كتاب فروع الفقه لابن عبدالهادي

شرح كتاب فروع الفقه لابن عبدالهادي الدرس السابع

عبدالله بن جبرين

الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. قال رحمه الله تعالى الثاني معاملات وهي اشياء احدها البيع ولابد فيه من بائع ومبتاع وثمن ومثمن ولفظي - 00:00:00ضَ

به او ما في معناه الاول فيشترط فيه ان يكون جائز التصرف. وهو البالغ الرشيد غير عبد بلا اذن وان يكون راضيا وان تكون العين ملكه او مأذونا له في بيعها. فالثاني مبتاع ويسرد فيه ان يكون ايضا جائز - 00:00:24ضَ

الثالث الثمن ويشترط فيه ان يكون مالا في نفع مباح. معلوما مقدورا على تسليمه سلوكا للمشتري الرابع المثمن ويشترط فيه ان يكون فيه نفع مباح لغير ضرورة وان يكون ملكا لبائعه - 00:00:44ضَ

او مأذونا له في بيعه وان يكون مقدورا على تسليمه. وان يكون معلوما برؤية او صفته يحصل بها معرفته. الخامس اللفظ المؤدى به وهو الايجاب والقبول والمعافاة. ويتعلق بالبيع عدة امور. احدها الشروط وهي قسمان - 00:01:04ضَ

صحيح مثل صفة في الثمن او المثمن او نفع فيهما او لهما وفاسد كمناف مقتضى ونحو ذلك والثاني خيار سبعة اقسام خيار المجلس ما لم يتفرقا حسا او حكما والشرط مدة معلومة ولو - 00:01:24ضَ

والغبن في النجس والغبن في النجس والمسترسل والتلقي والعيب والعيب بكل نقص والتخيير برأس لان يظهر كاذبا واختلاف المتبايعين بعد الحلف من كل بما يجمع اثباتا ونسيا والتصريح الطائف الربا قسمان ربا الفضل في كل جنس مطعوم مثيل او موزون وربا نفسية في كل - 00:01:44ضَ

اتحدت فيهما علة ربا الفضل ويحرم في الصرف التفاضل والنسا في الجنس الواحد والنساء دون التفاضل في الجنس بين الرابع البيع السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم - 00:02:14ضَ

الحمد لله رب العالمين. صلى الله وسلم على اشرف المرسلين. نبينا محمد وعلى المكاسب بالتجارة وهي اكثر ما التكسب الانسان في هذه الحياة الدنيا بحاجة ضرورية الى مال يتفوث به وينهك منه على امنه نفسه - 00:02:36ضَ

واذا كانت كذلك فكيف اشكر على هذا المال معلوم انه جالس ان يكون هناك صدقات او تبرعات وعلى هذا فلا بد انه يحترف ويشتغل ويتكذب باي نوع من انواع الثواب - 00:03:27ضَ

اليدوية ونحوها تعلمها يعمل بها افتى بانه يجب على الوالي والسلطان ان يلزم الناس حاجة الناس تعطل الناس يحصلون على مال على يقول يلزم ابيئة من الناس يا مولاي اتعلم الحجامة. هل ان الناس مضطرون اليها؟ وتتكسبون يا هؤلاء - 00:04:03ضَ

يتعلم والنساء يا لهؤلاء كأنه الجباض وهؤلاء تعلموا الدراسة وهؤلاء تعلمون ان وهؤلاء يتعلمون الثواب اليدوية وهؤلاء وهؤلاء وهؤلاء يعملون باللبن وهؤلاء يغرسون وهؤلاء يكفرون اياكفرون ونحو ذلك وينفعون انفسهم - 00:05:35ضَ

او ورد اننا افضل ما يأكل منه الانسان. افضل ما اكل من اجله حث على النبيين يقول عليه السلام وان كسب يده عسى قال تعالى واخبر تعالى عسى انه العزيم يعمل منه ما يريد - 00:06:42ضَ

والى وجود والى وجود يعملون الصيام واذا وجد الناس وكذلك ايضا التجارة مكاسب الناس يرغب ان يكون بالزعزع وهذا وهذا يبيعون الاواني بعظ الادوات الاسلحة وما اشبه ذلك وكل منهم عادة يتكثف ولو كان بعضهم خسران لكن - 00:07:54ضَ

ولذلك حيث يكون عندهم مال ويرهقون منه ويتصدقون منه هذا هو الغالب ومع ذلك لابد ان المواطنين يتعلمون من تعطلهم كثيرا الشباب العشرين او ليس عندهم حفظا وليس نريد وظائف نريد ان نحصل على وظيفة - 00:09:35ضَ

في شركة الف وخمسمائة ولو اشتغل كل يوم على خمسمائة. اليومية خمسمائة او اربعمائة وكذلك ايضا الذين يساعدون احد مئة وخمسين وكذلك على نعمة عظام اخرى اذكر الذين يعملون نوع من المواضع - 00:11:04ضَ

انه من عمل الخبز وكذلك بيعا وكذلك ايضا الذين يعملون بالشهوات كثيرا ونحو ذلك ولكن اذا كانوا يمكن عمل شرب الدخان او ان الجئر ائمة لكن بعضهم اذا قد يكون لا عبرة لنا ولا بخل - 00:12:29ضَ

احرام حيث انكم تسائلون لكن الى ان يفصلون طويلة فيكون بكسرهم شبهة او عندهم حرام يقول ان هذا لغيري او نقول ذلك يحصلون على الاموال الكهرباء يتكسبوا منها شيئا كثيرا - 00:13:47ضَ

يسألون الاهوال عن دخل كبير السباكون عندما رأيناه يقلب هذه السباكة هذه السباكة هذه دراسة او دراسة فقال دراسة يعلمنا يسيرة ليس فيها الا شيطان يسير الاولون اليدوية كثير منهم - 00:15:10ضَ

اذ تناسبه اعتذر منه ايضا الجبال النخيل التي ينتفع بها. يحصلون الى الكشف. يدخلون اتغني وتبوسون الخرازون والمزاجات والدلع كسب حلال اولا الفقهاء ما تكلموا على هذه الحرف مثلا امام السباكة ما كان ذلك لان عليه الجواب - 00:16:18ضَ

ولانها ان اذا فيها غش يغشون فيدخل في تسبيح حرام الرجل كان يعمل بالنهار يا ابني وقعت انقطعت المصلحة ماذا افعل؟ لم وهو كونه وحصل على يحصل كل يوم على مئة ومئتين او نحو ذلك - 00:18:12ضَ

هذا لا شك ان من التمس وتكشف فانه واذا غش هل كان فكثيرا على ان عمل معين لا يخلفون فيها ويأخذون الحجرة كاملة هكذا عرفنا الخرابين بينهم وهكذا ان اقول ان اصحابنا ان ينصحوا - 00:19:40ضَ

يعملوا كأنهم يعملون لانفسهم ما يحب لنفسه هيخلقه الذي التزم به حتى يؤديه عندما ينبغي هي التي فيها خلاف. وهي التي بها حلال وحرام العلماء بكتب الفقه وتمتعوا فيها وبعضهم - 00:21:04ضَ

اشياء الثالث الخامس السادس القرن السابع الوثائق التاسع المتصل العاشر المتطرف الاموال الى اخرها تذكر ان البيع لابد اليه من بائعها ومرتاع وثمن والافضل او ما في معناه يعني يتشاور من هذه الاربعاء خمسة - 00:22:03ضَ

الاول المائية الشرط ان يكون جائز التصرف. هو البالغ الرشيد الحر. غير عمد الحر المال الرشيد او مجنونا او صبيا او عبدا لم يأذن له بالبيع ولم يصح الوعد الشرط الثاني ان يكون باغيا - 00:23:38ضَ

فعلى النبي صلى الله عليه وسلم انما البيع من تظاهر قال تعالى الا ان تكون تجارة عن تراض منكم الشرط الثالث العين ان تكون ملكا او مع انه فيها العلم المبال نبيه ما لا يملك - 00:24:27ضَ

وكل هذه صفات الزمان هكذا اذا قلت مثلا دخلت فليكن الثمن عرضا. هذا الثوب وذلك لان هو الذي يبذل السمع. والبائع هو الذي يبذل المدمن كالدم الميتة لانها محرمة الفضة - 00:25:08ضَ

وان من العلم من الذهب البروش بامن المملكة الدراهم تسمى اليابان من فرنسا ويسمى الريال ريال فرنسي يذم صنعت من مكة كتب سعودي واحد ضرب بمكة المكرمة وكتب عليه كل ملك - 00:28:05ضَ

عبد العزيز بن عبد الرحمن ال سعود استبدلوا بعض مختومة اخواننا قامت بعشرة دراهم بدل الريالات ايضا ان الذهب الجنيه ولها مكانتها عندنا ايضا الجلوس اما اذا من النحاس وكانت تصنع في مسخر - 00:29:11ضَ

الا انه يسمى الرخيصة وهي الهبل هلا هلا هلا عامل النحاس ايضا صار الناس يتعاملون بهذه الاوراق او بهذه اي انها ان يكون معلوما لابد ان يكون السمع عظما معلوم انها بخمسة سريعة - 00:30:36ضَ

سعودية الرخيصة والرياضة القطرية او فلا بد ان هل يكن مقدورا على تسليمه الثمن قادرا على التسليم يقولون مثلا الذي يا فلان امرني بها شاب او غنم قد يكون البائع لا يقدر على تخليصها. فلا تكن مصدرنا كثيرا - 00:31:36ضَ

رابعا ان يكون الثمن مملوكا للمشتري فاذا لم يصح لان هذه لابد ان يقول الرابع المسلم ذكر اولا والرابع المسلم يعني يشترط ويا ايها النبي المباح واذا كان فانه مباح لغير ضرورة ان جاز بيعه - 00:32:51ضَ

الحمار مع انه فهذا وان وانا انا انسان مضطرا به الا وهي الحمد لله ولكن ان الخمر الخنازير وهكذا الثمانين الكتب اللحام لا يصح بيعها السباع كلها الهيئات ان يكون ملكا - 00:34:25ضَ

بكم ما لا يملك مملوك او مملونا له لبيته لانه ليس ملكا يسأل الامر يقول ان احدهم يبيع شيئا ليس عنده قال يا رسول الله الرجل يأتي للابن ويسأل فقال - 00:36:27ضَ

اذا كانت او يبيع الاطعمة ما يجتمع به يعني خمسة اشياء وفي سماء تذكر ليست عندي الا يكون لانه من ملكة ولكن اذا رجعت اليه بعدهم وقد اخبرها فلك ان تجدد العقد - 00:37:29ضَ

ان تتراجع لانه لذلك وكالة ثالثا مثل وللسمك بالنهر لان ذلك كله هنيئا لمن تقول الذي الصف او الباقي لو قلت له يا قطر انزل ما نزل ادب ذلك على انه لا يفهم - 00:38:29ضَ

ادركته رابعا ان يقول مالهم برؤيتنا او كذا سيكون باعمال فتواه. فلا يجوز ان يكون مجهولا فلابد ان شكرت ان رأيتها او اصبت لك بصمة تأكل بها المبلغ رأيتها بالامس - 00:40:05ضَ

غفر لعندك شاف او مثلا او واصلا دقيقة الشراء نحن برؤية الا اذا كانت الرؤية قديمة. يمكن انه يتغير قبل شهر وقد هجرت فلما رأيت والى مخفيها تقول الذكر الزواج - 00:40:52ضَ

يشتمل على ما يوم القيامة وله ان يؤدي به او ما في معناه هكذا ان تكون الارضية المعنوية الكتاب بعشرة. يقول المشتري استغيث او قبلته هذه الوصية حجاب من البائنة وقبول من المشتري - 00:42:07ضَ

الفعلية وهي المحنطة هل يعلم اعطاك مثلا هذه من كان هذا الشهر الى موحدة خمسة يعني انه تسمى وهي التي تقدمت تسمى الشروط في البيع وفاسق وينساكون بشرط ان تكون - 00:43:15ضَ

هذا شرط صحيح اما وهو مثلا اللبن وصفات بالنسبة الى بسم الله ونبتدي يوما او خمسة بشرط انك سؤال وكذلك اشتريت هذه السلعة اي بشرط ان تكون صالحا او بشرط - 00:45:32ضَ

ويفضل البيع يملك وانه ينتفع بها فلو كان ماذا اريد منه بشرط انك لا تركبها. ولا تؤجلها. هذا شرط فاسد ينفر الشرق ويغفر لها الى هذا العقد هذا الشرط الثاني من المعاملات - 00:47:47ضَ

ايها الاخوة بانه طلب خير الامرين لمنهج او الرد قد يكون متعددا فيقول او خمسة ايام فاسترد سيارتي بشرط ان لي الخيار في يومين او ثلاثة او يغلبك وينظر وكذاهيتها - 00:49:17ضَ

سبعة اقسام هكذا قال النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يسأل امركم ما لم يتفركع وانت سمعك لما فانه يرد عليهم يرد عليهم هؤلاء ينتهي فاذا خرج احدهما ومن شخص الى انه لا يسمع كلامه - 00:50:26ضَ

هذا خيار المجلس السابق مئة الف بشرط تسعة ايام واسأل عن الجار خمسة ايام ندم لهذه الخمسة ترد عليه دراهم لانه يقول كذلك خمسة ايام ابحث هل اجد مثلها حول اجد - 00:52:27ضَ

ورد علي النار هذا خياب الشر لو كان فليكن لا ادري هل اجد الثمن او لا اجزاء ومن يحصل سمع النبي صلى الله عليه وسلم فيها هذا هو ان الايام العشرة - 00:53:34ضَ

وما دام يزيد يجب ان يكون صادق وانه يتناسب حتى وتبين انه لا يساوي الا عشرة. هذه الجائزة المستوصف والجاهر ان النبي صلى الله عليه وسلم في الركبان الذي فهذا ايضا اذا سألت لهم واشترى منهم فلهم خيار - 00:55:35ضَ

اولئك امر الرابع اذا لا اله الا الله له ان يرد صارت عورة عيب في هذه الايام مثلا فزاد عليه مثلا مئة وخمسين وانه اشتبه عشرين تقول مئة وخمسين وهي مئة وعشرين - 00:56:15ضَ

الامائم هذه وتبين انها في ثلاثين اشتريت والله ما من اخواني شاة ما باسمها بمثل اشتمل في والله تعمل في السلعة قائمة ردت الى كرشاتك رجع الى وقال انها كلمة لان هذا هو الاصل - 00:58:16ضَ

القسم السابع من حكام الخيام الاقصرية والبقرة عند جلبها يوميا واذا يوم ذلك الاول التوصية يعني انه كفلها. ارسل يومين او ثلاثة ايام من حلقة وجاء انه صلى الله عليه وسلم قال من اشترى شاة محفنة - 01:00:31ضَ

انه اذا اراد امسكها وان شاء وصاعا من تمر هاي مقابل ما جلبه منه الربا وهو الذي حرمه الله لقوله تعالى حرمه النبي صلى الله عليه وسلم فقال لان الله - 01:01:32ضَ

وعلى ابي وعي شديد القصاص ربا اشد من ست وثلاثين سنة هذا القصاص الربا اشهد هذا عظمه وعيد شديد عن ابن عباس رضي الله عنهما الجمهور على انه لا يجوز - 01:02:38ضَ

ولكنه موجود متفاوضا متفاوضة ستة اشهر الذهب بالذهب يا ذرة من فضة. والشعير بالشعير والتمر بالتوحيد والملك بالملك. هذه الستة ورد بمثل اذا لم يد واقترب هل يلحق بها غيرها؟ او لا يلحق بها غيرها - 01:03:58ضَ

انه يلحق بها غيره لا تنسبه التي اوجدت فيها غيرها ان السائل هو الادخار او الوزن والاندخار الاهواء السبب ان يكون هل يصلح البر متين. يكال القديم وكما قال لان ويكون فؤسا فنقول - 01:05:02ضَ

ولو كان احد النبي صلى الله عليه وسلم عن شرف التمر مجمع ان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم تمر فانكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم وكان علم الربا اذا اردت - 01:06:19ضَ

ستة دراهم مثلا تبعها بخمسة حتى لا تقع في الربا ايضا وانت تريد يعني اربعة ما يجوز تجد الصائم اربعة وتشتري بالدراهم جائزة فلما جاء ذكر اربعة المرء الشعير والتمر والملح. الحق ما بها كل - 01:07:29ضَ

بقوله عن الارز كمالك الدخن البول وما اشبه الالف جميع المشكلات هذه الحمص الولد مثلا هذا هو علم الفضل ابعث اذا قلنا ان لله يقول اليست قوتا ولكن البشيرة او الزنجبيل مثلا - 01:09:06ضَ

لانها وكذلك ايضا الذي ليس مفهوما يعني كالورد لكنه لا مطحون ولكنه هذا هذا اذا كان غسيل فانه لا يجوز وان مثلا بمثل هكذا في كل جلسة فيهما آآ المشيئة وهذا هو الربا الذي كان في الجاهلية - 01:10:32ضَ

سألنا تأكل الربا اضعافا مضاعفة. سورة ذلك اذا شاء فمثلا عشرون الفا بعض العشرين الف. ما عندي خمسة وعشرين الف خمسة وعشرين ما عندي اذا ما عندي اذا اربعين عشر سنوات خمس عشر سنة والهي مئة الف - 01:11:43ضَ

هذا معنى اضعاف مضاعفة. هذا هو الامام النسيئة وكذلك ايضا يقول اعطني هذه الصحوة اما بعد خمسة اشهر بعد خمسة اشهر وكذلك ايضا النفوس الف ومئتين لا شك انه محرم - 01:12:47ضَ

الاخوة الا سلب الفضل هي الفعل والوزن اشترطن ان يكون قومه يقول لان العلماء يقولون الخيل والوجه. ولا يذكرون الطعم ومع ذلك ان الرد ليس ربويا لانه مفعول هكذا ليست مطعومة - 01:14:07ضَ

الحمد لله ان هذا هو النبي صلى الله عليه وسلم ان يأخذ هذا الطائف صدقة الى ابل صدقة ايضا اه لانها ليست سكينة. وليست موجودة رضي الله عنه باربعة ابعرة الى اجل - 01:15:17ضَ

وسئل النبي صلى الله عليه وسلم يا زمالك يعني الفواكه التفاح عشرون البرتقال وكذلك ولو كان مطعوما وان اذا كان جنس الواحد لم يجد التفاؤل والنشاط. يعني ذهب ذهب جلس واحد - 01:16:21ضَ

التفاضل منك عشرين الخمسة وعشرين ذهب القديم. هذا كذلك ايضا النساء يعني التأخير حتى لمن كان عشرين جرام ابي خمسة وعشرين ذهب غائبة ان نسأل الغيبوبة. الغائبة. هذا في جنس الوحي. يعني كله لا - 01:17:41ضَ

اما في الجنسين فعبادة تفاضل النساء ذهبوا بالفظة ولكن لا يجوز النساء ذهبا لا يجوز ان تقول هذا خمسمائة غائبة. هذه الاف واذا سألكم على الصلاة على انه يضربه بخمس مئة يزمنا ولم يجد - 01:18:31ضَ

عنده علم مئتين وخمسين. هل تقول هذه المئتان والخمسون والى المرتفع نصف الجنيه يساوي ثلاثة مئة فانك تقول عندك لا تكن عندك لمئتين وخمسين الفين وخمسين يعني مئتين وخمسين او زاد او رفضان على فعل - 01:19:27ضَ

كمحدد في ذلك؟ ولكن هؤلاء - 01:20:13ضَ