شرح كتاب الأصول من علم الأصول | دورة دبي

شرح كتاب الأصول من علم الأصول | دورة دبي | درس 9

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة اظهر ان حكمه كان معناه ولا يجوز تركوي الى المعنى الاخر الا بدليل صحيح يعني دليل من كتاب او - 00:00:01ضَ

كما ذكر الشيخ هنا واجب شرعي ان يتركه يأثم لو تركه واخذ بغير ظاهر تهريب سريعة الا بدليل يصرفه عن ظهره من الدليل ان يكون دليلا صحيحا وليس كل من ادعى دليلا صحيحا يقبل اليس كل من دعي انه جديد صحيح؟ قبل منه انما يكون الميزان وقيل في - 00:00:37ضَ

الكتاب او السنة او اجماع او فيها اما المصالح ما يدعى بالناس فهو سيؤمر لان هذه طريقة السلف ولانه احوط وابره للذمة واقوى التعبد وذو القيام دون ادخال شيء من ذلك - 00:01:05ضَ

الذي يقابل الظاهر هو المؤول لذلك هو تعريف مؤول واول لغة نقول من الاول وهو الرجوع جمل واصطلاحا وحمل لفظه على المعنى المرجوه والاولى ان يقال صرف اللفظ عن الاحتمال الظاهر الى احتمال مرجوح - 00:01:25ضَ

في اعتظامه بدليل يسير به اغلب على الظن من المعنى الذي دل عليه الله احتمال به بدليل بمعنى انه يصرف اللفظ عن ظاهره ويحمل على المعنى المرجوح. لا بأس بهذا - 00:01:48ضَ

لكن يجب ان يكون بدء يجب ان يكون اذا خافوا الله عن احتمال الظاهر الى احتمال مرجوح لي لاعتضاده بدليل يصير به اغلب الظن الى المعنى الذي دل عليه الظاهر - 00:02:10ضَ

وهذا تعريف للتأويل الصحيح وليس للتأويل الفهم ان التعويل على نوعين تعويد صحيح وتأويل فات. كل منهما اشتركا في صرف اللفظ عن ظاهره الى المعنى المرجو الا انه اذا كان الصف لدليل صحيح هو تأويل صحيح - 00:02:25ضَ

وان كان وان كان بغير دليل او دليل غير صحيح فهو تأويله تأويله هنا التأويل مصدر من هذا الشيء اقوله اذا كان اذا رجع اليه اذا رجع اليه فترك الظاهر ورجع الى المرفوع - 00:02:45ضَ

الرجوع ان كان لجديد صحيح تأويل صحيح. ان كان بغير دليل بل لهوى او دليل غير صحيح حينئذ يعتبر تأويلا هنا الشيخ قال ما حمل لفظه على المعنى المرجوه فخرج بقولنا - 00:03:02ضَ

على المعنى المرجوح النصر والظاهر الا معنى واحد والظاهر هذا حمل اللفظ على معناه الظاهر الاظهر حينئذ خرج بقوله على المعلم المرجوح النص والظاهر اما النص لكونه يحتمل معنيين فاكثر - 00:03:19ضَ

واما الظاهر فلكونه لم يحمل على المعنى الاظهر بل حمل على المعنى المظهر امنا فانه لا يحتمل الا معنى واحد واما الظاهر فلانه محمول على المعنى الرافع. والتأويل في الشمال صحيح مقبول وفاسد مردود. فالصحيح ما دل - 00:03:40ضَ

عليه دليل صحيح. انتبه لكلمة دليل صحيح بمعنى انه مما تثبت به الاحكام الشرعية يعني ما يقبل في القول بان هذا حلال وهذا حرام وهذا واجب وهذا مندوبه الذي يعتبر دليلا صحيحا في هذه المسألة - 00:03:59ضَ

بتداويل قوله تعالى واسأل القضية الى معنى واسأل اهل القرية على ما ذكرناهم على ما لفنه الثالث من انه نوع مجاز ودل الدليل وهنا القرينة وهي انه في حالة محافظة الابل - 00:04:16ضَ

على قول بان القرية هنا مستعملة في الامن والابن جمادات وقوله واسأل لما قال اسأل هذا سؤال والسؤال انما يوجه لمن يقبل السؤال وهو بنو ادم اما البهائم فلا تقبل السؤال واما الجمادات ولا تقبل لان القرية نفسها لا يمكن توجيه السؤال اليه والفاسد - 00:04:33ضَ

ما ليس عليه دليل صحيح ما ليس عليه دليل ويمثل كان السابق من حيث الاحكام حديث الجار احق الجار يطلق على الجار الملاصق للبيت ويحتمل انه شريك يحتمل انه شريك والعاطل فيه من حيث الظاهر حمله على جاره. يعني الذي بجوار بيته - 00:04:58ضَ

ولكن المراد به هنا الشريف حمده على الشريك المقاسم حمد له على محتمل مرجوح. الا ان ذلك المحتمل دل عليه الدليل وقوله اذا وقعت الحدود استضعفت الطرق ولا شفعت. دل على المراد به شديد - 00:05:21ضَ

والفاسد ما ليس عليه دليل صحيح. ليس عليه دليل صحيح. فتأويل المعطلة قوله تعالى الرحمن على العرش استوى. قالوا هذا؟ لا يمكن ان يحمل على ظاهره. له ظاهر وهو تشبيه على زعمه. وله - 00:05:37ضَ

معنى باظ معلم مرزوق. اذا يجب حمله على المعنى المرجوح ولا يحمل على ظاهره. ما هو الظاهر؟ قالوا يفيد التشبيه. وهو بمعنى على وقعد وجلس ونحو ذلك فهذا لا يفهم منه الا قعود وجلود المخلوق. ففهموا بافهامهم السقيمة - 00:05:54ضَ

المراد بظاهر اللفظ والمشابهة قالوا لا بد يجب حمله على المعنى المرجوح وهو التأويل والقرينة الصارفة هنا العقلية الى معنى الى معنى والصواب ان معناه العلو والاستقرار من غير تكييف ولا تمثيل. يعني السواد صفة من صفات الرب جل - 00:06:14ضَ

لو علوا قاعدة امرارها كما جاءت يعني اثبات المعنى المراد من لسان العرب مع نفي التكييف واو التسليم هنا دعا من ادعى بانه تم مجازه يقول المجاز بمثل الدعوة مجاز بمثل هذه الايات دعوة باطلة دعوة دعوة باطلة - 00:06:35ضَ

اذا الحاصل ان اللفظ من حيث الدلالة على معنى اما ان يدل على معنى واحد فهو النص. واما ان يحتمل اكثر من معنى فان ترجح احد على الاخر فهو الظاهر وان تساويا فهو المجمل. سبق بيان كل نوع من هذه الانواع ثلاثة والله اعلم. صلى الله وسلم على نبينا - 00:06:55ضَ

محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ونجيب على بعض الاسئلة باختصار اسئلة كثيرة وبعضها يتعلق بالدرس اسئلة مهمة وبعضهم خارج عن الدرس يقول هل من الممكن ان تصور النسخة التي بينك او تصور - 00:07:17ضَ

النسخة التي بين يديكم بسبب الصنع الموصول موجود ها لازم تتعب غيرك سواء هل يخصص العام لقول الصحابي اللي يخصص العام لقول الصحابي هذا مبني على قول الصحابة. هل هو حجة ام لا؟ في الاسلام - 00:07:39ضَ

من قال ليس بحجة قطعا لا يقيد به المطلق ولا يخص به العام ولا ينسخ وقال ليس بحجة. ومن قال انه حجة اختلف هل يقال بانه حجة ولا يخص به عام ولا يطلق ولا يقيد به مطلقا لعلى قومه. على على قوله. والصحيح بمثل هذا - 00:08:16ضَ

اذا قيل بانه حجة يبقى فيه اثبات الاحصاية في اثبات الاحكام. واما تقييد المطلق او تخصيص العام هذا لا يقارن لان في دعوة انه حدث في نفسه ولو في اثبات الاحكام هذا فيه نظر لكن يعني اكثر اهل العلم على هذا - 00:08:37ضَ

ولذلك يتوسعوا المقيد المطلقة وهل نقول ان الخار هو عام بتفصيل المعنى العام مخالف لمعنى واما المقيد والمطلق فمن حيث المعنى واحد. ولذلك يقول ما دل على الحقيقة بلا صيد ما دل على الحقيقة - 00:08:57ضَ

لانك تقول في تحرير رقبة تحرير رقبة وتزيد مؤمنة. اذا هو عين الاول هو نفسه لكن زيد عليه القول عليه الصلاة والسلام لتأخذ بشماله كي يحمل على التحديم هذا هو الاصل - 00:09:24ضَ

هذا هو هل يقال لمثل هذه الرسالة انها انها مصنف ام مؤلف؟ ما الفرق بين هذا يقول سلام عليكم وعليكم السلام. ما الذي نهتم به في حفظ الشروح الفقهية على المتون ومتى تسمعون صوت التراب؟ عندنا نحذر انفسنا في المسجد - 00:09:44ضَ

اما ما الذي يحفظ والذي لا يحفظ؟ هذا يختلف باختلاف البلدان. ومن كان عنده المذهب الشافعي يحفظ المذهب الشافعي ويتربى على مذهب الشافعي وكذلك الحنبلي والمالكي لان المقصود بهذه المذاهب وسيلة - 00:10:08ضَ

وليست هي غاية حتى نجعل بينهما تعارض ومعارك وكل يريد ان يرجح مذهبه على الاخر لا طالب العلم لابد من هذه الطريقة يعني لن تصل الى الفقه الى المعنى الصحيح بمعنى كلمة فقيه بان تكون عالما متجردا مثبتا للاحكام بادلتها دون تقليل - 00:10:26ضَ

لا في الدليل ولا في الفهم الا اذا سلك هذا الطريق. حينئذ من لم يسلك طريق التفقه عن طريق المذاهب الاربعة احد المذاهب الاربعة فلم بيتخبط ويرفعونه على هذا حينئذ تأثير فتاوى شاذة وغيرها. حينئذ لابد من سلوك اي مذهب اختاره - 00:10:45ضَ

لو كان حنبليا حنفيا مالكي شافعيا المراد انك تتفقه وتفهم هذا المذهب ثم تنطلق منه الى المطولات في هذا وتتبحروا والفقه ليست له نهاية. علم المقاصد الحديث التفسير ليس له الاية - 00:11:04ضَ

وانما نهايته مع نهاية العمر. اختلاف علوم تقرأ الكتاب هذا تكتفي بمراقب الكوكب تبقى بقية الكتب مراجع. ترجع اليه عند الاشكال. واما ان يبقى طالب العلم في علوم الان او يبقى حياته كلها نقول هذا مخالف للمقصد. الا ان اراد ان يتخصص بالتخصص - 00:11:22ضَ

ليس الحادث سابق صديق فلا يشبه له توضأ رجل من انيس الذهبي فهل نقول الظهر باطل وانه عاطل؟ اما اثم فمحل وفاق واما باطل فهو الصحيح المذهب الحلال ما حكم سفر بلاد الكفر لطلب العلم الموجود في بلاد الاسلام؟ ولكن ليس بنفسه - 00:11:42ضَ

اذا كان احدنا مسبوقا ثم سلم الامام وبقي المأموم بلا هل يتحرك الى حائض؟ مع الاعتبار بان الستر رواتب ما لا يتم الواجب يجب عليه ان يتحرك اذا هل تصح قاعة الامر والنهي في الاداب وكيف - 00:12:04ضَ

تتوافق مع ما درسناه ان الامر النهي على ظاهر هذه الجنة لا يجوز على هذا قلت الاداب استثناؤها ليس عليه دليل صيغة افعل للوجوب سواء كان في باب التعبد او في باب الاداب والسنة - 00:12:30ضَ

لان الادلة عامة التي ثبتت فليحذر الذين يخالفوا عن امره اصلا كان في الاداب وكان في الذي يقول هذا القول عن امره خاص بالتعبدات يأتي بدليل واذا لم يكن ثلاث حين حملناه على - 00:12:48ضَ

العموم ما حجة من قال بعدم وجود المجاز بالقرآن واللغة؟ فكيف اول ابيات العرب حمله على انت اولا تتدرج هذه المسألة اصل يعني ما يتكلم فيها بمعنى انه يعني يفهم المجاز اولا ثم بعد ذلك - 00:13:07ضَ

يتشبع من المجال ثم يدخل هل فيه مجاز او لا اما مباشرة قبل ان يعرف مسؤول بعضهم لا مجاز وينكر ويبدع ما هو النجاة؟ ما انواع المداس المثال واشرح الشعار المصرح ها مكنية ما يعرف - 00:13:33ضَ

معالي الشيخ طبعا الصدق الاول المجال كنت بتقلد الشاعر انت حر مقلد كتمك جاهل لكن كنت اتكلم بعلم فلابد ان تعرف وتتمرس على المذهب وتعرف حقيقة المجال. فمن دخل المجاز وتلذذ بالمجاز لا يمكن ان يخرج. من من - 00:13:51ضَ

قول ولذلك الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى هنا هو يغلب جانب تسبيح شيخ الاسلام واذا هو له فلتات لسان في المدح في في المجال ولذلك في تفسيره لو سمعت المناسبة سورة البقرة تفسير الذي - 00:14:15ضَ

ليس المتعلق بجلالين يأتي في ايات ثم يقول وعلى القول بالمجاز ان الاستعارة هنا كذا وكذا وهذا معنى جميل هكذا وهذا معنى جميل اذا لماذا وكذلك في شرح الاصول يقول تم انواع من المجاز ارجعوا الى علم البيان ففيه نوع لذة - 00:14:34ضَ

شديد مهما اخذت منه لن لن تشبع لكن يبقى قضية الصفات ونحوها نقول القول ننقي المجال عن الصفات واياته هذا قول مزمعة صفات المأخوذ بها ظاهرها ثم من ينكر المجاز لدفع قول المعطلة هذا ابعده بعيد جدا لماذا؟ لان القول بالمجاز مقدمة - 00:15:01ضَ

الان المعاصر لما يقرأ مثل ما ذكرنا في الاية الثانية الرحمن على العرش استوى. منذ ان يسمع قل اعوذ بالله. لا يفهم منها الا التمثيل ثم يريد ان يصرف ذلك الظاهر الى معنى اخر يسوغ مع لسان العرب. فاول ما يسمع ايات الصفات ينتفض - 00:15:28ضَ

بدنه ويرى ان ظاهر النصوص التشبيه اذا ظواهر النصوص التشبيه حينئذ الظاهر غير مراد فلا بد ان نوجد له حلا فوجدوا ان المجاز هو اسبق ما يكون اذا نفسد عليه المقدمة الاولى - 00:15:48ضَ

وهي ان ان ظاهر النصوص فاذا قرأ الرحمن على العرش استوى هذا اظافة صفة للخالق. بمجرد اظافة الصفة الى الخالق تباينت الصفة عن المخلوق. لان نسبة الصفة الى الخالق نسبة صفة المخلوق الى المخلوق - 00:16:03ضَ

وكما ان الخالق مباين للمخلوق في ذاته كذلك في الصفات فاذا قرأ بل يداه مبسوطتان يداه اضاف اليه جل وعلا. اذا لا يمكن ان يتبادل الى الذهن لان المراد باليد هو يد المخطوف - 00:16:22ضَ

هذا محال. حينئذ نقطع على المجازية بكون ايات الصفات ظاهرها غير غير مراد ما حجة من قال بعدم وجود المدرسة الصلاة ويبلغها كيف؟ نعم ابدا هل دعاء الله والطلب ان يكون امرا - 00:16:37ضَ

قلنا ليس عندنا كيف عندنا ابتلاء وعلو سمات ودعاء هذا امر مع استعلاء دعاء. وبالتساوي فالتماس وقع هذا الصلاح اما لسان العرب طلب الفعل مطلقا قطع النظر عن الظالم. سواء كان من ادنى الى اعلى او من اعلى الى ادنى او من مساوي الى مساوي كله يسمى امرا. لكن في مقام - 00:16:56ضَ

التعبير عن الرب جل وعلا فتقام رب اغفر لي هذا فعل دعاء لا ادري وانما لو قيل بانهم فعلوا امر ولذلك هو فعل دعاة تلحقه بماذا؟ بفعل الامر هذا فعل دعاء مجزوم - 00:17:24ضَ

لماذا؟ لانه فعل امر رجع ذكرت ان سعودات الامس ان المندوب صرف فيه النية فما او تفسير النبي صلى الله عليه وسلم انه لم يجد في بيته طعاما فامسكه ولم يزيف النية هذا استدلال - 00:17:43ضَ

الاصل في العبادة لو صلى الراتبة الفجر. لم ينوي الا لما صام الركعة الثانية لكن هنا لورود النص حينئذ يقال بانه يصح الصوم منذ ان ينوي لكن هل يثاب على الصوم من اوله او من وقت نيته؟ ظاهر النصوص من الوقت. يعني لو لم ينوي الا الساعة الثامنة ما اكل شيء ابدا ولا شرب - 00:18:07ضَ

نويت الصوم هل صام يوم الاثنين؟ ما صام يوم الاثنين؟ صام بعض ما الذي سوغ له ذلك؟ تقف مع الدليل. دائما طالب اذا زار مع الدليل وجودنا عدما يستريح اما اذا اراد ان يدخل عقله ويعارض الى اخره تجعله قاعدة عامة وتجعل ما ورد الاستثناء فيه انه مستثمر. حينئذ القاعدة عامة انما الاعمال الاعمال من اول - 00:18:35ضَ

الاخيرة بالنية فجاء ماذا؟ قول الصوم يصح بنية متأخرة لكن نفس قضية الاجر الاجر هل هو منذ ان يمسك او من اول الوقت؟ قيل بهذا وقيل ذاك وظاهر النصوص كما ذكرت انه من من وقت امساك - 00:18:59ضَ

انما الاعمال بالنيات. وهذا لم يصح له صومه من حيث الشرع الا منذ ان سكن هل يشترط رفع الامام السجود اظهار الجبهة؟ يكره السجود على حائل بين الارض في درس الامس انه يعاقب - 00:19:17ضَ

من اراد الحرام اني وان لم يفعله وهل هناك تعارض مع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم مما معناه انه لا هم بها؟ قلنا من اراد الحرم بالنية اما ان يبذل السبب او لا - 00:19:38ضَ

ان لم يبذل السبب جاء ابنه ليس لي ما انا سافعل كما فعل ذاك. قال فهو بنية فهما في الوزر فقط هذا نص في المسألة فان بذل السبب سعى كما ذاك الذي قاتل فقتل قال انه في النار. لماذا؟ انه كان حريصا على قتل صاحبه - 00:19:57ضَ

ما رأيكم بقول الامر في الشريعة ان كان متعلقا بالاخلاق العامة فهو المندوب هذه قاعدة تجد الدليل هذه قاعدة الامر في الشريعة ان كان متعلقا بالاخلاق العامة فهو مندوب نقول هذه دليل هذا هذا حكم ويحتاج - 00:20:24ضَ

دليل ولا دليل عليه على الخلاف الموجود بين فلنعذر من حلق لحيته دون فضة اولا الصحيح انه لا خلاف عند السلف صحابة مجمعون على صيغة ثم جماهير الاصوليين على انها للوجود - 00:20:41ضَ

ثالثا مسألة حلق اللحية الاصل فيها التحريم اللحى اصل اللحى الى اخره. الاصل فيها تحريم الحلق سيبقى الاصل فيها الاطلاق. ولذلك قوله عليه الصلاة ارخو مطلق يعني لو وصلت الى سرتك لو وصلت الى ارضك هذا ارجو لن نقيم مطلق الاظهار اعفو اللحاء نقول هذا الاعفاء مطلق ولو - 00:21:06ضَ

جاء ماذا؟ حديث ابن عمر ابو هريرة وغيرهما انهما ابن عمر في الحج وابو هريرة جاء مطلقا. اخذ ما زاد عن نصابه ما زاد عن الاصابة. من قال بانه اما ان يكون - 00:21:34ضَ

له حكم الرفض او قال بان فعل الصحابي كقوله وهو حجة قيد الناس بما دل عليه فعل ابن عمر وابو هريرة. يعني ليبقى الخلاف فيما زاد عن القبضة. ما دون القبضة اتفاق داخل في قوله اعفوا اللحى اقصوا اللحى - 00:21:52ضَ

سواء حلق او ما يسمى بالخليجية هذا كله محرم لماذا؟ ولا ان يحتج بالقول ابن عمر او فعل ابن عمر. ولا بفعل ابي هريرة لانهما اخذا ما زاد عن القبضة. فما عدا ذلك ما دون القبضة لا - 00:22:11ضَ

يحل قولا واحدا كيف يوفق طالب العلم بين عمله الطويل وطلبه للعلم وهو طويل طلب العلم طويل لانه يشهد الله اني احب طلب العلم الحكمين نعم لكن لابد من العمل. على كل - 00:22:31ضَ

كما ذكرت قد يكون هناك عضو في مجلس المركز ان قضية طالب العلم وطلب العلم تعرف نفسك اذا اصابك فان هذا عمل طويل معناه اسباب ما يكون بعدة اذا جاءك مرض تختار من الاطبا اي طبيب او الطبيب المختص الطبيب المختص - 00:23:02ضَ

ينظر في حالتك او يسمع منك ثم بعد ذلك يصرف لك الثواب وانا مثل هذا اطبق هذه الطاعة ورد العلم ده عندهم مشكلة في العلم يحكي على جهة التخطيط لمن يثق فيه ويأخذ الدواء ويطبقه - 00:23:20ضَ

اما الاجوبة العامة العمل الطويل قد يجد اربع ساعات قد يجد هذا ثلاث ساعات هذا قبل ست ساعات ثم قد يكون ثم اجازات على كل يختلف من طالب الى طالب - 00:23:37ضَ

انا ادرس الفقه الشافعي طلب مني شيخي في المذهب ان احفظ فالاولى ان تجعلها في ولا تحفظ المرأة كيف يرد تفصيلا على مقام المدارس القرآن؟ كما دفنا قل قولك فهمك بان ظاهر النصوص هو التشكيك - 00:23:53ضَ

في فهم فاسد ولا يفهم ذلك الا الربيع نعم رجل اي نعم يتظاهر النفس لا افهم بل يداه مبسوطة لا افهم الا هذه اليد ثم لابد اني اطلق قطعا اذا كان المراد هذه وجب اتفقنا معهم لكن نقول فهمك بان ظاهر النص هذا قاصد - 00:24:21ضَ

ولا يفهم هذا الفهم الا غبي نعم صحيح الصهاينة كلها كل لفظ كلمة عند شيخ الاسلام ابن القيم يعد كلامه معلومة ما وصلت لعله يعد حقيقة الحقيقة عند ابن تيمية على نوعين افرادية - 00:24:48ضَ

كل النقيب في المفرد انه مجاز مرسل يجعله حقيقة افرادية. وكل ما قيل بالترتيب يجعله حقيقة ترتيبية من اول من قال للوم كلمة مجال علمت او لم تعلم لو انخلت القرون الثلاثا ممن يقول بالمجاز او لم تخلو هذا مجرد اصطلاح - 00:25:10ضَ

والبحث بحث في لغة العرب. وكم من المسائل النحوية والصرفية والبيانية قواعد عامة منفردة يقول بها نفات المجاز والمسلمون بالمجاز ومع ذلك لم يقال من اول من قال بها ومن اين الدليل الاخر؟ يقول البحث في هذه المسألة في هذه السورة ليس بحثا - 00:25:32ضَ

بطلب حق هل من الممكن ان تعيد تقسيم نوع الوقت عرف على نوعين ها العام ما لم يأت لتعين نقي والخاص هل يدل الفعل على الاطلاق وخصوصا منه يدل على الاطلاق - 00:25:53ضَ

الفعل مطلق بمعنى انه لا يتغير واذا فيه الخسوف حينئذ حملته على التقييم عملته على فلا يقصر المؤلف رحمه الله تعالى يرى لما ان ترى عدم وجود المجاز لا في القرآن ولا في السنة فلماذا ذكرهم في السلف - 00:26:27ضَ

هو بين هذا ام كتبته قبل ان يتبين لي انه ممنوع ثم مسألة اخرى هو الفه رغبة في منهج المعهد وعنده لابد ان يدرس يعني لابد ان يكون على سنن كتب الاصول - 00:27:00ضَ

الصلاة تحية المسجد هذا فيه خلاف بين يعني هل يصح تحريف اصح المشهورة عند الفقهاء انه يكره والصحيح التحريم عدم وجود الصالح ثم هل المحرم هو الصلاة مطلقا؟ مطلق النفل - 00:27:19ضَ

او مطلق النفل سيدخل فيه ذوات الاسباب او انه ما يقابل ذوات الاسباب هذا فيه انه يعود ولا يصح صلاته تحية المسجد الا ما جاء الاستثناء به كركعتي الفجر بعد الصلاة او قضاء الفرائض هذا محل - 00:27:37ضَ

واما اذا كانت صلاة جنازة مثلا فالاصل فيها انها فرض كفاية فلا قلتم ان معرفة ثمن السلعة من شروط صحة البيت هل ينطبق هذا الكلام على من يشتري من المحلات الكبيرة مثلا بدون علم بالذهب الا بعد الشراء - 00:27:59ضَ

انت السلعة كان سعرا يوضع عليه سعره هذا هو الغالب ولم تطلع عليه فانت مقر بما فيه واما اذا لم يكن مستحارا يرد الاشكال هل ذكرت في الدرس السابق ان من ترك المحرمات امتثالا اثيم - 00:28:21ضَ

في نية واحدة فقط ام الافضل تجديدها؟ كانت ثنية واحدة لانك اذا قطعت النية ذهلت. ولذلك يختلفون في مسألة الصلاة لابد ان تكون النية في زمن يسير كان الزمن طويل ليس بيسير نية. فلو نوى ان يصلي الفجر ثم نام فاستيقظ - 00:28:47ضَ

فتوضأ دون ان يستحضر النية لصلاة الفجر لماذا عدم وجود الشرط المصحح هو النية وهو النية ذكرتم ولله من قوله صلى صلاة بعد العصر ولا تجوز اي صلاة السببية في المسجد؟ نعم هذا عام - 00:29:09ضَ

ما هو الحكم الوضعي هذا ترجع اليه؟ هذا يقول لماذا تركز على اسم زيد على كل هذي طريقة النحاء زين العمران قد استنبط بعضه لكن لم يقف على كلامه البيع بعد النداء الثاني باطل؟ نعم. اذا كان احدهما لا تجب عليه الجمعة نعم - 00:29:29ضَ

ما حكم صيام العيد لمن كان عليه صيام شهرين من كتاب الله يجب ان يفطر ثم يكمل ما بعده اذا اكره شخص على الشرك بالله والا سيفطر هل يعتبر من الموانع؟ نعم. الا من اكره - 00:30:03ضَ

والكفر والشرك بمعنى واحد على يعني كلاهما بمعنى واحد والتفريق بينهما تفريق ليس به الا من جهة اللغة نعم من جهة اللغة لكن من جهة استعمال الشرع الصفر الاكبر والشرك والشرك الاكبر المعنى واحد - 00:30:19ضَ

بالنسبة لمسألة حديث عائشة كنا نؤمن بقضاء الصوم ولا نؤمن بقضاء الصلاة. ماذا لو قال قائل؟ هذه مشكلة يعني ظاهر النص ما هو كنا نؤمر بقضاء الصوم مع وجود ادلة الصوم. اذا لم نرجع لادلة سابقة - 00:30:42ضَ

ولا نؤمر بقضاء الصلاة فظاهرها انه لابد من امر جديد غير الامر الاول هذا هو الظاهر لو ويحتمل يقول هذه هي الوقوف مع الامور العقلية بمعنى انه لا يعترض على كل دليل بما يرد في الدين. واننا نبقى مع الظاهر على ما ذكرناه سابقا. واما الاحتمالات العقلية هذه فلا يلتفت اليها. ماذا لو قال قائل - 00:31:01ضَ

لان عدم وجوب قضاء الحائض للصلاة بانها معذورة او ان هذا الحديث او الحكم خاص بالحائض هذا كله لا وجه له النوم من موانع التثليك نعم من موانع التثليث لكن يجب عليه اذا دخل وقته - 00:31:27ضَ

صلاة بنحوها يعني لسانا مؤقتا وجب عليه القضاء للنص انه في معناه ولا يجوز تركه النزول الى المعنى الاخر الذي دليل صحيح يعني دليل من كتاب او كما ذكر شيخنا - 00:31:41ضَ

واجب شرعي اذا تركه يأثم لو تركه واخذ بغير الظاهر حينئذ يأثم تهريب الشريعة الا بدليل يصرف عن ظهر لابد من الدليل ان يكون دليلا صحيحا وليس كل من ادعى دليلا صحيحا يقبل اليس كل من دعي انه جديد صحيح؟ قبل منه انما يكون الميزان فقيل في - 00:32:09ضَ

ام الكتاب او سنة او اجماع او فيها. اما المصالح ما يدعى بذلك او سيؤمر. لان هذه طريقة السلف ولانه احوط وامره للذمة واحوط التعبد دون ادخال التعاقد الذي يقابل الظاهر هو المؤول لذلك قال تعريف مؤول مؤول لغة مأخوذ من الاول وهو الرجوع زمن - 00:32:34ضَ

واصطلاحا ما حمل لفظه على المعنى المرجو. والاولى ان يقال ترك اللفظ عن الاحتمال الظاهر اذا باعتظامه بدليل يصير به اغلب على الظن من المعنى الذي دل عليه الله. نسيت تختصره - 00:33:04ضَ

يعني احتمال الظاهر الى احتمال مرجوح به بدليل بمعنى انه يصرف اللفظ عن ظاهره ويحمل على المعنى المرجوح. لا بأس بهذا. لكن يجب ان يكون بدليل يجب ان يكون اذا خافوا اللوح عن احتمال الظاهر الى احتمال مرجوح لي لاعتضاده بدليل يصير به اغلب على - 00:33:27ضَ

الظن الى المعنى الذي دل عليه الظاهر. وهذا تعريف للتأويل الصحيح وليس للتأويل الفهم ان التأويل على نوعين. التعويل الصحيح وتأويل فاسد. كل منهما اشتركا في صف اللفظ عن ظاهره للمعنى المرفوع - 00:33:51ضَ

الا انه اذا كان الصف بدليل صحيح هو تأويل صحيح وان كان وان كان بغير دليل شحي او دليل غير صحيح فهو تأويله. فهو تأويله لان التأويل مصدر من هذا الشيء يؤوله - 00:34:10ضَ

اذا كان اذا رجع اليه اذا رجع اليه فترك الظاهر ورجع الى المرء. الرجوع ان كان الدليل صحيح او ان كان بغير دليل بل لهوى او دليل غير صحيح حينئذ يعتبر تأويلا فاسدا. هنا الشيخ قال - 00:34:24ضَ

ما حمل لفظه على المعنى المرجوه وخرج بقولنا على المعنى المرجوح النص والظاهر والظاهر هذا حمل اللفظ على معناه الظاهر الاظهر بقوله على المعلم المرجوح النص والظاهر اما النص لكونه يحتمل معنيين فاكثر. واما الظاهر فلكونه لم يحمل على المعنى الاظهر بل حمل على المعنى - 00:34:44ضَ

امنا فانه لا يحتمل الا معنى واحد. واما الظاهر فلانه محمول على المعنى الراتب. والتأويل قسمان صحيح مقبول وفاسد مردود والصحيح ما دل عليه دليل كلمة دليل صحيح بمعنى انه مما تثبت به الاحكام الشرعية - 00:35:15ضَ

يعني ما يقبل في القول بان هذا حلال وهذا حرام وهذا واجب وهذا مندوب هو الذي يعتبر دليلا صحيحا في هذه المسألة فتاويل قوله تعالى واسأل القضية اذا معنى واسأل اهل القرية على ما ذكرناهم السابق - 00:35:35ضَ

على ما من انه نوع مجاز ودل الدليل وهنا القرينة وهي انه قليلة في حالة محافظة الابل على قول بان القرية هنا مستعملة في الامن الاب يتمادات وقوله واسأل لما قال يسأل هذا سؤال والسؤال انما يوجه لمن يقبل السؤال وهو - 00:35:51ضَ

بنو ادم اما البهائم فلا تقبل السؤال واما الجمادات فلا تقبل السؤال. لان القرية نفسها لا يمكن توجيه السؤال اليه. والفاسد ما ليس عليه دليل صحيح ما ليس عليه دليل ويمثل السابق من حيث الاحكام حديث الجار - 00:36:16ضَ

الجار يطلق على الباب الملاصق للبيت. ويحتمل انه شريف يحتمل انه شريك. والاصل فيه من حيث الظاهر حمله على جاره. يعني الذي بجوار بيته ولكن المراد به هنا الشريف. حمده على الشريك المقاسم حمد له على محتمل مرجوه. الا ان ذلك المحتمل - 00:36:36ضَ

دل عليه الدليل وقوله اذا وقعت حدود استضعفت الطرق ولا شفعت. دل على المراد به شديد والفاسد ما ليس عليه دليل صحيح. ليس عليه دليل. فتأويل المعطلة قوله تعالى الرحمن على عرش استوى - 00:36:59ضَ

هذا لا يمكن ان يحمل على ظاهره له ظاهر وهو التشبيه على زعمه وله معنى ضار معنى مرفوع اذا يجب حمله وعلى المعنى المرجو ولا يحمل على ظاهره. ما هو الظاهر؟ قالوا يفيد التشبيه. وهو ان استوى بمعنى علا وقعد وجلس ونحو ذلك - 00:37:16ضَ

ذلك هذا لا يفهم منه الا قعود وجنود المخلوق. ففهموا بافهامهم السقيمة ان المراد بظاهر اللفظ هو المشابه. قالوا لابد يجب حمله على المعنى المرجوح وهو التأويل. والقرينة الصارفة هنا في حال العقلية. الى معنى الى معنى استولى - 00:37:36ضَ

والصواب ان معناه العلو والاستقرار من غير تكييف ولا تبديل. يعني السواد صفة من صفات الرب جل وعلا وقاعدة امرارها كمجال يعني اثبات المعنى المراد من لسان العرب مع نفي التكييف. وهنا ادعى من ادعى بانه - 00:37:56ضَ

الدعوة مجاز بمثل هذه الايات دعوة باطلة دعوة دعوة باطلة اذا الحاصل ان اللفظ من حيث الدلالة على معنى اما ان يدل على معنى واحد فهو النص واما ان يحتمل اكثر من معنى فان ترجح احد - 00:38:16ضَ

على الاخر فهو الظاهر ان تساويا فهو المجمل. سبق بيان كل نوع من هذه الانواع ثلاثة والله اعلم. صلى الله وسلم على نبينا محمد على اله وصحبه اجمعين ونجيب على بعض الاسئلة باختصار. اسئلة كثيرة وبعضها يتعلق بالدرس - 00:38:36ضَ

مهمة وبعض اهل الدرس يقول هل من الممكن ان تصور النسخة التي او تصور النسخة بين يديك ان شاء الله موجود ها ها سواء هل يخصص العام لقول الصحابي؟ ها؟ هل يخصص العام لقول الصحابي هذا مبني على قول الصحابة؟ هل هو حجة ام لا - 00:38:54ضَ

من قال ليس بحجة قطعا لا يقيد به المطلق ولا يخص به العام. ولا فقال ليس بحجة. ومن قال انه حجة هل يقال بانه حجة ولا يخص به عام ولا يطلق ولا يقيد به مطلقا لعلى قومه على على قومه - 00:39:44ضَ

صحيح بمثل هذا انه اذا قيل بانه حجة يبقى في اثبات الاعمال. يبقى فيه في اثبات الاحكام. واما تقييد المطلق او تخصيص العام هذا لا يقال لان في دعوة انه حجة في نفسه ولو في اثبات الاحكام هذا فيه نظر لكن يعني اكثر العلم عن هذا ولذلك يتوسعوا فيه المقيد - 00:40:05ضَ

وهل نقول ان الخاص هو عام بتقصير المعنى العام مخالف لمعنى واما المقيد والمطلق فمن حيث المعنى واحد. ولذلك ما دل على الحقيقة بلا صيد ما دل على الحقيقة لانك تقول فتحرير رقبة وتسكن - 00:40:30ضَ

تحرير رقبة وتزيد مؤمنة. اذا هو عين لا هو نفسه لكن زيد عليه وصف القول عليه الصلاة والسلام لتأخذ بشمالك يحمل على التحريم هذا هو الواقع. هذا هو معصوم. هل يقال لمثل هذه الرسالة انها - 00:40:58ضَ

انها مصنف ام مؤلف؟ ما الفرق بين القرآن هذا يقول سلام عليكم وعليكم السلام. ما الذي نهتم به في حفظ شروح التضحية على المتون ومتى تسمعون صوت الخطاب عندنا اما ما الذي يحفظ والذي لا يحفظ؟ هذا يختلف اختلاف البلدان. ومن كان عنده المذهب الشافعي يحفظ المذهب الشافعي ويتربى على مذهب الشافعي وكذلك - 00:41:17ضَ

حنبلي ومالكي والحنفي لان المقصود بهذه المذاهب وسيلة وليست هي غاية حتى نجعل بينهما تعارض ومعارك كل يريد ان يرجح مذهبه على الاخر لا طالب العلم لا بد من هذا الطريق يعني لن تصل الى الفقه الى المعنى الصحيح - 00:41:47ضَ

معنى كلمة فقيه بان تكون عالما متجردا مثبتا للاحكام بادلتها دون تقليد لا في الدليل ولا في الفهم الا اذا هذا الطريق. حينئذ من لم يسلك طريق التفقه عن طريق المذاهب الاربعة احد المذاهب الاربعة فلم يتخبط ويبقى عمره على هذا السؤال - 00:42:07ضَ

فتاوى شاذة وغيرها. حينئذ لابد من سلوك اي مذهب اختاره. سواء كان حنبليا حنفيا مالكيا شافعيا مرادا انك تتفقه وتفهم هذا المذهب ثم تنطلق منه الى المطولات في هذا الفن وتتبحر والفقه ليست له - 00:42:27ضَ

عد من مقاصد الحديث التفسير وانما نهايته مع نهاية الكتاب هذا تكتفي بمراقب الكوثر تبقى بقية المراجع ترجع اليها عند الاشكال. واما ان يبقى طالب العلم في علوم الان او يبقى حياته كلها نقول هذا - 00:42:47ضَ

صالح لي للمقصود الا ان اراد ان يتخصص ليس الحادث فلا اشكال فيه توضأ رجل من انيس الذهب باطل وانه اكل. اما ات فمحل وفاق واما باطل فهو الصحيح. خلاف المذهب الحلال - 00:43:07ضَ

ما حكم سفر بلاد الكفر لطلب العلم الموجود في بلاد الاسلام؟ ولكن ليس بنفسه اذا كان احدنا مسبوقا ثم سلم الامام وبقي المأموم بلا سترته هل يتحرك الى حائط؟ مع الاعتبار بان الستر رواتب ما لا يتم الواجب - 00:43:26ضَ

اذا هل تصح قاعدة الامر والنهي في الاداب وكيف تتوافق مع ما درسناه ان الامر النهي على الله؟ هذا انا نصرت على هذا قلت الاداب استثناؤها ليس عليه دليل. بل الصواب صيغة افعل للوجوب سواء كان في باب التعبد او - 00:43:45ضَ

او في باب الاداب والسنة. لان الادلة عامة التي ثبتت فليحذر الذين يخالفوا عن امره اصلا كانت في الاداب وكان في تعبدات. الذي يقول هذا قول عن امره خاص بالتعبدات يأتي بدليل - 00:44:14ضَ

واذا لم يكن ثلاث حين اذا حملناه على العموم ما حجة من قال في عدم وجود المجاز بالقرآن واللغة؟ فكيف اول ابيات العرب وكلام حمله على انت اولا تتدرب هذه المسألة لا اصل يعني ما يتكلم فيها بمعنى انه يعني يفهم المجاز اولا ثم بعد ذلك - 00:44:33ضَ

يتشبع من المجال ثم يدخل هل في مجاز او لا اما مباشرة قبل ان يعرف دخول بعضهم وكان مجاز وينكر ويبدع ما هو المجاز؟ ما انواع المجاز؟ ائتي بالمثال بشرح استعارا - 00:45:02ضَ

صرح اه مكنية ما يعرف الصدق الاول المجال كنت حر مقلد جاهل لكن كنت اتكلم بعلم فلابد ان تعرف وتتمرس على المزح تعرف حقيقة المجال. فمن دخل المجاز وتلذذ بالمجاز لا يمكن ان يخرج. من من - 00:45:17ضَ

قول ولذلك الشيخ هو يغلب جانب تسبيح شيخ الاسلام واذا هو له فلتات انسان في المدح في في المجال ولذلك في تفسيره لو سمعت مناسبة سورة البقرة السر الذي ليس المتعلق بدلالين. يأتي في ايات ثم يقول وعلى القول بالمجال ان الاستعارة هنا - 00:45:44ضَ

كذا وكذا وهذا معنى جميل هكذا وهذا معنى جميل. اذا لماذا لا نقول فيه وكذلك في شرح اهل الاصول يقول تم انواع من المجاز ارجعوا الى علم البيان فيه نوع - 00:46:13ضَ

مهما اخذت منه لن لن تشبع لكن يبقى قضية الصفات ونحوها نقول قول نفي المجال عن الصفات واياته هذا قول مزمعة. صفات المأخوذ بها ثم من ينكر المجال لدفع قول المعطلة هذا ابعده بعيد جدا لماذا؟ لان القول - 00:46:29ضَ

مقدمة ثانية. الان المعاصر لما يقرأ مثل ما ذكرنا في الاية الثالثة. الرحمن عرش استوى منذ ان يسمع قل اعوذ بك. لا يفهم منها الا التمثيل. ثم يريد ان يصرف ذلك الظاهر الى المعنى الاخر يتوب مع لسان العرب. فاول - 00:46:55ضَ

اسمع ايات الصفات ينتفض ويقشعر بدنه ويرى ان ظاهر النصوص والتشبيه. اذا ظواهر النصوص التشبيه حينئذ الظاهر غير مراد فلابد ان نوجد له حلا فوجدوا ان المداس هو اسقط ما يكون. اذا نفسد عليه المقدمة الاولى. وهي ان ان ظاهر النصوص - 00:47:15ضَ

اسم ربك فاذا قرأ الرحمن على العرش استوى هذا اضافة صفة للخالق. بمجرد اضافة الصفة الى الخالق تباينت الصفة عن المخلوق. لان الصفة الى الخالق نسبة صفة المخلوق الى المخلوق. فكما ان الخالق مباين للمخلوق في ذاته كذلك باختلافه. فاذا قرأ بل يداه - 00:47:35ضَ

مبسوطتان يداه اضاف اليه جل وعلا. اذا لا يمكن ان يتبادل الى الذهن لان المراد باليد هو اليد المقبلة. هذا محال. حينئذ نقطع على المجازية بكون ايات الصفات ظاهرها غير غير مراد - 00:47:57ضَ

ما حجة من قال بعدم وجود الصلاة كيف؟ نعم ابدا هل دعاء الله والصلاة؟ ان يكون امرا قلنا ليس عندنا ليس عندنا وعلو سمات ودعاء هذا امر مع استعلاء العرش دعاء. وبالتساوي فالتماس وقع هذا الصلة. اما لسان العرب طلب الفعل - 00:48:14ضَ

قطع النظر عن الظالم سواء كان من ادنى الى اعلى او من اعلى الى ادنى او من مساوي الى مساوي كله يسمى امرا لكن في مقام تعبير عن الرب جل وعلا فتقام فيقال رب اغفر لي هذا فعل الدعاء تأدب - 00:48:41ضَ

وانما لو قيل بانهم فعلوا امر ولذلك هو فعل دعاء يلحقه بماذا؟ بفعل الامر فيصير هذا فعل دعاء مجزوم لماذا؟ لانه فعل امر. رجع ذكرت ان المندوب شرف فيه النية - 00:49:01ضَ

فيهم او تفسير النبي صلى الله عليه وسلم انه لم يجد في بيته طعاما فامسكة ولم يبيت النية هذا استدلال الاصل في العبادة لو صلى الراتب الفجر لم ينوي الا لما قام الركعة الثانية يجزئه - 00:49:25ضَ

لكن هنا لورود النص عنيد يقال بانه يصح الصوم منذ ان ينوي. لكن هل تابوا على الصوم من اوله او من وقت نيته ظهر النصوص من الوقت. يعني لو لم ينوي الا الساعة الثامنة ما اكل شيء ابدا ولا شرب. قال نويت - 00:49:44ضَ

هل صام يوم الاثنين؟ ما صام يوم الاثنين؟ صام بعض. ما الذي له ذلك؟ تقف مع الدليل. دائما طالب مع الدليل وجودنا عدما يستريح اما اذا اراد ان يدخل عقله ويعارض الى اخره تجعله قاعدة عامة وتجعل ما ورد في استثناء فيه انه مستسلم. حينئذ القاعدة عامة انما الاعمال الاعمال من اول - 00:50:05ضَ

وليه العقيدة بالنية؟ فجاء ماذا؟ قول الصوم يصح بنية متأخرة لكن نفس قضية الاجر الاجر هل هو منذ ان يمسك او من اول الوقت قيل بهذا وقيل ذاك وظاهر النصوص كما ذكرت انه من من وقت امساك - 00:50:28ضَ

انما الاعمال بالنيات. وهذا لم يصح له صومه من حيث الشرع الا منذ ان سكن هل يشترط رفع امام السجود اظهار الجبهة؟ يكره السجود على حائل بين الارض ذكرتم في درس الانف انه يعاقب من اراد الحرام بالنية وان لم يفعله - 00:50:46ضَ

هل هناك تعارض مع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم مما معناه انه لا لمن هم بها؟ قلنا من اراد الحرام بالنية اما ان يبذل السبب اولى. ان لم يبذل السبب جاء ابناء ليس لي ما لا سافعل كما فعل ذاك السابق من بعدي. قال فهو بنية - 00:51:14ضَ

فهما في الوزر هذا نص في المسألة. فان بذل السبب سعى كما ذاك الذي قاتل فقتل قال في النار. لماذا؟ انه كان حريصا على قتل صاحبه ما رأيكم بقول الامر في الشريعة ان كان متعلقا بالاخلاق العامة هذه قاعدة هذه قاعدة الامر - 00:51:34ضَ

ان كان متعلقا بالاخلاق العامة فهو مندوب. نقول هذه هذا حكم ويحتاج الى دليل ولا دليل عليه على الخلاف الموجود بين اعذر من حلق لحيته دون الفضل. هذا تشجيع اولا الصحيح انه لا خلاف عند السلف صحابة مجمعون على صيغة - 00:52:02ضَ

ثم جماهير اصوليين على انها رجل. ثالثا مسألة حلق اللحية الاصل فيها اللحى اقصوا اللحى الى الاصل فيها تحريم الحل. فيبقى الاصل فيها الاطلاق. ولذلك قوله عليه ارقوا مطلق يعني لو وصلت الى سرتك لو وصلت الى هذا ارجوا لم يقيم مطلق الاظهار اعفو اللحاء نقول هذا الاعصاب مطلق ولو - 00:52:31ضَ

جاء ماذا؟ حديث ابن عمر هريرة وغيرهما انهما ابن عمر في الحج وابو هريرة جاء مطلقا اخذ ما زاد عن نصابه ما زاد عن عن نصابه. من قال بانه اما ان يكون له حكم الرفع - 00:53:03ضَ

او قال بان فعل الصحابي كقوله وهو حجة قيد الناس بما دل عليه فعل ابن عمر وابو هريرة. يعني يبقى الخلاف فيما ماذا عن القبضة؟ ما دون القبضة اتفاق داخل في قوله اعطوا اللحى افضل - 00:53:23ضَ

سواء حلق او ما يسمى بالخليجية هذا كله محرم لماذا؟ ولا ان يحتج بالقول ابن عمر او فعل ابن عمر. ولا بفعل ابي هريرة لانهما اخذا ما زاد عن القبضة. فما عدا ذلك ما دون القبضة لا - 00:53:40ضَ

يحل قولا واحدا كيف يوفق مطالب العلم بين عمله الطويل وطلبه للعلم وهو الطويل طلب العلم طويل لانه يشهد الله اني احب طلب العلم نعم لكن لابد من العمل. على كل كما ذكرت استاذ قد يكون هناك ان قظية طالب العلم - 00:54:00ضَ

وطلب العلم تعرض نفسك. اما اذا اصابك فان هذا عمل طويل معناه اشبه ما يكون بعلم. اذا جاءك مرض تختار من الاطبا اي طبيب او الطبيب المختص الطبيب المختص. فينظر في حالتك او من يسمع منك ثم بعد ذلك يصرف لك الثواب - 00:54:37ضَ

وانا مثل هذا اطبق هذه الطاعة. طالب العلم اذا عندهم مشكلة في العلم يحكي على جهة لمن يثق فيه ويأخذ الدواء ويصدق اما الاجوبة العامة العمل الطبيب قد يجد اربع ساعات قد يجد هذا ثلاث ساعات ست ساعات ثم قد يكون تم اجازات على كل يختلف من طالب ليلة خالد - 00:54:54ضَ

انا ادرس الفقه الشافعي طلب مني شيخي في المذهب ان احفظ فالاولى ان تجعلها في المذهب كيف يرد تفصيلا على مقام المدارس القرآن؟ قل قولك فهمك بان ظاهر النصوص هو التشديد - 00:55:19ضَ

فهم فاسد ولا يفهم ذلك الا الربيع نعم رجل اي نعم يتظاهر النقص لا افهم بل يداه مبسوطة لا افهم الا هذه اليد. ثم لابد ان قطعا اذا كان المراد هذه لك وجب اتفقنا معها - 00:55:50ضَ

لكن يقول فهمك بان ظاهر النص هذا خاص. ولا يفهم هذا الفهم الا غبي. نعم صحيح الصهاينة كل لفظ كل لوحة كلمة عند شيخ الاسلام ابن القيم معلومة ما وصلت اليك - 00:56:12ضَ

لعله يعد حقيقة حقيقة عند ابن تيمية على نوعين افرادية وترفيهية كل النقيب في المفرد انه مجاز مرسل لجعله حقيقة. وكل ما قيل بالترتيب يجعله حقيقة ترتيبية من اول من قال بلوم كلمة مجال - 00:56:34ضَ

علمت او لم تعلم لو انخلت القرون الثلاثة ممن يقول في المجاز او لم تخرج. هذا مجرد والبحث بحث في لغة العرب وكم من المسائل النحوية والصرفية والبيانية قواعد عامة منفردة يقول بها نفاس المجاز والمسلمون بالمجاز - 00:56:52ضَ

ومع ذلك لم يقال من اول من قال بها؟ ومن اين شديدها؟ يقول البعض في هذه المسألة في هذه السورة ليس بحثا لطلب حق تقسيم نوع العقد عرف على النوعين ها - 00:57:14ضَ

العام ما لم يتعين نفسه والخاص هل يدل الفعل على الاطلاق يدل على الاطلاق الفعل مطلق بمعنى انه لا يجوز واذا قيل خصوص حينئذ حملته على حملته على فلا يكفر - 00:57:36ضَ

اما ان المؤلف رحمه الله تعالى يرى لما ان ترى عدم وجود المجاز لا في القرآن ولا في فلماذا ذكرهم السلف وبين هذا ارتكبته قبل ان يتبين لي انه ممنوع - 00:58:19ضَ

ثم مسألة اخرى هو الفه رغبة في منهج المعهد عنده لابد ان يدرك به. يعني لابد ان يحث على سنن كتب الاسرة في وقت الكراهة هذا فيه خلاف بينهم يعني هل يصحوا تحريم - 00:58:35ضَ

اصح المشهورة عند الكفار انه يكره والصحيح عدم وجود الصالح ثم هل المحرم هو الصلاة مطلقا مطلق النفل؟ او مطلق النفل فيدخل فيه ذوات الاسباب او انه ما يقابل لغة الاسباب هذا في انه يعود - 00:58:57ضَ

تحية المسجد الا ما جاء الاستثناء به. ركعتي الفجر بعد الصلاة او قضاء فرائض هذا محل وجب واما اذا كانت صلاة جنازة مثلا فالاصل فيها انها فرض كفاية فلا من شروط صحة الدين - 00:59:15ضَ

هل ينطلق هذا ويسلم على من يشتري من المحلات الكبيرة مثلا بدون علم الا بعد الشراء في الصلة كان سعرا يوضع عليه سعره هذا هو الغالب ولم تطلع عليه فانت مصر بما فيه - 00:59:43ضَ

واما اذا لم يكن مستحارا يرد هل من ترك المحرمات امتثالا اقيم في نية واحدة فقط ام الافضل تجديده؟ لا بنية واحدة لانك اذا قطعت النية ذهلت. ولذلك يختلفون في مسألة الصلاة لابد ان تكون النية في زمن يسير. ان كان الزمن طويل ليس - 00:59:59ضَ

نية. فلو نوى ان يصلي الفجر ثم نام فاستيقظ. فتوضأ دون ان يستحضر النية لصلاة الفجر لماذا؟ لعدم وجود الشرط المصعب هو النية وهو النية ذكرتم لله قوله فان الصلاة بعد العصر ولا تجوز اي الصلاة السببية. نعم هذا عام - 01:00:30ضَ

ما هو الحكم الوضعي كما ترجع اليه؟ هذا يقول لماذا تركز على اسم زيد على كل هذه طريقة النحافة قد استنبط بعضه لكنه موقف على كلامه البيع بعد النداء الثاني باطل نعم احدهما لا تجب عليه الجمعة نعم - 01:00:58ضَ

ما حكم صيام العيد لمن كان عليه صيام شهرين من كتاب الله يجب ان يفطر انه يكمل ما بعده اذا افري شخص على الشرك بالله والا سيفطر هل يعتبر من الموانع؟ نعم. الا من اكره - 01:01:31ضَ

والكفر والشرك بمعنى واحد على يعني كلاهما والتفريق بينهما تفريق ليس فيه الا من جهة اللغة نعم من جهة اللغة لكن من جهة استعمال الشرع الكفر الاكبر والشرك بالنسبة لمسألة حديث عائشة كنا نؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة. ماذا لو قال قائل؟ هذه مشكلة - 01:01:48ضَ

يعني ظاهر النص ما هو؟ كنا نؤمر بقضاء الصوم مع وجود ادلة الصوم. اذا لم نرجع لادلة سابقة ولا نؤمر بقضاء الصلاة. ظاهرها انه لابد من امر جديد غير الامر الاول. هذا هو الظاهر. لو ويحتمل - 01:02:20ضَ

يقول هذه هي الوقوف مع الامور العقلية بمعنى انه لا يعترض على كل دليل بما يرد في الدين. واننا نبقى مع الظاهر على ما ذكرناه السابق. واما الاحتمالات العقلية هذه فلا يوجد فيها. ماذا لو قال قائل - 01:02:40ضَ

بان عدم وجوب قضاء الحائض للصلاة بانها معذورة او ان هذا الحديث او الحكم خاص بالحائض هذا كله لا وجه له النوم من موانع التسبيح نعم من موانع التشريك لكن يجب عليه اذا دخل وقت صلاته ونحوها يعني لسانا مؤقتا وجب عليه القضاء للنقص - 01:02:56ضَ

- 01:03:15ضَ