التفريغ
بسم الله الرحمن الرحيم او ثلاثة او اربعة او يعلم الفنا واحدا هل طريقة شيخنا رحمه الله الاولى فهو يدرس الفقه يشرح زاد المصداقية السنة وفي النحو في في الاسبوع الواحد لكاد يمر في الاسبوع الواحد على سبعين على سبعين في الاسبوع الواحد - 00:00:00ضَ
واحيانا واجر النعمة. وبعض العلماء نرى انه ينبغي ان يشتغل الطالب بمتر واحد حتى ثم قال المشايخ والحال هنا وقوة الاستعداد القرآن الكريم فبالتوحيد الله تعالى الله تعالى وفي الحديث - 00:00:45ضَ
ابن تيمية رحمه الله تعالى اخوة في الكون ابن حجر رحمه الله تعالى رحمه الله تعالى الله تعالى قال تعالى الله تعالى رحمه الله تعالى امام وقد ذكر في كل فني في الفنون مراحل الترقي والتدرج ولا حاجة لكنني اذكر لكم بعض الفوائد التي - 00:02:15ضَ
شيخنا رحمه الله فانه لما ذكر الترتيب في النحو قال انا اختار الاجر امية ثم الاجر وقال الا انه احسن منها من وجه اخر من حيث المسائل الموجودة فيه ومن حيث انه مختوم - 00:03:45ضَ
احسن اجتهادية وهذا كما قال يختلف من قطر من مذهب الى مذهب وللحديث ان شاء الله وصلى الله على نبينا محمد واله وصحبه. والاجتماعية وغير ذلك. كما انه ايضا فربما كان الذين يشهدون هذه القراءة خارج المسجد اضعف من يشاركونها داخلا - 00:04:15ضَ
الله تعالى ويسمعك من يقول يتعذر ليستمع اما لكل فهذا مما فتحه الله تعالى على عباده. وقد قال الله تعالى فلا ممسك لها فطرق التحصيل لا شك انها تنوعت بحمد الله. فبعد ان قرب الشيخ رحمه الله هذا الوصف البديل - 00:05:05ضَ
من عمارة العلم فهل معتمدة والله المستعان اولا اي الوجوه التي جمع عليها اهل العلم في حفظ الله واتقانه ووطنه فسد المستقبل الواسطية والالفية ونحو ذلك. لا على المذكرات. فانهم قد سأل في المدة الاخيرة في - 00:05:45ضَ
اتخاذ المذكرات الآلية الوقتية وسيلة التحصيل. وتكون مذكرات في الغالب آآ وانما وانما كل فصل وقبل كل امتحان فيقررها سريعا ثم يلقي ما اخذ من ورقة امتحان وهذا اخذ عهده بالعلم - 00:06:45ضَ
وهذا ليس اه اما المسألة الثانية فهي الحفظ الحفظ فإن القول عن السابقين كانوا يعظموننا حفظ الوجوب لان الحفظ ينبض المساحة وعشنا ولا التي في الحقيقة اهدرت قوى طبيعية من الناشئة - 00:07:25ضَ
في حفظ العلم والقدرة على الحفظ فصارت بعض المناهج التربوية التي توصف بانها حديثة وتذوق لابد من الحفظ في العلم. قال شيخنا رحمه الله ما نفعه الله الا بما قال - 00:08:05ضَ
هو يقول يعني المتون التي اخذناها في مقتبل القانون هي التي بقيت معه. واما ما يقرأ ويفهم فانه وهو تدله على اصل المرسل ثم قال الله تعالى في الصناعة الجنة - 00:08:45ضَ
الله المستعان. هذا هذا اقرأ تسعة اوصاف ان يكون سبعة الله المستعان. قال شيخنا رحمه الله عفا الله عنك يداه. اه شروط التربية اه من الذهبي رحمه الله لو بقينا على كلام الحافظ عثمان لكان الذي نقل عنه - 00:09:52ضَ
فاتقوا الله ما استطعتم. فلنعامل الناس بما يمكن ان يقوموا به والا فلا يمثلوا الناس. هذا ان هذه اللغة تختلف من زمان من زمان في زمان الحافظ الذهبي كان مثل هذا القول مناسبة لما كان عند الناس من هبة - 00:10:32ضَ
فقهاء طالب العلم فلذلك يعني ينبغي الاعتدال في هذا الامر. ثم انتقل الى الحلة السابعة عشر في هذه المسألة التي هي محل الاجماع او تكاد وهو ان السلف رحمهم الله يأخذ كل خلف عن سنة. يحمل هذا الدين من كل خلف - 00:10:52ضَ
فما زالوا يتلقون يحرصون على الرقية والسماح والرواية والإسناد فهم حينما لا يتلقوا بالعلم فقط بل يتلقون العلم والحفظ. ولهذا قال القائل ايها تكتسب علما وحيما ثم فالواقع ان هذه المجالسة والاشياء - 00:12:22ضَ
فان العالم الحامل المتقن يختصر يقدم لك زملا وخلاصات الشيء الذي افنى فيه وقتا في سبيل تقصيره يقدمه لك على طبق الافق او طبق من ذهب يعني سهلا ميسرا لا كلفة فيه ولا يعطيك اياهما الجنة فيقتصر عليك الجهد - 00:13:02ضَ
لان لانك تفهم بسرعة من المتحدث اكثر مما تفهم من الكتاب. فالمتحدث تستطيع ان واما الكتاب فلا تستطيع ان تقول له كيف لم افهم؟ اما الشيخ لك ان تقول ثم الامر الثاني - 00:13:32ضَ
للغاية هو انك تكتسب من الشيخ ادبه وسمى وتكتسب منه ايضا طريقته في التفكير كيف يتعامل مع النصوص؟ كيف يعالج المشكلات؟ وهذا قد لا يتأتى بالكتاب كما يتأتى عند يعني شدة - 00:13:52ضَ
ولهذا في المكان من كان شيخه الكتابة كان خطأه اكثر من صلاة. ولكن وان يعتمد طالب العلم بالتقصير على الكتب والواجب ان يجمع بين خصلته يجلس عند المشايخ واراجع لانه ايضا مهما كان حاكما - 00:14:22ضَ
لا نستطيع ان نسوق النصوص الطويلة. وهذا لا تجده الا بالموت. فلابد من الجمع بين الطريقتين. ثم قال البحث فرد عليه عليه والباطل واذا كان ولهذا قال العلماء جملة من العلل - 00:15:02ضَ
التي تنتج على الاعتماد على الكتاب دون الاخذ يعني الشكل. وهي الواقعة الحمد لله لا تحتاج ثم قال عن الشيوخ هي سلسلة كان يكتبها رحمه الله آآ فكتب رحمه الله كان قارئا جيدا كان قارئا من - 00:16:52ضَ
يحسن ان ينتفع بما يحدث. فهو اذا قرأ استن الفرائض. والفرائض وسلم بحيث للرجوع اليها ثم ما اجتمع عنده يجعل منه مصلى. فاتى بامور الطريق في غير عن وهذا امر مسلم ينبغي لطالب العلم ان يتنبه له وهو كيف يتبعه انه سيتجاه - 00:17:42ضَ
وكان عنده ولا سيما في ذلك العصر انه ثم انتقل بعد ذلك الى فصل جديد ثم نأخذ خمسة الثامن عشر السؤال والاستماع وحسن وهنا قال صلى الله عليه وسلم بقوله ان يجعل دعاءنا دعاء الرسول بينكم على بعضكم بعضا - 00:18:32ضَ
خصم الى توقيت الشرك واجلال واحترام. وهذا له صور متعددة اولا والاحترام والاكرام والشعور بالفضل ان هيأه الله له لتنتفع به وتصبر عليه لك العلم الذي آآ ينفعه وينجيه الله ينجيه الله تعالى به من الجهالة. وتامن ذلك - 00:21:32ضَ
وهو ان يكون آآ جلوسك معه. وخطابك لله وآآ وهذا اه ومن اهم ان يتجنب الانسان ما التعامل معه بالندية او فبعض الناس رحمه الله ونحو هذا بين يديه ولا لا تتحدث معه كأنك تتحدث - 00:22:22ضَ
نعم كل هذا مما يسامح الادب مع الشيخ ان يمد رجليه امامه او ان يجلس متكئا وعدم اثناء غزو الكويت اه قد اعتمد فقاموا بزيارة لشيخنا رحمهم الله سألوا عن اعظم العلماء - 00:23:32ضَ
العسكري علينا ودخلوا وكانوا وكانوا مختصر وفيها خمسين فجلس الشيخ وجلس فقال فقال الشيخ قال ونسي الاجل الذي وقفته له ثم تنبه متأخرا قام وقال واذا بشخص ينتظره عند باب الغرفة. فلما خرج الشيخ فقال له الشيخ - 00:24:12ضَ
اه وبعضهم مع كل جانب معجب بساطة واذا بالذرة ينزل من السيارة يقف في الحوض مكانه يعني مستحيل وفعلا تم هذا الموقف المتواضع الامة وهو يعتبرون السلع وشاهدوا على هذا ان من ادب الطلب بين يديه تعالى - 00:25:52ضَ
مما علمته عن شيخنا رحمه الله قال اه عند قوله تعالى لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء. اي كما بعضكم بعض. اي عليكم ان تجيبوا وتنتدبوا على روسكم وقال ايضا لما لما كنا قد اذا رأينا الشيخ عبد الرحمن السعدي من بعيد نقف - 00:27:22ضَ
واذا كنا معهم ندخل المسجد نمكنه ان يدخل قبله. يمكنه ان يدخل من القبر وقد توجد بعض وعدم فينبغي ان يعلم العالم التلميذ ما يفرق فيه. بان يتقدم بين يديه حتى لو استجاب. كان يأتي - 00:27:52ضَ
وكل ما تسمعه وليس المقصود به ما يفعله شيخنا من تعظيمهم من اعمى حتى يكون ينبغي ان يكون الطالب مع شيخه المغسل او هل جاء من مكان الجنازة بين يديه - 00:28:22ضَ
هذا ليس في شرعية ليست هذه الرسالة الصعبة وان المقصود تعظيم العلم. المتمثل في شخص هذا العالم دون ثم نعم العالم يمكن ان يلحقه الخطأ ويمكن ان يحكم ويمكن اه اه ان - 00:28:52ضَ
الشيخ الى شيخه شيخه اذا كان الانسان هكذا فانه ولا قال لكن تنبه اما في مكان آآ الدرس او خارجه حسب الحكمة او انهاء الدرس لكن ليس من ان يتبعه امام الملأ بوصفه بالغلط او الوهم والوهم طلبت كذا هذا ليس من الادب - 00:30:12ضَ
وكذلك ايضا اشار الى خصمه الحمد لله قليلا لكن آآ تجد بعض المصابين انه يمارس مع شيخه نوعا من حرف الانصار يعني بمعنى انه يستلم في مسألة من المسائل. لا يكون قصد الصواب قبل لا يقصر مثلا - 00:31:32ضَ
في نفس لكي واذا النفس النفس الانسانية حينما تستريح الى شخص ما له كل ما عنده واذا اجابة ثم عند السلام سيدي مولاي نعم ما وقع فيه الصوفية والمبتدعة من الذلة - 00:32:02ضَ
الى حد انهم يحسون الليل دون تسلل يفعلون ذلك. يلحسون الايدي ويذعنون بل قد عم رأى ذلك رضي عنه ان بعضهم يسجد له سجودا. والعياذ بالله يقول وكذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن رجل اخاه اه ينهدم له؟ قال لا. فقال - 00:33:42ضَ
والمراد في حديث والله اعلم يعني مسألة فيما لم يكن من التسبب له واما اذا آآ علق شيخنا رحمه الله على هذه الفقرة وعلى هذا التنبيه لقوله تقديم العلم لا بأس به ما لم يخرج الى حد الإفراط طبعا الشيخ - 00:34:22ضَ
لا بأس به ما لم يخرج الى حد الافراط. وتقبيل الاقدام ليس ايضا فعندما يأتي الانسان من سفر فلا بأس ان يقبل هامته وجبهته وكذلك القبر قال المسؤول عن النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهد بين كفيه. يدل على انه يجوز ضرب الكف بين الكفين - 00:34:52ضَ
عند السلام فلا حرج لانه ليس فيه نهي. فالمقصود ان هذه الصور ما دلت دليل على يلتزم ولا دليل خاص من باب العلم فلا بأس به ثم قال التاسعة نعم هذه - 00:35:22ضَ
احيانا تحصل على وجه التكيف. وهذا هو المؤمن الذي قصده الشيخ هذا الفقر وهو من يتكلف محاكاة شيخه؟ في امور ليست من شأن العلم. وانما في امور تتعلق بخلطتها وبعضها يقع تلقائيا - 00:36:22ضَ
دون تكلف بسبب الحقيقة لا يمكن لا يمكن لان الانسان يتأثر ولا يحب فاذا احب احد من احد في بعض تصرفاته اما مثلا في آآ بشدة او في طريقة اه اه - 00:36:52ضَ
مشاركته فيما يستحسن لا شك ان العمل محمود. وهو السبب والدال والهدي الذي نقول اه ينبغي ان يستفيد مثلا لو كان شيخ يلبس يلبس قميص من نوع معين او مثلا يلبس الغترة ولا يلبس الشماغ او العكس او لا يلبس - 00:37:22ضَ
لانه وقدمنا الشيخ تركي رحمه الله قال كل من ينظر اليك فلا تقلده بصوت ولا بشيء وحركة اخرى من حيث او لا يعلم. ثم قال وجمع نفسك رحمه الله تعالى - 00:38:02ضَ
فليسكت قال قال عبد الله بين الشيخ يعني بمعنى العنتم من الانتباه والنشاط فهو يتحمل القسط بالله ويتجنب الفتور حتى لا ينظر ذلك الشعور الى شيخه. وكذلك اذا رأى من آآ - 00:38:52ضَ
المزيد الواحد والعشرين كتابا عن الشيخ فانه اذا نعم اه في حال الشر والتكوين ونحو ذلك لكن يبقى الامر في اوقاتنا هذه التي تيسر فيها وسائل حفظ العلم اكثر من دقيقة اذا - 00:39:42ضَ
ويمكن ان يستعين على تسجيل الصوت يقول قصي وانتبه واسأل وابحث لا شك هذا افضل ما يكون. لكن كان يعلم من نفسه ان يقتنص على سرعة الكتابة والجمع بين الكتاب والفهم. فهذا فهذا اما ان يتعدى فالفهم يقلب - 00:40:42ضَ
الثاني والعشرين صحيح الله تعالى التوحيد الله تعالى الله تعالى قال وصاحب العلم فيا ايها وهكذا وكتب السير والاعتصام المبتدعة رحمه الله تعالى من لا يصلي على جنازة تسعة وثمانين للهجرة والله تعالى - 00:41:32ضَ
الله تعالى الله تعالى صاحب بدعة فقد كان شديد ولهذا قال يقين لي الاشارة الى رؤوس المقيدات فيها فذكر هذه الجملة الملخصة من طريقة اهل السنة حقيقة والدم ولا ريب ان اهلها ينبغي ان يحذر منه وان ينذر وان لا يمكن حتى لا يفسد - 00:44:12ضَ
فان السنة لا تصان الا بتعب. والوقاية خير من العلاج. ولو ترك كل يهدم وقد بتنا في هذا الوقت في زمان كل من شاء تكلم بما شاء حتى صارت تنطق في امر عام. يتكلمون بالامور الكبار ويكتب احدهم العمود الصحابي - 00:45:52ضَ
ولا عندي كذا. هذه البقايا تحتاج الى متانة علمية ورسوخ. ولو كان في زمن وتجد من هؤلاء من يتكلم كيف تشاء يحيون البدع ويموتون السنة على طالب العلم ان يحذر عن التلقي عن المبتدأ فانه سم الزعامة ودم يسري - 00:46:22ضَ
وبلغة العصر فيجوز فيروس اذا دخل فيه ربما افسد عليه العقل. فعليه ان يحذر من ان يصدر رحمه الله فانه قد يعجبه من حالهم شيء ذلك بعض مقالاته. فلا اللهم ان في حال تحتاج الى مثلا من فنون الآن لا صلة له بمسائل - 00:47:02ضَ
الاعتقاد وتجده متقنا له فتصدر عنه ابدا. كان مثلا في هذا الباب وانت على حذر ان يمسك بسوء. وهذه الطرق في التعامل مع المنخدع كان سببا في حفظ الله في صوم السنة والحفاظ على النهارة منهج اهل السنة والجماعة. هذا من حيث اه التعامل - 00:47:42ضَ
لكن ينبغي لطالب العلم ان يدرك ان من قام الدعوة غير المقام الرد وهو النقد وذلك ان طالب العلم يتصل كما قال الله عز وجل ادعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة - 00:48:22ضَ
فمن يريد اقناع غيره لابد ان يحسن الذات ويتلطف بالقول هذا نبينا صلى الله عليه وسلم يقول من محمدا رسول الله لا فخاطبه بما يليق مما يدل على ان في ديننا سعة - 00:48:42ضَ
يمكن ان نخاطب المسألة منازلهم واقدامهم دون ان نرتكب كلمة. فمقام الدعوة غير مقام الرد والنهب. اذا اتيت تكفير لا يستقيم ان تقول اعلم انك بكلاب يعني في هذا الامر وقلت له - 00:49:02ضَ
في الدعوة اه ربما كان ذلك مدعاة لقومه. لا بد ان طالب العلم المميز فاذا اتصلنا كما قال فاصنع طيب فيا ايها الطالبون بس يعني واخشى ان يكون وقال رحمه الله تعالى هذا - 00:49:42ضَ
قال الله تعالى اسماعيل وهو - 00:52:02ضَ