التفريغ
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم ان الحمد لله من يهده الله فلا مضل له - 00:00:01ضَ
اشهد ان لا اله الا الله وحده على نبينا محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد لا زال فيما قدمه المصنف رحمه الله تعالى بين يديه - 00:00:38ضَ
كما سبق ان هذه التي ذكر لها من حد الاسم وعلاماته والفعل وعلاماته وعلامته انه يعد من المقدمات ولا يعد من اساسيات او مقاصد النحر لان مبحث النحو فيه الكلمات العربية من حيث الاعراب - 00:01:00ضَ
والبناء من حيث الاعراب والبناء وهذي لا لا يتعرض لها الاعراب من جهة المفردات وانما هي ستكون مركبات دخيلة في المركب. لاننا نقول الاسم يعرب رفعا اذا كان مفردا بالضمة. قد تكون الضمة ظاهرة - 00:01:20ضَ
انه قد تكون مقدرة متى تكون ظاهرة؟ ومتى تكون مقدرة؟ تكون مقدرة اذا لم يكن ثم مانع فيه اخره. طيب ما هو الذي يمنع ما الذي لا يمنع؟ اذا لابد من دراسة كل مفرد على حدة. لذلك نقدم هذه المقدمة - 00:01:37ضَ
بدأ بحدي الكلمة طرحنا حلها بانها قول مفرد ثم قسمها الى ثلاثة انواع قال وهي اسم وفعل وحرف وهي اسم وفعل وحرف. قلنا هناك ثلاثة اجماعات وهي اولا تقسيمها الى - 00:01:56ضَ
ثلاثة في الله رابعة لها هذا مجمع عليه لمن زاد الاسم الفعلي وخلافه كما نص عليه انه لا لا يعتد به. والاجماع الثاني على الترتيب الاسم مقدم على الفعل والفعل مقدم على الحرف - 00:02:15ضَ
اذا ذكر تقسيم الكلمة سيبدأ بالاسم ولم يبدأ احد بذكر الفعل او بذكر الحرف. الاسم اولا ثم الفعل ثانيا ثم الحرف ثالث. هذا ان مجمع عليه الاجماع الثالث ما هو - 00:02:36ضَ
لون زيت اسما اجمع على ان مسمى الاسم يكون زيدا وخالدا وبيتا وقلما هو كتابا لم يختلفوا في اسم بيت هل هو هل نسميه اسما ام فعلا ام حرف مسميات الاسم - 00:02:54ضَ
ومسميات او احاد وافراد الاسم واحاد افراد الفعل واحاد افراد الحرف لم يختلف فيها النحاف في اطلاق لفظ الاسم او هذي قلنا ثلاثة اجماعان ذكرها ابن هشام رحمه الله تعالى في شرح اللمحة - 00:03:14ضَ
وثم ذكر شرع في بداية آآ بيان هذه الاقسام الثلاثة وهي اسم وفعل وحرث هذا يسمى نفا ثم بعد ذلك نشر هذه الثلاثة الاقسام. فقال فاما الاسم هذا يسمى ترتيبا - 00:03:32ضَ
ما يسمى ملفا ونشرا مراقبا قد تذكر الاقسام ثم يذكر يأتي يشرح يذكر الاقسام اولا اسم وفعل وحرف ثم يأتي في سرد ما يتعلق بكل واحد منها على جهة الترتيب - 00:03:55ضَ
يقول فاما الاسم اذا قدم الاسم لانه قدمه في التقصير واما الفعل وقد سن به لانه سن به في التقسيم. واما الحرف كلف به لانه ثلث به في وقد يكون اللف والنشر غير مرتب - 00:04:19ضَ
هذا مثله القرآن يوم تبيض وجوه وتسود وجوه هذا تقسيم يوم تبيض وجوه وتسود وجوه. ايهما الاول الثاني قال فاما الذين اسودت واما الذين ابيضوا. هذا يسمى لفا ويسرا غير مركب - 00:04:37ضَ
قد يكون مرتبا كما ذكره المصنف هنا اما الاسم فيعرف بان كالرجل وبالتنوين كرجل وبالحديث عنه كثائب رفض اذا فاما الاسم هذه الفاء تسمى مع الفصيحة الفصيحة فعيلة بمعنى مفعلة - 00:05:01ضَ
يعني سعيدة بمعنى مفعلة يعني بمعنى اسم الفاعل مأخوذة من الافصاح وهو البيان والانهار يسمى الفصيحة بالتركيه كغلام زيد وتسمى الفاء الفصيحة التوصيفي اما بتركيب الاضافي كغلام زيد واما بتركيب التوصيف - 00:05:25ضَ
وجاء زيد للعالم. زيد العالم وهذا مرتب لكنه تركيبا وصفية وبعضهم يقول توصيفي وتسمى ايضا فاء الفضيحة اجارنا الله واياكم الفضيحة لما سميت فاعل فصيحة لانها اصبحت عن جواب شرط مقدس - 00:05:50ضَ
لانها اصبحت وكشفت وبينت عن جواب شرط مقدر تقديره اذا عرفت اذا اذا هذه شرطية اذا عرفت ان الكلمة ستنقسم الى اسم وفعل وحرف واردت معرفة علامة كل منها فاقول لك الاسم - 00:06:19ضَ
فاقول الاسم يعرف بكذا اذا هذه فاء الفصيحة. بعضهم يقيدها انها اصبحت عن جواب شرط مقدر وبعضهم يقول لا هي اعم من ذلك. اصبحت عن مقدر محذوف عن محذوف مقدر - 00:06:42ضَ
يعني لا يشترط ان يكون ان يكون شرطا بل هو عام ويمثلون له بقوله تعالى موسى لقومه الفاء هذه اصبحت عن نحن في مقدم ولا يمكن ان يكون شرطا لماذا - 00:07:01ضَ
لان الانفجار هل هو بفعل موسى ام انه جواب الامر بفعل موسى لو لم تقدر لكان المعنى فقلنا اضربني عصاك فانفجرت وقع انفجار في جوابي اضرب هذا ليس بمراد وانما فقلن اضربني عصاك حجر فضرب - 00:07:24ضَ
الحجر فانفجرت. ضرب هذه اشارت اليه الفعل التي يفعل الفصيحة. اذا هناك مقدر وهذا المقدر ليس ليس شرطا. اذا هذه الحياة تسمى الفصيحة فعيلة بمعنى مفعلة فاعل مأخوذة من الافصاح وهو البيان - 00:07:50ضَ
والانهار سميت فاعل فصيحة لانها اصبحت عن جواب شرط مقدم. وهذا اكثر من حالة يذكرونه وبعض يعمم ويرى انها اصبحت عن محذوف مقدس لا يشترط فيه ان يكون فاما الاسم فاما اما هذه شرطية لانها مظمنة معنى الشرط عند الجمهور انها - 00:08:09ضَ
للشرط والتأكيد والتفصيل كونوا اما للشرط والتأكيد والتفصيل. وعندنا سيبويه انها للشرط والتأكيد ابدا وللتفصيل غالبا. اذا فيها فيها نزاع. اتفقوا على انها انها للشرط والتأكيد واختلفوا انها تكون دائما للتفصيل او لا؟ اثبته الجمهور ونفاهم في بويه. اصلها عند سيبويه - 00:08:33ضَ
اما فادغمت الميم في الميم وصار اما ثم خففت بقلب الكسرة فتحة فصار اما نقول هي مضمنة المعنى الشرطي. اذا لها فعل شر ولها جواب شر. فعل الشرط هذا محذوف - 00:09:04ضَ
نائبة عن مهما يكن من شيء. ابن مالك رحمه الله يقول انك مهما يكن من شيء وفاء تلو بها وجوبا مات مهما مهما يكن من شيء هذا العصر مهما هذا اسمه شرط - 00:09:25ضَ
مهما يكن هذا فعل الشر من شيء هذا جار مجرور متعلق به يكون الذي هو فعل الشرع. حذفت مهما ويكن وفعله الشرطي انيبت منابهة او منابه اما اذا اما ضمنت معنى الشرط لم؟ لانها نائبة عن مهما يكون - 00:09:40ضَ
اما فمهما ليست امك مهما مطلقا لان اما حرف باتفاق ومهما فيها خلاف والصحيح انها انها اسم سيأتين في باب الحرف هنا هشام رحمه الله اسم ومهما تكن عند امرئ من خليقة وان خالته على الناس - 00:10:09ضَ
ومهما تأتينا به هذه الظمير يعود على معنى فدل على انها انها الناس اذا اما فمهما في كونها شرطية تدل على ما تدل عليه مهما من معنى شرع. اذا تحتاج الى الى فعل شرطي وجواب شرط - 00:10:29ضَ
اين فعل الشر يقول محذوف مهما يكن من شيء بعد ذكر المقدمة فالاسم يعرف الاسم يعرف جملة الاسم يعرف يقول مبتدأ وخبر في محل جزم في محلي جزمة لما لانها جواب الشرط. جواب الشرط - 00:10:48ضَ
الجملة اذا وقعت جواب شرط لابد من اقترانها بالفاء فاعل جزاء هذا واجب طلبية وبجامد وبما وبالتنفيذ هذي ثمان مواضع او سبع اذا وقع جواب الشرط وجب اقترانها وهنا وقعت اسميا - 00:11:12ضَ
اين الفأر الاسم فيعرف قال من هشامنا اين الفافا الجزاء هذا الخبر وليس المفسدة قلنا تدخل على الجملة اين هي انتهينا منها هذه الواقعة في جواب الشر اين جواب الشر - 00:11:33ضَ
يقول وجب اذا كان الجملة جملة الجزاء فعل مضارعا لا نحتاج الى الى الفهم ومن يتق الله يجعل اذا لا يحتاج الى فائدة متى يحتاج الى اذا كان واحدا من المواضع الثمانية ومنها ان يقع ان تقع جملة الجواب - 00:12:04ضَ
جملة اسمية يجب اتصالها بي فاعل جزاء وهنا وقعت جملة اسمية الاسم مبتدأ يعرف هذا فعل مضارع مرفوع ورفعه ضمه الظمير فاعل مستتر يعود على الاسم الجملة من الفعل والفاعل في موضع رفع خبر المبتدع الاسم يعرف - 00:12:29ضَ
الفاء هذه الداخلة على على يعرف مزحلقة الجواب هي ثاء الجزاء لم؟ لانه استثقل ان يقال اما فالاسم يعرف. هذا فيه ثقل على على اللسان. فزحلقت من الى الخبر. والذي يفصل بين اما - 00:12:50ضَ
وفاء الجواب واحد من ستة امور الذي معنا الموحدة ان يكونوا المفعول به فاما اليتيم فلا تقهر. فاما اليتيم فلا تقهر. نفس التركيب فيعرف فاما اليتيم اليتيم هذا مفعول به. فاصل بين عامة والفعل - 00:13:15ضَ
واصل بين اما وفاء الجزاء. لا يفصل بين اما وفاء الجزاء الا بواحد من ستة امور. منها الاسم. لما فصل بينهما نقول للثقة فاما فالاسم هذا فيه ايه؟ فيه ثقل. ففصل بين اما وجوابها - 00:13:40ضَ
المبتدأ او الخبر او المفعول به المقدم كما في في الاية اذا فاما الاسم فيعرفون قول الاسم فيعرف هذه الجملة في موضع جزم اين الشرط؟ اما لما كانت شرطية لانها ضمنت معنى مهما يعني انيبت عنها. اما فمهما - 00:14:00ضَ
يكن من شيء وفال تلو تلو بها وجوبا اذا الاسم يعرف بماذا؟ بالف الرجل فاما الاسم هل هذه عندهم يسمى ال العهدية يعني العهد الذكري وضابطها انها التي عهد مصحوبها ذكرا - 00:14:25ضَ
لما قلنا العهدية لان السابق قال وهي اسم هذا نفرة او معرفة ثم قال فاما الاسم هل الاسم المحلل انت هو عين الاسم النكرة الواقع في التقسيم لانه اعاد النكرة معرفة - 00:14:46ضَ
والقاعدة عند البيان لي انه اذا اعيدت النكرة معرفة كانت المعرفة هي عين النكرة رأيت قاضيا فاكرمت القاضي اكرمت القاضي هل القاضي المرئي هو عين القاضي المكرم؟ نقول نعم. ما الذي ادراك - 00:15:11ضَ
نقول عن هذه للعهد الذكري يعني التي عهد مصحوبها ذكرا. القاضي القاضي. القاضي هو مصحوب عنه يعني الذي دخلت عليه الف يسمى مصحوبها ان كان عبد ذكره فيما سبق في الكلام فيسمى ان هذه تسمى للعهد الذكري. وهنا قد ذكر - 00:15:37ضَ
انا ارسلنا اليكم رسولا شاهدا عليكم كما ارسلنا الى فرعون رسولا ذكرا عصى فرعون الرسول هل الرسول المرسل هو الرسول الذي عصاه فرعون ما الذي ادرك رسول رسول ما الذي يقول هل هذه للعهد الذكر باستقراء كلام العرب انه اذا اعيدت النكرة معرفة - 00:15:59ضَ
كانت المعنى فهي عينه هذا قسم من اربعة اقسام لانه اما ان تعاد النكر معرفة او المعرفة معرفة او النكرة نكرة او المعرفة نكرة اربعة اقسام اثنين باربعة النكرة معرفة اذا اعيدت النكرة معرفة نقول هي عين الاولى كما ذكره الناظم هنا - 00:16:28ضَ
مثاله الاية وقولك رأيت قاضيا فاكرمت القاضي عينت الثاني ونقصت الاول نقول الثاني المكرم هو عين الاول هذه قاعة تستفيدون في القرآن لا تظنه اذا اعيدت المعرفة معرفة فالثانية ايضا هي عين الاولى. تقول رأيت القاضي - 00:16:55ضَ
اكرمت القاضيه الثاني هو عين القاضي الاول لم لانك اعدت المعرفة رأيت القاضي فاكرمت قاضيا المعرفة نكرة المعرفة نكرة هل القاضي المكرم هو عين قاضي المرء؟ الجواب لا لم لان الثاني نكرة - 00:17:19ضَ
ولم تعد المعرفة معرفة. او تعد النكرة معرفة. انما اعدت المعرفة نكرة. ولا يقتضي من كلام العرب انه اذا اعيدت المعرفة نكرة ان تكون الناس اللي هي عين المعرفة هذي الحالة الثالثة. الرابعة - 00:17:49ضَ
ان تعيد النكرة نكرة هنا قطعا ان الثاني ليس ليس عيني الاول رأيت قاضيا واكرمت قاضيا القاضي الاول هو المرئي الثاني مكرم والثاني مكرم ليس هو عين عين الاول. اذا اربعة - 00:18:04ضَ
ايمانات ان تعيد المعرفة ان تعيد النكرة معرفة او المعرفة معرفة في هاتين الحالتين الثانية عين الاول او تعيد النكرة نكرة او تعيد المعرفة نكرة الثاني ليس ليس هو الاول - 00:18:23ضَ
ليس هو الاول رحمه الله في عقود الجمل نظم هذه القاعدة قال ثم من القواعد المشتهرة اذا اتت نكرة مكررة تغايرا. واي عرض ثاني توافقا كذا المعرفان شهدها الذي روينا مسندا لن يغلب اليسرين عسر ابدا. ان صح الحديث - 00:18:39ضَ
فان مع العسر يسرا ان مع العسر يسرا فان مع العسر يسرى. ان مع العسر يسرا العسر المحلى بالف موضعين اذا هو عايش الاول يسرا يسرا نكرة الثاني غير الاول - 00:19:01ضَ
فليغلب اليسر لن يع شاهدها الذي روينا مسندا لن يغلب اليسرين عسر ابدا عسر واحد ويسران لن يغلب اليسرين عسر ابدا. اذا اعاد النفرة نفرة. ونقض السبكي ذي بامثلة وقال ذي قاعدة مستشكلة - 00:19:22ضَ
في نقض هذه القاعدة قال غير منفردة غير منفردة. اورد عليه بعض الامثلة من القرآن هل جزاء الاحسان الا الاحسان الاحسان محلى بال والاحسان الاول. محلى بال وهو الانسان الاول. لان الاول المراد به العمل والثاني مرادا به - 00:19:42ضَ
الثواب اذا هو غير الاول الحال والصلح خير. الثاني غير اول وهو الذي في السماء اله هذا اشد وهو الذي في السماء اله وفي الارض اله. قال تقول النكرة غير الاول اليس كذلك - 00:19:59ضَ
وهو الذي رأيت قاضيا واكرمت قاضيا المرئي ليس هو القاضي المكرم. طيب ماذا تقولون في قوله تعالى وهو الذي في السماء اله وفي الارض اله وهو الذي لا يعني يقول آآ من جهة اللفظ - 00:20:16ضَ
قل اله في السماء واله. هذا اعيدت النكرة نكرة. اذا يلزم عليه التعدد يلزم عليه التعدد. الجواب ان القاعدة كغيرها من سائر القواعد انها اغلبية وليست لكن في الغالب ان النسرة اذا اعيدت معرفة الى اخره تكون كما ذكر في كتب الفن. اما - 00:20:34ضَ
عدم طردها في بعض الايات او في بعض المسائل فهذا لا يلفظ القاعدة من من اصلها ونقض السبكي ذي بامثلة قال لي قاعدة هذا الدين ليست اهل الدين بهاء الدين السلك فيه عروس الافراح شرح - 00:20:58ضَ
شرح مختصر المفتاح ترخيص المفتاح شرح تلخيص المفتاح فاما الاسم اذا الهذي للعهد الذكر لم قلنا لعهد الذكر؟ لانه اعاد النشرة معرفة. فاما الاسم والاسم له حدان وسبق بيان اشتقاقه انه مشتق منه السمو عند البصريين لان اصله سم فعل او سم بضم السين - 00:21:17ضَ
وحصل له اعلان بحذف لامه ارتباطا منسيا نقلت حركة الاعراب الى ما قبله العين وحصل ايضا اعلان بحذف حركة اوله ولم يحذف لئلا يلحق به وجيء بهمزة الوصل للتمكن الساكن لتقى ساكنان الهمزة والسين فحركت الهمزة تخلص من التقاء الساكنة بالكسر على على - 00:21:43ضَ
من وزنه على مذهب البصريين لان اللام هي التي حذفت وعند الكوفيين وزنه انه من من وسمة واسما وسما. قذفت الواو والثاني ساكن اجتنبت همزة الوصل التقى ساكنان همزة الوصل والسين حركنا الهمزة - 00:22:07ضَ
الساكنين على الاصل بالكسر فصار وزنه المحذوف هو الفعل عند المصريين سمي الاسم اسما مأخوذا من العلو لم؟ قالوا لانه علا على على معناه المعنى كأنهم تحت والاسم او اللفظ صار فوق - 00:22:35ضَ
اذا قلت بيك له مدلوع بيت هذا اللفظ علا على المعنى المدلول مدلول اللفظي او لكونه على على الفعل والحرف كما سبق لانه يكون مسندا ومسندا اليه بخلاف الفعل فانه يكون مسندا لا مسندا اليه ومن خلاف الحرف فانه لا - 00:22:59ضَ
مسندا ولا مسندا اليه. اذا سمي الاسم اسما لعلوه على قسيمين او لعلوه على معناه لانه على على معناه الاسم له معنيان معنى لغوي ومعنى الانصلاحي معناه اللغوي فهو ما دل على مسماه - 00:23:20ضَ
ما دل على على مسماه وكل لفظ دل على مسماه فهو اسم وعليه نقول الاسم اللغوي اعم من الاسم الاصطلاحي لما؟ لان كل لفظ دل على مسماه فهو اسمه. وعليه يشمل الاسم من صلاحه - 00:23:40ضَ
والفعل والحرف لانه يدل على مسمى كلما دل كل ما دل على مسماه فهو اسم. ولذلك ذكر شيخ الامين رحمه الله تعالى في نشر المرور ان قوله جل وعلا وعلم ادم الاسماء كلها. قال هذا ليس المقصود به - 00:24:01ضَ
الاسم للسلاحي الذي هو قسيم للفعل والحرف وانما الاسم اللغوي. الشامل للفعل والحرف. لان الفعل ضرب هذا اسم على ما دل على حدث وزمن. كذلك في هذا حرف وهو اسم على في الحق - 00:24:27ضَ
التي تكون فيه في التركيب وسيأتي معنا في الكلام على الاسناد. اما في الاصطلاح فحده الاسم ما دل على معنى في غيره في نفسه ما دل على معنى في نفسه - 00:24:49ضَ
غير مقترن باحد الازمنة الثلاثة وضعا ما دل على معنى في نفسه غير مقترن باحد الازمنة الثلاثة وضعا ما هذه في الحدود كما سبق؟ اما ان توصف او تفسر بانها اسم موصول او - 00:25:05ضَ
نكرة موصوفة اما ان تكون اسما موصولا او نكرة موصوفة وهنا اذا حملناها على انها نكرة موصوفة او اثما موصولا لابد لها من مفسر لابد لها من مصدر لان الاسم المنصور مبهم يحتاج الى مفسر - 00:25:30ضَ
ما تفسيره نقول كلمة الاسم لذلك بعضهم يعبر بكلمة لما كلمة؟ لانه لابد هو اراد ان يعرف الاسم والفعل والحرف وكلا الثلاثة الانواع يشملها قدر مشترك جنس عام وهو الكلمة. كلمة قول محرم - 00:25:48ضَ
وعليه لابد ان يأخذ الاسم المقسوم الذي هو الكلمة جنسا في كل حد لذلك تقول الاسم كلمتي الفعل كلمة الحرف كلمة يضع الجنس الشامل للمحدود وغيره ثم تأتي بالفصول تخرج ما عدا المحدود - 00:26:09ضَ
تقول الاسم ما يعني نفسر ما هنا كلمة. اما اعرابي فهي خمر دائما الذي يأتيك في اول الحد المحدود يجعله مبتلى الجنس يجعله خبرا الاسم مبتدأ هنا ما دل ما اسم موصول - 00:26:31ضَ
وهو جيش يفسره بي بكلمة سواء كان الحد في الاسم لحد للاسم او للفعل او للحرف الاسم ما دل اذا قلنا كلمة كلمة دالة لان هذا فعل ماضي وفاعله ظمير مستتر يعود على ما - 00:26:54ضَ
على نعم. ما لو فسرتها بكلمة اذا صار لها جهة جهة لفظية وجهة معنوية الجهة اللفظية هي مذكر والجهة المعنوية فسرتها بكلمة والكلمة وان اذا اللفظ مذكر والمعنى مؤنث. في مثل هذا التركيب يجوز لك في ارجاع الظمير ان تعيده مذكرا - 00:27:16ضَ
ويجوز ان تعيده مؤنثا باعتباره المعنى اذا دل تجد بعض التعاريف دلت اعتبارا للمعنى كما ان من وما ايضا تستعمل في المفرد وفي المثنى وفي الجمع يجوز اعتبار اللفظ فيعود اليه - 00:27:41ضَ
الظمير مفردا مذكرا ويجوز عوده الى المعنى ان كان جمعا يجمع الظمير وعليه قوله جل وعلا ومن الناس من يقول امنا بالله وباليوم الاخر ومن الناس من يصبغ على المفرد وعلى - 00:28:04ضَ
من جهة اللفظ هو مفرد ومن جهة المعنى هنا هو جمع يقول واحد وعشرة واحد يقوله هذا فعل مضارع ولم يقول يقول بالظم ولم يقل ومن الناس من يقولون مع ان المراد الجمع. ما الدليل على ان المراد الجمع - 00:28:28ضَ
اخر الاية قال وما هم هذا يرجع على معنى؟ على معنى من؟ هنا من؟ من جهة اللفظ مفرد ايجوز عون الضمير عليه مفردا مذكرا. ولذلك قال يقول على انه واحد اعتبارا بلفظ من - 00:28:51ضَ
ولو كان المعتبر المعنى لقالوا ومن الناس من يقولون عودا على على معنى من وفي الاخير عاد المعنى عاد الضمير على على معنى من على معنى من الاسم كلمة ما دل - 00:29:08ضَ
هلا قلنا الظمير هنا ذكره اعتبارا بلفظ ما لانه مذكر ويجوز ان يؤنس اعتبارا بمعنى ما لانه مؤنث لذلك بعضهم ينص على انه لا يجوز ان يفسر مصدر مال الاسم كلمة - 00:29:27ضَ
ولا يصح ان يقال الاسم لفظ. لم؟ لانه يدخل فيه الجملة والكلام والكلم والقول بانواعه وانما المخصوص هنا كلمة دل هو اي كلمة قال له هذا فعل ماضي والعصر في الفعل الماضي انه يدل على - 00:29:48ضَ
حدث وزمن قد انقضى وانتهى. هذا العصر فيه. يقول قام زيد دل على قيام وقع في الزمن الماضي والعاصر فيه انه انتهى وانقضى هذا الاصل فيه وهنا لو حمل الفعل الماظي على اصله ودلالته في كونه يدل على ماظ - 00:30:10ضَ
على حدث وقع في الزمن الماضي لفسد الحد كلمة دلت في الماضي على معنى والان لا تدل. انقطعت دلالته على على المعنى. هل هذا مراد نقول لا واضح الاشكال اذا قيل الفعل الماضي دل فعل ماضي - 00:30:30ضَ
والاصل في الفعل الماضي انه يدل على حدث وزمن قد انقضى وانتهى ولو جعلنا دلة في الحد هنا على معناه يكون المعنى كلمة دلت في الزمن الماضي على معنى وانتهت دلالتها في الزمن الماضي انقطع - 00:30:50ضَ
هذا الاصل فيه. الجواب عن هذا ان يقال ان الافعال التي تدخل في الحدود منزوعة الزمن منزوعة الزمن يعني لا تقل دل هنا يدل على زمن قد انقضى وانقطع بل قد يستعمل الفعل منزوعا منه الزمن ولو كان ماضيا - 00:31:08ضَ
فيدل على الاستمرار ومنه يحمل كان كان هذه الاصل فيها انها كقامة. تدل على حدث وزمن قد انقضى. الصواب انها كانت تدل على حدث على نزاع بين النحاء. كان زيد - 00:31:30ضَ
كن قائما كان زيد والان ليس قائم اليس كذلك كان زيد قائم هو متصل بالقيام في الزمن الماضي والاصل في كان انها فعل ماض ناقص اذا انقطع دلالتها على اتصاف اسمها بمضمون الخبر في الزمن الحال. هذا الاصل فيها. لكن لو قيل وكان الله - 00:31:47ضَ
غفورا رحيما الاستمرار اذا قد ينزع المقصود بهذا المثال ان الزمن من الفعل قد تنزع دلالته على الزمن سيكون مستمرا كما قلنا كان وكان الله غفورا رحيما. ان كان هنا دالة على الاستمرار ولا تقيد بالزمن الماضي كذلك - 00:32:13ضَ
وغيرها من الافعال التي تدخل في الحدود. فهي منزوعة الزمن. وعليه يكون كلمة دلالة وذات دلالة هذا يكون متصفا به في الزمن الماضي وفي الحال وفي المستقبل ذات دلالة قوله كلمة او ما دله قلنا هذا جنس يشمل الاسم والفعل والحرف - 00:32:34ضَ
دلالة على معنى على معنى المعنى كما سبق انهما يقصد من اللفظ المعنى ما يقصد من اللفظ اذا قيل معنى كذا فهو مرادف عند الكثير للمدلول والمفهوم يقول زيد مجنونه ذات مشخصة - 00:33:03ضَ
قام مدلوله ومفهومه حدث وقع في الزمن الماضي مع تعيين الحدث ما هو القيام؟ يقوم مدلوله ومفهومه حدث يقع في الزمن الحالي اذا ما دل على معنى نقول ما يقصد من اللفظ وما يفهم من اللفظ وما يكون مدلولا لللفظ هو المعنى - 00:33:24ضَ
وعليه اشترك معنا هناك الاسم والفعل وخرج الحرف ما يشمل الاسم والفعل والحرف دل على معنى في نفسه. يعني في ذاته. النفس تطلق بمعنى بمعنى الذات. يقول جاء زيد نفسه - 00:33:50ضَ
ذاته رفعا لي المزاد دخلت البصرة نفسها اي ذاتها. فالنفس هنا بمعنى بمعنى الذات والظمير يعود على انا ما وعليه يجوز ان تقول كلمة او ما دل على معنى في نفسه ذكر الظمير باعتبار لفظ ماء - 00:34:12ضَ
ويجوز في نفسها تعنيث الظمير باعتبار معنى ما لان مفسره قلنا كلمة وهي مؤنثة اذا اشترك الفعل والحرف في هذا القيء وخرج الحرف لم لان الحرف بالاجماع لا يدل على معنى في نفسه - 00:34:36ضَ
ما المراد في نفسه في نفسه في هنا بمعنى السببية يعني تدل على ما تدل عليه باء السببية وزيد والظرفية السب انباء وفي وقد يبينان سببا. الباء وفي قد يبينان السببان - 00:35:00ضَ
دخلت امرأة النار في هرة يعني بسبب اذا في السببية بمعنى شفاء بمعنى باء السببية ما دل على معنى في نفسه يعني بنفسه دون ضميمة كلمة اخرى وعليه الحرف يدل على معنى لكن لا في نفسه وانما في غيره - 00:35:19ضَ
وعليه لابد من ضميمة كلمة اخرى لابد من كلمة اخرى والمراد بالكلمة الاخرى هنا كلمة سابقة وكلمة الله حقة لان الحرف لا بد له من متعلق الكلمة السابقة في الاصل - 00:35:45ضَ
ولابد له من متعلق وهو الكلمة اللاحقة في في الاصل اذا ما دل على معنى في نفسه هنا يشترك معنى الاسم والحرف. يعني الاسم يدل على معنى بنفسه دون ظميمة كلمة اخرى - 00:36:03ضَ
انت تفهم كلمة كلمة كتاب الكتاب هذا اسمه دل على معنى في نفسه. ما المراد دل على معنى في نفسه؟ بمعنى انه يفهم مدلوله والمقصود من اللفظ دون ان تضم اليه او تسند اليه لفظا اخر - 00:36:22ضَ
انت الان فهمت المراد من كلمة قلم ان لابد ان تجعلها في جملة مفيدة حتى يفهم المدلول اذا دون ضميمتك كلمة اخرى فهم مدلول اللفظ هذا يشترك فيه الاسم ويشترك فيه الفعل. لانك تقول قام - 00:36:42ضَ
ما مدلول قامة ثبوت القيام في الزمن الماضي. لابد من شيئين قيام وزمن ماضي. هذا الاصل يقوم هل فهمت ثبوت القيام في الزمن الماضي من ذات اللفظ او لابد من تركيبه وعلاقته بكلمة اخرى. لابد من ضميمة كلمة اخرى تقول لا - 00:37:01ضَ
ثبوت القيام بمجرد اطلاق اللفظ لوحده يقوم هذا يدل على حدث يقع في الزمن الحالي. حدث وهو القيام يقع في الزمن الحال. هل مدلول اللفظ هذا يقول وهو نوع من انواع الكلمة فعل - 00:37:25ضَ
هل مدلول هذا اللفظ مفهوم هذا اللفظ فهم بتركيبه واسناده مع كلمة اخرى بضميمة كلمة اخرى ام لوحده؟ تقول لوحده اذا اشترك الاسم والفعل في كون كلا في كون كلا منهما يدل على معنى مستقلا بذاته - 00:37:45ضَ
يفهم المدلول ويفهم اللفظ على ما اريد من جهة الواظع دون ان تظم وتسند اليه كلمة اخرى اما الحرف فلا في ومن لا يفهم مني لا بد من كلمة سابقة - 00:38:05ضَ
وكلمة لاحقة خرجت من المسجد مني الابتداء لكن الابتداء هذا لا يظهر اثره في اللفظ الا اذا الا اذا ظم الى الحرف كلمتان لا يمكن ان يفهم مدلول الحرف الا اذا ضم اليه كلمتان وهذا في حروف الجر على جهة الخصوص. فاذا قيل من نقول من - 00:38:25ضَ
الابتداع. متى يظهر الابتداع اذا جعلت من في جملة مفيدة تسمية كانت ام فعلية اسمية ام فعلية تقول انا مار بزيد او خارج من المسجد هنا جعلت في جملة اسمية خرجت من البيت هذا جعل فيه جملة - 00:38:53ضَ
اذا ما دل على معنى في نفسه نقول كل ما دل على معنى في نفسه فلا يخلو اما ان يكون اسما واما ان يكون فعلا ولا يمكن ان يكون حرفا لان الحرف لا يدل على معنى في نفسه بل لا بد من ضميمة كلمة اخرى. اذا - 00:39:16ضَ
بهذا القيد الحرف ما قلنا يشمل الاسم والفعل والحرف اخرجنا الحرف بالفصل الاول. ما دل على معنى في نفسه نحتاج الى قيد يخرج الفعل فقال غيرة مقترن لاحد الازمنة الثلاثة هذا فصل ثالث قصد به اخراج الفعل. غير مقترن غير بالنصر - 00:39:36ضَ
حال من فعل جنة يعني حال كون الدال غير مغتمل باحد الازمنة الثلاثة باحد الازمنة الثلاثة لانه لا يمكن ان يقترن باللفظ جميع الازمنة الثلاثة لابد من واحد اذا دل الفعل على الماضي فقط لا يمكن ان يدل على الحال ولا المستقبل والعكس بالعكس. اذا دلالة الفعل على زمن لا يكون الا - 00:40:06ضَ
اذا كان دالا على زمن معين وهذا الاصل فيه لا يكون مشتركا مع غيره. لذلك قال باحد ولم يقل بجميع او باثنين الازمنة الثلاثة اذا اطلقت الازمنة الثلاثة فالظاهر انه لفظ مبهر مجمل - 00:40:35ضَ
لكن لا ليس بلفظ مجمل بل هو حقيقة عرفية عند النحاس انه اذا اطلق الزمن المعين او باحد الازمنة الثلاثة الازمنة الثلاثة اذا اطلق عند النحاء انصرف الى الماضي والحال والمستقبل - 00:40:51ضَ
الماضي والحال والمستقبل وهذا زمن معين او ليس بمعين اذا قيل الاسم ما دل على معنى في نفسه بشرط الا يكون مقترنا في واحد من الازمنة الثلاث الا يكون مقترنا بزمن ماض - 00:41:11ضَ
معين الا يكون مقترنا بزمن حاد وهذا معين. الا يكون مقترنا بزمن المستقبل وهذا معين اذا تأخذ من هذا ان المنفي في حد اسم هو الزمن المعين هو الزمن المعين - 00:41:33ضَ
لما لان بعض الالفاظ وهي اسماء قد تكون دالة على زمن. ولذلك من الغلط ان يحذر الاسم بما قد يذكر على الالسنة ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بزمن هكذا. نقول هذا الحد غلط ليس بصحيح - 00:41:52ضَ
لانه ليس من شرطية اسمية نفي مطلق الزمن ليس من شرطية الاسمية نفي مطلق الزمن. عندنا زمنان زمن معين ومطلق الزمن ليس كل لفظ دل على معنى واقترن بزمن فقل هو فعل - 00:42:15ضَ
وانما يثبت الفعلية اذا اقترن المعنى بزمن معين. اما غير معين فلا ينافي النسمية لما؟ لان الاسم مع الزمن على اربعة احوال قد يكون الاسم مدلوله الزمن. نفس المعنى ليس عندنا الصغار - 00:42:41ضَ
لو قيل امسي هذا اسم ام فعل اسم لم فعل اسم يدل على معنى نعم يدل على هل اقترن بزمن؟ لا ليس مقترنا بزمن فالمدلول هو الزمن اذا قيل عنك مدلوله الزمن - 00:43:02ضَ
هل نقول هو مقترن بزمن معين فيكون فعلا؟ الجواب لا. لما لان الاسم يثبت بدلالته على معنى وهذا المعنى الذي دل عليه امس هو الزمن. اذا ليس عندنا اقتران وقت - 00:43:24ضَ
اسم ام فعل مدلوله الزمن ساعة دقيقة فانية ليل نهار صباح مساء هذه اسماء بالاجماع وما مدلولها الزمن. اذا فاهم من هذا انه قد يلتبس على البعض من شرط كون اللفظ اسما ان ينفع عنه الزمن مطلقا. وليس بصحيح. اذا النوع الاول ان يكون مدلول - 00:43:45ضَ
اللفظ هو الزمان وليس عندنا اقتران مثل وقت وساعة وامس النوع الثاني ان يكون دالا على زمن ان يكون دالا على معنى مقترن بمطلق زمن لا زمن معين لا زمن معين. الذي ينفع عن الاسم اقتران المعنى بالزمن المعين الذي هو الحال والاستقبال والماظي - 00:44:15ضَ
اما مطلق الزمن فهذا نقول لا ينافي الاسمية. يقولون غبوق وطموح وقيل هذه اسماء وتدل على معنى واقترنت بزمن الا انه زمن ليس معين غير معين صبوح ما معنى صبوح - 00:44:48ضَ
الشرب ليس الصباح. الشرب في اول النهار وغبوق السرب في اخر النهار وقيل القيل الشرب في وسط النهار. اذا قيل صبوح الشرب اول النهار اذا دل على معنى وهو الشرب - 00:45:07ضَ
واول النهار هذا زمن اذا اقترن بزمن لكن هل هو زمن معين؟ الجواب لا الجواب؟ لا لم؟ لانك اذا قيل شربت صبوحا او طبوخا هذا لا يفهم منه صباح ماضي - 00:45:26ضَ
او او مستقبل وانما يحصل التعيين اما بالسياق واما بالفعل بسياق واما بالفعل فقولك صبوح نقول دل على معنى وهو الشرب وكونه في اول النهار هذا نقول مختالون بزمنه. اذا اقتران المعنى بالزمني وهذا الزمن مطلق زمن ليس معينا - 00:45:46ضَ
لا يخرج اللفظ عن كونه اسما لا يخرج اللفظ عن كونه اثما النوع الثالث اظنه الاخير ان يقترن المعنى زمن معين معين ولكن اقترانه بالزمن لم يكن من اصل الوقت - 00:46:13ضَ
وانما قرأ عليه كروا يعني من جهة الاستعمار والاقتران اذا قيل المعنى مقترن بمعنى المعنى مقترن بزمن يقول الاقتران نوعان اقتران الوضع يعني الذي وظع اقتران المعنى بالزمن هو الواظع - 00:46:40ضَ
اول من وضع اللغة من وضع اللغة واللغة الرب لها قد وضعها. وعزمها للاصطلاح سمع توقيفنا اللغات عند الاكثرية ومنهم ابن سورة والاشعلي اللغة توقيفية وعلم ادم الاسماء كلها. الجمهور على على هذا - 00:47:01ضَ
فنقول الاقتران نوعان. اقتران وضعي لفظ دل على معنى ثم وضع الوضع هذا المعنى مقترنا بزمن النوع الثاني اقتران استعمالي يعني لم يظع الواظع المعنى مقترنا بزمن ولكن من جهة الاستعمال - 00:47:25ضَ
صار مقترنا بزمننا نمثل الاقتران الاستعماري باسم الفاعل واسم المفعول اسم الفاعل هذا اسمي اسم ضارب هذا مضروب هذه اسماء الظالم المضروب مضروب طالب زيد اضيف اذا من علامات طبقت عليه علامات على اسماء. ضارب هذا يدل على معنى - 00:47:48ضَ
وهو ذات متصفة بي حدث وهو الضبط هل يدل على زمن نقول نعم ما نوع الزمن مطلق الزمن ام زمن معين نقول زمن معين لانه يدل على الحال نوع من انواع الازمنة الثلاثة المعينة - 00:48:16ضَ
اذا ظارب يدل على زمن معين وهو ايش وقلنا الاسم لا يكون مقترنا بزمن معين وكيف نحكم على ظالم ومضروب بكونه اسما وقد اقترن بزمن معين نقول الذي يعد شرطا في ثبوت الفعلية على اللفظ الدال على المعنى. وقد اقترن - 00:48:35ضَ
بزمن ان يكون الاقتران في اصل الوضع اما لو وضع الوضع اللفظ دالا على معنى مجردا عن الزمن ثم بالاستعمال طرأ عليه الزمن المعين نعتبر الاصل ولا نعتبر الدروب لم؟ لان دلالة اسم الفاعل واسم المفعول على الزمن دلالة التزامية - 00:48:59ضَ
ايش معنى التزامية يعني بالعقل وكلامنا في الوضعيات لا في العقلية الان البحث في الاقتران المعنى بالزمن اقتران وضعي لفظي واقترام اسم الفاعل او اسم المفعول بالزمن المعين الذي هو الحال اقتران عقلي فرأى من جهة الاستعمال - 00:49:29ضَ
وجهه ان تقول ضارب اصل الواضع وضع ظاهر يدل على ذات متصفة بحدث فقط لا علاقة له بالزمن. لم يضع من جهة اللفظ ان يدل ضارب على زمن معين ولذلك ضرب ويضرب ويضرب مع ضارب نقول ضرب يضرب ويضرب هذا يدل على الزمن - 00:49:54ضَ
وضعا وضارب يدل على الزمن عقلا وفرق بينهما بينهما. اذا ضارب ومضروب ضارب هذا وظعه الواظع ليدل على ذات متصفة بحدث فقط ما هو هذا الحدث؟ الضوء؟ متى كان لا علاقة للوضع بهذا الزمن - 00:50:17ضَ
ولكن لما ثبت عقلا ان كل حدث لابد له من محدث وقد دل الاسم على حدث اذا يستلزم ان يكون له ويستلزم ان يقع هذا الحدث في زمن هل يمكن ان يقع حدث لا في زمن - 00:50:41ضَ
هل يمكن ان يقع الحدث لا في مكان هل يمكن ان يقع الحدث لا بفاعل؟ الجواب لا. اذا عقلا يدل كل حدث اكل شرب نوم لا يمكن ان ان يحصل نوم دون دون نائم - 00:51:02ضَ
كذلك لا يمكن ان يقع ظرب لا في وقت ولا في مكان ولا في فاعل. اذا دلالة الظالم على الزمن دلالة عقلية. لما؟ لكونه دل على ذات متصفة بحدث وهذا الحدث يستلزم زمانا - 00:51:14ضَ
ومكانة واولى ما يصدق عليه الحدث انه وقع هو الزمن الحال هو الزمن الحالي لذلك احتجنا الى ادخال طالب ومبروك يحتاج الى ادخال لان لو وقفنا الى هذا الحد من الحج وقلنا الاسم ما دل على معنى في نفسه - 00:51:32ضَ
وغير مقترن باحد الازمنة الثلاثة. اذا وقفنا الى هنا اسم الفاعل واسم المفعول يدخل معنا او يخرج يخرج لم لانهم مقترن بزمن معين وهو الحال. نريد ادخاله في الحال الحد لابد ان يكون جامعا - 00:51:57ضَ
مانعا الجامع المانع حد او بانعكاس الانتشاء الطبي لا بد ان يكون جامعا مانعا. فقيل وضعا هذا تمييز من فاعل دلة يعني ما دل على معنى في نفسه غير مقترن باحد الازمنة الثلاثة من جهة الوضع - 00:52:14ضَ
يعني وظعي الواظع اما ان اقترن باحد الازمنة الثلاثة لا من جهة الوظع فلا ينافي الاسمية وعليه يكون داخل في الحد وعليه يكون داخلا في الحد. اذا وضعا نقول هذا - 00:52:37ضَ
اعرابه تمييز يعني من جهة الوضع ما معنى الوصل الوضع عندهم نوعان وضع شخصي ووضع نوع وضع شخصي ووضع نوعي الوظع الشخصي كلاهما متعلق بالواظع يعني الوضع الذي وضع اللغة - 00:52:54ضَ
هو الذي جعل هذا لهذا او ذاك لذاك اذا قلنا شخصيا يعني متعلقه مشخص متعلقه فرض وهذا مرادهم به المفردات اللغوية لذلك تجد في المعادن اللسان والقاموس تجد مفردات هذه المفردات في اي شيء تبحث - 00:53:20ضَ
في معنى كذا قار معناه الحيض معناه الطهر. المعاني لكل فرد فرد من هذه الالفاظ نقول بالاجماع ان كل لفظ كل اسم او فعل او حرف ان مدلوله لابد ان يكون موضوعا من جهة الواظع - 00:53:47ضَ
الذي وضع البيت مثلا ليدل على المعنى المفهوم في الذهن من الله اليس كذلك؟ كل الواضح هو الله عز وجل اذا كان البيت كلمة عربية محفوظة عن لغة العرب تقول تدل على المعنى المفهوم طبعا لا تفسر كل كلمة تفسر بمدلولها ايضاح الموظحات - 00:54:07ضَ
من اشكل المشكلات. يعني الواضح لا يوضح اذا قيل مدلول البيت ما الذي تفهمه في الذهن؟ الذي تعرفه من الذي وضع لهم بيت على هذا المعنى الله هذا الوضع يسمى وضعا شخصيا - 00:54:32ضَ
لماذا لانه وضع الفاظ معينة مفردات مشخصات كل فرد فرض كل لفظ النصب ازاء بازاء معان مخصوصة ولذلك يقول في حده جعل اللفظ دليلا على المعنى جعل اللفظ دليلا على المعنى. قام يدل على اي شيء ثبوت القيام في الزمن الماضي - 00:54:49ضَ
اذا لفظ ومعنى وضع اللفظ قام ان يدل على معنى القيام في الزمن الماضي نقول هذا الوضع وضع شخصي وبالاجماع ان مرجعه الى الى الله عز وجل. اما النوع الثاني فهو وضع نوعي - 00:55:13ضَ
وهذا متعلقه المركبات يتعلق المركبات سيأتي في حد في حد الكلام. اذا وضعا نقول المراد به الوضع الشخصي وحده جعل اللفظ دليلا على المعنى لما سمي شخصيا لانه متعلق بالمشخصات. يعني بالمفردات - 00:55:30ضَ
كل اسم كل فعل كل حرف الاسم كذا وضع واستعمل في لغة العرب على كذا وكذا. مرجعه القواميس والمعاجم هذا يسمى الوضع الشخصي اما الوضع النوعي فهذا متعلق بالمركبات وسيأتي معنا في بحث - 00:55:54ضَ
الكلام والجملة والكلم اذا وظعا هذا المراد به ادخال اسم الفاعل واسم المفعول لماذا لان المراد بالاقتران المنفي باحد الازمنة الثلاث الاقتران المنسي عن المعنى هو من جهة الوضع اما لو كان من جهة الاستعمال باسم الفاعل الرسمي المفعول فنقول هذا اسم على اصله ووضعه الواظع ليدل على معنى - 00:56:11ضَ
غير مغترب باحد الازمنة الثلاثة وانما اقترن باحد الازمنة الثلاثة من جهة الاستعمال لا من جهة الوظع وبحثنا في الوظعيات في العقلية نعمة وبئس وليس وعسى وافعل تعدي هذي خمسة الفاظ هذي افعال مختلف فيها كلها. والصواب انها افعال وسيأتي بحثها في الكتاب. بدليل لما - 00:56:43ضَ
افعال بدليل انها تقبل اثارا فعلية. يعني ترفع فاعلا وقد تتصل ببعضها تاء وتأنيث او تاء الفاعل وهذه كلها من علامات الافعال اذا قيل نعمة نقول تدل على معنى وهي فعل - 00:57:14ضَ
واذا ثبت انها فعل نقول هي تدل على معنى وغير مقترنة باحد الازمنة الثلاثة وعليها يصرخ حده اذا هي اسماء لما؟ لكونها تدل على معنى ولا تدل على زمن معين - 00:57:33ضَ
اذا هي اسماء ونقول الصواب انها افعى فنقول التقييم لوضع هذا كما ادخلنا اسم الفاعل واسم المفعول اخرجنا الافعال التي دلت على معان ولم تقترن باحد الازمنة الثلاثة استعمالا لا وظعا - 00:57:52ضَ
الاصل في نعمة وبئس وليس وعسى وافعل التعجب الاصل فيها في وضعها انها دلت على معنى واقترنت باحد الازمنة الثلاثة وهو الماضي. لكن دلالته على الزمن الماضي هو في اصل الوضع. لكنه نزع منها استعمالا - 00:58:17ضَ
وهل العبرة في الحدود من اصل او بالاستعمال؟ نقول بالاصل. اذا وضعا هذا قيد لا بد منه لانه يخرج ويدخل اخرج نعمة وبئس لو لم نذكر وضعا لدخل في الحد ما ليس منهم - 00:58:34ضَ
وهو كل فعل دل على معنى ونزع منه الزمن المعين استعمالا وخرج منه كل اسم وضع في الاصل دالا على معنى غير مغترب باحد الازمنة الثلاثة ولكنه اقترن في زمن معين استعمالا - 00:58:56ضَ
استعمالا واضح هذا؟ نعمة نقول هي لانشاء المنهج المن اذا اردت ان تمدح شخصا نعم نعم الرجل زيدا نعم الرجل زيدا المدح ان شاء المدح او بئس الرجل زيدا هل المناسب؟ يعني لما نزع من هالمعنى؟ الزمن؟ اذا قيل نعم الرجل زيد ورأس مدح زيد - 00:59:17ضَ
هل الاصل في ترتب المدح على صفات مستقرة لازمة او كان لازمة او قد يكون المدح في وقت دون وقت الاصل ان يكون لازم فاذا قيل نعم الرجل زيد هذا لا يناسب المدح المستمر - 00:59:42ضَ
لان الاصل في الانسان الكريم كريم مطلق ولذلك اذا كان البخيل قد كرم في بعض الاحيان لا يشتق له وصف انه كريم قد يصدق كذوب وقد يجوز البخيل قد يجوز البخيل. اذا لا نأخذ منه وصف انه جواز - 00:59:59ضَ
اذا قيل نعم الرجل زيد واردت انشاء المدح فالاصل فيه انه مستمر. فلو بقي اللفظ في دلالته على المعنى مع اقترانه بالزمن المعين وهو الماضي هل يناسب المدح المستمر لا ما يناسبه - 01:00:21ضَ
اذا قلت نعم الرجل زيد يعني في الماضي والان بئس الرجل البيت لانه وصف مقيد بي بوصفية. اذا ضده سيثبت بعد انقطاع الاول. فلذلك نزع منها الزمن ليبقى واللفظ دالا على المعنى غير مقيد بزمن معين - 01:00:39ضَ
اذا حد الاسم نقول هو ما دل على معنى في نفسه وبهذا القيد اخرج الحرف واشترك معنى الفعل اردنا اخراج الفعل فقال غيران هذا نفي غير مقترن باحد الازمنة الثلاثة - 01:00:59ضَ
ولما كان بعض الاسماء قد يقترن بزمن معين ولكنه لا من جهة الوضع وانما من جهة الاستعمال اردنا ادخاله فيه في الحد فقال طبعا ولما كان بعض الافعال في الاصل انها مقترنة بزمن معين. وقد وقد ينفصل او ينفك عنها الزمن المعين استعمالا - 01:01:19ضَ
لئلا تدخل في الحج اردنا اخراجها. فقال وضعا لاخراج نحو الجلسة واخواتها. بئس اخواتها. الذي ينبه عليه ان ليس من شرقية جسمية نفي الزمن مطلقا بعض المتخصصين في النحو قد يفهموا - 01:01:41ضَ
اذا قيل الاسم لا يدل على زمن ان كل اسم لا يمكن ان يدل على زمان. وهذا غلط بدليل امس ماذا يقول في امس؟ مدلوله الزمن ماذا يقول في وقت في ساعة في طبوح ليل نهار صباح - 01:02:00ضَ
هذه الفاظ كلها تدل على على زمن بعظها مدلوله الزمن وبعظها مقترن بزمن لكنه مطلق الزمن لا زمنا معين تثبت به الفعلية مع الدلالة على المعنى هو اقتران المعنى بزمن معين والمراد به الماضي او - 01:02:18ضَ
تأمل اسم فيعرف فاما الاسم فيعرف يعني فيميز عن خصيميه الفعل والحرف. لانه يريد تقسيم يريد تمييز الاسم عن الفعل والحرب ولذلك عدل عن الحد الى العلامات لم لان العلامة - 01:02:38ضَ
وايهما اظلم لم؟ لان الحد منعكس مضطرب والعلامة مضطربة لا منعكس وسبق معنا ان الطرد استزام الوجود كلما وجد الحاد ولد المحدود وان الانعكاس استلزام العدم للعدم كلما انتفى الحد انتفى المحدود. كلما وجدت الكلمة لابد ان تكون قول مفرد - 01:03:05ضَ
كلما ولد كلما انتفى القول المفرد انتفت الكلمة. اذا اما العلامة فلا ولا تنعكس كلما وجدت العلامة وجد المعلم يعني كلما وجدت العلامة على الاسمية كلما ولدت الف لا يمكن ان يكون مصحوبها فعل ان يكون مصحوبها فعلا ولا ولا - 01:03:36ضَ
لابد ان يكون اسم. لماذا؟ لان كلما وجدت العلامة وجد المعلم وهو الاسم لا يمكن ان يتلو هل فعل ولا حرف لكن هل كلما لم توجد ان انتفت باسمه عن الكلمة؟ الجواب لا - 01:04:03ضَ
هذا ما يصح ان يحلل يعني المعرف لا يعرف الاعلام الاصل انها ما تعرى كلها نقول زيد هذا لا تدخل عليه عدم قبول زيد لال هل ينفي الاسمية عن زيد؟ نقول لا ينفيها اذا لم - 01:04:21ضَ
توجد العلامة ووجدت لذلك نقول هي مطردة لا لا منعكسة فاما الاسم الذي يريد ان يميزه عن اخويه انيس الفعل والحق. فالاسم هنا يحتمل ثلاثة امور اللفظ والاسم او التعريف الحقيقة الذهنية او احاده افراده - 01:04:40ضَ
هذه فلسفة تأمل اسم فيعرف اراد ان يميز لك الاسم عن الفعل والحرف. ما الذي يريد ان يميزه؟ هل هو لفظ اسم ام الحقيقة الكلية التي هي التعريف ام احاده وافراده - 01:05:04ضَ
ان قلت لفظ الاسم فالاسم اسم لا يحتاج لما؟ لانه محلا بالف والفعل فعله والحرب حرف وكلها اسماء. لانه قال الكلمة اسم والاسم اسم لانه دخله التنويه وفعله والفعل اسم هنا لما؟ لكونه دخله التنوين. وحرف دخله التنوين اذا كلها - 01:05:23ضَ
اسمع اذا لا يمكن ان يكون مراده اللفظ الاسمي لان الاسم اسم ولا يحتاج الى الى تنصير الاحتمال الثاني ان يكون المراد مفهوم الاسم يعني الحد الذي عرفنا به الان. نقول لا يمكن ان يكون المراد هو الحقيقة الذهنية. لما - 01:05:50ضَ
لان جميع التعاريف في النحو وفي غيرها الحقائق الذهنية والتصورات الحاصلة بالحدود وجودها وجودا ذهنية يعني لا يمكن ان يوجد في الخارج خارج الذهن ما يصدق عليه انه ما دل على معنى في نفسه وغير مقتدر باحد الازمنة الثلاثة - 01:06:12ضَ
بل وجوده في الخارج في ضمن افراده يعني هل يوجد عندنا؟ نقول هذا زيد وخالد وعمرو وكتاب وساعة هي اسماء تجمعها في حيك ثم تقول هذا هذا الشيء ما دل على معنى في نفسه غير مقترن وليس بخالد ولا كتاب - 01:06:34ضَ
لا يمكن ان يوجد في خارج الدين الحد منفك عن افراده مستحيل اذا قيل انسان انسان انسان هل يوجد شيء نقول انسان اذا قمنا بالتحريف ما يذكرونه انه حيوان نار - 01:06:55ضَ
نمشي على هذا وفي بعض اذا قلنا الانسان هو حيوان ناضج ناطق بمعنى مفكر ليس من النطق الذي هو اللسان يعني وجدت فيه ان ما يفكر به وهو العاقل حيوان فعلان يعني ما فيه حياء. وليس المقصود الحيوان الذي هو البهيمة لا - 01:07:15ضَ
فاذا قيل الانسان هو حيوان ناطق حيوان هذا مفهوم في الذهن هل له وجود خارجي في غير افراده هل يوجد شيء تقول هذا حيوان ناطق وليس بخالد ولا محمد لا يمكن وانما يوجد في خالد يقول هذا خالد فرض - 01:07:33ضَ
من افراد الانسان الذي هو الحيوان هل كل حيوان ناطق او كل انسان هو خالق هل وجد الحد كله في الخالق؟ نقول لا. اذا له افراد ووجد الحد الذي هو الحقيقة الذهنية في ضمن افراده. كل فرد له نصيب من الحد يصدق عليه - 01:07:50ضَ
يقول خالد ما دل على معنى في نفسه غير مغترب باحد الازمنة له. لكن هل هو كل مدلول الحاج؟ لا. لما؟ لانه يطبق على بيت وكتاب الى اخره اذا لا يمكن ان يكون المراد - 01:08:12ضَ
الحقيقة الذهنية لان الحقائق الذهنية محلها العقل ولا يمكن ان تميزها عن الفعل والحرف بدخول او التنوين او غيره. بقي الاحتمال الثالث وهو اما الاسم اي افراده واحاده في الجملة - 01:08:28ضَ
احاده وافراده في الجملة لم؟ لان ليس كل اسم يقبل ان وليس كل اسم يقبل التنوين وليس كل اسم يقبل الاسناد اليه. بل قد يكون مسندا الا اذا فسرنا الاسناد بعمومه ان يكون مسندا او مسندا اليه. اذا فاما الاسم المراد به الاحاد - 01:08:50ضَ
فيعرف ان يميز عن قسيميه الفعل والحرف بالقى الرجل بالف الباء حرف جر والف بالجذب والتنوين والنداء والف ومسند للاسم تمييز حسن الاسم ام حرف دخل عليه حارس النبوة الرجل هل هذه - 01:09:16ضَ
ابو علي طيب نقول هل هذه اسم مسماه المعرفة في الرجل اذا قيل بالف الرجل عندك نوعان نظرت للكتاب بان الرجل ثم مسألة الرجل التي دخلت عليها الباء اسم التي دخلت على الرجل حرفا - 01:10:03ضَ
ليس هناك خلاف لان المعرفة وانما اجمع على انها حرفية والخلاف في الموصولة هل هي اسم ام حرف والصحيح انها انها اسم؟ اذا قوله بال اي بمسمى ال وانما ما كان على حرفين يحكى لاسمه لا بمسماه - 01:10:35ضَ
وما كان على حرفين يحكى بمسماه وما كان على حرف يحكى باسمه. لذلك تقول الباء هل دخلت عليه الباء اتيت بي الاسم الباء اسمع وسماه به نقول زيد اذا اردت احدهم زه يهدأ - 01:11:02ضَ
داهية تقطيع الكلمة من اجل معرفة ما ركبت منه فاذا قلت هذا حرف بنية. يه حرف بنية. ده حرف بنية به هذا حرفه معنى معنى اسمه الباء لذلك نقول من علامات الفعل السين وسوف - 01:11:26ضَ
ثم قيل السين وسوف ولم يقل سهل وسوف او يقل السين والسوفة لان السوف على ثلاثة احرف والقاعدة ان ما كان على ثلاث على حرفين فاكثر يحكى بي بمسماه ومن كان على حرف كالباء واللام يحكى به بالاسم لا بالمسمى به هذا المسمى - 01:11:53ضَ
مسمى اسمه مسمى اسمه الزاين الزاي هذا محلى بالاسمر مسماه فرق بينهما بين الاسم والمسمى بالف الف هنا دخل عليه حرف الجر. ولما دخل عليه الحرف الجر صارت اسما علما مسماها ال التي تدخل على الرجل - 01:12:17ضَ
الف الرجل حرف وان التي دخلت عليها الباء اثم وسيأتي المزيد بها في الاسناد اذا فيعرف بالف يعني بقبوله دخول انف بقبوله دخول الف. والمراد بالعلامات عموما في الاسماء وفي - 01:12:45ضَ
الافعال هو صحة قبول الاسم او الفعل للعلامة لا دخولها بالفعل يعني اذا قيل الاسم يعرف بال لا يشترط ان تأتي لكل اسم حتى تثبت انه اسم لكل لفظ او كلمة حتى - 01:13:02ضَ
انها اسم ان تدخل عليها ال بالفعل وانما الدخول هنا بالقوة فتقول رجل جاء رجل جاء رجل رجل تقول هذا اسم في اللفظ ما حلي لكن تقول يقبل ادم اذا كونه يقبل الف مسلم - 01:13:22ضَ
هل يشترط ان تأتي تقول جاء رجل جاء الرجل اذا النتيجة جاء رجل هذا اسم تدخل الب الفعل نقول لا المراد اللفظة او الكلمة تقبل قبولا عقليا اما الدخول فلابد ان يكون وضعية - 01:13:39ضَ
لان ما يقبل ان لا يكون الا اسمه والعقل يجيد دخول العلم ليس باسمه فنقول الدخول لابد ان يكون وضعيا ما يقبل دخول الوظع من جهة الواظع لذلك لو جيل مبتدي ما يحسن النحو القامة عنده مثل الرجل - 01:13:59ضَ
ما هو الاكبر؟ الضربة تقول الضربة هذا اسم فعل يقول اسمه بداية دخول اليس كذلك؟ لا العقل يمنع البرمة العقل يمنع ما يمنع العقل مفتون بحر من زئبق مفتون ومناطق - 01:14:21ضَ
هل في لذلك بعضهم يقول لا الله لا تظلم. يقول ان لا ناهية ادخل عليه قال لما؟ لان العقل ما يمنع دخول على نار اذا نقول بان المعرفة ويشترط فيه - 01:14:38ضَ
انه لا يشترط يعني يشترط في صحة دخولها بالقوة لا بالفعل وهذا القيد عام في جميع العلامات عن القيس عام في جميع العلامات. ثم نقيد ان الدخول لابد ان يكون من جهة الوضع لا من جهة العقل - 01:14:58ضَ
لان العقل يجيز يقول العلم ليس باسمك هل اذا اطلقت عند النحاس سيأتي ما هي المعرفة هل هو الهمزة او اللام لكن يقولون التعبير بال اولى من التعبير بالالف واللام - 01:15:20ضَ
والتعبير باداة التعريف او بحرف التعريف كما عبر السيوطي اولى من التعبير بال. لما لان الالف واللام هذه لا يصلح على مذهب الخليل. وهو المرد عند كثيرين ان ال برمتها هي المعرفة - 01:15:36ضَ
وهو اختيار ابن مالك رحمه الله تعالى لذلك قال الحرف تعريف اول ناموا فقط فنمط عرفتكم فيه النمط. الحرف تعريفي اذا قدم الف الحرف تعريف وقيل اللام. اذا اخر اللام فدل على ان اختياره - 01:15:53ضَ
هل برمتها هي المعرفة وكذلك الحديث رحمه الله والة التعريف فمن يرد تعريفك بمبهم على الكبد قال قوم انها اللام فقط مذهب الاخفش وبعضهم ينسب الى الجمهور. اذا اختلف في - 01:16:11ضَ
ما هو المعرف؟ هل هو البرمتها او اللام لوحدها؟ اذا قيل يشمل القولين اذا قيل الالف واللام يشمل القول الثاني ولا يدخل فيه القوم الاول. لما؟ لانه على القاعدة السابقة. اذا كانت البرمتها هي المعرفة صارت مثل هل - 01:16:31ضَ
وهل وبل هل يقال الهاء واللام والباء واللام او يقال هل وبل قالوا هل ولا يقال الهاء ولا اذا المثل هل تقول ال ولا يصح ان تقول الف واللام اداة التعريف اعم قالوا ليشمل امن الحميرية - 01:16:52ضَ
لانها مثل المعرفة عندنا الرجل الكتاب يقولون ام كتاب عن رجل بدون وام عندهم بدل من فاما المعرفة اذا كانت عنده حمير او طي كما يقول بعضهم لا يشملها اللفظ الولاء الالف واللام. اذا التعبير باداة التعريف - 01:17:14ضَ
او حرف التعريف اعم يشمل الاقوال والمذاهب الاربعة او يشمل قول الخليل الاصل وهو المرجح ان البرمتها هي المعرفة ويشمل امن الحميرية فانها معرفة عندهم بدلا من من الف اذا اطلقت هل انصرفت الى المعرفة - 01:17:41ضَ
ثلاثة انواع يعني الذي يحتمل ان يكون معنا هنا هل المعرفة والزائدة وال الموصولة اذا اطلقت الف انصرفت الى المعلقة واذا اريد الموصول او الزائدة لا بد من قيد فيقال الموصولة الزائدة - 01:18:03ضَ
وهل المعرفة والزائدة حرف باجماع والموصولة مختلف فيها هل هي اسم ام حرف والصواب انها اثم. وهل هي من علامات الاسم او لا فيها نزاع والصوابع اللي ايضا انها من علامات الاسم - 01:18:22ضَ
وعليه نقول قوله بال يشمل المعرف والموصولة والزائفة المعرفة والموصولة والزائدة. المعرفة هي التي تفيد تعريفا في مدخولها. يكون نفرة ثم ينتقل من التعريف من التنكيل له الى التعريف. وبعضهم يجعلها القيد في كون الاسم نفرته - 01:18:41ضَ
لذلك ابن مالك قال نكيرة قابل المؤثرة نكرة محد قابل ان. كل من قبل ان فهو نفر. مؤثرا يعني افاد التعريف فان قبل ان ولم يؤثر فيه التعريف لا يدل على انه نكرة - 01:19:07ضَ
يمثلون له ابن عباس عباس هل هذه وليست لما لابد ان نقول زائدة وليست معرفة. لان عباس علم اذا هو معرفة واذا قلنا ان تؤثر التعريف تعريف المعرف لا يمكن - 01:19:26ضَ
هو معرفة بنفسه فلابد ان نقول هل هذه زائدة يعني من جهة دلالتها على التعريف ولذلك يعبر دخولها كخروجها ليس لا يوجد في لغة العرب حرف زائد لا معنى له البث - 01:19:44ضَ
وانما كل حرف زيد فلا بد من معنى قد يغاير معناه الاصل هل في الاصل انها موضوعة للتعريف لكن لما دخلت على العباس لا يمكن ان نقول ان هل التعريف - 01:20:02ضَ
لكن هل نقول عباس والعباس بمعنى واحد وانما نقول العباس هل هذه للمح الصفة الصفة يعني كيف لمح صفة؟ عباس هذا مأخوذ من العبود. اليس كذلك فاذا اريد والاصل فيه انه جامد - 01:20:17ضَ
لا يدل على معنى الاصل فيه مع المخلوقين بالاجماع ان النبي صلى الله عليه وسلم الاصل فيها انها لا تدل على معنى عباس وصالح ابو فالح صالح فالح مثلا نقول فهل يدل على كل من اسمه فالح لابد ان يكون ذا فلاح او صالح ان يكون ذا صلاح - 01:20:37ضَ
اذا هي جامدة ولو كان اسمها فاعل اذا قيل عباس يقول هو مشتق من العبوس فاذا عرفت رجلا اسمه عباس وقد جاء وافق اسمه مسماه واردت ان الاسم ان المسمى قد وافق مسمى فتقول جاء العباس يشير - 01:20:58ضَ
للمح الوصف يسمى لمح الوصف يعني عباس مشتق من العبوس وقد وافق مثل مسماه يا الصالح هذا اسمه فاعل يدل على الصلاح لكن هل كل من اسمه صالح؟ يقول هو صالح لا. لكن لو وافق ان صالحا اسم لرجل صالح - 01:21:20ضَ
جاء الصالح نريد على ان الاسم قد وافق المسمى موافقة المسمى هذي نسميها زائدة. اذا ال المعرفة هي التي افادت تعريفا واثرت في الاسم النسرة فجعلته معرفة ولذلك قال ابن مالك نكرة قابل الف مؤثرا - 01:21:45ضَ
فان لم تؤثر لا يفهم منه عدم عدم التنكير. قد يكون معرفة ودخلت عليه الف لكنها زائدة. اذا هل الزائدة من مواضعها الاعلام كل علم مر بك ودخلت عليه الف فهي زائدة - 01:22:10ضَ
ليست معرفة والحجة ان الاعلام معارف والمعرفة لا الموضع الثاني الذي تزاد فيه الف وهو ما كان واجب التنكير التمييز التمييز النفس يا قيس عن عملي وطبت النفس والاضطراب كبنات او بريء. كذا وقوت النفس هي قيس سرير - 01:22:28ضَ
رأيتك لما ان عرفت وجوهنا وبك وطبت النفس يا قيس على عمي. صمدت وقمت النفس النفس هذا اعرابه جميل والتمييز عند المصريين وهو الصحيح فيأتينا انه لا يكون الا واجب التنكير - 01:22:59ضَ
فدخلت عليه الف اذا هو تمييز ولا يكون معرفة ودخلت عليه الف واصل ان تكون للتعريف فدخلت على ما هو واجب التنكير فلا بد ليس لنا مخرج الا ان نحكم على ان - 01:23:17ضَ
زائدة وليست معرفة اذا علي الزائدة لها موضعان الاعلام وما كان واجب التنكير كالتمييز والمثال الذي ذكرناه هل الموصولة هذا مختلف فيها هل هي اسم ام حرف ويأتينا ان شاء الله في موضعه في الموصولات - 01:23:35ضَ
هل هي من علامات الاسماء ام لا؟ هذا فيه نزاع. الجمهور على انها من علامات الاسماء ونازع بعضهم كابن مالك رحمه الله في بعض مصنفاته ومنها الالفية بصفة صريحة صلة الف وكونها بمعظم الافعال قد - 01:23:54ضَ
لم قالوا ان الهذه قد لا تكون من علامات الاسماء او من خصائص الاسماء لانها تدخل على الاسم الظالم المضروب الحسن بصفة صريحة هل الموصولة امتلاها اسم فلا يكون الا صفة. وهذا محصور في ثلاث - 01:24:12ضَ
مما نكون اسم فاعل مفعول او صفة مشبهة الاصل فيه فالاصل اقول وقد نخرج عن الاصل الاصل في كل اسم فاعل محلى بال هذه موصولية والعصر في كل اسم مفعول محلى بان الاصل انها موصولية وكذلك الصفة المشبه وفيها نزاع. وافعل التفضيل فيها فيها نزاع. اذا قيل جاء - 01:24:35ضَ
الضارب الظالم ظالم هذا اسمه فعال. دخلت عليه نقول هل هذه موصولية في قوة قولك جاء الذي ضربه اذا تفسر بالذي جاء الذي ضربه. اذا دخلت على الاسم قلنا الاصل في العلامة ان تكون مضطربة - 01:25:00ضَ
كلما وجدت العلامة وجد ما بعدها الاسم. اذا جاء الضارب ولد بعدها اسم وهي موصولية وسمع هل الماسونية داخلة على الفعل في اشعار كثيرة جدا اشهرها قول الفرزدق ما انت بالحكم لترضى حكومته - 01:25:21ضَ
الاصيل ولا ذي الرأي والبدل. ما انت بالحكم ترضى ترضى هذا دخلت عليه الف يعني الذي ترضى كما قلت هناك جاء الذي ضرب جاء الذي ترظى. اذا ترضى سنسأل الماصولية - 01:25:45ضَ
وقلنا العلامة كلما وجدت ولد ما اختصا بها فلو كانت خاصة بالاسماء نبت لها الفعل في كلام العرب. لكن لما تلاها الاسم في موضع وتلاها الفعل في موضع قالوا اذا هذه ال الموصولية لا تختص بالاسماء - 01:26:04ضَ
فاخرجها ابن هشام في بعض كتبه وادخلها في بعض كتبه وابن مالك ايضا فيها خلاف يتردد فيها النحام. لذلك ابن مالك قال هو صف صريحة صلة ان الهذه موصولية لذلك يعد رسوليون من - 01:26:24ضَ
يعد صبي منه من الالفاظ العامة الدالة على العموم. صيغه كل او الجميع وقتل الذلة الفروع كل الموصولات العصرية انها من صيغ العموم وصفة صريحة صلة الف وكونها بمعرب الافعال قال اذا دخلت على معرب الافعال ما هو معرب الافعال - 01:26:44ضَ
الفعل المضارع وليس في الافعال فعل يعرب سواه والتمثيل فيه يضربه. ليس عندنا العرب مضارعا عريا الى اخره. اذا وجودها وجودها وقد تلاها الفعل المضارع يدل على انها ليست خاصة بالاسماء. لكن الجمهور على انها تختص بالاسماء واجابوا عنه - 01:27:09ضَ
ورودها في الشعر بانه ضرورة قبيحة ولذلك عبر او نقل في صدور الذهب عن عبد القاهر الجرجاني انه خطأ باجماع دخوله عن الموصولية على الفعل المضارع في النسر خطأ بالاجماع - 01:27:32ضَ
واما ورودها في الشعر فهو اما ان يكون شاذا او ضرورة قبيحة او ضرورة قبيحة. وعليه نقول اما الاسم فيعرف ويميز عن قسيميه الفعل والحرف بدخول الف يعني بصحة قبول مطلقا سواء كانت معرفة ام زائدة ام موصولة - 01:27:49ضَ
والاصل المعرفة وعليه اذا اطلق انصرفت الى المعلم والحقت بها الموصولية والزائدة لانها اشبهت المعرفة سورة فاعطيتا حكمها هكذا قيل وايضا يقال هل اختصت بالاسم لما اختصت بالاسم؟ هل المعرفة - 01:28:15ضَ
دون دخولي على الفعل والحرف قالوا لانها في الاصل للتعريف ورفع الابهام. جاء رجل جاء الرجل اذا الاصل انها رفعت الابهام وكشفت الغمور والجهالة والذي يقبل الابهام ورفع الابهام هو الاسم دون دون الفعل. لان الاصل في الاسم والاكثر فيه انه يدل على ذوات - 01:28:41ضَ
والذي يقبل التعريف ورفع الابهام هو الزوال لذلك نقول اختصت به لما اختصت بالاسم دون غيره لماذا؟ لانها موضوعة في اللغة. المعنى الذي تدل عليه في الاصل كل التعليم اذا موضوعة للتعريف ورفع الامام - 01:29:07ضَ
والذي يقبل التعريف ورفع الابهام هو الاسم دون الفعل والحرف. فاما الاسم فيعرف بالهى الرجل يعني كقولك الرجل الرجل يعني مثل الرجل هذا زار مزرور متعلق محذوف خبر لمبتدأ محذوف. وبالتنوين كرجل - 01:29:26ضَ
هذه العلامة الثانية الصين واطالة ونقف على هذا صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى - 01:29:48ضَ