التفريغ
الحج اشهر معلومات. فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا لا جدال في الحج. وما تفعلوا من خير يعلمه الله. وتزودوا وتزودوا فان خير الزاد التقوى. واتقوني يا اولي الالباب - 00:00:00ضَ
يقول النبي عليه الصلاة والسلام فان احد ترخص بقتال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولوا قولوا يعني ردا على حجته قولوا ان الله اذن لرسوله ولم يأذن لكم. اذن لرسوله يعني رخص لرسوله. ولم يأذن لكم - 00:00:30ضَ
حين ولم يرخص لكم وانما يقول عليه الصلاة والسلام اذن لي ساعة من نهار اذن لي الاذن هو هو الله عز وجل ساعة من نهار يعني وقتا من نهار وهي ساعة الفتح - 00:00:56ضَ
من طلوع الشمس الى صلاة العصر يقول وقد عادت حرمتها اليوم كحرمتها بالامس عادت يعني رجعت حرمتها اليوم يعني بذلك يوم خطابه وهو اليوم صباح اليوم الثاني من يوم الفتح من الفتح - 00:01:13ضَ
كحرمتها بالامس يعني كتحريمها بالامس وتعظيمها بالامس. فليبلغ الشاهد الغائب يبلغ يعني ليوصل هذا الكلام وهذه الموعظة الشاهد الحاضر الذي سمع هذا القول الغائب يعني الذي لم يحضر ولم ولم يسمع - 00:01:36ضَ
فقيل لابي شريح قيل له من القائل قيل له ما بين هنا ولا يهم من القائل. فقيل لابي ابي شريح ما قال لك الظمن يعود على عمرو ابن سعيد انه قال لعمرو بن سعيد بن العاص - 00:02:01ضَ
وهو المعروف في امر بن سعيد اشتق فقيل له ما قال لك قال انا اعلم بذلك منك اعلم بذلك يعني اوسع علما منك فيما يتعلق ببعث البعوث الى مكة للقتال - 00:02:28ضَ
يا ابا شريح ان فظاهر قوله يا ابا شريح ان القائل هو ابوش رايح ان الحرم لا يعيد عاصيا المراد بالحرم ذو الحرمة والمراد به ما ادخلته الاميال. لا يعيد عاصيا اي لا يجير ولا ولا - 00:02:43ضَ
اعصموا عاصيا. العاصي والخارج عن الطاعة ولا فارا بدم يعني هاربا بدم ولا فارا بخربة المراد بالقريبة التهمة والخيانة ولهذا قال الخلبة الخربة بالخاء المعجمة والراء المهملة قيل الجناية وقيل التهمة واصلها - 00:03:04ضَ
السرقة واصلها في سرقة الابل الى اخره. هذا الحديث واضح من حيث المعنى فيستفاد منه فوائد كثيرة منها اولا فضيلة فضيلة ابي شريح رضي الله عنه حيث لم تأخذه في الله لومة لائم - 00:03:33ضَ
وواجه الامير وهو عمرو بن سعيد بالحق دون ان يخشى في الله لومة لومة لائم. وفيه ايضا في من فوائده انه ينبغي التلطف والتأدب في مخاطبة الامراء ليكون ذلك ادعى - 00:03:57ضَ
الى القبول في قوله اذا ها لي ايها الامير وفيه ايضا دليل على هبوط امرة الامراء حتى ولو كانوا فساقا وان اماراتهم لا تنتزع منهم بسبب فسقهم وفيه ايضا دليل على - 00:04:20ضَ
مشروعية الخطبة عند الحاجة لقوله ان النبي صلى الله عليه وسلم قام الغدا من يوم الفتح حمد الله واثنى عليه وفيه ايضا دليل على مشروعية على ان المشروع ان تبدأ الخطب بالحمد والثناء - 00:04:50ضَ
وهكذا كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم انه يبدأ خطبه بحمد الله والثناء عليه وفي ايضا بيان تعظيم حرمة مكة ووجه ذلك ان تحريمها كان من قبل الله ولم يكن من قبل - 00:05:16ضَ
الناس والشيء يعظم بحسب من صدر منه وفيه ايضا دليل على ان تعظيم حرمة الحرم من لوازم الايمان بالله واليوم الاخر. ان تعظيم الحرم من لوازم الايمان بالله واليوم الاخر. لقوله - 00:05:37ضَ
فلا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الاخر. وفيه ايضا دليل على ان الايمان بالله والايمان باليوم الاخر من اقوى الروادع والزواجر عن انتهاك الحرمات عن انتهاك حرمات الله عز وجل. لقوله لا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الاخر - 00:06:03ضَ
فالنبي عليه الصلاة والسلام قال ذلك ايش؟ زجرا وان من مقتضى الايمان هو هذا وان مقتضى الايمان هو هذا وفيه ايضا دليل على تحريم القتال والقتل في حرم مكة لقوله هم فان احد - 00:06:33ضَ
فلخص بقتال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولوا ان الله لا في قبل. لا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الاخر ان يسفك بها زمن ولقوله فان احد ترخص اذا نأخذ منه تحريم القتل والقتال في مكة - 00:07:03ضَ
واعلم ان القتل والقتال في حرم مكة لا يخلو من ثلاث حالات القتل والقتال في حرم مكة لا يخلو من ثلاث حالات. الحالة الاولى ان يكون القتال ابتداء بغير حق - 00:07:21ضَ
ليكون القتال في حرم مكة ابتداء بغير حق فحرام حرام ولا يجوز سواء كان من اهل الحرم ام من غيرهم؟ سواء كان القتال من اهل الحرم انفسهم قاتلوا او من غيرهم يعني شخص اراد ان يقاتل في - 00:07:42ضَ
حرم مكة ابتداء والدليل على هذا قوله تبارك وتعالى ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه ولهذا الحديث لا يحل لامرئ ان يؤمن بالله واليوم الاخر ان يسفك بها دما - 00:08:04ضَ
الحالة الثانية ان يكون القتال في حرم مكة دفاعا بحق. ان يقع القتال دفاعا بحق. فهذا جائز الواجب والدليل على هذا قوله تبارك وتعالى ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه. فان قاتلوكم فاقتلوهم - 00:08:23ضَ
وهاتان الحنان لا خلاف فيهما بين اهل العلم يعني فيما اذا كان القتال ابتداء بغير حق انه حرام. وفيما اذا كان القتال دفاعا فهو جائز الحال الثالثة ان ان يكون القتال - 00:08:54ضَ
في حرم مكة ابتداء بحق ان ان يقع القتال في حرم مكة ابتداء بحق فهذا فيه خلاف بين العلماء رحمهم الله مثل قتل البغاة البغاة واختلف العلماء في حكم هذا والصواب جوازه - 00:09:17ضَ
صواب جواز القتال ابتداء في حرم مكة بحق. اذا كان القتال بحق والدليل على هذا اولا عموم عموم قوله تبارك وتعالى فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى امر الله - 00:09:40ضَ
وقال عز وجل الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص. فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ولان قتل البغاة في حرم مكة بحق الله عز وجل بان حرم مكة يجب تعظيمه ويجب تطهيره - 00:10:03ضَ
ولو ترك هؤلاء يفعلون ما شاؤوا في الحرم لعاثوا في الارض فسادا ولا دنسوا حرمة الحرم فكان الواجب ان يقاتلوا. اذا القتال في حرم مكة له كم؟ ثلاث وحالات نعم. الدليل انه - 00:10:25ضَ
اشهد لنا اجره الحين الاية الكريمة هو لا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه. وبحديث ابي شريح لا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الاخر ان يسفك بها دما. احسنت - 00:10:56ضَ
الثانية. محمد. ان يخون دفاعا بحق فجائز الدليل فان قتلوكم فاقتلوهم الثالث ايه يلا ابتداء باي شي مثل ماذا توقيت على البوغاز الجائز واضح طيب الدليل العموم عموم قوله تبارك وتعالى فقاتلوا التي تموت - 00:11:21ضَ
وايضا في مسألة انتهاك الحرمة نقول الشهر الحرام الشهر الحرام والحكومة قصاص فمن اعتدى عليكم ففي الوريد واما من جهة التعليم والنظر فلان تعظيم الحرم واجب يجب تعظيمه وتطهيره وترك هؤلاء البغاة - 00:12:12ضَ
في حرم مكة يعطون في الارض فسادا تدنيس للحرم ومناف لما يجب عليه ان يكون من التعظيم والتطهير. وايضا هو حق لله عز وجل. فوجب قتالهم وكفهم يستفاد ايضا من هذا الحديث - 00:12:33ضَ
تحريم قطع شجر مكة لقوله ولا يعضد بها شجرة. تحريم قطع شجر حرم مكة في قوله ولا يعبد بها شجر والمراد بالشجر الذي يحرم المراد به ما انبته الله عز وجل ما نبت بفعل الله - 00:12:52ضَ
اما ما انبته الادميون فلا يحرم لماذا؟ لان ما انبته الادميون يضاف اليهم وما انبته الله يضاف الى الى الحرم وفيه ايضا دليل على ثبوت الخصائص للنبي صلى الله عليه وسلم وان الرسول عليه الصلاة والسلام قد خصه الله تبارك وتعالى بخصائص - 00:13:21ضَ
في بعض الاحكام ليست لغيره الدليل قول فان احد ترخص ها فقولوا ان الله اذن لرسوله ولم يأذن لكم. والخصائص ثابتة للنبي صلى الله عليه وسلم. قال الامام احمد رحمه الله خص النبي صلى الله عليه وسلم - 00:13:48ضَ
بواجبات ومحرمات وكرامات ومباحات خصه الله عز وجل بخصائص ترجع الى اربعة امور خصه الله بواجبات عليه دون غيره. ومحرمات تحرم عليه دون غيره وكرامات والثالث والرابع مباحات. اولا خصه الله بواجبات كوجوب الوتر. كوجوب قيام الليل - 00:14:10ضَ
ووجوب ها السواك. ومن الليل فتهجد به نافلة لك. ان ناشئة الليل هي اشد وطئا واقوى مقيلا. السواك ايضا كان واجبا على النبي صلى الله عليه وسلم. خصه الله عز وجل بمحرمات - 00:14:44ضَ
اشياء تحرم عليه دون غيره. هم الصدقة ليست له. ان محمد لا تحل لنا الصدقة. جميعا محمد. لا العلماء يقولون الرمز بالعين الرمز بالعين كما في الحديث ما كان نبي ان تكون له خائنة الاعين. ووضع لامة الحرب - 00:15:05ضَ
ايضا ينهى عنه اذا قصد القتال وتجهز فانه لا ينزل هذه الراية التي في رفعها طيب خصه الله تبارك وتعالى ايضا بمباحات واكثرها في النكاح. اكثر خصائص النبي عليه الصلاة والسلام فيما يتعلق بالنكاح. ولذلك ذكر الفقهاء رحمهم الله فقهاء الحنابلة - 00:15:31ضَ
ذكروا خصائص النبي صلى الله عليه وسلم في كتاب النكاح. قال في الاقناع كتاب النكاح وخصائص النبي صلى الله عليه وسلم. سبب ذلك ان اكثر ما اختص به فيما يتعلق بالنكاح. منها اولا - 00:15:57ضَ
انه يتزوج بلا عدد تزوج ما شاء من غير حصر وثانيا يتزوج من غير ولي وثالثا جواز ونكاح الهبة في حقه. قال الله عز وجل يا ايها النبي ان احللنا لك ازواج تلاتي اتيت اجورهن وما ملكت يمينك مما افاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك - 00:16:13ضَ
بناتي خالاتك اللاتي هاجرن معك وامرأة مؤمنة يعني واحللنا لك امرأة مؤمنة ان اراد النبي ان يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين ها وامرأة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ان اراد النبي ان يستنكحها. طيب خص ايضا بكرامات - 00:16:43ضَ
منها ان انه بعث ها ان الله عز وجل اعطاه جوامع الكلمة الشفاعة ايضا السماعة العظمى بعثه الله وعسى ان يبعثك ربك مقاما محمود ان امته خير الامم. ان الله عز وجل خصه بهذا القرآن - 00:17:05ضَ
الحاصل ان الرسول عليه الصلاة والسلام خص بخصائص ليست لغيره. ليست لغيره. والا الاصل التأسي به الاصل فيما فعله النبي عليه الصلاة والسلام انه تأسى به قال الله عز وجل لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة. وقال عليه الصلاة والسلام صلوا كما رأيتموني يصلي. وقال خذوا عني - 00:17:30ضَ
مناسككم فالاصل التأسي فيه فيما يتعلق بالعبادات وفي غيرها الا اذا دل الدليل على اختصاصه عليه الصلاة والسلام. وفيه ايضا دليل على جواز القتال في مكة ساعة الفتح خاصة لقوله - 00:17:56ضَ
ان الله اذن لرسوله ولم يأذن لكم وانما جاز هذه الساعة لان فيها انقاذا للحرم من الشرك واهله وفيه ايضا دليل في هذا الحديث على ان الاصل في افعال النبي صلى الله عليه وسلم - 00:18:17ضَ
التأسي والاقتداء الا اذا دل الدليل على التخصيص تؤخذ من قوله فان احد ترخص هم فقولوا وهذا يدل على ان الاصل التأسي به عليه الصلاة والسلام. وفيه ايضا من فوائد - 00:18:38ضَ
ان الجواب بالدليل الشرعي حجة ملزمة في الخصم في قوله فقولوا ان الله اذن لرسوله ها ولم يأذن لكم وفيه ايضا دليل على ثبوت النسخ في الاحكام الشرعية ثبوت النسخ في الاحكام الشرعية - 00:19:00ضَ
وجه ذلك انها كانت محرمة مكة ثم احلت ثم حرمت ويتفرع على هذه الفائدة جواز النسخ مرتين توازن النص مرتين في الفعل الواحد جواز النسخ مرتين في الفعل واحد بحيث يكون مباحا ثم يحرم ثم يباح او يكون محرما ثم يباح ثم يحرم - 00:19:31ضَ
اذن ناخذ من من هذا نستمد فائدتين الفائدة الاولى ثبوت النسخ ووقوعه في الاحكام الشرعية والثانية ها وقوع النسخ او جواز النسخ مرتين في الفعل الواحد. والنسخ هو رفع حكم رفع - 00:19:59ضَ
حكم دليل شرعي او لفظه بجليل شرعي متراخ عنه حكم دليل شرعي او لفظه بدليل شرعي متراخي عنه وذلك لان النسخ قد يقع لللفظ والحكم. قد ينسق اللفظ والحكم معا - 00:20:25ضَ
وقد ينسخ اللفظ مع بقاء الحكم وقد ينسخ الحكم مع بقاء ها؟ اللفظ وش بعد؟ ثلاثة اي اذا النسخ يقع على مراتب المرتبة الاولى نسخ الحكم واللفظ ينسخ الحكم واللفظ - 00:20:51ضَ
مثل الرضاع في صحيح مسلم من حديث عائشة رضي الله عنها قالت كان فيما انزل من القرآن عشر رضعات يحرمن فنسخن بخمس وتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهن فيما يتلى من القرآن - 00:21:17ضَ
فهنا نسخ النسخ وقع على اللفظ لان اللفظ صدق والحكم ايضا كان الرضاع المحرم عشر ونسخ الى خمس المرتبة الثانية والحول الثاني من نحو النسخ ان يقع النسخ او ان يكون النسخ - 00:21:37ضَ
على اللفظ مع بقاء الحكم اية الرجم اية الرجم نسخت لفظا وبقيت حكما نسقت لفظا وبقيت حكما ولذلك خطب امير المؤمنين عمر رضي الله عنه وقال ان الله انزل على محمد صلى الله عليه وسلم الكتاب وكان فيما انزل وكان اية الرجم فقرأناها واقلناها - 00:21:55ضَ
ووعيناها ورجم النبي صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده الحديث وهذه الاية المنسوخة لا يعلم ما هي؟ واما ما ورد في بعض الاحاديث انها الشيخ والشيخة اذا زنيا البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم فهذا ضعيف. ولا يصح - 00:22:26ضَ
الله اعلم بلفظ الاية المنسوخة الثالث ان يكون النسخ ها للحكم مع بقاء اللفظ كاية ها نسخ الحكم مع بقاء اللفظ اية المصابرة يصح طيب وايضا ها؟ شلون تخصيص نسخ نسخ طيب غير اية المصابرة - 00:22:49ضَ
تقديم الصدقة. يا ايها الذين امنوا اذا ناديتم الرسول فقدموا بين يدي نجواركم صدقة طيب وايضا والذين يتوفون منكم هم ويذرون ازواجهم وصية لازواجهم متاع حولي غير شوف هنا ايضا هي منسوخة - 00:23:45ضَ
مع انها متأخرة متأخرة طيب اذا ان الناس قد يكونوا للحكم واللفظ وقد يكون لللفظ دون الحكم وقد يكون الحكم مع بقاء الله طيب ويستفاد من هذا الحديث ايضا وجوب تبليغ - 00:24:07ضَ
الشرع على من علم به وجوب تبليغ الشرع على من علم به يؤخذ من كون ابي شريح رضي الله عنه بلغ الشرع والحكم وفي ايضا دليل على قبول خبر واحد - 00:24:28ضَ
الثقة فيما يتعلق بالامور الدينية قبول على قبول خبر واحد في الامور الدينية لقوله احدثك قولا قام به النبي صلى الله عليه وسلم حدث به وهو واحد فدل على قبول - 00:24:49ضَ
خبر واحد في الامور الدينية ولهذا قال اهل العلم رحمهم الله ان الخبر الديني يقبل فيه خبر الثقة الواحد ولو انثى حتى الانثى ولذلك رواية المرأة تقبل ويستفاد منها ايضا - 00:25:11ضَ
الامتناع من الرد على الخصم اذا تبين عناده الامتناع من الرد على الخصم متى تبين عناده وذلك لان ابا شريح رضي الله عنه لما حدث عمرو بن سعيد في هذا الحديث - 00:25:29ضَ
قال انا اعلم بذلك منك يا ابا شريح ان الحرم لا يعيذ عاص الى اخره فلم يرد عليه من ابو شريح لعلمه بانه قال ذلك استكبارا وعنادا يؤخذ ايضا من هذا الحديث - 00:25:56ضَ
بلاغة النبي صلى الله عليه وسلم وتأثير كلامه في النفوس بلاغة النبي عليه الصلاة والسلام وتأثير كلامه بالنفوس. لقوله ان مكة حرمها الله ولم يحرمها الناس فلا يحلوا الى اخره. نعم هذا ما تيسر والله اعلم - 00:26:17ضَ
الحج اشهر معلومات. فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا وما تفعلوا من خير يعلمه الله. وتزودوا وتزودوا فإن خير الزاد التقوى. واتقوني يا اولي الالباب - 00:26:40ضَ