شرح كتاب التحفة السنية بشرح الأجرومية

شرح كتاب التحفة السنية بشرح الأجرومية 9

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد - 00:00:01ضَ

لا زال الحديث في بيان ما يتعلق به عرفنا انها سبعة ذكر وبعضهم يبدأ به مبتدأ هذا بناء منهم على الخلاف اي هذه اصل في باب المرفوعات. هل الاصل المبتدأ ام العاصم الفاعل - 00:00:24ضَ

لا ينبني عليه وفايدة الا في نحوي اذا قلت مثلا النووي قال كذا هذا ثعلب النووي المرفوعات على انه على اذا كان العصر المرفوعات المبتدة وتعريفه مبتدأ واذا كان الاصل في المرفوعات الفاعل فاعل فعل - 00:00:48ضَ

هو الفاعل ثم ذكر نائب الفاعل ما يتعلق به من احكام يميزه عن مفعول عن النائب الفاعل ما تميزه عن الفاعل الذي لا يجتمع معه اصلا انه لا يكون الفاعل مذكورا ثم يناب غيره منافق. هذا بعيد انما الذي يناب هو المفعول به. بينا علة تغيير - 00:01:14ضَ

الفعل الماضي جماهير التميز او التمييز بين النوعين لان لا يلتبس فعل المبني للمعلوم مع الفعل مغير ثم ذكر ما يتعلق بالمبتدأ والخبر وهذا كذلك من يعتبر نصف الكلام لانه جملة اسمية لابد من العناية بمسائل المتعلقة بهذين النوعين. هل كل مبتدأ له خبر؟ قلنا - 00:01:43ضَ

الغالب نعم قد يكون ثم بعض المسائل التي يوجد فيها مبتدأ ولا يكون له خبر اما اذا كان وفقا معتمدا على استفهام قائم الزيدان هذا يأتيكم في مطولات ان شاء الله تعالى قائم الزيدان - 00:02:09ضَ

قائمون هذا منتدى ليس لهم خبر انما له الحمد لله قائم على منتدى مصاعب الابتداء رفع ضم ظاهر عن اخره الزيدان لا تقل خبر حينما تقول الخبر يعني اغنى عن الخبر فاستغنى به المبتدأ عن ان يكون له خبر وله تعليل وله في ان شاء الله تعالى. وكذلك قول - 00:02:23ضَ

رجل يقول ذلك مثال واحد مبتدأ لا خبر له اقل رجل يقول ذلك هذا التركيب فيه مبتدأ وليس فيه خبر لانه كلام حصل به يعني فائدة تامة حصلت كيف حصلت؟ قالوا اقل رجل اقل هذا مبتدأ ومضاف رجل مضاف اليه - 00:02:57ضَ

وجملة يقول في محلي جر لان الجمل وبعد المعارف احوال متشوفة ومتشوقة الى جعلها موصوفا لها واما اذا تم الكلام اليه قد يستغنى بالصفة عنه عن الخبر لكن لا احفظهن مثالا واحدا وهذا الذي يذكره باب حواشي. الا الاصل تلازم المفسد والخبر. لان المبتدأ محكوم عليه ان يجب لابد - 00:03:18ضَ

محكوم ما دام ان المبتدأ محكوم عليه من حيث المعنى فلابد ان يكون تم حكم ينزل على هذا لذلك اذا سمي موضوعا فلابد له من محمول يحمل عليه. ولذلك من المسائل المتعلقة بالمبتدأ انه لا يكون الا معرفة - 00:03:55ضَ

في الغالب بمعنى انه لابد له اذا كان المسيرة فالعصر فيه عدم جواز الابتداع للذاكرة. الا اذا افادت ان حصلت الفائزة بالنكرة حينئذ نقول جاز الابتداء رجل صائم هذا الترتيب لا يصلح للانسان - 00:04:17ضَ

رجل قائم على ان رجل مبتدأ وقائم الخبر. لماذا؟ لان القاعدة عندهم ولا يجوز الابتداء بالنشر. ما لم تفيد هنا عند الاكثر انها لم تفيد لان الفائدة لما تتحقق بشيء اخر يعني بلفظ اخر - 00:04:39ضَ

مما تكون في سياق النفي والاستفهام فتعم. واما ان يتقدم عليها شيء يخصصها او يعني تضاف او يأتي بعدها رجل طويل قائم صح التعبير لماذا؟ لانك خصصت الرجل بوصفه لكونه طويلا. رجل طويل او قصير عندنا او قائم. هنا في مثل هذا الترتيب - 00:04:54ضَ

اذا الاصل في المبتدأ وهو محكوم عليه ان يكون معرفته. لماذا لان الخبر انما جيء به من اجل ان ينزل على غيره ننزل على على غيره فيأخذ الخبر بمعنى ان العصر في الخبر ان يكون مجهولا - 00:05:18ضَ

والاصل في المبتدأ ان يكون معلوما وهذا ليس باعتباره متكلم انما باعتباره شخصا ما تقول له زيد مسافر هو يعلم زيد لانه القدر المشترك بينك وبينهم اذا لا بد ان يكون معلوما - 00:05:39ضَ

حينئذ اذا قلت مسافر هو الذي يحتاجه المخاطرة وليس معلوما عنده. ولذلك بعضهم ممن اذا علم المخاطب الخبر قالوا هذا لا يسمى كلاما. واشترط في الفائدة في كلام ان تكون - 00:05:55ضَ

الفائدة شديد. اما الفائدة القديمة المعلومة عند المخاطب قال هذا لا يسمى كلاما اذا هو يعلم في سفر زيد وزيد مسافر لم تفيده شيئا جديدا وانا اعلم ان الليلة مسافرا. اذا ما الفائدة الجديدة ليست اما الفائدة - 00:06:09ضَ

مر معنا انه لا يشترط تجدد الفائدة. وان صام الكلام كله لغظ. بل صار المتكلم الواحد يتكلم بكلام الواحد هو عند هذا الكلام وعند هذا ليس في الكلام لذلك قد نأتي بفائدة نتكلم بها الان هي معلومة عند الدين. اذا ليس من كلام كلام هذا وبالنسبة للشيء الاخر ولا الذي - 00:06:26ضَ

ولا يعلم المعلوم هو كلامه. اذا يوصف الكلام الواحد اللفظ الواحد الجملة الواحدة لكونها كلاما وليست بكلام هذا فيه شيء من من النظر. اذا الاصل في المبتدأ انه لا يجوز ان يبتدى بالنكرة. لانه محكوم عليه ولا يحكم على - 00:06:49ضَ

شيء مجهول عندما يحكم على المعلوم على شيء فرع عن تصوره فيدخل كذلك المبتدأ والخبر. ويجوز ان يكون المبتدأ الكرامة اذا افادت. كما قال ابن مالك رحمه الله تعالى ولا يجوز الابتلاء بالنكرة ما لم تفيد. يعني فان فادت الابتلاء بالنكرة. وذلك اذا كان - 00:07:08ضَ

عام الاوخاص يعني كان المبتدأ عاما او خاص فالعام نحو قوله ما رجل في الدهر هذا يجوز ما رجل في الدار كيف نعرفها؟ نقول ما ورجل مبتدأ مرفوع بالابتداء ورفعه - 00:07:30ضَ

ووقع وزاد الابتداء به لماذا؟ لان النذر في سياق النفي تعم واذا عمت جميع الافراد اذا صار معلوم صار معلوما رجل في الدال في الدار هذا خبر. اذا عمت النكرة فاذا عمت النكرة اخانت اذا وقع في السياق العموم وكانت مبتدعا تريد - 00:07:48ضَ

هذا الابتداء بها. االه مع الله اله اله اله نشره ووقع مبتدأ هنا. كيف وقع نقول لكونه في سياق الاستفهام. ومعلوم قاعدة النشرة اذا وقعت في سياق النهي او النفي - 00:08:17ضَ

او الاتفاق انها تعود. تكون من صيغ العموم. واذا عم اللفظ صار معرفته من حيث المعنى صار معرفة من حيث لماذا؟ لان اللفظ من حيث هو نكرة يصدق على فرض منتشر - 00:08:38ضَ

غير معين لكن اذا قلت باني اريد بهذا اللفظ النكرة جميع الافراد معرفته من حيث صارت معرفة كذلك الخاص نحو ولا عبد مؤمن خير من مشرك عابد هنا وهو مبتدأ - 00:08:56ضَ

وجاز الابتداء به لوجود المصور وهو الذي جعل النكرة مفيدة هنا ولا عبد مؤمن والخير خير هذا الخبر. اذا جاز الابتداء بالنشرة هنا لكونها عبد مؤمن عبد هذا يشمل كافر المؤمن اذا فيه اطلاق فيه ابهام فلما وصفه صار تم تخصيص - 00:09:16ضَ

بالوصل ولعبد مؤمن خير من مشرك خمس صلوات كتبهن الله في اليوم والليلة خمس صلوات خمس مبتدأون مرفوع بالابتداء كيف وهو ذكيرة؟ يعني قال خمس صلوات لا شك ان النكرة اذا اضيفت الى النكرة لا - 00:09:41ضَ

عندما تفيدها تخصيصا النشأة اذا اضيف الى النكرة قد نعم النكرة اذا اضيفت الى معرفة عرفة غلام زيد غلام هذا صار معرفته كما انتهيت من معالي ان شاء الله تعالى - 00:10:03ضَ

واذا اضيفت النشرة الى نكرة لا تستفيد منها التعريف بمعنى انها لا تعادي. عندما تستفيد منها شيئا اخر وهو التخطيط. وهو وهو التخصيص فرق بين غلام رجل غلام زيد. غلام زيد صار معرفته - 00:10:21ضَ

معين غلام رجل هذا ليس معرفة. لماذا؟ لان المضاف اليه ليس معرفة. بل هو لك. افاده ماذا؟ التخطيط والفرق بين التعريف والتقصير ان التعريف هو رفع الاحتمال والتخطيط تقليل الاشتراك - 00:10:39ضَ

وجهه غلام. اذا قلت غلام هذا يحصل غلام امرأتي. غلام رجل ثم اذا قلت غلام رجل زيد عم خالد ولا من امرأة عند فاطمة عائشة صار مبتلا لكن اذا قلت غلام زيد - 00:11:00ضَ

انت تعلم من زيد صار معك عين. لا يحتمل الا واحدة ولذلك نقول النظام هنا فادت التعريف وهو رفع الاحتمال. يعني لا يحتمل ان هذا الغلام لغيره. لكن اذا قلت غلام امرأة غلام رجل - 00:11:18ضَ

لان الغلام يحتمل انه لرجل يحتمل انه لامرأته. فحصل نوع تقليل للاشتراك بدلا من ان يحتمل هذا اللفظ ان يكون غلاما لامرأة او رجل اخرجت المرأة ماذا؟ صار مخصصا للرجل. ثم فيه ابهام وهو من هو هذا الرجل؟ احتمل انه زيد عمر خالد الى اخره. فافاد التفسير - 00:11:39ضَ

تقليل الاشتراك. كان غلام يشترك فيه الذكور والاناث. فاخرجت الذكور باضافته الاناث باضافته الى الذكور ثم بقي فيه ابهام اخر وهو من هو هذا الرجل؟ من هو هذا؟ الرجل. اذا لا يجوز الابتداء بالنكرة ما لم تهد. متى - 00:12:05ضَ

او خاصة. فكل نكرة في سياق العموم باي وجه من اوجه الصيغ التي يعددها اهل اللغة والاصول وكان مبتدأ يعني جاز ان يكون مبتدأ. حينئذ جاز الابتداء بها وكذلك ان خصت بمعنى انها وصفت او اظيفت - 00:12:25ضَ

له طريقان اما الاظافة كقوله خمس صلوات ولم يبد العموم العبد المؤمن اراد التقصير لان الذكر اذا وصف تقلل اشتراكه فيها. اذا لا يجوز الاقتداء بالنكرة ما لم تفيد عند زيد نمرة - 00:12:49ضَ

ثم ذكر الخبر انه اربعة انواع عرفنا هذه الانواع على جهة التفصيل ثم ناسب ان يذكر بعد ما يتعلق بمبتدأ والخبر من حيث الاصل بيان الحقيقة والاحكام ذكر ما يتعلق بالمبتدأ - 00:13:16ضَ

خبر وهو ما يسمى بالنوافل وهي غالبا عند النحاس تذكر بعد باب المبتدأ والخبر اي ثلاثة ابواب متتالية قال رحمه الله تعالى باب العوامل الداخلة على المبتدى والخبر. باب اي هذا باب. خبر المبتدأين محذوف - 00:13:33ضَ

عرفنا معنا الباب لغة واصطلاحا. العوامل الداخلية العوامل جمع عامل والعامل هو ما اوجب قول اخر الكلمة على وجه من رفع او نصب او خوض او جذب عند بعض ما اثر في اخر الكلمة من اسم او فعل او حرف هذا فيه قصور - 00:13:53ضَ

ما اثر لكنه واضح من حيث الوضوح هو اوضح من السابق. لكنه ليس بجامع. ما اثر في اخر الكلمة من اسم او فعل او حرف. من اسم. منها ببيانية. فسرت المراد بماء كانه قال اسم او فعل او حرف اثر في اخرك - 00:14:16ضَ

لكن يرد عليه ماذا انه خص العوامل او العامل باللفظ. وخرج ماذا؟ خرج العامل معه. لكن هناك ما اي شيء سواء كان ملفوظا به او لم يكن ملفوظا به فدخل فيه العامل المعنى اوجب قول اخر الكلمة على وجه المقصود - 00:14:36ضَ

كذلك الابتداوة والتشرف. اذا هذان تعريفان. عوامل الداخلة على المبتدأ والخبر على المبتدع والخبري يعني على جملة المبتدأ والخبر لان هذه العوامل هي عوامل داخلة على جملة وليست داخلة على جزءكم - 00:14:58ضَ

بمعنى ان هذه العوامل لم تدخل على المبتدأ فقط. دون الخبر او على الخمر دون المبتدأ بل دخلت عليهما معه. والدليل على ذلك ان العامل اذا دخل على معمول اثر فيه. وهنا كل هذه الافعال والحروف المذكورة كان واخواتها وان واخواتها وظل - 00:15:21ضَ

اما انها اسدلت رفعان في المبتدأ ونصبت الخبر واما بالعكس فاما انها نصبت الجزئية الاثر هذا الذي حصل بدخول العامد يدل على ان هذه الجملة على ان هذه العوامل انما دخلت على الجملة المكونة من - 00:15:41ضَ

المبتدأ والقمر وخص به بالمذكور لان هذه عوامل. ابواب الثلاثة لم يسمع في لسان العرب دخوله على جملة الفعل وانما دخلت على الجملة الاسمية. ولذلك قيل هي من النواسخ بالمبتدأ والخبر. بمعنى ان الاستقراء والتتبع هو الذي دل على ذلك - 00:16:01ضَ

ان العصر في لسان العرب العصر في اللغة لا توقيفية يعني موقوفة على ما يسمع من كلام العرب وما سمع ينطق به. وما لم يسمع لا ينطق به. ولذلك في مسألة القيام باللغة هل هو موجود او لا؟ كلام طويل فيه - 00:16:25ضَ

باب العوامل الداخلة على المبتدأ والخبر وهي ثلاثة اشياء ابواب كان واخواتها اخوات جمع وقت به النظير يعني كان واخواتها يعني في العمل لانه اذا اشبه الشيء في عمل ما صار اخا له واخت له. صار اخا له واختا له. حينئذ اخواتنا ليسوا موبيقات النسب - 00:16:45ضَ

انما المراد به الاخوات في في العمل. اي بينهما اخوة. كان واخواتها. اين ظاهرها في العمل؟ وان اين ظاهرها في العمل؟ يعني ما يعمل عمل اما وظننت ولو قال ظن بالنساء كان اجود - 00:17:12ضَ

وظللت واخواتها اين ظاهرها في في العمل؟ اذا هذه العوامل الثلاثة حيث الجنس تختص بالدخول على المبتدأ والخبر فيما سبق ان حكم المبتدأ والخبر ما هو كل منهما كل منهما مرفوع والعامل في المبتدأ - 00:17:31ضَ

الالتزام والعامل في الخبر المبتدأ ورفعوا مبتدأ بالابتدأ فذكر في خبر بالمبتدأ الاصح ما قيل في المسألة اما خوال عند النحاس. اذا سبق معنا ان او المقرر ان المبتدأ والخبر مرفوعا - 00:17:56ضَ

قد يزال هذا الرأي ولذلك سميت نواة لانها اثر وان كان مصنفونا لم يعبر بالنفخ ونحوه لكن المشهور عند النحاس انها النواة والنسخ معلوم انه بمعنى الازالة. بمعنى ازالة نزقت الشمس الظل اذا ازالته. اذا ازالته وهذا المراد بشيء امكانيات بمعنى النقل الا ان المراد به هنا بمعنى الازالة التجديد - 00:18:13ضَ

ازالت الحكم السابق واحدثت له حكما لاحقا جديدا واما بالاصطلاح عند النحاس هو ما يرفع حكم المبتدأ والخبر. ما يرفع حكم المبتدأ والخبر. يعني فعل او حرف ما اي فعل او حرف - 00:18:44ضَ

او الفعل او الحرف الذي يرفع حكم المبتدأ والخبر وما هو حكم المفسدة والخبر الا ان جهة العمل بالمبتدأ مغايرة لجهة العمل في الخطأ المبتدأ مرفوع بالابتداء والفضل مرفوع بالمرسل. ولذلك ما ذكرنا السابق ان الضمة التي في المبتدأ ليست هي عين الضمة التي في الخبر - 00:19:04ضَ

لماذا؟ لان هذه ضمة محدثة من اجل كون الكلمة وقعت في محل محكوم عليه وهو ولذلك الذي اقتضاها عامل خاص وهو الابتداء قائم زيد قائم المثل. قائم يقول فيه ظمة لكن ليست هي عين الظمة التي في زيد. وان كان النطق واحدة. لماذا؟ لان - 00:19:30ضَ

نظمنا هذه في قائم تدل على ان مدخولها محكوم به وليس محكوم عليه. والمقتضي لها هو المبتدأ. اذا اختلفا من حيث الدلالة الضمة الاولى تدل على ان مكرولها مبتدأ محكوم عليه والضمة الثانية تدل على ان مدخولها محكوم - 00:19:55ضَ

هو خبر ثم اختلف من حيث المقتضي وهو العامل فليس كلما اكتحل ضمتان حينئذ نقول العمل واحدا. لانه ينبني عليه ما سيأتي اذا النسكب الاصطلاح ما يرفع حكم المبتدأ والخبر. هذه العوامل الثلاثة الابواب - 00:20:15ضَ

يدخل على المبتدى والخبر فتزيل حكم المبتدأ والقضاء من الرفع الى النصب او من رفع الى رفع من رفع الى نصب الشأن فيه كان زيد قائما. زيد قائم دخلت عليه كانت - 00:20:35ضَ

حينئذ احدثت ضمن جديدا في زيد كان زيد زيد من الذي او ما الذي احدث الظم في زيد؟ كان ولا شك ان كان مغايرة للابتداء الابتداد عمل معنوي وكان عامل لفظي فاذا تعارظ حينئذ العامل - 00:20:57ضَ

مقدم على العامل اللفظ العامل اللفظ مقدم على العامل المعنوي لقوته اذا تعارض عامل زيد اما ان يكون مرفوعا بالابتداء واما ان يكون مرفوعا بكانة حينئذ يترجح ان يكون مرفوعا بكهنة - 00:21:22ضَ

لماذا؟ لان كان هنا دخلت على الجملة. واذا دخلت على الجملة ازالت الابتداء. الذي كان عاملا في حينئذ وجد عامل لفظي فاذا تردد لو اراد ان يختلف ويتردد هل هذا الرفع بالعامل السابق - 00:21:40ضَ

الابتداء ام انه بالعامل الجديد لا شك ان الراجح انه بالعامل الجديد. نقول هذا لماذا؟ لان الكوفيين يرون ان الرفع كما هو قبل دخول وليس بالصحيح بل هو مذهب ضعيف - 00:22:00ضَ

لانه يلزم عليه ان كان احدثت النصبة دون الرفع وهذا لا نظير له. لا يوجد عندنا عامل ينصب ولا يرفع هذا وجه اخر للترجيح بان كان هي التي احدثت النصر الرفع الجديد. اذا كان زيد زيد هنا مرفوع بكالة - 00:22:13ضَ

وليس مرفوعا بالابتداء اين الرفض الذي احدثه الابتداء؟ نقول رحمه الله ذهب. لماذا؟ لان العامل المقتضي الابتداء قد ازيل ازالته كان فاذا ازالت كان الابتداء زال اثره اذا زال للعامل زال اثره. فدخلت كان ازالت الابتداء. اذا ليس عندنا اثر لي للابتداء. اذ راح ذهب - 00:22:33ضَ

حينئذ نقول بقي ماذا؟ قائم. ولذلك اتفق البصريون والكوفيون على ان كان نصب في الخبر لانه كان ماذا؟ كان مرفوعا فاثرت كان في الخبر المرفوع قبل دخولها فاحدثت له نصبا جديدا مغاير للرفع وهذا محله - 00:22:59ضَ

بين المذهبين مدرستين كبريات مصرية والكوفية ان كان نصبت الخبر لكنها رفعت المبتدع على انه اسم عند المصريين وبقي كما هو على حاله قبل دخوله كان عند الكوفيين وهو مذهب ضعيف. اذا هذه العوامل تدخل على المبتدأ والخبر وتزيل - 00:23:23ضَ

الرفع الذي احدثه الابتداء والرفع الذي احدثه المبتدأ. وهي على ثلاثة اقسام عوامل على ثلاثة كما قال المصلى هنا باب كان واخواتها وباب ان اخواتها باب ظن اخواتها. القسم الاول - 00:23:48ضَ

ما يرفع ما ينصب المبتدى ويرفع الخبر على كلام المصنف كان واخواته قدمها قدموها. القسم الاول ما يرفع المبتدى وينصب الخبر يقع المنتدى وينصب الخبر مبتدأ متى قبل دخوله وخبر متى قبل دخول عام ليس هذا - 00:24:06ضَ

يعني لا نسميه بعد دخولي كان مبتدأ الخطأ. وانما مبتدأ قبل دخول كان. فلما دخلت كان فاحدثت فيه رفع جديدا زال الحكم والعامل والاسم ولا يسمى مبتدأ وانما يسمى اسمكة - 00:24:31ضَ

ويقال فاعل مجازي وتنصب الخبر قبل دخول كان خبرا للمبتدأ. ثم صار خبرا لكاذا قال خبرا لكائنا. لان الخبر متحد. قد يكون الخبر للمبتدأ. وقد يكون الخبر اللي كان. وقد يكون الخبر ان - 00:24:49ضَ

الخبر ليس خاصا بباب المبتدع انما هو اعم حينئذ نقول دخلت كان نصبت الخبر قبل دخول كان الذي سمى خبر المبتدأ فنصبته وزال الرفع وزال العامل ولا شك المبتدأ وزال الاسم. ولكن الاسم كان مضافا الى - 00:25:14ضَ

المبتدأ فصار مضافا الى الكهف. يعني الخبر هو اسمه خبر لكنه خبر للمبتدأ وخبر لكائن. فازالت الاول دون دون هذا القسم الاول يرفع المبتدأ وينصب الخبر وهو كان واخواته. وهذا القسم قدمه المصنف لان الباب كله افعال - 00:25:37ضَ

بعضهم متفق عليه وبعضهم متفق فيه طعن ليس فعل رد عليه دخلت عليه الساعة القسم الثاني ما ينصب المبتدى ويرفع القضاء عكس عملي كان ترفع الاول وتنصب الثاني هنا توسم الاول وترفع الثاني. وهو باب ان واخواتها واخواتها. وهذا الفتن كله احوج - 00:25:57ضَ

كله احرف يعني هو قال لك كما سيأتي هنا نصبت المبتدأ على انه ملهى. زيد القائل ثم ادخلت ان زيد قائل ان زيد القائل ما الذي احدثته؟ ان انظر هنا التعليل هنا يقوي ما ذكرناه سابقا في كان - 00:26:27ضَ

ان زيد زيدا كان مرفوعا كان مرفوعا على انه مبتلى فلما دخلت ان ازالة الابتداء فزال اثره وهو الرفض حينئذ ان ما بعدها. فنصبت المبتدأ بعد ان ازيل حوله. قيل ان زيد وهذا محل وفاقه. محل وفاق بين البصريين والكوفيين - 00:26:58ضَ

ان ان نصبت المبتدأ وصارت من نهى. يقال اسم ان ان زيدا قائمون في اللفظ لم يتغير صائم. وجاء الكوفيون وبقوا على الظاهر. قالوا اذا هنا الخبر مرفوع بما رفع - 00:27:24ضَ

قبل دخولهم واين هو ذهب هذي ظاهرية ضخمة والصحيح ان ان كما انها اثرت في المبتدأ فنصبته. كذلك اثرت في الخبر فرفعته وازيلت اسمه المقيد بخبر المنتدى وصارت مقيدا. فيقال زيدا منصوب بها. ونصبه فتحة ظاهر على اخره - 00:27:43ضَ

قائمون المشهور عند النحاس في الاعراب من باب الاستفسار والخبر هذا فيه فيه فيه شيء من النظر لماذا؟ لان ان حرف والخبر محكوم به. وان لا يكون محكوما عليه. وانما التقدير عندهم يتنبه غير واحد. ابواب الحواشي ان يقال - 00:28:12ضَ

هنا خبر اسم ان ان زيد القائم قائم هذا خبر ان هذا من باب التوسع. من باب التوسل لان ان هذه لا يمكن ان يخبر عنها يعني ليست علامة ليست - 00:28:32ضَ

محكوم عليه وانما هي حرف والحرف لا يخبر عنه. لا يسند اليه. وانما يسند الى الاسماك حتى. حينئذ نقول قائم خبر اسمي. خبر هذا الباب كله حروف الباب الثالث والقسم الثالث ما ينصب المبتدأ الخبر معا جميعا - 00:28:46ضَ

يعني عامل ندخل على المنتدى والخبر فينصب المبتدأ على انه مفعول له اولا وينصب الخبر على انه مفعول ثاني له بعد انتفاء الفاعل وهو باب ظن واخواته تصير في محله - 00:29:07ضَ

هنا الناظم هنا الاصل القيمة يعمل هو الفعل. هذا الاصل فيه وهنا ماذا صنع المصنف الناظم؟ ماذا صنع المصنف؟ قدم باب ان على باب الظن وباب ظن كله افعال حروف - 00:29:25ضَ

فكيف والكلام في العوام؟ لان يقول باب العوامل داخلة اي العوامل اقوى؟ الحرف ام الفعل؟ الفعل لان اطلب في العمل الافعل. اصل في العمل للافعال. حينئذ اصلا نقدم باب ظن على ان. الجواب ان يقال ان باب ان - 00:29:48ضَ

بقي احد جزئيها مرفوعا بحاله يعني ان زيدا قائم هذا فيه شبه بزيد القائم من حيث كون الخبر فيه جملتين قبل دخوله الا بعد مرفوع. والرفع اعراض العمد حينئذ فيه قوة بان يرضى احد المزعين بحاله على الله وان كان مشابها له بخلاف باب ظنه فانها نصبت لذلك - 00:30:08ضَ

باب ان على باب ظنه. قال رحمه الله تعالى فاما كان واخواتها واما كان واخواته. هذه الفصيحة. اما للتفصيل واخواتها فان اين نظائرها في العمل؟ فانها ترفع الاثم فانها اي هذه الافعال وهي ثلاثة عشر فعلا - 00:30:40ضَ

ترفع الاسماء. يعني المبتدأ عبر عن المبتدأ بانه اسم عنيد يسمى اسمها. ارفعوا الاسماء اي المبتدأ ويسمى اسمها فيقال اسم كان. اسمه كان. وتنصب هذه الافعال. كان واخواتها الخبر يعني - 00:31:04ضَ

خبر المبتدأ منصبه والناصب له كان ويسمى خبر كان. يسمى خبرا كان. وهي عرفنا هذا الحكم الان سابق. وهي اي ثلاثة فعلا كان وامسى واصبح واضحى وضل وبات وصار وليس وما زال وما انفك وما فك - 00:31:24ضَ

وما برح وما دام هذه ثلاثة عشر فعل والاصل فيها السماع. زاد بعضهم عليها لكن هذا هو المفهوم. الاصل فيها السماء. بمعنى انه لا يقال ان هذا الفعل من المبتدأ والخبر فيدخل على المبتدأ في رفعه على انه اسم له. وينصب الخبر على انه خبر له لا يقال الا بثمن - 00:31:50ضَ

يعني بدليل بدليل يعني من لسان العرب في حكم على ان هذا الفعل من من النواة. والا الاصل عدمه اصل عدمه هذا القسم وهو ثلاثة عشر فعلا الاول فضل به كان. وهي المأخوذة في الباب يقول باب كان وخواتها. باب ان - 00:32:14ضَ

باب الجنة وخاتم لماذا يذكر فعل منها ويصدر به الباب؟ قالوا هو العمدة هو الاساس. بمعنى انه قد ينفرد بل انفرد باحكام لا يشاركها فيه فيها غيره وكانت تأتي الثانية وتأتي زائدة وتأتي اصلية وتأتي وتأتي تامة ولها من الاحكام ما لا يشاركه غيره ولذلك يقولون بابك هذا - 00:32:38ضَ

كان دون غيرها لهذه الفائدة. كان هذي موظوعة للدلالة ناخذ معانيها اولا. موظوعة للدلالة على اتصافها بمضمون خبرها موضوعة لسان العرب هي فعل موضوعة للدلالة على اتصاف اسمها بمضمون خبرها في الزمن الماضي - 00:33:04ضَ

عندنا زيد قائد دخلت كان ماذا تدل كانت؟ اصلا الجملة الاسمية تدل على اي شيء؟ الجملة الاسمية تدل على اتصاف محكوم عليه بمضمون الخبر يعني ما يدل عليه الخبر ان قلت زيد قائم ما هو مدلول الجملة؟ مدلول الجملة ثبوت قيام الليل - 00:33:28ضَ

ثبوت القيام للسيد كان اذا دخلت ماذا تفيد من حيث المعنى لا تزيد وانما تقيده من حيث الزمن. لان زيد قائم هذه من حيث الزمن مطلقة من حيث الزمن مطلقا غير مقيدة بماضي ولا حاضر ولا مستقبل. فاذا اردت الدلالة على ان هذا القيام الذي - 00:33:51ضَ

ثبت بزيت في الزمن الماضي وليس في الزمن الحال تأتي بكانة اذا متى نستعمل كان؟ العشوائية هكذا وانما اذا كان المراد اثبات ان مضمون الخبر الثابت للمبتدأ المحكوم عليه قد وقع في الزمن الماضي تأتي به كان لتدل - 00:34:19ضَ

على الزمن الماضي. حينئذ استويا قبل كان وبعدها في مضمون الجملة. بالدلالة الا ان كان قيدته بالزمن الماضي ثم هذا الزمن الماضي قد يكون مستمرا وقد يكون منقبحا قد يكون مستمرا وقد يكون منقطعا لكن الاصل فيها الاستطاعة لان هذا الاصل في الفعل الماضي ولكن لما استعمل في لسان العرب - 00:34:41ضَ

ومر معنا مثال الكل كان فيها او جاءت في سياق بيان صفات الرب جل وعلا فهي ليست منقطعة لكن ليس لذاته كان وليست في ذات الجملة من حيث هي وانما لدليل خارج - 00:35:08ضَ

بدليل خالد. حينئذ لما وجد كثير من الادلة والقرائن التي تدل على ان كان قد تكون منزوعة الزمن. يعني تدل هي فعل ماضي الاصل فيها انه يدل على الانقطاع. اذا وجدت قديمة تدل على الاستمرار وعدم الانقطاع قالوا اذا من - 00:35:24ضَ

كان انها قد تكون للاستمرار. فاذا دل الدليل على القرينة خارجية او من ذات اللفظ التركيب على ان كان هنا للاستمرار حكم بها للاستمرار هذا كثير ما يأتي به نصوص الافعال المسندة للنبي صلى الله عليه وسلم. كان اذا فعل كان اذا دخل كان اذا خرج اذا خرج الى اخره. كل - 00:35:44ضَ

هذه تدل العصر فيه على على الاستمرار انها محمولة على ظاهرها معناها اللغوي الانقطاع حينئذ لا يقول الا مرة غفرانك ويكتفي به. اذا خرج من من او اذا دخل كان اذا دخل الخلاء كان هنا مرة واحدة وقطع او انه مدة حياته مدة حياته. اذا هذه للاستمرار - 00:36:09ضَ

فكل كان جاء في سياق الرب جل وعلا فهي للاستمرار وكل كان جاءت فيه افعال النبي صلى الله عليه وسلم فهي للاستمرار الا اذا دلت قرين او شيء خارج عن ذلك. اذا كان موضوعة للدلالة على اتصاف اسمها بمضمون خبرها. في الزمن الماضي. اما مع - 00:36:31ضَ

واما مع الدواب. وكان ربك قديرا. كان ربك قديرا. متصف بصفة القدرة ابد عسلا وابدا. وكان هنا تدل على ماذا؟ تدل على الاستمرار. يعني استمرار اتصاف الاسم بمضمون الخبر استمرار قصاف الاسم بمضمون الخبر. لكن كان زيد قائما مدة حياته - 00:36:53ضَ

لا لا يمكن هذا محال انما لابد انه يفارق هذا الوضع. كان وامسى وهو يفيد اتصاف الاسم بالخبر في المساء نحو ماذا؟ والمسائل المراد به من الزوال للغرور. انت الجو باردا - 00:37:23ضَ

انت جو باردا. يعني اتصف الجو بالبرودة في المساء قصف الجو بالبرودة في المساء ما عدا المساء فهو على اصله. المخالف للوصف المذكور. امسى زيد الغني امتى زيد الغني؟ يعني اتصف زيد بالغنى في المساء يمكن يموت له مورث بعد الظهر فيأتي - 00:37:40ضَ

وهو من الاغنياء الثالث قال اصبح واصبح. وهو يفيد اتصاف الاسم بالخبر في الصباح. وهو من طلوع الفجر الى الى الزوال. اصبح البرد سديدا اي اتصف البرد بالشدة في الصباح في الصباح. ومع في الصباح فهو على اصله. اضحى وهو - 00:38:08ضَ

الاسم بالقمر في الضحى. والضحى من ارتفاع الشمس الى الزوال. من ارتفاع الشمس الى الزوال منذ ان تتسع الشمس قيل رمح حينئذ الصلاة هي صلاة الضحى اضحى الطالب نشيطا. اضحى الطالب نشيط. يعني - 00:38:31ضَ

اتصف الطالب بالنشاط في وقت الضحى. في وقت ايه؟ الضحى والله وهو يفيد اتصاف الاسم بالخبر في جميع النهار. في جميع النهار نحو ظل زيدا قائما ظل زيد صائما اي اتصف زيد بالصيام في جميع النهار - 00:38:56ضَ

نقول هذا افادة خطاب الخبر في الاسم بالخبر في جميع اما ظل وجهه مستدنا فلا يصبح مثالا ظل هنا بمعنى بمعنى صاد بات وهو يفيد اختصاص الاسم بالخمل في وقت البيان ليلة بات محمد مسرورا - 00:39:22ضَ

يعني اتفق محمد بالسرور في الليل كله النوم صار وهو يفيد تحول الاسم وانتقاء يفيد تحول الاثم وانتقاله من حالة الى حالته. يعني من حالته حقيقية الى حالته يعني تغير وتحول من حقيقة الى حقيقة - 00:39:43ضَ

ومن صفة الى صفة يعني سبق الحقيقة كما هي لكن الصفة هي التي تحولت. تحول في الانسان او غيره قد يكون التحول تحول ذات الى ذلك. كما صار طين ابريق - 00:40:10ضَ

ما الذي تحول؟ عين الطين ذات الطين تحول. ليس عين من حيث هو جوهر لها وانما هيئته وشكله. غير له الى ان صار يبريق قال زيد بخيلا زيد كما هو بطوله وعرضه. لكن الذي تغير في وتحول وانتقل هو الصفة. انا - 00:40:26ضَ

صار بخيل ليس وهو يفيد نفي الخبر عن الاثم في وقت الحال. يعني عند الاطلاق والتجرد عن القرين. حينئذ يحمل ليس محمد قائم ليس زيدا قائما يعني الان النفي هنا مقيد بالحال فقط. يعني ليس انما تدل على اتصاف الاسم بنفي مضمون الخبر عنه وقت الحج - 00:40:49ضَ

واما السابق واللاحق هذا يحتفل الى قرينة هذا اذا لم يتصل باللفظ قليلا. بمعنى انه قد يقول مثلا ليس زيد قائما الان ليس زيد مسافرا غدا هذا ماذا صار فيه؟ صارت مقيدة. حينئذ النفي المعلق - 00:41:20ضَ

هنا بقولنا ليس زيد مسافرا غدا لا يمكن ان يحمل ليس هنا على نسل الحال لماذا؟ للقيد المذكور قليلة غدا. لان النفي ليس متعلقا اليوم. انما متعلقا به في الغابين. اذا يفيد نفي الخبر عن الاسم - 00:41:43ضَ

في وقت الحال عند الاطلاق والتجرد من من القرين. ليس زيد قائما تفسره بماذا؟ اي الان اذا لم يذكر شيئا معه يدل على الانية او على ما يأتي. اي ليس متصفا بالقيام الان ويمكن ان يقوم بعده - 00:42:00ضَ

وليس هذي كم التاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر ما زال ومن فك وما فكها وما برح هذي اربعة الفاظ وكلها افعال وهي تدل على معنى واحد يعني مشتركة في معنى واحد - 00:42:20ضَ

وهو ملازمة الخبر الاثمي على حسب ما يقتضيه الحال ملازمة الخبر بالاسم على حسب ما يقتضيه الحال اي يطلبه الحال من استمرار استمرار خبرها لاسمها يعني قد يكون مستمرا وقد يكون مقاطعا. بحسب الحدث الذي يتعلق بهذا الفعل - 00:42:43ضَ

لا زال زيد قائما متى مدة عدم جلوسه لا زال او ما انفك زيد قاعدا اي مدة عدم قيامه ليس مطلقا. ما زال زيد عالما العلم يتصل به في مدة - 00:43:08ضَ

في حياتي اذا مدة حياتي. فعلى حسب ما يقتضيه الحال من انقطاع واستمرار هو الذي يدل عليه هذا اللفظ. لكنها في الاصل تدل على ان الاسم ملازم للخبر. يعني لا ينفك عنه. ليس مطلق الحياء وانما على حسب ما يقتضيه الحدث - 00:43:24ضَ

فاذا قلت مثلا ما زال زيد عالما ملازمة العلم بزيد مدة حياته. لان العلم وصف اللازم هذا هو الاصل فيه. قد ينبه ونحو ذلك لكن فيه الاستفراغ ومن صك عمرو جالسا اي مدة عدم قيامه. وما فتئ بكر محسنا. مفائدة عندهما - 00:43:45ضَ

واذا لم يكن عنده مال لا يكلف الله نفسا الا وسعها. وما برح محمد كريما يعني مدة غنى. فاذا لم يكن غنيا حينئذ يصك عنه. اذا الملازمة هنا ليست ملازمة مطلقة من كل واجب. وانما بحسب ما يقتضيه الحال - 00:44:07ضَ

الاخير الثالث عشر ما دام. وهو يفيد ملازمة الخبر للاسم ايضا. نحو لا اعدل خالدا. ما كنت حيا يعني مدة دوامك ما دمت حيا مدة دوام على المتكلم حيا. هذه ثلاثة عشر فعلا لها معانيها خاصة التي ذكرناها سابقا - 00:44:25ضَ

وتنقسم هذه الافعال من حيث العمل عدمه الى ثلاثة اقسام منها ما يشترط بعمله عمل السابق رفع الاسم نصب الخبر شروط ومنها ما لا يشترط. والذي لا يشترط له شيء - 00:44:50ضَ

قوله كان وامسى واصبح واضح وظل وبات وصار وليس. هذه التي ذكرها اولا ثمانية متتالية تعمل بلا شرط ونقد. لا يشترط فيها شيء البث. اما الذي بعده هو الذي يعمل بي بالشر - 00:45:12ضَ

يعمل هذا العمل بغير شرط او ثمانية افعال وهي التي ذكرناها فيما سبق. يعني ليس وما قبلها ليس وما قبلها الثاني ما يعمل هذا العمل بشرط ان يتقدم عليه نفي او شبهه - 00:45:29ضَ

ناسيون او شبه يعني حرف نفي يدل على العدم او شبه النفي. والمراد بشبه النفي هنا الدعاء والنهي. او اسرة الاستفهام ليس داخل انما المراد به النهي والدعاء. النهي والدعاء. وهذه اربعة التي بعد العيد زال ما زال وما انفك وما فتئ وما - 00:45:49ضَ

اتحدت في المعنى وهو الدلالة على ملازمة الخبر الحاد واتحدت كذلك في شرط العمل بمعنى انها يشترط لها ان يتقدمها نفي او شبه النفي. مثال النفي مثل ماذا؟ قوله ولا يزالون مختلفين - 00:46:15ضَ

ولا يزالون مختلفين. لا نفيض ولا يزالون يزالون هذا الفعل مظالح. لان هذه الافعال كما نص عليه المصنف ويأتي وما تصرف منها يعمل عمل الماظي لانهم اعتادوا ان يذكروا هذه الافعال بصيغة الماضي. كلها بصيغة الفعل الماضي. قد يظن الطالب انه - 00:46:39ضَ

العمل مخصوص بصيغة الفعل الماضي. وليس الامر كذلك. بل كل ما اشتق من هذا اللفظ كان يكون وكن قائم وكون مصدر كل ذلك يعمل عملك فليس الحكم خاصا ومنه الاية التي معنا ولا يزالون - 00:47:04ضَ

هذي مضارع زال زال يزال. اذا يزالون هذا فعل مضارع ناطق لان هذه الافعال تسمى الافعال الناقصة افعال النار لماذا؟ الصحيح في تعليم فعل الناقص هنا انه لم لم يكتفي بمفهومه - 00:47:24ضَ

لانه الاصل في الفعل انه يكتفي بالمفهوم الاصل فيه انه يكتفي بالمقصود حتى الفعل المتعدي ضربت زيدا زيدا فاذا هذا مستغنى عنه بمعنى انه ليس لازما في ذكره من اجل افادة مدلول ضربته - 00:47:45ضَ

لكن في باب كان زيد قائما لا يمكن ان يكتفى بالمرفوع عن المنصوب ولا يصح ان يقال كان زيد ويحلى بالخبر هذا لا يصح ولا يجوز. لماذا؟ لان هذه الافعال ناصفة. لا تكتفي - 00:48:09ضَ

بمعنى انه لا يتم المعنى الاصلي في الحكم عليه بانه كلام بمجرد الفعل ومرفوعه. بل لابد من من مطلوبه. اذا هذه افعال النار يزالون فعل مضارع ناقص مرفوع بماذا ثبوت النون نعم لانه فعل مضارع تنزل عليه جميع الاحكام المتعلقة به فعل مضارع. اذا يزالون هذا من الامثلة الخمسة. لانه يسند الفعل - 00:48:25ضَ

اذا واو الجماعة. اذا بالامثلة الخمس. يزالون فعل مضارع ناقص مرفوع لتجرده عن الناصب الجازم ورفعه ثبوت النون اسم يلزم احسنت اسم يزال يزالون مختلفين هل يكتفى لا يزالون ما يتم الكلام متفقين مختلفين مضطربين الى اخره متقاربين احتمل - 00:48:54ضَ

لكن اذا قال مختلفين بمعنى ان الحدث الذي دل عليه يزال لا يتم الا بهذا الخبر مختلفين اشعاره يزال منصوب به ونصبه الياء نيابة عنه فتحة لانه لانه جمع ماذا مختلفين والنون عوضا عن سميف الاسم المفرد ولا يزالون مختلفين لن نبرح عليه عاكفين - 00:49:25ضَ

هذا كذلك لن حرف نفسي ومر معنا. ولا حرف نفي. عن اذ نقول النفي سواء كان سواء كان بي لا او بدن او باي اداة صحة وهو الذي يتحقق الشرط في تقدم هذه تقدم النفي على هذه الافعال. قد يحذف الناس - 00:49:55ضَ

قد يحذف حينئذ يكون ماذا؟ يكون مقدرا بمعنى ان هذه الافعال يشترط فيها ان يتقدمها الناس افضل او تقديرا. لو ظلوا او تقديرا. ان وجد في فصيح الكلام الفعل يزال او فتئ او فك - 00:50:18ضَ

وعمل ولم يتقدمه نفي فقدمه تقدروا ولذلك قالوا تالله تبدأ تذكر يوسف تذكر تفتأ نحن اشترطنا ماذا النفي؟ وهنا قد علمنا. حينئذ نقول اه اصله لا فنقلب لكن هذا ليس مطلقا انما هو بثلاثة شروط. الشرط الاول قول الفعل مضارعا. يعني لا يحذف مع الماضي وانما يحذف مع المظالح على - 00:50:38ضَ

الخصوص الشرط الثاني كونه كونه جواب قتله قالوا تالله تبدأون. تالله تفتأ توبة الثالث كون الناس لا على جهاز الخصوص قول الناس لا يعني اذا جيت تقدر الناس تقدره بلا فحل. مع هذين الشرطين كونه فعل فعلا مضارعا وكونه - 00:51:08ضَ

ولا يقدر الناس المحذوف الا بلا على جهة لماذا؟ لانها مبنية على لم يرد كذلك محذوفا ولا شاهد على ذلك لم يرد كذلك محذوفا الا بهذه الصيام انه في جواب قسمه وانه صيغة فعل مضارع وان المحذوف هو هو لا. اذا هذا القسم الثاني وهو ما يعمل به شرط - 00:51:35ضَ

تقدم عليه نفسه. عرفنا النفي قد يكون ملفوظا به وقد يكون مقدرا. واما النهي قول الشاعر صاحي شمر ولا تزل ذاكر الموت ونسيانه ضلال مبين صاحي يعني يا صاحبي راح يشمر - 00:52:03ضَ

ولا تزل ذاكر الموت. هذا الشاهد لا نافية. حرف نهي. مبني على ان تكون لا محل له من الاعراب لا تزل تزل فعل مظالع ملزوم بلا وجزمه سكون اخره لانه صحيح الاخر - 00:52:21ضَ

لا تزال حذفت الالف للتخلص من اتقاء الساكنين. قال تزل واسمه ولا نقل فاعله. واسمه ضمير مستتر وجوبا تقديره انت ذاكرا خبر نزل وهو مضاف والموت مضاف اليه. والدعاء كقول السائل - 00:52:46ضَ

على البدع ولا زال منهلا بزرعائك القبر. شاهد ولا زال منهلا بجرعائك القبر. قصره هو اسمه ولا زال لا بدعائية زال فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الاعراب. ولا زال منهلا هذا الخبر - 00:53:17ضَ

قدم على على بزرعائك زار مجرم وتعلق القول منهلا القاصر هذا اسمه اسم اذا صحة اعمال هذه افعال الاربعة ان يتقدمها نفي او شبه النفي. القسم الثالث وهو ما يشترط فيه ان يتقدم عليهما المصداقية الظرفية فهو دام. ان يبقى الا الا ذلك - 00:53:40ضَ

وشرط عملها النصر للرفع والنصب للخبر ان يتقدم عليها ما وليست كل ما بل المصدري وليس كل من مصدرية للضبط. يعني لابد فيها من جهتين الجهة الاولى ان تكون مصدرية - 00:54:09ضَ

ومعنى انها مصدرية كأن المصدر يعني تأول مع ما بعدها باذن الله ظرفية لانها تضاف الى الظرف. وهو المسلم اعطاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا. قالوا التقديم مدة دوام من اين اخذنا مدة؟ هذا الظرف الذي دل عليه ما المصدرية الظرفية. بمعنى انها تفيد الظرفية. وانيب - 00:54:31ضَ

مناف مدة واضح هذا؟ ودوامي من اين اخذنا من تأويل ما وهي مصدرية يسر المرء ما ذهب الليالي هي عين. لكن هناك ما مصدرية فقط وليست مصدرية. وهنا مصدرية ظرفية. يعني هي والزيادة. اذا مدة دوام دوام - 00:55:02ضَ

هذا المصدر اذا ادام على جهة الخصوص اشترط فيه ان يتقدم عليها مال. وما هذه لها قيدان ان تكون مصدرية وانت غفور يا رب. حينئذ نقدر ما دخلت عليه هي وما دخلت عليه لمدة دوام مطلقة - 00:55:31ضَ

كل تلخيص يصدر بهذا التطبيق ما دمت حيا لا اصحابك ما دام زيد مترددا اليك لاصحابك ما دام زيد مترددا. يعني لا اصحابك مدة دوام تردد زيد الي فاذا كان كذلك اذا هذه الافعال على جهة العمل ويشترط فيها منها ما يعمل بلا شرط ولا قيد وهي ثمانية - 00:55:51ضَ

قولي كان اذا ليس يعني ليسوا من قبلها ومنها ما يشترط فيها تقدم الناس وشبه وهو كان ومنها ما يشترط قال وما تصرف منه وما تفرق انا معطوف على فعل وهي كان وما تصرف منها يعني فعل او اسم - 00:56:24ضَ

تطرف منها اي من كان وما حقق هذا لماذا نقول فعلنا او اسم؟ لان كان فعل ماضي قد يؤخذ منه الفعل المضارع كان يكون كن حجارة يكون اذا صارت من كان قبل - 00:56:51ضَ

وقد يكون اسمه مفاعل زيد كائن اخاك ويعمل حينئذ نقول قوله وما الفعل او اسم يعني مشتاق تصرف منه اي تحول الى امثلة مختلفة تصاب منها اي من هذه الافعال - 00:57:10ضَ

يعني من بعض ان بعضها لا لا حينئذ نقول هذه الافعال ثلاثة عشر تنقسم الى قسمين منها ما يتفرق ومنها ما لا ما لا يتطبق يعني على جهة الاسلام. الذي لا يتصرف اصلا - 00:57:28ضَ

منه ما هو متفق عليه وهو نيه ومنه ما هو مقتنع فيه والجمهور على انه لا يتفرق وهو دار نعم ما دام هذه لا تتصرف بمعنى انها لا يأتي منها لا مرض ولا فعل مضارع ولا امر ولا استمتاع ولا استماع - 00:57:47ضَ

ليس ان الفعل فقط ذهب هذا قول جماهير الندامة هنا جامدة لا تتطرق عقلا كما ان ليس لا يأتي منها الفعل المضارع ولا فعل الامر ولا فعل الفاعل الى اخره. كلنا يأتي من ليس كذلك جامع. ولكن الصبان اعترض عليهم. وانتم - 00:58:07ضَ

صحح في كلام طويل والظاهر والله اعلم ان لها تتطرف لك تصرف الناس. وهو وجود المغفرة. ودعوى ان دام دوامي هنا مصدر تامة تامة هذا فيه نفع وبالصواب الندامة وهو وجود المصدر الدال على الفعل الماضي - 00:58:28ضَ

الثاني ما يتصرف له تصرفا وهذا على نوعين ان يكونوا تصرفا كاملا وقد يكون تصرف الناس يعني الافعال على قسمين منها ما لا يتصرفها وعرفنا انه نوعان على قول واحد متفق عليه والثاني على على القول الثاني ما يتفرغ ثم هذا الذي يتصرف على مرتبتين قد يكون التصرف فيه - 00:58:57ضَ

كاملا بمعنى انه اجتمع فيه الماضي والمضارع والامر ومنه ما لم يسمع فيه الا الماضي والمضارع وما يتفرغ تصرفا كاملا بمعنى انه يأتي منه الماضي والمضارع والامر او سبعة افعال - 00:59:26ضَ

كان وانت واصبح واظحى وظل وبات ورق وما يتفرق منه تصرفا ناقصا بمعنى انه يأتي منه الماضي والمضارع للتغير. يعني الامر لا يأتي منه وهو فتح وانفك وفرح وزاد. هذه الاربعة التي فرط فيها تقدم الناس فيه - 00:59:43ضَ

اوسم الناس اوسمني لا تتصرف بتصرف بمعنى انه لم يسمع منها الا الماضي والمضار واما الامر فلم يسر. بخلاف عصر قد سمع فيها الماضي والمضارع والامر كذلك اذا اذا عرفنا هذا بانها تتصرف وقد يأتي منها المضارع في بعضها او الامر او اسم الفاعل حينئذ غير الماضي يعمل عمله - 01:00:06ضَ

بمعنى ان العمل هنا ليس خاصا الغير الماضي كالماضي. كونوا قوامين كونوا تجارة طولوا حجارة. اعراضها قولوا هذا فعل امر. لابد لابد من ذلك كلمة نعم. بعد امر ناقص مبني على حرف النون. لان مضارعه يكون - 01:00:38ضَ

يعرب في حالة الجزم بحالة والامر مبني على ما يلزم به مضارع. اذا كونوا فعل امر ناصر مبني على حق. والواو ضمير منفصل مبني على الصفوف محل رفع السن ادارة كونوا حجارة او حديد. حجارة يقول هذا خبر - 01:01:06ضَ

قوامين كذلك ويقول الرسول شهيدنا علي نعم يقول الرسول عليكم شهيد يكون الرسول الرسول ويكون هنا مضارع. عن اذن نقول هو فعل مضارع. ناقص منصوب على واسمه الرسول. وخبره شهيد. وهكذا - 01:01:37ضَ

مبتدأ مرفوع بالاتباع الى اخره كان خبره كائن هل استمتاع واعتمد على منتدى يعمل ويحتاج الى اسم يحتاج الى كائن هو ضمير مستقل جواز هنا هو اسم كافر واخاك وما كل من يؤذي البشاشة كائنا اخاف - 01:02:11ضَ

اذا قوله وما تصرف منها بمعنى ان بعض هذه الافعال قد تتكرر. ثم التصرف على نوعين كامل وناقة ومنها ما لا يتصرف وهو ليس ودامة. الاول متفق عليه والثاني على قول الجمعية. قال نحو كان ويكون - 01:02:43ضَ

وكوني واصبح ويصبح واصبح. كلها جاء من الماضي والمضارع والامر. تقول كان زيد قائما وليس عمرو شاف يعني حاضرا وما اشبه ذلك من من العمل. هذا واضح ثم قال رحمه الله تعالى واما ان واخواتي - 01:03:06ضَ

فانها تنصب الاثم وترفع الخبر. واما القسم الثاني من النوافل مما يدخل على المبتدع والخبر فينسق حكمهما فهو ان واخواته وقد اطمئن بالذكر بمزيد تعلقها باحكام تنفرد بها عن كائن الطواف. فانها - 01:03:31ضَ

اي هذه الاحرف وهي احرف كلها حروف باتفاق ولا خلاف فيها فانها تنصب الاسم يعني المبتدأ قبل دخولهم ويسمى اسمها. وترفع الخبر يعني خبر المبتدع ويسمى قبرئين على التجول وان هو خبر اسمئن. كما قال الطبال وغيره. اذا هذه - 01:03:53ضَ

الاحرف تأمل حتى عملك لان كان ترفع الاول وتنصب الثاني وهنا ان واخواتها وهي عاملة في اما ان نصرف محل وفاق واما الرفع فهو على الصحف. فانها تنصب الاسم وترفع الخبر بشرط - 01:04:22ضَ

الا تفترنا بها ما انني يعني الا تدخل عليها ما ان زيدا قائما لو دخلت عليها ماء خلفي انما زيد قه. بطلة فضل عمل لماذا؟ لان من شرط صحة اعماله انما اخواتها الا ليت - 01:04:46ضَ

ماذا؟ قلوبها عما تسمى كافة مكفوف بشرط الا تقترن بهنما الحقية. فان اقترنت بهن بطل عملهن. صح عينيه لدخولهن على الجمل الفعلية كانما يساقون الى الموت والاصل الاصل في هذه ان واخواتها انها من خصائص الجملة الاسمية - 01:05:14ضَ

لم تعمل الا الاختصاص لما بطل عملها بتخلف شرطها فهو عدم دخول ماء ودخلت عليها ماء بطل اختصاصها فلذلك حتى لو لم يلها جملة فعلية بل جملة اسمية ودخلت ما فضل عمله - 01:05:47ضَ

وجب ربك انما زيد قال انما زيد قل انما يوحى اليك انما الهكم اله هو. انما الهكم بالرب انما الله اله واحد. اذا بطل عملها لدخول ما عليه اما قوله انما صنعوا كيد السحر - 01:06:07ضَ

انما صنعوا كيد ما هذه ليست حربي ان يعتمد البعض بها بدعة. هذه موصولية اذا انما ما هذه صنعوا هذا صلة الموصول صنعوه على حسب قراءة لماذا؟ لان الشرط في ايصال عملها ما هو؟ لا الحرفية - 01:06:35ضَ

وهذه ما هي حرف وهي اسم منصور. عيد لا يبطل عمله. واما ليس فاذا دخلت عليها ما لم يسمع دخولها على السنة قالوا اذا لا زالت مختصة بالسنة الاسمية ولذلك جاز فينا الوجه الاعمال والاتمام - 01:07:10ضَ

ليس زيدا قائما. او قادم ليس زيدا قادم. فاذا دخلت ماء زيدا ليثما زيد قابل بالايصال حملا لها على اخواتها على ليس ما هذا الحمام لنا؟ روي بالوجهين. الا ليت ما هذا - 01:07:33ضَ

الحمامة الحمار هذا اسم ليل دخلت ما على ليت. حينئذ هذا مبني لا يظهر عليهم لكن الحمامة بدن منه. والبدن له حكم مبدل منه رفع عنه اصلا. حينئذ لما سمع - 01:08:02ضَ

يا ليتنا هذا الحمامة بالنار. اذا هذا اسم ليل مع دخول ما حرفية بقي عمله. وروي كذلك بالرفع الا ليت ما هذا الحمام على ايصالي؟ اذا السماح اذا الشرط الاول في اعمال هذه الاحرف عدم اتصالها بماء حرف فانتصلت بطل عملها الا ليس فيجوز فيها - 01:08:23ضَ

هذا على الصحيح الصف الثاني ان تكون مصدرا لاول الكلام في اول الجملة في اول الجملة التي انتقلتها الا ان فانها لا تكون في اول ما تكون في اول الكلام - 01:08:48ضَ

يعني يشترط فيها ان يسبقها كلام بلغني ان زيد لماذا؟ لانه مر معنا بالفاعل ان ان من الحروف يعني التي تهون مع ما بعدها اذا لابد ان لا يمكن ان نتأول بمطلب الا اذا كان فاعلا او نائب فاعل او مقبولا به او مضافا اليه الى اخره. هذه لابد ان هذا اذا - 01:09:09ضَ

يشترط فيها الخلطة الثانية تكون مصدرة الا ان فيها ان يتقدمها شيء لانها لا تكون في ابتداء الكلام. الشرط الثالث ان تكون مركبة بمعنى انه لا يجوز ان يتقدم الخبر على الاسم - 01:09:37ضَ

الا اذا كان الخبر ظرفا او دارا او مجنون واما ان قائم دينا فلا يصح اذا قال ابن مالك فراحب الترتيب ان في الذي تليت فيه او هنا غير البر. راعي في الترتيب يعني تقديما الاسم على القبلي - 01:09:55ضَ

هذا الاصلي فان تقدم الخبر على الاسم البطل عملك بل خرج الكلام عنه خرج الكلام عن عن ليس الكلام كئيب. وانما خرج الكلام عن الفصيح فلا يقال هذا كلام عربي - 01:10:17ضَ

الا اذا كان الخبر ظرفا او زاد بالمشروع ان في ذلك لعبرة لذلك لذلك هذا خبر عبرتان بالنص على انه ماذا؟ ان في ذلك لائمة ان لدينا امثالا اذا كان الخبر جابر مجرورا - 01:10:36ضَ

قولي في ذلك فيجوز تقدمه على لماذا؟ لان القاعدة عندهم انه يتوزع في المشهورات والظروف ما لا بمعنى ان اكثر الاحكام عندما تنزل على على الاسماء والافعال هذا يخرج عن عن الاحزاب. فاذا الشرط الثالث انه يجب ان يتقدم الاسم على الخبر فلا يجوز ان يتقدم الخبر على الاسم - 01:11:01ضَ

فلم يجد ان يتقدم الخبر على فمن باب اولى ان يتقدم عليه اذا قلنا ان قائم زيدا باطل. فلو قال قائم الا زيدان من باب الاولى. باب اولى واخرى. لان العامل اذا لم يتفرط - 01:11:30ضَ

ايه اللي بيكون في حوزته فلان لا يتصرف فيما خرج عنه باب او لا. لان العامل دائما الى الامام. لا يعمل فيما خلف هذا الاصل يعمل فيما يتقدم الكلام هكذا - 01:11:48ضَ

ان تعمل في زيد وتعمل في الطعام قائم زيد ان لانه لا ينعكس اذا هذي ثلاثة سنون. قال وهي ان وان ولكنه هي ستة ستة احرف خمسة ذكر ان لكنه لم يجعلها مستقلة - 01:12:01ضَ

لماذا؟ لان انه يلعب ثم ان فرع اتى ان تحج باثنين او تحج بواحد لا بأس قال بعضهم هي ان دخلت عليها. اذا تجعلها اربع اسباب المراد انك تعدها عدا ان وان وكأن وليت ولعد - 01:12:31ضَ

ان وان ولكنا وكان وليس والعدل او تقول ان زيد القاهر ان زيد خلقي المثال في اعمالها ان زيدا مبني على حرف توكيد ونصب مبني على الذي تنطق به هو الذي يبنى عليه. ان - 01:12:54ضَ

بماذا؟ بالفتحة اذا تكون مبني على لا محل له من الاعراب معنى لا محل المعراج يعني هذا الموضع لا يأتي به فاعل ولا مبتدأ ولا الى اخره زيدا اسم انا منصوب بها - 01:13:26ضَ

ونطلب فتحة ظاهرة على عقله لانه صحيح الاخر. ان زيد قائم قائم مرفوض بها. ورفعه ضمة ظاهرة على الف. الاخر. وليس عمرا ساقط اي حاضر ليت حرب تملي مبني على محل له من العراق. وعمر اسمها موصوف بها - 01:13:44ضَ

على على عمر هذا خبر ليس موصول بها على اخره وما اشبه ذلك من من الامر. ما اشبه ذلك من من الامثلة. قال ومعنى ان وان اراد ان يبين المعاني هذه خروط معاني - 01:14:17ضَ

وليست حروف مباني اذا لا بد من معنى. كما نقول قال اجلس للتحقيق وهل من استفهام ومني والا للانتهاء ان ومعنى ان وان التوفيق مراد بالتوحيد تنفيذ لغة لغتك والمراد به هنا تقوية نسبة القدر للمبتدأ - 01:14:44ضَ

يعني تقوية الحكم ايجابا او سلبا. ان زيدا قال ان زيدا قائما هنا اكدت انك بالنسبة ايجابية ان زيدا ليس بقائم النسبة هنا حينئذ التنقيب هنا لم يقع لزيز فقط - 01:15:13ضَ

ولم يقع لقاء فقط. وانما وقع للحكم ما هو الحكم؟ الذي دل عليه اضافة زيت قائمة هاد المسألة في المنطقة زيد قائم هذه مؤلفة من اربعة اشياء هذا الموضوع وقائم هل يسمى محمود - 01:15:40ضَ

ادراك معنى الزين. هذا يسمونه في القول ادراك معنى فاصل يعني ما معنى قائل اذا فهمت المعنى المراد باللفظ اذا ادركت وفهمت معنى قائم تصورت المعنى. بقي ماذا؟ بقي النصف - 01:16:06ضَ

يعني ما العلاقة والارتباط بين بيت القائل؟ هو ثبوت القيام هل يتصور العقل ثبوت قيام البيت ممكن ان يتصف زيد بالقيام وممكن الا يتصف الان في هذه الساعة انت الان مثلا انت جالس - 01:16:27ضَ

اتصافك بالقيام ممكن ام لا مباشرة حينئذ نقول استصطافك بالقيام هذا التجويد هذا يسمى الارتباط والعلاقة بين الموضوع والمحمود ان وقع في القاف هذه ثلاثة اشياء تطور الموضوع ما معنى زيد؟ تصور المحمول؟ ما معنى قائم؟ تصور النسبة التي تقع في - 01:16:50ضَ

الشاة المتردد قام ام لا؟ هذي كذلك مدركة ثم ثبوت قيام بالفعل قائم ام لا هذا هو الحكم وهو الذي يؤكد هذا الحكم الذي يسمى حكما وهو التصديق هذا الذي يقبل - 01:17:15ضَ

ولذلك عند البيانيين ان قال الذهن لا يؤكد له بمعنى ان الذي لا يعرف ان زيد مسافر او غير مسافر زيد مسافر احضره مثلا زيد مسافر ذهنه خالد ليس عنده تردد بان زيد لن يساب علم سابع. يخالف ما كتبتوه له - 01:17:38ضَ

لماذا؟ لانه طالب بهم من بينهم صار ليس عنده شيء ثابت يخالفه في مدلول اللون هذا تأكيد الحكم له يعتبر حسن يعني اذا قلت له ان زيد المسافر لماذا تزيد الكلام كلمة من عندي؟ ثم تنصب وترفع الى اخره لماذا تؤكد النسبة الحكم؟ انما تؤكد الحكم لمن كان عنده نوع - 01:18:00ضَ

او منكر. واما خالد بهم فهذا لا يؤكد لا يؤكد له البذل. ولو بمؤكد واحد يعتبر حسم ولذلك يقول الخيوط في عقول الرمال فانتصاف خالية من تردد عن المؤذن يعني فلتستغني عن المؤكدات فلا يؤكد له - 01:18:29ضَ

فان اكد له حينئذ يعتبر حشوا اذا معنى ان وان التوحيد يعني توحيد ماذا؟ توحيد الذي تم تطبيق ولكن الاستدراك يعني تفيد الاستدراك ومعنى الاستدراك تعقيم سامي بنفي ما يتوهم ثبوته او اثبات ما يتوهم نفسه - 01:18:51ضَ

يوهم الكلام وليس كل عالم ليس كل عالم ليس كل عالم عامة فاذا قلت زيد عالم يتوهم السامع بانه عامل فتقول له لكنه انسان او زيد ليس بشجاع. ويتوهم انه بخيل. ولكنه ليس بخيل ليس فاذا تموت بما في الكلام السابق - 01:19:18ضَ

لاثبات شيء او نفعه ليس مرادا فتأتي بالا تعقيم الكلام اي متابعتك الحاصل ان يجعل عقبه بعده متابعة له بنفي ما يتوهمته او اثبات ما يتوهم لك. يعني قد تأتي بجملة مثبتة - 01:20:04ضَ

فيفهم منها العموم فتستدرك تفرز بعض الافراد او تأتي بنفي فيفهم منها العموم في النفي وبعضه ثابت محمد شجاع لكن صديقه جمال. محمد بن شجاع. وظن انه ما يدرك صديقه جبان - 01:20:26ضَ

كأن قال وكأن للتشبيه التشبيه مرة معنا مشاركة امر لامر ويدل على تشبيه المبتدأ كأن الجارية بدر يعني مشاركتك بشيء ما ليس بالتمني وليس بالتمني والتمني مر معنا طلب المستقيم - 01:20:52ضَ

او ما فيه عسر طلب المستحيل كيف الشباب عائد؟ هذا مستحيل. وطلب ما فيه عسر ليس لي مالا. فاحبه الاخير السادس قال لعل والتوكل. التردي والتوقع الواهون بمعنى امر. ان سمعان انما هذا اوثار - 01:21:25ضَ

وهو يدل لعل على الترجي او الثواب. ومعنى الترجي طلب الامر المحبوب ولا يكون الا في الممكن لعل الله يرحمه لعل مبني على ده محل ومعنى التوقع انتظار وقوع الامر المكروه بذاته - 01:21:50ضَ

يعني الخوف من التردي طلب الامر المحدود والتوقع على هو الاتفاق عند بعض. اما اتفاق او بعينه. قال النبي. فهو انتظار وقوع الامر المطلوب لعل زيدا هالك هذا صوت من شيء قد يقع وهو مكروه بذاته لعل زيد ثالثا. اذا هذه - 01:22:27ضَ

وترفع الخبر بالصنود التي ذكرناها. قال واما ظننتم واخواتنا يعني واما القسم الثالث من النواسخ وهو ظن واخواته الذي ينصب المبتدأ والقبر نعم بالعمل. قال فانها تنصب المبتدأ على انه مفعول اول لها. والخبر تنصب الخبر على انه خبر تام لها. فبذلك قال على انهما اي المبتدع - 01:22:55ضَ

مقبولان لها ولكن بعد استيفاء فاعل يعني متى يحصل النخل بعد استيفاء؟ لماذا لان طلب العامل هنا للمبتدع والخبر على انه اذا هما منكوبات وهل يخلو الفعل عن فاعل؟ الجواب لا. اذا لا بد. فانت تقول مثلا زيد قائما. اذا اطلت عليه ظلة ماذا تقول - 01:23:29ضَ

من اين الاسم التام فاذا قائما كما هي الجملة مدة الخبر لقد ظل فعل والفعل لابد له من فعل الفاعل للافعال من خارج ظن زيد عمرا الى اخره او انت المتكلم عن نفسك لماذا؟ لانها افعال - 01:23:58ضَ

قالوا كل فعل لا بد له من وبعد فعل فاعل فان ظهر فهو عندك ضمير في السكن قال وهي ظننت وحسبت وقيلت وزعمت ورأيت وعلمت ووجدت واتخذت وجعلت وسمعت. وسمعت. هذه الافعال - 01:24:21ضَ

اسمع القسم الاول افعال قلوب معاذ قلوب يعني تتعلق بالقلب الثاني افعال التحويل افعال القلوب سميت افعال القلوب. لان معانيها قائمة للقلب. الظن اثبات كل هذا متعلق بالقلب يعني معانيها قائمة بالقلب - 01:24:41ضَ

اذا افعال القلوب افعال التكبير. افعال القلوب اسمع الاول ما يدل على اليقين ما يدل على على اليقين وذكر منها المصنف هنا وجد ورأى وعذب وجد ورأى سميت بذلك على يقين بانها تفيد في القدر يقينا - 01:25:09ضَ

في الخبر يقين الثاني من افعال القلوب افعال البركان والشر الحال والشكل وذكر منها الصنف هنا ظن وحسب وجعله زعم وقال وافعال التحويل كثر منها بمعنى اذا هذه الافعال كلها التي ذكرها المصلي فهي تنصب منتدى الخبر على انه مفعولان له لها - 01:25:36ضَ

منها افعال قلوب ومنها افعال تخويف وافعال القلوب منها ما يدل على اليقين ومنها ما يدل على ابعاد التحويل واضحة البينة قال وهي ظلمت وهي ظلمت. وذكر عشرة وللمثنى زادت الاول ظل قال واني ظننت جاء بها - 01:26:12ضَ

اسنادها الى يعني كانه يقول لك هكذا ومن في اشارة الى انه لابد من استيفاءها ومن ثم قال زيد يؤخذ من ومن طرائق النحاس في غيرها انهم يسيرون كل مثال يعنون به جماله يشير الى الشر او الى القاعدة بالمثال فيذكر مثال - 01:26:43ضَ

مثالا شاملا او مشتملا على جميع الشر الشرائط ظننت نحن ظننت محمدا صديقا. ظن موضوعة للدلالة على ترجح وقوع المفهوم الثاني الربحان هي موضوعة في الارض للدلالة على ترجح وقوع المفهوم التام - 01:27:23ضَ

يعني ليس العلم بمدلول ظنا اليقين اذا قلت مثلا ظننت محمدا صديقا ادركت صداقة محمد لك ادراكا راجحا حينئذ ظننت محمدا صديقا لك. اي ادركت صداقة محمد ادراكا راجحا. هذا معنى ظنه ان موضوع - 01:27:51ضَ

في اليقين كما في قوله تعالى ان لا ملجأ ظنوا ان لا ملجأ من الله الا جميل ولظل ماذا؟ لكن ليس هو الاصل الاصل فيها افادتنا للظن. بمعنى انه ادراك الظالم. ليس ادراكا جاز. وانما هو ادراك ضاد. حسبت - 01:28:18ضَ

نحن حسبتم المال نافعا. وهي كظنة من حيث الدلال. يعني موضوعة لترجيح وقوع المفعول الثاني. خلصوا نحو الحقيقة مثمرة وقال قلت والرابع هذه اربعة افعال كلها تدل على الظن بمعنى انها تفيد وقوع المفعول الثاني ركوعا ليس جانبا - 01:28:40ضَ

بمعنى ان ادراكه ادراكا راد. هذا اربعة الافعال متساوية. الا ان ظن كما ذكرنا قد تستعمل في لليقين لكن ليس هو الاصل فيه. كذلك حاسب من تعمل في اليقين لكنه ليس هو الاخ حسب التقى والجود خير تجارة. اصبح ساقله خير تجارة - 01:29:09ضَ

كذلك قال قد تستعمل في اليقين لعام ظوالي عمهن فلا ادعى به وهو اوله علم الشخص باسمه ظني ام يقيني ابحث لانه يقين ليس بالشيء الذي يحتاج الى بحث وزعم كذلك تستعمل في الظن على الاصل وفيها كلام طويل قامت قال رأيت - 01:29:34ضَ

هي موضوعة للدلالة على تحقق المفعول الثاني. يعني تدل على اليقين ليست رأيت ابراهيم مفلحا اي اتقنت فلاح ابراهيم انظر في الاربعة السابقة ادركت صداقة الادراك الراجحة. مع احتمال ان ان اكون مخطئا. لكن هنا رأيت - 01:30:11ضَ

ابراهيم مفلحا اي ادركت ان تيقنت فلاح ابراهيم. او ادركت فلاح ابراهيم ادراكا ما هو بمعنى بمعنى اليقين وراه قد تستعمل في في اليقين الاصل انها تستعمل في اليقين قد تستعمل في الصرف. قد تستعمل في الظن. ومنه قوله تعالى انهم يرونه بعيدا - 01:30:34ضَ

ونراه قريب اي نعلم بمعنى العلم بالعلم السادس علمت كما قال وجعلت ورأيت وعلمت علمت الصدق منجيا. علم واضح انها تدل على على اليقين تستعمل في معنى الظن. فان علمتموهن مؤمنات - 01:30:59ضَ

وان علمتموهن مؤمنا. علم ليس هنا على باب هي اليقين. الانسان الاخر انها موضوعة للدلالة على اليقين. لماذا؟ لان الايمان اصله وان كان الظاهر له ارتباط بتنازل بالباطل. الا ان اصله في القلب. القلب هذا لا يصطلح عليه - 01:31:24ضَ

عندما يقول لشيء علمت بمعنى اليقين. وجدت كذلك بمعنى بمعنى علي. اي تدل على على اليقين الصلاح باب الخير. وان وجدنا اكثرهم فاسقين اتخذت هذه موضوعة للدلالة على التحول والانتقال من حال الى حال. قصدت محمد الصديق - 01:31:42ضَ

يعني تحول عندي وانتقل من عدم الصداقة الى التحول هنا من صفة الهلال الى الطفل. والتاسع جعلت اتخذ الله ابراهيم خليلا مثال من من القرآن. جعلت نحو جعلت الذهب قاصي. جعل تأتي بمعنى فقه. تأتي بمعنى اعتقد. فجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن انا - 01:32:06ضَ

اي اعتقدوه اناسا وجعلت الذهب خاتما بمعنى الطيب بمعنى طيب العاشر سمعت هو الذي ختم به المصنف رحمه الله تعالى سمعت قليلا ليقرأ يعدها هنا في هذا المقام على رأي ابي علي انها لا تنصيب - 01:32:33ضَ

وانما المنصوب او الفعل الساهل فعل الذي يكون بعدها يكون في محل نقص الحق. فالمثال الذي معي سمعت قليلا عن سمعت فعل وقليلا انا مفعول به يقرأ الجملة في محل - 01:32:59ضَ

صحيح فيه. حينئذ يقرأ محل نص بحال. واما ما ذكره المتصنتون ان ما يفيد النسبة في السمع هذا على مذهب ابي علي وذلك اذا كان مفعولها الاول مما لا يسمع بان كانت اسم عين تعدت باثنين عند ابي عين. يعني فالمثال الذي ما نستمع - 01:33:21ضَ

قليلا اسم رجل سمعت زيد سمعت زيدا يقع زيدا هذا مقتول اول عند ابي علي الفارسي وهو عين يعني لا يدرك في السماء. قال اذا كان كذلك المقصود الاول جيدا المفصول الثامن جملة. التي بعده. هذا ليس بصحيح - 01:33:46ضَ

الصحيح انها لا تتعدى لان افعال الحواس لا تنصب الا مفعول المسلم وبذلك جاء بقوله يسمعون الصيحة هذه نصبت هذا اتفق حتى ابو علي فارسي رجع ان ما يسمع تتعدى الى مفصول - 01:34:05ضَ

واذا كان مما لا يسمع حين يتعجب في الامر. فالمثال الذي نعم. واضح من هذا؟ اذا قول المصنف هنا تبع فيه ابا علي الفالسي لكنه ابن قيس ليست مطلقا سمعت وانما سمعت اذا كان المفعول الاول مما لا يسمع بان كان عينا زيد زيد - 01:34:23ضَ

اسمك اذا كنت سمعت زيدا يقرأ واذا كان متعلق سمع مما يسمع يسمعون الصيحة قال حينئذ اتفق معه مع الجماهير عندما خالفهم فيما اذا تعلق بماذا؟ باسم عين لا يسمع - 01:34:43ضَ

قال ووجدت واتقت وجعلت وسمعت اقول ظننت زيدا قائما الاعراب واضح ورأيت عمرا شاخصا اي حاظرا وما اشبه ذلك من من الاذى. ويقال هنا ما قيل هنا يعني ما تفرق من هذه الافعال يعمل عمل - 01:35:04ضَ

وانا اظن زيد قائم زيد مظنون قائما الى اخره. فنقول هذه الافعال تعمل سواء كانت بصيغة الفعل الماظي. وما تصرف منها قاعدة عامة في الجميع. بقي ان يقال نحن نتحدث في باب موضوعات - 01:35:25ضَ

ما علاقة هذا الباب ليس عندنا اسم موقع مرفوع مرفوع. هل مربي الباء من اول البلاد يعني ما ينطق به مرفوع ذكر الفاعل وذكر نائب الفاعل وهو مرفوع وذكر المبتدأ والخبر - 01:35:50ضَ

اسم كان وخبر ان واما المكفولان هذا نعم من باب تكميل الاستفراج بدلا من ان يفصل هنا ويذكر البابين الاولين ثم يأتي باب المنصبات وكذا وكذا مع الناس اذا وجدت اول فائدة عند المؤلفين ثلاثة ذكر فائدة اخرى في عيد الذكر ولو كانت فتاة في - 01:36:19ضَ

الله اعلم - 01:36:50ضَ