00:05:58ضَ

وهو العلم المنجي. الموصل الى الله ان ربي على اعترافه الشرقي. وما سواه اما ان يكون فلا يكون وقال النعيم عليه ان يطلب العلم الذي ينفع في دنيا واخرة واذا استعان بها او جعل وسيلة من اسباب الخير - 00:06:28ضَ

ونشر الهدى والدعوة الى الله. فلا بأس من ذلك لأن ربما يقوم الإنسان. توجهه على باب العلم الشرعي العلم الشرعي فان تيسر يكون العلم الشرعي لا شك انه اثر وغيره من الناس العلم الشرعي اذا كان - 00:07:08ضَ

للخير والاعانة على نشر الخير لرعاية غيرنا ربما كان سبب الدعوة الى الله والى الاسلام الوسيلة لكن حينما تكون الوسيلة هي نفسها مقصودة هو العلم الشرعي. العلم الشرعي مقصود ليس وسيلة. اما - 00:07:38ضَ

فهي وسيلة. المقصود منها هو ان تكون معينة لك على تحقيق العبادة والطاعة ونشر الخير نشر الإسلام ونشر الدين من جعل هذه الوصية وسيلة الى اظهار ونشر العلم والاعانة عليه وهو المقاصد فرق بين - 00:08:18ضَ

ما كان المقصودا بنفسه وما كان مقصودا لغيره. ولهذا قال واما ان اذا كان فلابد ان منها عليه السلام ولابد ان يكون عنه مما هو مثله او خير مثله. عليه الصلاة والسلام - 00:08:48ضَ

لا يقول الا القول الحسن. وكل قول حسن لم يقله فانه ولو جاءنا الانسان الكلام الحسن دلت عليه الشريعة قلنا هذا كلام حسن الا تعني الشريعة لكن اذا كانوا لم يلقى العين عليه الشرع الذي عليه السلام. فالنبي عليه الصلاة والسلام لا يقول الا قول - 00:09:28ضَ

وليس كل قول حسن قاله بربه لكن دل عليه معنى كلامه وجوافع كلمة ومعاني هنتكلم عليه الصلاة والسلام. نعم. احسن الله اليكم. قال رحمه الله تعالى ولتكن همته فهموا ولتكن همته فهم مقاصد - 00:09:58ضَ

الرسول صلى الله عليه وسلم في امره وسائر كلامه فاذا اطمئن قلبه ان هذا هو مراد الرسول صلى الله عليه وسلم فلا يدري عنه فيما بينه وبين الله تعالى ولا مع الناس اذا امكنه ذلك. نعمة - 00:10:18ضَ

شريعة المهام والعدل والاحكام جاء بالاحكام والعلل ولهذا قال ولتكن في من في امره ونواهي دلت على فاذا عرفت ان هذا الامر او هذا النهي مقصود به عند معينة مباشرة تعلم الحكم بالعلة. لكنه دل عليه نعمة - 00:10:38ضَ

دل عليه معنى دلال عليه الصلاة والسلام. وهذا واضح يعني انت فانه رجل مبتدع رجل سوء اخشى عنه الحمد لله انك ثم رأيته مع انسان لا فانه صاحب بدعة. فان كان ليس عنده قلت لا تصحب فلان - 00:11:18ضَ

لانه كذا وكذا يعني معنى ان كل هذا واضح وكل يفهمه ويدركه كذلك للشريعة حينما تعلق الاحكام بمعاني المعنى مفهوم وهذه المفاهيم يقول النبي عليه لا هل معنى ذلك ان غير - 00:12:08ضَ

ولو كان وهو مسؤول او ان هذا مراد به دل عليه هذا اللفظ وان ما اشبهه ما كان اول منه في المعنى فهو لا فهو اولى من لا يخجل اشمعنى ذلك؟ يعني لا مشوش الفكري - 00:12:58ضَ

نفهم من ذلك وهو شديد الغدر شديد الهدم او مثلا اشتد به الجوع شدة تمنعه من التأمل والمرض. كذلك لو جاء خبر مزعج. عن اهله لكن هذا الخبر ربما يكون معه - 00:13:28ضَ

لما يورثه من انصرار الله عما هو فيه. الكلام الخصم او احد الخصبين ثم بعد ذلك عند الحكم لا النهر بل على الصحيح حتى لو انه سمع كلام الخشوع. ونظر في الادلة ولم يحضر - 00:13:58ضَ

ثم حج الغضب بعد النار في الحكم بعد النظر وقبل الحكم والصحيح وعن سر عجيب ان ربما يصيبه الخلا عن هذا الحكم او وبهذا قال عليه الصلاة والسلام الا ترون اذا احتراق عينيه وانتباه - 00:14:28ضَ

اني لاعلم كلمة لو قال اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. قد يعلمان ما يعلم الصحيح لا يعلم وربما يتخيل النظر ايضا فلذلك وهكذا في مسائل كثيرة جاء فيها الادلة تدل على والاحكام - 00:14:58ضَ

رحمه الله انه الناس كلهم يهم ويفسدوا فهو ايمان عليه الصلاة والسلام والناس تبع من خالف امامه ان اقتداء منقطع مثل المحبوب مع الامام يصلي قلبه لا يشابهه ولا يوافقه بل يكون متابعا - 00:15:28ضَ

الرسول عن اية اشارة مهمة الى ان ربما يكون العالم او ولديه علم وهو متعين في هذا المكان ولو تركه ربما ترتب عليه وقد لا يمكنه ان يحصل فيجتهد بما يمكنه وان فات الحكم والقول - 00:16:08ضَ

ماذا تريد تحقيقه فليس بواجب اذا كان هذا في الواجبات الشرعية التي تتم الانسان من صلاة وصوم فكذلك ايضا الاحكام العامة. ايضا كذلك اما الى اهلنا ان نؤدي او ان نقوم بهذا الحكم هذه قضية من له نور وقوة وتحقيق مراد الله سبحانه وتعالى - 00:16:48ضَ

لا يمكن ان وربما هنالك بعض ما ولا يستخرج وحكم في خلاف الادلة بان المقصود تحصيل النصاحة ودفع المفاسد مثل الانسان فهذه ودفع المفاسد على حالة كثيرة من الشريعة وهو ما لا ينفك عن مفسدة. مصلحة لا تنفك عن نفسك - 00:17:18ضَ

تحقيق المصلحة والمتعلم واقرار او دفع المفسدة واباءة المصلحة اجتهدوا ويواجه الان قال فهي قال رحمه الله تعالى وان يجتهد ان يعتصم بكل باب من ابواب العلم باصل مأثور عن النبي صلى الله - 00:18:28ضَ

واذا اجتمع عليهم بعض اختلف فيه الناس فليدعوا بما رواه مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول اذا كان يقول اذا قاموا يصلي من الليل اللهم جبريل وميكائيل - 00:19:28ضَ

فاطر السماوات والارض عالما للغيب والشهادة. انت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون. اهدني بما اختلف فيه من الحق بذكره انك تهدي من تشاء الى صراط مستقيم. فان الله تعالى قد قال فيما رواه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم. يا عبادي كلكم ضالين - 00:19:48ضَ

رحمه الله قال وليجتهد والمجتهد على خير فله اجر كما في الصحيحين عن عبدالله بن عون وعلي ابي بكر الصديق رضي الله عنه في كل باب طالب العلم باصل مهفور عن النبي صلى الله عليه وسلم. لان المعوذ - 00:20:08ضَ

عن الاصول المأثورة عليه الصلاة والسلام. المأخوذة عنه الثابتة في ابواب العلم والعمل حتى يكون عمله عن رشيق. في ابواب العلم في اصول وفي ابواب العبادات والاصول كثيرة لكن في ابواب للمعاملات معنى المعصية فيها حلم والاباحة - 00:20:38ضَ

والحمد لله ولهذا والنص على بعضها اما على سبيل بذكر ببياعات موجودة هي اصل في هذا الباب تبين هذا تبين قاعدة التي يمنع منها هذا الشيء بإذن الله ومع المنصة من بعضها على بعض - 00:21:18ضَ

واذا اشتبه عليه الناس ويدعون الله به سبحانه وتعالى توسل اليه سبحانه وتعالى بعبوهيته بذكرها اللهم معناه يا الله اني قل اللهم واسرافيل يعني كلمات عظيمة ومن اعظم اجابة الدعاء. قبل ان يدعو دعاء له - 00:22:08ضَ

سبحانه وتعالى عليه سبحانه قال عجل فقال له اذا بدأ احدكم ان النبي فقال فقال امين وابشر فالدعاء اولا ثم دعاء ثم ختام الرابعة التامين وفي حديث عائشة صحيح ما حسنتكم اليهود؟ ما حسدكم على - 00:23:18ضَ

السلام اللهم استجب انك تهزم التشهد تسأل ربك بالهداية ان يهديك الى خير الطرق فيما اشتبه عليه وهذا في عموم الامور. ومن استعان بالله لعنه الله ومن توكل عليه كفاه سبحانه وتعالى - 00:24:28ضَ

قال بعض السلف ما حاجتني ما احتاج الناس تضيق لان الله سبحانه وتعالى لا فمثلا ولهذا نسأل الله دائما في كل دعاء اهدنا الصراط المستقيم. ليست معنى ان تثبتنا لكن عظيم - 00:25:08ضَ

الزنا بالهداية صلاة حاضرة وفي غيرها من الصلوات وفي غيرها العبادات والدعوات وفي امورهم. اهدنا الصراط المستقيم اهدنا يكون بالثبات المزيد من الهداية سبحانه وتعالى. نعم. احسن الله اليكم قال رحمه الله تعالى وصف الكتب والمصنفين فقد - 00:25:38ضَ

اثناء المذاكرة ما يسره الله سبحانه. وما من كتب مصنفة مذوقة كتاب ما انفع من صحيح محمد اسماعيل البخاري. لكن هو وحده لا يقوم باصول العلم. ولا يقوم بتمام المقصود المتبحر في ابواب العلم. لابد من معرفة - 00:26:18ضَ

وكلام اهل الفقه واهل العلم في الامور التي يختص بعلمها بعض العلماء. وقاله عبده وقد اوعدني الامة في كل فرد من فنون علمه عادة فمن هو الله قلبه هداه بما يبلغه من ذلك. ومن اعماه لم تزله كثرة الهدى - 00:26:38ضَ

كما قال النبي صلى الله عليه وسلم اوليس للتوراة والانجيل عند اليهود والنصارى فماذا تغني عنهم؟ فنسأل الله العظيم ان يرزقنا الهدى والسداد ويلهمنا رشدنا ويلقينا شر انفسنا والا ويهب لنا من لدنه رحمة انه هو الوهاب. والحمد لله رب العالمين وصلوات - 00:26:58ضَ

وعلى اشرف المرسلين رحمه الله الحمد لله. لانه سأل كما تقدم بسؤال قال انه كتاب يعتمد عليه الشرعية وبانها كما لم يختلف باختلاف الناس وقد اشار الى ذلك بحسب وقد اشار اليه تقدم وان تيسر العلوم والكتب - 00:27:28ضَ

يختلف من وقت الى وقت. او من بلد الى بلد ومن شخص الى شخص ايضا. وما كتاب ويقول هو علم تفسير كتاب الله عز وجل وعلم الحديث ولهذا البخاري في تراجع - 00:28:18ضَ

كذلك اثر علمها والصحابة رضي الله عنهم معلقات الترجمة كذلك القواعد وربما نص على ايمان واشارة وهو العمل بالعلوم والاقلاع يشير اليها كما ويكون رحمه الله وحسن الله للفواه والكفار - 00:28:58ضَ

حين يتكلمون على ففيه من الشيء الذي قواعد الاصولية امور المصطلح واللغة اللغة واذا ربما اخذ بعضه وجسره على مخالفته فيبين مشايخ وقع عليها في الجبال عليها ليعترض بعضهم يقول هذا واقع - 00:30:08ضَ

وسبحان الله تأتي الامة هذا من الفواكه حينما يذكرون والعلماء والاجماع فوائد كثيرة عند التأمل كنا في السباق رحمه الله وربما هو واحيانا بلا ترجمة. قال من الترجمة قبلها. ترجمة قبلها وهو له عناية باستدلاء - 00:31:08ضَ

ومن الفوائد التي ذكر انه قال ثم استجب عن ابن عمر ان الشهر شهد ارسل له امير النبوة على تاريخ العراق ديما يسأله المقيم فكتب له عن ابي من الامام البخاري كل قرآن يعني كيف - 00:31:48ضَ

فان من اعظم الواجبات عليه ان يقوم بها هو الجمعة. قادة الجمعة. وبالتعاون في رحمه الله امور بمشاريع والبخاري لم يشعر في كتابه ان يذكر كل صنع انما ذكرتم من الاخبار - 00:32:48ضَ

على شرفه بالصحة وتركك في الامام رحمه الله في الاحاديث كثيرة ولهذا الى ابواب ووصول دروس العلم قد لا اللغة في صحيح البقعة اذ لابد من معرفة اخرى دلت عليها دلت على احكام بل ان هناك حذر - 00:33:28ضَ

من اهل العلم في مسائل مسائل دقيقة يدل على وده خلاف ان لا شريك له لا بأس لله. تدل على شعائر رحمه الله. على الخلاف خلاف من الصحابة والتابعين هذا هو الخلاف والخلاف قال - 00:33:58ضَ

واهل العلماء وهذا لكن تراجمه احيانا تكون كالشرع الترجمة يريد الترجمة يستفيد بها توج الى اختيارها هذا واضح لكن حينما نريد وهذا له درجات تفصيل كثير من اهل العلم في سياقها - 00:34:58ضَ

خاصة الصحابة والتابعين ما يوصل الى القوم بهذا الحديث على هذا القول مقدمة الامة في كل فجر بفنون العلم من الاخبار والاثار في عام هذا في عام ربما لا ابي ان يلحق به ولكن بالعلم احد - 00:35:58ضَ

كل انسان يقوم حينما يسمعون العلم طالب العلماء ثم وحكم باستدراك بعضهم على بعض. وقد يطلع بعض العلماء يطلع عليها قول فمن نور الله قلبه الله ما يكون من ذلك. ليس المعنى مجرد كثرة القلوب لا انما القصد الصحيح - 00:36:38ضَ

عليه الصلاة والسلام العلم النافع والعلم موروث وليس فيه كثرة الكفر انما نحن نور الله قلبه فهيعلم طالب العلم الى اصول اصول العلم لنعتدي بها. مع العناية بمعرفة المراد الرسول عليه الصلاة والسلام. وان يكون هذا هو درسه - 00:37:18ضَ

كما قال النبي صلى الله عليه وسلم انه فقال نبي يا رسول الله لن اقرأ ابنائهم لقد ظننتك من اخطر اهل المدينة. اوليست التوراة والانجيل عندهم النصارى لا ينتفعون منها بشيء - 00:37:48ضَ

اذا ليس المعنى حتى ترى يوجد القرآن ربما يقول القوم فالمعاذ يحتاج الى عماد عماد عمود الكتاب اهل العلم يقومون بما في كتاب الله تعالى وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام ببيان - 00:38:28ضَ

تكلم تكلم يتكلمون بما في كتاب الله يفسرونه ويبينونه على ما دل عليه السنة اهل العلم. فهذا هو الذي يفيد العلم والله او رؤساء والسداد وان يفتح بصيرة قلبه والعمل الصالح. رحمه الله - 00:38:58ضَ

والسلام ويل ابن قصي علمهن قال اللهم علمني رشدي واعرني من شر نفسي اللهم اعزمني على عرشك الان يرى يتبدل الواضح الموصل الى البلد لكنه لابد مع انه لا بأس الى المكان المحسوس على الطريق المحسوس الا بالسير عليه لما تمت النعمة من وجه كذلك لا - 00:40:08ضَ

ممكن ان تسير على الطريق المعنوي الصراط المستقيم. وهو الواسع المسيح الواضح البين الا مع قد تفتح لك من هنا ومن هنا على البدع والشبهات انفسهم بسبب احاديث في هذا سؤال الله عصمة الوقاية من الشيطان الرجيم والا - 00:41:28ضَ

وهذا في صحيح مسلم وعند احمد انه قلبه اشتدت اسأل الله ان يثبتهم على الحق خاصة اذا في وايضا لا يمكن ان الطريق هكذا العلماء والناس مهلكة مخيفة فيها الحياء - 00:42:08ضَ

او او ان اصطدم في صخرة. من بعيد حتى فعرفوا كيف يفسدون. ثم وصل اليهم صاحب هذا النور. فشكروه جدا عظيما. فقال ادلكم على مكان هو خير في ادخاله اكتفى - 00:43:38ضَ

كما ذكر ذلك ابو بكر رحمه الله باخلاق العلماء قال هو الفاتحة اهدنا الصراط المستقيم. والحمد لله رب العالمين والصلاة على اشرف المرسلين. ابتداء منها رحمه الله تعالى ونسأله ان يغفر له ويجعل له علمه واياكم - 00:44:38ضَ

واياكم وعذاب وامهاتنا واولادنا وفريقنا اخونا واخواننا واحب شيوخنا وكرمه ان يجعلنا واياه واياه والشهداء والصالحين بمنه وكرمه ان يتوب على توبة نصوحة امين وصلى الله وسلم اشهد ان الله ما قدمه وافاده - 00:45:28ضَ

نسأل الله سبحانه وتعالى ان يجعل ذلك في موازين حسناته. كما نسأله جل جلاله ان يبارك له في علمه وعمله كذلك يشكر المكتب التعاوني للدعوة الشيخ وما قدمه في هذه الدورة العلمية - 00:45:58ضَ

بتسليم الشيخ شهادة الشكر. نسأل الله سبحانه وتعالى ان يكتب له الاجر وننبه الاخوة الحاضرين الى شهادات الحضور ان شاء الله بسم الله الرحمن الرحيم جزى الله خيرا شيخنا على ما قدمت له اليومين - 00:46:18ضَ

وامتعنا في مجلس الذكر العظيم. نسأل الله عز وجل ان يوفقه ويعينه. والدورة هذه موجودة ايضا في في موقع المكتب لمن هذه الدورة يريد ان يستمع اليها وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين - 00:46:48ضَ